بوستر عشان صفية

بوستر عشان صفية


02-26-2011, 02:14 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=320&msg=1298682895&rn=29


Post: #1
Title: بوستر عشان صفية
Author: خدر
Date: 02-26-2011, 02:14 AM
Parent: #0





فوز اوباما بقي تريد مارك عالمي يا صفية, و الظلم البقي عليك لازم نخلق منو صدي عالمي لحدي ما نرجع ليك حقك يا سـتنا
بس .. عشان الحاجات تبقي كويسة زي ما قلتي.

Post: #2
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: مرتضى احمد عبد القادر
Date: 02-26-2011, 02:23 AM
Parent: #1


Post: #3
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: خدر
Date: 02-26-2011, 02:25 AM
Parent: #1






Post: #4
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: Amani Al Ajab
Date: 02-26-2011, 02:40 AM
Parent: #3

safia12.jpg Hosting at Sudaneseonline.com


safia13.jpg Hosting at Sudaneseonline.com

Post: #5
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: على عجب
Date: 02-26-2011, 02:49 AM
Parent: #4

هدية جميلة ومعبرة ياطارق

اليك هدايا اخري جميلة لصفية وصويحباتها

من مأمون التلب

Quote:
الرسالةالأولى
إلى الأمّهات الواقفات أمام بوابة جهاز الأمن



لا أدري إن كنتُ أستطيع أن أفهَمَ الأمهات فهماً واضحاً، ملموساً وحقيقيَّاً، خالياً من كلّ تغبيشٍ عقلانيّ ومحاولاتٍ قمعيّةٍ تصدر من ذات اللغة التي أستخدمها للتعبير عن مشاعري المختلطة، المرتجفة والخائفة، المشجّعة والمُؤازرَة، المتواضعة أمام غَضب الطبيعة الذي لا يتجسّد مثلما يَحدث في عيني أنثى ترى ابنها يتعرَّضُ للخطر؛ للتعذيب والإذلال وكَسرِ النّفس وما يلي ذلك من كوابيسٍ لا أريدُ أن أَصِفَها، بل إنني أعتذر عن ما ذكرته عنها، لأننا لا نتحدّث عن عالمين منفصلين يعيش كلّ منهما في جسدٍ منفصلٍ عن الآخر، إننا أمام معجزة الوجود؛ الإعجاز الحادث يوميّاً: حيث تُخرِجُ الأنثى عضواً فتفصله عن جَسَدها طواعيّةً؛ بكلّ محبَّة وإكرامٍ يستمرُّ إلى نهاية حياة ذلك العضو أو نهاية حياتها هي.

الإبداع أن يَلِدَ الإنسانُ إنساناً حيَّاً مُختلفاً كلّ الاختلاف عن من هم حَوله، وكذلك مُختلطاً كلّ الاختلاط بهم. إنسانٌ يَعيش مصيره الخاص ويواجه ما اقتَرَفَت يداه؛ فيا سلام من إبداعٍ عندما يكون ذلك الإنسان المُبدَع، المُعتَنَى بهِ من قِبَلِ مُبدِِعته شخصيَّاً كلوحة لن تُباع أبداً، ولن يُدرِكَ أسرارها الداخليّة أحدٌ سواها هيَ؛ يا سلام عندما يكون ذلك الإنسان حُرَّاً بتحمّله مسؤوليّة أفعاله وأفكاره وأقواله؛ بالدفاع عنها، وبتطوير وشحذ أسلحتها الفكريّة، ثم بالعمل على نشرها بأفضل السُبُل وأشدّها إنسانية. ولكنكم كنتم ستعرفون عن ماذا أتحدث إن اقترب واحدٌ منكم أيها القراء جميعاً، ظالمكم ومظلومكم، من أشخاصٍ كعبد الله عيدروس، أو عبد العزيز كمبالي!. إن الذي يؤمنون به أشخاص كهؤلاء يُشعُّ من شخصيّاتهم إشعاعاً لا تملك أمامه ردَّ فعلٍ سوى الاحترام والحب والتقدير الخالص لوجه هذه الطبيعة المُصفَّاة، شكراً وعرفاناً لهذا الشرف: شرف أن تلتقي شخصيّات كهذه، الذكيّة ذات الدم الحارّ، في هذه الحياة الكبيرة، الواسعة، المنتشرة في بلدانٍ عديدة، وتحت بحارٍ ومحيطات، وفوق السماء.

