الاخوان المسلمين يسرقون ثوره مصر (الاستفتاء على التعديلات الدستوريه)

التعديلات الدستوريه التى خرجت بليل وكانت لجنه التعديلات برئاسه المستشار الاخوانى (طارق البشري). والقوي الوحيده التى ايدتها هى جماعة الاخوان المسلمين وبقايا الحزب الوطنى.

الان يدشن شيوخ الفضائيات حمله تقول ان التصويت بنعم واجب شرعى وبدل بلطجيه الحزب الوطنى تري رجال ملتحون امام لجان الاستفتاء يدعون للتصويت بنعم لان التصويت بلا يعطى الاقباط قوه سياسيه وان الماده الخاصه بان الماده الثانيه الخاصه بان الشريعه هى المصدر الرئيسى للتشريع ستلغى فى حين الاستفتاء لا يتضمن هذه الماده بل هى الدعايه النازيه الاخوانيه

اتمنى ان ينتبه ثوار وان لا يدعوا ثورتهم الراقيه تسرق.

تم تمرير التعديلات

فى انتكاسه كبيره لمطالب الثوار


وانتصار للاخوان المسلمين وقوي الثوره المضاده

المصريون يعيشون نفس تجربة أبريل 1985 السودانية

سوار الدهب

والآن تحالف الكيزان مع بقايا (سدنة) حزب مبارك


نتمنى للمصريين حظا أكبر

لأنه موضوعيا المجمتع المصري اجتماعيا

متطور على السودان على الأقل سنة 1985


الباقر موسى

تحياتي يا ناظم ..
الحقيقة ان اليوم و الامس كانا من اصعب الايام.
وفوز اقتراح التعديلات مؤشر خطير و ربما هو خسارة للثوار عظيمة .. لكنها خسارة معركة.

وانا اظن ان تحميل الهزيمة كلها لتيار الاخوان و الوطني فيه اختزال قد يصل لحد الاخلال بقراءة ما حدث.
رغم ان ما تقوله هو رأي تيار عريض من الثوار بل هو رأي الاخوان انفسهم فقد احتفلوا اليوم و قالوا انهم انتصروا على العلمانيين.

القوى الرئيسية التي دعت للتصويت بنعم هم الاخوان و التيارات السلفية ( كما تسمى ) و الوطني و قطاعات من الشعب يريد الانتهاء من الحالة الثورية رغبة منه في الامان و جزء من الثوار لم يعد يحس بالامان للجيش فاراد الخلاص منهم بحكومة مدنية باي شكل يتواصل العمل معها او ضدها.

في تقديري ان اصل المشكلة خلقه المجلس العسكري.
لكن طبعا رأيي هذا لا يراه المصريون ( حتى ثوارهم ) المفتونين بالجيش المصري.
المجلس العسكري اصر على السير على خطة تعديلات مبارك بلجنة مبارك.
و " كلفت " الفترة الزمنية بشدة.
هذه "الكلفتة" صاحبها عجز شديد للثوار الذين كانوا يخوضون الاحتفالات ثم معركة اقصاء شفيق ثم معركة اسقاط امن الدولة عن التواصل مع الشارع لشرح ضرر الترقيع بشكل مبسط و منتشر.
فكان اغلب خطابات الثوار فوقيه تحتاج الى وعي عالي. فهي تتحدث عن عيوب التعديلات و الحوجة لدستور جديد بشكل تفصيلي قانوني.
بينما كان الخطاب المعارض لهم مباشرا جدا .. يمكن تلخيصه في :
1- نعم تعني المحافظة على الدستور الاسلامي و هوية الدولة
2- نعم تعني الاستقرار
3- نعم تعني اجهاض الثورة و الخلاص من بتوع التحرير
4- نعم هو رأي الحكومة ( الجيش ) و الشعب شعب الجيش
5 - من يقولون لا هم الكنيسة و البرادعي فهل تحب ان تكون معهم ؟

المواطن البسيط لم يكن لديه وقت او وعي ليفكر في غابة الخيارات المنطقية للرفض.
ان نعم تبدو سهلة مباشرة مريحة.
ونعم تعتمد على تغييب نقطة مهمة.. ان الدستور سينتهي العمل به بمجرد انتهاء االنتخابات.
وهي الفكرة التي كنت اظن انها انجح للثوار ليطرحوها :
احنا كده كده هنغير الدستور .. فلنفعلها اليوم و نخلص لننعم بالامان

المهم الان ان الموافقة على تعديل الدستور كشفت ان تحالف الثورة مع الاخوان كان مؤقتا ( رغم ان عدد من شباب الاخوان عارض قرار مكتب الارشاد و انضم للثوار في الرفض )
وهي ليست سوى نكسة صغيرة فالدستور سيخضع للتعديل اجلا بعد ان كان عاجلا.
فقط سيأتي ذلك بعد معركة انتخابية للبرلمان و الرئاسة.

