Post: #1 Title: القوى الإمبريالية والسعودية تحارب المسلحين في اليمن وتدعمهم في ليبيا !!؟؟ Author: Al-Mansour Jaafar Date: 03-16-2011, 09:52 PM Parent: #0
حكومات إيطاليا وفرنسا وبريطانيا المنادية بمحاربة الإرهاب الإسلامي تمهد للإستيلاء على ليبيا بدعوى حماية (المدنيين) ودعم (الثوار) المسلحين الذين يشكل الإسلام السياسي كثيراً منهم !! أما الجيش الليبي فقد أعلن لسكان بنغازي أنه سيبدأ مهمة إنسانية تخلصهم من مقاتلي التخريب المسلح وتستعيد وحدة ليبيا.
الحملة العسكرية لمتطوعي كتائب الإخوان المصرية والتونسية والليبية وفلول النظام الملكي القديم لتغيير نظام المؤتمرات الشعبية في ليبيا ألحقت بنفسها هزيمة سياسية بإعتمادها على الدعم الإمبريالي طلبته ورحبت به، وهي الآن تواجه هزائم عسكرية من قوات الجيش الليبي. ولكن من المؤكد إن الطرفين المتقاتلين ستتغير أوضاعما بصورة جذرية خلال الأيام القادمة.
كان حرق وإعتقال وتعذيب العمال والكادحين السودانيين في ليبيا والإستيلاء على ممتلكاتهم من أوضح ملامح العنصرية في عملية محاربة الحكم الليبي.
لكن في عدواة الحكم الليبي ذهبت أجهزة الحكم في السودان في إتجاه تأجيج العنصرية ضد السودانيين في ليبيا، ،والنتيجة العامة لتطورات الحرب في ليبيا -أياً كانت- ستكون ضد إنفراد المركز الطبقي السياسي في السودان بثروات الأقاليم، وسيأتي النظامان والثورات التابعة لهم إلى محكمةالتاريخ بكينونتهما العربية مغضوباً عليها من كل شعوب العالم.
حرية السوق بين مؤتمرات الشعب وحرية الشعب، والعنصرية في المجتمع والإعلام
Post: #2 Title: Re: القوى الإمبريالية والسعودية تحارب المسلحين في اليمن وتدعمهم في ليبيا !!؟؟ Author: Nasr Date: 03-16-2011, 09:58 PM
إنها ثورة الشعب الليبي ضد الديكتاتور القذافي وسندعهما حتي ولو كان في قيادتها وفي جنودها الإسلاميين من كل ملة ونحلة وسندعم ثورات الشعوب في البحرين واليمن وسوريا والسعودية والعراق وفي جيبوتي وفي الجزائر وفي المغرب وفي ساحل العاج وفي أي مكان في العالم
Post: #3 Title: Re: القوى الإمبريالية والسعودية تحارب المسلحين في اليمن وتدعمهم في ليبيا !!؟؟ Author: آدم صيام Date: 03-17-2011, 07:59 AM Parent: #2
Quote: لكن في عدواة الحكم الليبي ذهبت أجهزة الحكم في السودان في إتجاه تأجيج العنصرية ضد السودانيين في ليبيا، ،والنتيجة العامة لتطورات الحرب في ليبيا -أياً كانت- ستكون ضد إنفراد المركز الطبقي السياسي في السودان بثروات الأقاليم، وسيأتي النظامان والثورات التابعة لهم إلى محكمةالتاريخ بكينونتهما العربية مغضوباً عليها من كل شعوب العالم.