يصعب علي تصوّر مشاعر الأمهات الواقفات أمام بوّابات جهاز الأمن القومي وهنّ يعلمنَ، يقيناً، أن أبنائهنّ هنا، على بعد خطوات منهنَّ، وخلف ذلك الجدار، مُباشرةً، يتعرضون إلى الخَطَر. هؤلاء الأبناء الذين لهم علينا حيلتنا الضعيفة، الخائبة، بأن نقولَ بألستنا أن قلوبنا مَعكم؛ فيصعب علينا أن نَمرَحَ ونخرج ونتحدث إلى الغرباء والأصدقاء دون تمرّ ذكرياتكم بخاطرنا ولو حتَّى للحظات، فنتحوّل إلى كائنات عاطفيَّة ممتلئة بالدموع، ولكنها دموع بعيدةٌ جدّاً يا عبد العزيز ويا عبد الله، بعيدة جدّاً عن جوهر الدموع المحتبسة خلف وجوه الأمهات الجسورات الواقفات خلف الجدار الذي بختُه بيكم وبي جمالكم.

إذاً دعونا نتصوّر، بقليلٍ من الخيال، كمّ الأمّهات المتناثرات على كامل المساحة الجغرافيّة الضخمة، الهائلة، والأجمل على الإطلاق، من يُراقبون أبنائهم يُدمّرون بالجهل المُسمّى نظاماً تعليميّاً في السودان؛ في مدارسٍ بلا أسوار يَعمل بها متطوّعان من أبناء القرية، الأقوى حُبّاً للناس، ليُعلموا الأطفال جميع المواد! هل نريد أن نتحدث عن من فَقَدنَ الأبناء في مفرمة الحرب المجنونة؟ أم من تجوع فلذاتها أمامها يوميّاً، وباستمرارٍ يبدو أبديّاً تماماً، قدريّاً بَحتاً غير قابلٍ لاستقبال ذرَّةٍ من ذرات الأمل، لأن الأمل، في حالات غلبت على عموم أهل السودان، قاتلٌ وغير مفيد؛ الأمل يؤخّر الخطى والحياة سريعة جدّاً ومجنونة وطاحنة. النتيجة التي أراها الآن أن أغلب الشعب السوداني، إن لم يكن كلّه، كاد أو أُصيبَ بالجنون. لقد كان العقدان الماضيان مريران جدّاً، خاليان من الحياة تقريباً، مُجرَّدان من كل ما هو حقيقيّ وجوهريٌّ ويهمّ الإنسان، لا، لم يكن الأمر كذلك فقط؛ لقد كدّسوا، مكان الفراغ الذي خلّفته خَمشاتُ مَخالبهم العملاقة، كل ما يَدفعُ بالعقل إلى الجنون؛ أعداد القتلى أصبحت أرقاماً مجرَّدة، قبحُ المدينة أمرٌ عاديٌّ في نَظَر الناس، بل هم يُشاركون فيه؛ في تصنيعه وتصميمه، في خياطته وإعلاناته. ببساطة: لم يَعد هنالك مجالٌ لأن نأمل كثيراً في العثور على من يَعرفون ما هي الحياة، وكيف كانت يا تُرى؟. فكان على الذين تمسّكوا بالحياة، الذين التهموا المعرِفَةَ وفهموا معنى الحرية والسلام مع الآخرين، كان عليهم أن يفهموا جيّداً أن ذلك يعني العَمَل لأجل الآخرين والاستمتاع بمحبتهم ورأفَتهم وقربهم الروحي.


لن يكون أثرُ خروج الأمهات هيّناً أبداً على روح هذه المدينة العظيمة التي وَحَّشوها، خوّفوها وأرهبوها وجنّنوا سكّانها، فرائحة دخان اللهب فاحت في المكان، ولهبٌ كهذا لن يخرج من حيث نحتسب أو يحتسبون.أرجو أن تصل هذه الرسالة إلى الأمهات، وأتمنى بقوّةٍ أن يكون لها معنىً.
فاللذين بالداخل هم أخواني كذلك، وعليَّ أن أقول أنّي مشتاق ليهم، لكن عارف أنو ما بالأكتر.