والايام ستبين.

عموما خاض الاخوان و السلفيين معركة في غير معترك .. لأن مسألة تعديل المادة الثانية لم تكن في ذهن احد بل كان كل الحديث عن بقية مواد اختصاص رئيس الجمهورية.
لهذا كان اغلب التصويت اليوم غير عادل .. فقد كان استفتاء في الاغلب بين من يرفض ترقيع الدستور و من يريد بقاء المادة الثانية.
فكل كان يصوت على ليلاه.
لكن هذا لا يعني ان كل من صوت بنعم كان من اجل هذه المادة تحديدا.
لكنه الخطاب الاعلى صوتا كان بين هذين التيارين.

حمور تحياتى

كلمة (كلفته) هى الاكثر تعبيرا لما حدث ففى خلال اقل من 40 يوم من انتصار الثوره تم تشكيل لجنه برئاسه المستشار طارق البشري المعروف تعاطفه مع الاخوان وعضو اخوانى اخر وضمت شخصيات اخري غير مؤثره وقامت بتعديل نفس المواد التى دعاحسنى مبارك قبل رحيله الى تعديلها لذلك كان التحالف المريب بين الاخوان وبقايا الوطنى للدعوه للتصويت بنعم

ضف لذلك النفطه المهمه التى ذكرتها وهى انشغال الثوار بمعارك اخري

تحيه للاديب ايهاب عبد الحميد لى عوده لمداخلته المهمه

نحمل نفس الهم ان تظل نار الثوره مشتعله وان تحقق كل امنيات الشهداء


لكم الود

الباقر سلام

اتفق تماما مع تحليلك سيناريو انتفاضه ابريل يتكرر بشكل اخر

الخطوره ان الاعلام الرسمى الذى مازال يديره ابواق نظام مبارك صاروا يروجون ان القوي المنظمه والجاهزه هى جماعة الاخوان المسلمين و والحزب الوطنى وهو تحالف خفى مريب ودعوة لاحباط الوي الحقيقيه لثورة يناير

هذا ما كتبه الصديق الأديب إيهاب عبد الحميد عن رأيه في ما حدث :

