فكرو معي في نجده السودانيين بليبيا و حمايتهم من المذابح

Quote: We left behind our friends from Chad. We left behind their bodies. We had 70 or 80 people from Chad working for our company. They cut them dead with pruning shears and axes, attacking them, saying you're providing troops for Gadhafi. The Sudanese, the Chadians were massacred. We saw it ourselves.

http://www.npr.org/2011/02/25/134065767/-African-Migran...stility-From-Libyans
في هذا الرابط يتحدث أحد الاتراك العائدين من ليبيا عن أناس كانو يعملون معه تعرضو لمذابح
و يقول يأن السودانيين و التشاديين تعرضو لمذابح

عدد السودانيين بليبيا يبلغ حوالي 500 ألف شخص

الصوماليون الذين ليس لديهم حكومه أعلنو أن 4 صوماليون ذبحو حتي أمس.....
و حكومتنا السودانيه...تنفي تعرض أي سوداني للقتل بليبيا.....هل نصدقها ؟
مقترحات

قد يكون بعض من السودانيين يعملون كمرتزقه للنظام الليبي
و قد يصعب للثوار الليبيين التفريق بين من هو متأمر مع النظام الليبي من السودانيين و غيرهم من السودانيين
يمكننا أن نسلط الضوء علي القضيه.... و يمكننا أن نرسل ألاف الرسائل لقنوات الجزيره و العربيه و البي بي سي و السي إن إن لتسليط الضوء علي الموضوع
قد نستطيع القيام بحمله تنقذ الالاف الابرياء

ياللمصيبة!

بالتأكيد قناة الجزيرة لن تتناول خبرا كهذا.

سبعين عاملا يتم قتلهم بهذه الكيفية البشعة وتتجاهل وسائل الإعلام الخبر!

هل سينجو سوداني واحد من مئات الالاف المقيمين في ليبيا ومن لجأ إليها من أهل دارفور؟

الاخ محمد عثمان
مصدر الاخبار الأن ثوار ليبيا فهم من يزودون الجزيره و غيرها بالفيديوهات...
في ظل عدم وجد مصادر محايده.... يصعب التأكد من الاخبار.
لن يتم تداول هذه الاخبار .... الا إذا جبرت الجزيره و غيرها علي تداولها...
حكومتنا ...تنكر موت السودانيين...
و المعارضه ليس لها زمن للتفكير في السودانيين بليبيا....
.....
وزير خارجية تركيا يشكر الشعب الليبي علي حمايته للاتراك
و وزاره خارجيتنا تحرش الليبين علي السودانيين!!!!
عموما من باع نفسه في ليبيا فلينتظر حسابه.... و لكن المشكله في أن الليبيين يستهدفون بعض الابرياء

Quote: شرع الثوار الليبيون في استهداف الأسر السودانية المقيمون في المدن الليبية التي تمكنوا من الإستيلاء عليها. وفي إتصال هاتفي بالتيّار قالت سيدة سودانية تقيم في احدى المدن التي يسيطر عليها الثوار أنّ الوضع الأمني اصبح سئياً بالنسبة للسودانيين عموماً لأنّ المعارضة الليبية اصبحت تستهدفهم بإعتبار أنهم ــ السودانيين ــ موالون للقذافي، فيما يخلط بعض الثوار بين السودانيين والمرتزقة الأفارقة الذين استقدمهم القذافي للدفاع عن نظامه. وأكدت السيدة السودانية أنهم اصبحوا لا يخرجون للشوارع خوفاً من تعرضهم للقتل والتعذيب.

http://www.altayarnews.net/shownewstxt.aspx?cno=20772