Post: #6
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: على عجب
Date: 02-26-2011, 02:50 AM
Parent: #5

Quote:
الرسالة الثانية: إلى صفيّة المُلوِّنة



"ليست المعجزة أن يطير هذا الإنسان!
المعجزةُ أنّهُ لا يَطير"
محجوب كبلّو


وَقَفَت صفيِّة أمام عين العالم السحريَّة، المثبّتةُ على بابٍ يطلُّ على الحياة، ورأت، بكمالٍ نبَعَ من الحبِّ، قوّة الكائن البشري وقدرته. وإنني متيقّنٌ أن ما غَنِمَته من هذه النظرة نازعٌ خلاَّقٌ لفتيل قنبلةٍ صغيرةٍ جدَّاً، رقيقةٍ حدَّ الإشفاء، تتلوَّى ألماً داخل كلِّ إنسانٍ مَكبوتةً بتحديدات الخيال واللغة. لذلك، أيضاً، فإن قيمة الشَرَف، التي هَتكوا بها شرفنا جميعاً، قد تغيَّرت وإلى الأبد: إنه لن يعودَ مصلوباً على غشاء بُكارة بل ناطقاً رَسميَّاً باسمِ آلاف الأحلام المُنشَّفةُ من الألوان.
كمالٌ نابعٌ من الحبّ؟. لأن انتزاع حقّ المساس بالجسد من إنسانٍ لا يختلف، أبداً، عن موتِ من نُحب. وعندما نفقدُ من نحبّ حقيقةً، يا صفيّة، ينكشفُ أمام أعيننا، وبقوَّةٍ، التزييف الذي لم يتوقّف منذ أن ارتعد الإنسانُ خوفاً أمام أمّه الطبيعة؛ تزييفٌ دفع به إلى اختراع الموت. لا وجود لشيءٍ في هذا العالم يُمكن أن يُسمَّى موتاً إلا كجزءٍ من الحياة، وإدراكُ الحياة الحقيقية لكل كائنٍ عندما يَختفي الوهم الكبير المسمَّى مادةً، عندما تموت حواسّنا الماديّة، السطحيّة، ويشتعل الخيال ويرى قدرةَ من هم خلف الظواهر؛ خلف غشاء البكارة، خلف الوجوه والأسماء، خلف القوانين وطوفانات الطبيعة وحدود الدول وجدران العالم المتنامية بسرعةٍ ستدفعها إلى الإنهيار. إن الموتُ هم من تخلّوا عن أجنحتهم لحفظ ثروات وحياة من يخترعون ذلك الموت داخلهم باستمرارٍ تشيبُ له الولدان.
فعلاً إنها لمعجزةٌ أنه لا يطير، هذا الإنسان، معجزةٌ أن تستطيع الدول والآيديولوجيات أن تُحوِّل كائناً إنسانيَّاً، نَسَخت الطبيعة كلَّ ذرةٍ فيها على ملامحه ووهبته خيالاً ولغةً وقدرةً على الابتكار، إلى شيءٍ يَستطيع أن يُؤلمَ كائناً آخر، دعك من قدرته على المساس بمكمن الحبِّ؛ تلك القطعةُ من الجسد التي هي الماء شخصيَّاً حيث يحيا كل شيء؛ منبع الحبّ الذي تتكوَّن منه جميع العوالم، الداخليّة والخارجيّة، المهيّئة خصيصاً لإشعال الاختلاف في التكوين البشري. كيف لإنسانٍ أن يَنشَغِلَ عن حبّ كلّ هذا العالم، الذي يَرقُدُ كأخلَدِ عشقٍ بين يديه، بتدمير الحب؟ أجابت صفيَّة وقالت: سألوِّنُ وأرسمُ. ستلوّنين وترسمين لأنك رأيتِ حقيقة الحبّ الذي لن تستطيع قوّة انتزاعها منك؛ حقيقةٌ محجوبةٌ عن الظاهر، والإمساكُ بخناقها هو المستحيل؛ إنها في الخيال والتصوّر الجارف لكلّ الاختلافات.
بشاعةُ الاغتصابِ ليست شيئاً يُذكرُ أمام جمالك وما تملكينهُ من موادٍّ لم تُوجد في باطن الأرض ولا في السماء، وُجدت فيكِ أنت وحدك وفي خِضمِّ تجربتك الفرديّة المُخالفة لكل نَبضةِ حياةٍ أخرى، الخالقة لنبضاتٍ لن تتوقَّف عن الرّقص؛ مودٌّ لا تدخل في تركيب الكذبة الكبرى المسماة موتاً: كلّ ما يَعبرُ هذا الجدار الوهميّ، القائم بين الجسد والروح، يُصبحُ أشدَّ حياةً وتأثيراً في مجرى الكون وأقدار هذه الكائنات الجميلة. وأقول مردِّداً مع الشاعر رامبو: (هؤلاء الشعراء سيولدون. وعندما تنتهي عبودية المرأة المطلقة، وحينما تكون المرأة قادرةً على أن تعيش لذاتها وبذاتها، وعندما تنال حرّيتها من الرجل – البغيض لحد الآن – سوف تكون شاعرةً هي الأخرى؛ ولسوف تكتشف المجهول، فهل تكون عوالمُ أفكارها مختلفةً عن عوالم أفكارنا؟ سوف تكتشف أشياء غريبة، لا يمكن سبر غورها، أشياء مرعبة وشهيّة، أشياء سوف نتبناها، سوف نفهمها).