Quote: أصدقائى المتشائمون.. فلتقولوا خيرا أو تصمتوا .هناك عدة حقائق: 1-الاستفتاء على تعديل الدستور شهد أكبر مشاركة فى تاريخ مصر. 2-المشاركة الشعبية الواسعة خطوة مهمة جدا على طريق الديمقراطية. 3-الاستفتاء لم يشهد تزويرا للإرادة الشعبية (باستثناء حالات متفرقة لا تؤثر فى النتيجة النهائية)، والقوى السياسية المختلفة أتيحت لها الفرصة لعرض رأيها فى وسائل الإعلام المختلفة، (بما فيها تلفزيون الدولة والصحف القومية). 4-مؤيدو "نعم" ليسوا بالضرورة إخوان أو سلفيين أو فلول. وكل منا يعرف مجموعة من أصدقائه وأقاربه ومعارفه أيدوا "نعم" لأسباب أخرى لا تخلو إطلاقا من المنطق. (إنهاء الوجود العسكرى، إنشاء مؤسسات منتخبة بدلا من المعينة، الخروج من مأزق "تعيين" لجنة تأسيس دستور أو "الطرق المعقدة" فى انتخاب هكذا لجنة... إلخ.). 5-الخلاف بين فريق نعم وفريق لا لم يكن خلافا على إنهاء حالة الطوارئ (والوجودالعسكرى) ووضع دستور جديد للبلاد، بل خلافا "فنيا" (بحد تعبير ابراهيم عيسى) حول الطريقة المثلى لتحقيق الأهداف السابقة المتفق عليها. 6-الوضع الحالى قد لا يروق لخطط وأفكار فريق "لا"، لكنه ليس وضعا كارثيا. 7-الفرصة متاحة (وإن كان الوقت ضيق) لعقد تحالفات بين القوى السياسية (الأحزاب، الاخوان، ائتلاف الثورة، المستقلين) للتنسيق من أجل مجلس شعب متوازن. (لاحظ أن الإخوان أعلنوا استهداف 30% فقط من المقاعد، وأن المستقلين الذين كان بعضهم ينضم للحزب الوطني كى تتاح لهم مزيد من الإمكانيات وحرية التحرك ليسوا جميعا خونة بالضرورة، بل أن نواب الوطني أنفسهم ليسوا خونة بالضرورة، ولا ننسى أن عصام شرف رئيس الوزراء الذى اختاره الائتلاف كان عضوا في الحزب الوطني ووزيرا فى حكومة من حكوماته). 8-مجلس الشعب الجديد أيا كانت تركيبته لن يصيغ دستورا ضد الإرادة الشعبية، أو ينقلب على مكتسبات الثورة. (لا أحد يتوقع أن يشمل الدستور الجديد فتح مدد الرئاسة مدى الحياة، أو إعادة المدة إلى 6 سنوات، أو مواد تقيد الانتخابات الحرة، أو مواد تبقي على صلاحيات الرئيس، أو تقيد الإعلام، أو تقيد القضاء، أو تطلق اليد لإعلان الطوارئ، أو تقيد إنشاء الأحزاب، أو تعزز الدولة البوليسية)، حتى لو كان الإخوان هم الجماعة الأكثر تنظيما فى البرلمان الذي سينتخب اللجنة التي سوف تصيغ الدستور(لن يأتى الإخوان بدستور ينص على أن نظام الحكم بالخلافة الإسلامية أو أن الخارجين عن الحاكم يعاملون معاملة المفسدين فى الأرض فتقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف)، ومن يعتقد بغير ذلك فهو- أعتذر- لم يفهم الثورة ولا هيكل القوى فى مصر. 9-طريق الديمقراطية (المثالية المنشودة كما كان يطلبها أصحاب "لا") طويل. طريق الديمقراطية طويل. طريق الديمقراطية طويل (كررت العبارة 3 مرات لأن الكثيرين يرددونها لكنهم يمرون عليها مرور الكرام)، لا يتم في يوم وليلة، أو فى شهر أو سنة أو فترة رئاسية، لكنه يحتاج إلى عمل متواصل ودؤوب، يقدر عليه بعض الأفراد فى المجتمع، ويعجز عنه البعض الآخر. 10-استخدام الدين فى السياسة من أمراض المجتمع. لو كانت نتيجة الاستفتاء هى الرفض، والشروع فى انتخاب جمعية تأسيسية، لواجهنا نفس المشكلة فى اختيار الشخصيات بالانتخاب المباشر. ثم أما بعد: التشاؤم صفة لا يمكن أن تتماشى مع السياسة. (السياسى، حتى فى أكثر البلاد قمعا وفى أكثر حركات المعارضة ضعفا وهزالا يقول: سوف ننتصر، ولا يمكن أن يقول: لقد انهزمنا، البلد ضاعت خلاص! وإلا فليفسح الطريق لغيره). الثورة تختلف عن السياسة (الأولى قصيرة خاطفة والثانية طويلة. الأولى يشارك فيها الجميع بحماس ثم يعودون إلى أعمالهم، والثانية يعمل بها المؤهلون لها، الأولى حالمة والثانية واقعية، الأولى راديكالية والثانية براجماتية تعتمد على فن الممكن، الأولى لها هدف واحد والثانية لها أهداف تلو أهداف تلو أهداف، بل يمكننا القول أن جميع أهدافها مرحلية وليس لها هدف نهائى). وعلى ذلك: أدعو أصدقائى من المتشائمين المحبطين المكسّرين للمجاديف المصدّرين للطاقات السلبية الشكّائين البكّائين المنكسرين الكاسرين محطِّمى العزائم ومثبّطى الهمم ومروّجي اليأس والقنوط ومبتكرى "ستيتاس" و"كومّينت " الهم والغم والنحيب والعويل، إلى إدراك أنهم –مثلى ربما- ليسوا مؤهلين للسياسة، والانسحاب من الساحة، والاكتفاء بدعم الناشطين المتحمسين الواعين الواقعيين المستعدين للعمل والحركة الذين لا تحبطهم خسارة جولة ولا تكسر عزيمتهم ضربة، والوقوف وراءهم، بلا صراخ أو عويل. والله الموفق والمستعان... إيهاب عبد الحميد .

