نحو ثورة سودانية بأفكار جديدة ... لقياس الرأي

فليخرج كل رافض للنظام بفنلة او قميص او ربطة يد عليها صورة او خارطة السودان او عبارة نرفض او نكالب بالحرية وليكن ذلك دون تجمع كلَ في مجاله يمضي مرتدي ما يؤكد رفضه للإنقاذ وليكن ذلك قياس رأي ورفض للٌإنقاذ وديكتاتوريتها .





للنقاش ومزيد من الضوء والمقترحات .





..........................................................................حجر.

سلام يا رفاعي

يا الرفاعي إنت لسه حتقيس المقاس معروف

لكن الناس ما عاوزة تتفق على آلية موحدة

أو ما عارفة كيف تتفق

مع تحياتي


عاصم فقيري

فكرة جميلة تحقق عدة أهداف منها المُآزرة، وإتاحة الفرصة للناس تكتشف بعضها البعض، ومواقف بعضها البعض، وتتقوى وتدعم بعضها البعض،

ثم لتمايز الصفوف.

أقترح أن يكون هذا الشي - مهما كان - من الأشياء العادية، أي مما اتفق الناس على لبسه أو حمله، ويا حبذا لو كان شيئاً وطنيا ممعناً في الوطنية ويمكن أن يتمازج مع كل اللبسات التقليدية وغير التقليديةن ويمكن أن يحمله او يرتديه الجميع.. رجال نساء شباب وشابات وأطفال، وأن لا كون شاذاً من حيث اللون أو الشكل أو لافتاًً للإنتباه في حد ذاته، (شال مثلاً لكن بلون مقبول)
والغرض أن لا يضع حاملة في ضيقة خاصةً إذا ما انفرد به ك ل ا ب الأمن في ركن ما.

شكرا عاصم فقيري

وحقا نحتاج كما قال العوض الطيب

لنعرف بعضنا ونقابل العنف المتوقع

بكسر حاجزه .

العوض الطيب تقديري ونحتاج حقا لمزيد

من الرؤى والدفع بها نحو ثورة ننشدها .






....................................حجر.

فووق

....

رغم أن الفكرة ممتازة وتنضاف إلى فكرة الأستاذ سالم أحمد سالم التي تقول بالخروج أمام المنزل
إلا أنني أرى بأنه قد فات زمان التفكير في سبل تمهيدية وقياس
وأتى زمان الخروج إلى الشوارع يا رفاعي



ووينك!!

بلة يا صديقي

من المؤكد ان الثورات تنفجر بلا مقدمات

لكنها بعض الامنيات وثقتي في شباب الورد

السوداني قادرون على ابتداع طرائقهم في

ذلك , لك ان تتخيل شباب التقيتهم لا يؤمنون

إلا بالسودان المدني الديمقراطي وقد نشأوا وتربوا

في ظل حكومة تغييب الوعي والخديعة بالدين والكذب.






هي امنيات وافكار.





................................................حجر.