كان هارفي مِلْك أوَّل مثليٍّ جنسيَّاً يُنصَّبُ في موقعٍ حكوميٍّ في الولايات المتّحدة، وكان الموقف الذي اتّخذه إبَّان التصويت لتشريع قوانينٍ تَحرمُ المثليين من حقّهم في العمل والحياة، هو موقفٌ حَمَاهم من صلَفِ البشر، الذينَ فقدوا أجنحتهم، القاصدين تمريغ إنسانيّة جميع الفئات المهمّشة والمُبعدة على وجه التّاريخ: أَمَر جميع أعوانه أن يتّصلوا بأصدقائهم وأُسَرِهم ومعارفهم ليخبروهم بحقيقتهم المثليَّة، وبذلك يُدرِكُ كلَّ مصوِّتٍ أنه يصوِّتُ ضدَّ شخصٍ يَعرفه شخصيَّاً: "دعوهم يُدركوا أنهم يَعرفون واحداً منَّا". والآن، ما الذي تبقَّى لشعوب السودان لتؤمن أنَّ رجالاً كُثراً استطاعوا أن يقنعوا نساءً ورجالاً كُثراً بأن الذي فعلوه بهم كان انتزاعاً قسريَّاً عنيفاً لكلّ الحبّ الذي يملكونه في العالم بتسميته "شرفاً"؟ بقي أن يَدركوا أنهم يعرفون واحدةً منهم: لقد علَّمت الطبيعة البشريَّة درساً في كونها ليست طبيعيّةً على الإطلاق! بل لا وجودَ لما يُسمَّى طبيعة أصلاً؛ هنالك اختراعٌ مستمرٌّ لكلماتٍ مجوَّفةٍ ساهمت، بقوَّةٍ، في سَلخِ الأجنحة عن ظهور جميع هؤلاء البشر، الذين يُحدِّقون في فضاءٍ علَّقتهم على وِحشَة خطاطيفه العدميّة أيادٍ وُلدت من ذات أرحام النساء، ولدت بطاقة الحبّ ذاتها!. إن دولةً ونظاماً أخلاقيَّاً قادراً على مَنحِ إنسانٍ قُدرةَ التبرير لأفعالٍ كهذه لن يَصمُدَ، فالقوَّةُ المتولّدةُ منكِ تستطيع تغيير مسار الحياة تماماً، وذلك ما أؤمنُ به، وسيستطيع أن يؤمن به كلّ من وَقَفَ أمام العيون السحريّة الموزّعة في كلّ مكانٍ وزمان. عيونٌ سحريّة غير قابلةٍ للحصر يملكها كلّ فردٍ، ولكنها قابلةٌ بتشويه جمالها بتسميتها بالشيطان، تسميةٌ حرَّقت أحشاء الشاعر أمل دنقل فصَرَخَ من علياء أحلامه:
المجدُ للشيطانِ مَعبود الرياح،
من قال "لا" في وجهِ من قالوا "نَعم"،
من علَّمَ الإنسانَ تمزيق العدَم
من قال "لا" ولم يَمت
وصار روحاً أبديَّة الألم.
أُطالب المقاومة الثوريّة السودانيّة أن تتوقَّف ن استخدام لغة هذا النظام، المتمثّل في جميع الحكومات التي تعاقبت على هذه البلاد وهي مُغمىً عليها، تحلمُ بوعودِ ما بعد الموت وتُضربُ بأجسادها جواهر الحياة الحقيقيّة؛ أطالبكم بأن تتوقّفوا عن مخاطبة الرجل العربي المسلم لوحده، والكف عن محاولات إدانة حُرّاس هذه الأنظمة بمبادئ روّجوا لها هم أنفسهم، وعمقوا من خَطرها، وأعموا بها جذور الأقنعة، مثلما فعلوا بكلمة "شرف" التي مَسحتِها، يا صفيّة، من الوجود بألوانك الكامنةِ في حبِّك للحياة. أحبابك سيقفون إلى جانبك، وأهلك سيُخلَّدون في التاريخ، وكلّ من وقَع داخل نطاق جاذبيّتك سيحلِّق عالياً جدَّاً خلف أسوار الموت الصدئة.