Quote: المصريون يعيشون نفس تجربة أبريل 1985 السودانية سوار الدهب والآن تحالف الكيزان مع بقايا (سدنة) حزب مبارك نتمنى للمصريين حظا أكبر

و كذلك التوانسة و ربنا إحفظم من راشد الغنوشى و جماعتو .....
أكبر خطر يتهدد الديمقراطيات ..
و الثورات الوليدة فيما يسمى بالعالم العربى ..
هم جماعات الهوس الدينى و بالأخص الإسلام السياسى ..
عبدالماجد

تمرير التعديلات ب نعم الأخوانية ، إنتكاسة
يمكن معالجتها في المدى الطويل ، بعد ان ينتخب رئيس وحكومة
ويعود العسكر لثكناتهم ( ثكنة )

أخوان مصر هم الحزب الأكثر تنظيمآ وإرتباط بالشارع من زاوية هموم الناس
وأعتقد ان انتصارهم الحالي ، إنتصار مؤقت وسوف يحفز القوى الديمقراطية
لتكريب عملها والتوصل إلى تحالف واسع وعريض

نحترم إرادة الشعب المصري أياً كانت وهذه هي ممارسة الديمقراطية في العالم الثالث حيث الوعي السياسي محدوداً والمستوي التعليمي قاصراً ! ليس بأي حال من الأحوال في مستوي الناخب في الديمقراطيات الغربية !
اللبن المسكوب لا يمكن اعادته الي حيث ما كان !
الضمانة الوحيدة هو أن يصر الثوار علي ان لا تقوم الأحزاب علي أساس ديني ، دون ذلك العودة الي ميدان التحرير والميادين الأخري في المدن الرئيسة في مصر .إن أحتكر السلفيون المشهد السياسي في مصر ستدخل مصر نفق الدولة الدينية وهو النفق الأسوا من النفق التي كانت فيه أبان نظام حسني مبارك ، حيث يرتفع منسوب الظلام فيغمر كل مساحات الإستنارة في مصر ، ويتم التفريق بين نصر حامد ابوزيد آخر وبين زوجته ، ويعدم فرج فودة آخر لأنه أجهر! وينشغل الناس بحف الشارب ووضع الحجاب ! لكن الثقة في ثوار مصر الجواسر انهم ما ضون في استعادة مصر طه حسين وعلي عبد الرازق ومحمد عبده مهما تمددت جحافل الظلام واحتشد أعداء الحياة .

Quote: أخوان مصر هم الحزب الأكثر تنظيمآ وإرتباط بالشارع من زاوية هموم الناس

الاكثر تنظيماً ...
الاكثر ارتباطاً بالشارع ..
الاكثر قرباً وتفهماً لهموم الناس ...

حزب بكل هذه المعطيات هل يحتاج الى ان يسرق ثورة مـا ؟ ان لم يكن هو صانع خفى لهذه الثورة

الاخ ناظم
تحياتى وتقديرى
المقال جيد والخيط موفق وهو واحد من اهم الخيوط فى هذا البورد، ان لم يكن اهمها على الاطلاق !!
شكرا لك على فتح حوار حوله
برغم اعتقادى بصحة ما جاء منك وبقية المشاركين فى شأن محاولات سرقة انجازات الثورة المصرية، الا اننى اعتقد ان هناك جانب مهم لم ينال حظه من التغطية فبدأ وكأن حركة الاخوان هى حركة واحدة متماسكة كما حاول الاخ بدر الدين ايهام الناس هنا ،
مايسمى بالحركة الاسلامية المتوحدة حول الشعارات القديمة المعادية للديمقراطية وسيادة القضاء ما عادت بنفس التماسك القديم فمن الواضح ان هناك تغييرات فرضتها اشياء عديدة من اهمهما تجربة مصر نفسها ومتاجرة نظام مبارك بقضية محاربة الارهاب اضافة الى تحربة السودان التى افرزت تلال ضخمة من الفساد لا تخطئها العين وتمزق للنسيج الوطنى السودانى اخذ شكل انفصال الجنوب !! وتمزق فى الحركة الاسلاموية السودانية نفسها !!!
ثم هناك النموذج التركى الخ
قصدت ان اقول بضرورة عدم اهمال هذا الجانب فسوف نشهد انقسامات تسونامية عظيمة فى حركة الاخوان فى مصر بسبب كل ذلك واتمنى من شباب الثورة فى مصر ان يبقوا على المطالب الحياتية اليومية من فقر وبطالة الخ
يبدو ان قضية اصلاح المفاهيم الدينية بدأت تجد طريقها الى طاولة المفاوضات الشعبية بعد انهيار بعبع اليسار التقليدى الشمولى والتطورات العالمية العاصفة ، ويبدو ان تركيا ومصر سوف تلعبان دورا رائدا فى هذا الشأن ،
ينتظر ان يلعب السودان دورا ما فى هذا التنوير بجكم الثمن الباهظ الذى دفعه على اثر وصول التيار الاصولى الاسلاموى للسلطة فى السودان عن طريق انقلاب الجبهة القومية الاسلامية فى العام ١٩٨٩م!!

طلعت سلامى

اشكرك على المداخله المهمه واشرت الى نفطه مهمه وهى ان حركه الاخوان المسلمين قدلا تكون متماسكه كما كانت من قبل بالفعل نشاهد استقالات فى مجلس الشوري واتجاه مجموعه لتكوين ما يسمى بحزب الوسط وتمرد كثير من شباب الجماعه الذين بحملون افكارا اكثر تقدما

الاهم يا طلعتان تتوحد جبهه شباب الثوره وان تتفق القوي المدنيه على قائمه وبرنامج عمل ومرشح رئاسى فى مواجهه السلفيين

بدر الدين سلام

ثوره 25 يناير فجرها شباب يؤمن بالدوله المدنيه الديمقراطيه و الاخوان ركبوا قطار الثوره متاخرا وبحاولون سرقتها فى سيناريو شبيه بما حدث فى السودان بعد انتفاضه ابريل .

استخدام ماكينات الاموال والاله الاعلاميه الضخمه ويستخدمون حتى منابر المساجد لتمرير اجندتهم السياسيه ولا يتورعون حتى فى التحالف مع الشيطان

لكن رغم ما حدث بتواطؤ العسكر ما زال شباب الثوره صاحى وشعلتها متقده

عزيزي جعفر

سلام وتقدير

اتفق معك ان يظل الثوار واعين بدقه المستقبل والاهم ان تتوحد كل القوي المدنيه وان تفعل نشاطها فى كل شبر من ارض مصر خاصه فى وجود حريه تعبير ومجال كبير للعمل وسط القطاعات المحايده والتى نجح القمع الطويل وتغبيش الوعى فى زهدها فى السياسه

ابو ساندرا سلام

اكثر من 4 مليون صوت مع اجنده الثوار دون عمل سياسى وفى فتره زمنيه قصيره ومع التباس الكثير من النقاط على المواطن وماكينه الاموال وورقه الدين التى استخدمها الاخوان

اعتقد ان هذه الملايين ارضيه جيده لانطلاق المؤبدين للدوله المدنيه وضد المشروع الاخوانى الظلامى

عبد الماجد تحياتى

هنا المفارقه ان الاخوان المسلمين لا يؤمنون بالديمقراطيه ولكنهم بمكيفاليه يستخدمونها للوصول الى كراسى السلطه

بدر الدين


قائد الثورة الحقيقي

لا يتحالف مع بقايا النظام السابق (في مصر بقايا الحزب الوطني)



الباقر موسى

Quote: قائد الثورة الحقيقي لا يتحالف مع بقايا النظام السابق (في مصر بقايا الحزب الوطني)

التكتيكى والاستراتيجى فى العمل السياسي للاحزاب السياسية ( دراسة حالة فى السودان ومصر ) وستجد العجب العجاب يا الباقــر

______________________________

المكونات الرئيسة للحزب الوطنى المصرى :...
القيادات المجتمعية للشعب المصرى
رجال الاعمال
رجالات الصوفية
اهل وقيادات التدين التقليدى
الكنيسة
الازهر
التكنوقراط
الراسمالية الاقطاعية فى المحافظات
...
+
الجيـش ( الى اليوم ينظر كثيرمن قادته وضباطه الى حسنى مبارك كبطل قومــى للتحرير )




حزب هذه مكوناتــه اى تيار / حزب عاقل يريد حكم مصــر لا يمكنه تجاوز هذه المكونات الرئيسة للمجتمع المصرى فى اى عملية عسكرية


سيد البوست سلام ( اعلام الجبهة وبنوك العيش نغمــة مشروخــه تضرس السامع )

Quote: سيد البوست سلام ( اعلام الجبهة وبنوك العيش نغمــة مشروخــه تضرس السامع )

بل حقيقة تعريك وتعري اي اسلاموي وتعكس حقيقته - بدر اقرا كلامك اخوانك الكبار في الكوت

Quote: قال د. نافع علي نافع نائب رئيس المؤتمر الوطنى لشؤون الحزب، إن الإنقاذ هي المحفز للتغيير في الوطن العربي والإسلامي والعالم الثالث، واعتبر نافع خروج الثورات في العالم العربي تم بعد أن إستسلم قادتها للقوة المادية المحضة. وقال نافع مخاطباً كتيبة النصرة والبيعة عقب مبايعته أمس: (هذه الكتيبة لا تصلي العصر إلا في بني قريظة). وأضاف أن الولاء لله أكبر من الولاء للتنظيم والجهة والرئيس، وقال إن القوى السياسية تعلم أنه لا إله في واشنطن أو لندن أو باريس، ولا أي موقع من مواقع الأرض، ولا ذلة ولا إستكانة ولا خوف إلا من الله. وقال نافع إن الإنقاذ فجرت الثورة في العام 1989م، ووصفها بالذهب لا يزيده الزمن والنار إلا صفاء وبريقاً وتجدداً ولمعاناً. من جانبه توعد د. محمد مندور المهدي نائب رئيس المؤتمر الوطني بولاية الخرطوم، القوى السياسية المعارضة بالسحق ومحوها من على وجه الأرض إن حاولت الخروج، وشن عليها هجوماً لاذعاً. وقال مندور لدى مخاطبته الكتيبة بالمركز العام للحزب أمس: (تريد هذه القوى السياسية الميتة أن تعيد الكرة علينا وتتقوى بالآخرين). وأضاف: نقول لها لن تستطيعوا أن تأتوا إلى هذه البلاد وفينا أعين ترمش. ######ر مندور من شباب (فيسبوك) الذين يدعون لتغيير النظام، وقال: (نقول لشباب الفيس من أذيال الشيوعيين والشعبيين إن الكتابات التي تكتب على صفحات الإنترنت لن تحرك قيد أنملة في مواقفنا ولن تستطيع هز رمشة في أعيننا). وأضاف مندور أن عضوية المؤتمر الوطني قادرة على الدفاع ضد الذين وصفهم بالمجاهدين إلكترونياً. وقال: (من يقف أمامنا سنسحقه سحقاً وسننتهى منهم في هذه الأرض)، وزاد بأن من أراد أن يواجهنا فلن يواجهنا إلا وصدورنا مكشوفة، وتابع: نستطيع أن نواجه أي عدوان يريد أن يضعف قوتنا.

بدر الدين اسحق سلام

لاحظت ان اولاد الترابى يحاورون بمعرفه

لكن معظم من انضم للانقاذ بتكون مساله اكل عيش او انتهازيه من الاخر

وتنطبق عليهم فعلا مقولة ( ما اتوا لحوار)

المحترم محمد على حسن

سلام وتقدير


الانقاذ جاءت على ظهر دبابه وقتلت وشردت و عذبت شعبنا وكل من يؤيدها يظن انه يملك الحقيقه المطلقه ومعظم من ركب قطار الانقاذ اناس لايؤمنون بالديمقراطيه او انتهازيين وكلاهما غير جدير بالاحترام*

الأخ الفاضل ، ناظم ..

أرجو مشاهدة الفديوهات الثلاثة والتى تثبت عملية التزوير .. شئ غير معقول ..
وكما قلت وأردد .. إذا انعدم الضمير .. قل على الدنيا السلام ...



http://www.youtube.com/user/nonacute80



http://www.youtube.com/user/nonacute80#p/a/u/2/6E-vSC76yoE



http://www.youtube.com/user/nonacute80#p/a/u/1/szRQSugL00I

أخوكم وعمكم العجوز
ارنست

المجترم السودانى الجميل ارنست

لك السلام والتقدير واشكرك على الماده القيمه

قلبى مع ثوار التحرير وانا اري قوي الثوره المضاده و الظلاميين والعسكر يسرقون ثورتهم بليل

اخر الانتكاسات مصادره حق الاضراب والسجن والغرامه على كل ينفذ اضراب نقابى

لكن الامل فى شباب يناير الكرام لحمايه ثورتهم

انتكاسه جديده لثوار التحرير العسكر يعاقبون المضربين بالسجن والغرامه