Post: #7
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: Amani Al Ajab
Date: 02-26-2011, 02:59 AM
Parent: #6

الأخ خدر لك التحية والتقدير ..
بعد إذنك سوف أنشر هذا البوستر
في صفحة صفية في ألفيس بوك ..

Post: #8
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: خدر
Date: 02-26-2011, 03:11 AM
Parent: #7

صفية قضية عامة يا اماني
لاداع للإستئذان يا ستنا

Post: #9
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: Abdlaziz Eisa
Date: 02-26-2011, 03:12 AM
Parent: #7


Post: #10
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: Ashraf el-Halabi
Date: 02-26-2011, 06:38 AM
Parent: #9


Post: #11
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: محمد عبدالرحمن محمد
Date: 02-26-2011, 06:52 AM
Parent: #10


Post: #12
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: الشفيع عوض شوشتا
Date: 02-26-2011, 06:59 AM
Parent: #11


Post: #13
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: Hadeer Alzain
Date: 02-26-2011, 07:28 AM
Parent: #12

safi3.jpg Hosting at Sudaneseonline.com

شكرآ يا فنان
الدنيا .. يعلم الله ويشهد .. مسخانة علينا
وطعم الحنضل المر في حلوقنا ومصارينا وكلانا

لكي الله أيتها الفنانة الشريفة العفيفة الطاهرة
لكي الله يا نقية كالطفلة
لكي الله يا أختي!



Post: #14
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: خدر
Date: 02-26-2011, 11:44 AM
Parent: #13

لازم يا هدير قضية صفية توصل لكل العالم و لازم تدخل كل بيت سوداني
لازم اي ام و اب و اخ يعرفوا انو اختهم اغتصبت
لازم نراجع سودانيتنا عشان نعرف ناخد حق صفية

Post: #15
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: Hadeer Alzain
Date: 02-26-2011, 12:27 PM
Parent: #14


لازم قضية صفية توصل لكل العالم
ولازم تدخل كل بيت سوداني
لازم اي ام واب واخ يعرفوا انو اختهم اغتصبت
لازم نراجع سودانيتنا عشان نعرف ناخد حق صفية



سنفعل يا خضر .. عشان زي ما قالت ستنا الماجدة .. للسودان :

عشان الحاجات تبقى كويسة


____
عشان الحاجات تبقى كويسة

Post: #16
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: لدن جعفر
Date: 02-26-2011, 12:37 PM
Parent: #15

center>safi2sudan1sudan1.jpg Hosting at Sudaneseonline.com

Post: #17
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: Faisal Salih
Date: 02-26-2011, 02:04 PM
Parent: #16


Khidir\Please send me your email address urgently
Faisal

Post: #18
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: خدر
Date: 02-26-2011, 04:33 PM
Parent: #17





أنبتت الاض الف صفية



____
راجع الخاص استاذ فيصل

Post: #19
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: الشفيع محمد صادق
Date: 02-26-2011, 09:03 PM
Parent: #18

شكرا ياخدر يا فنان علي البوستر والشغل الجميل دا..
تعالوا لنتفق ونتعاهد علي وضعه في بروفيلاتنا
إلي أن يتحقق القصاص مهما طال الزمن أو قصر ومهما إستجدت القضايا..
فقد قدمت هذه الصبية ما هو أغلي من روحها
يجب ألا تموت هذه القضية مهما طال الزمن إلا بالقصاص من هؤلاء الذئاب ..
يا موتة الله لاقدر الله .. يا قصاص عادل بمشيئة الله...
والإجتهاد مطلوب لمعرفة شخوصهم القذرة..

Post: #20
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: مها عبد الله
Date: 02-26-2011, 09:15 PM
Parent: #19

شكرا يا إنسان
شكرا ليك يا خدر
إبداااااع

Post: #21
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: نجوان
Date: 02-26-2011, 09:38 PM
Parent: #20

بنية ذكية، جميلة، وفنانة مرهفة
شابة تحلم بوطن وواقع احسن
غدر بها عناصر حكومة
مهمتها حماية صفية وكل البنات..
___________
شكرا خدر
صفية هي كل البنات
هي كرامة الشعب وعزته

Post: #22
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: بدر الدين الأمير
Date: 02-26-2011, 09:44 PM
Parent: #20

التشكيلية صفية اسحاق ترسم (لغورنيكا) بشاعة مايحدث في ا...و) انى انحنى لشموخها

Post: #23
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: خدر
Date: 02-27-2011, 05:19 PM
Parent: #22

Quote: تعالوا لنتفق ونتعاهد علي وضعه في بروفيلاتنا
إلي أن يتحقق القصاص مهما طال الزمن أو قصر ومهما إستجدت القضايا..
فقد قدمت هذه الصبية ما هو أغلي من روحها
يجب ألا تموت هذه القضية مهما طال الزمن إلا بالقصاص من هؤلاء الذئاب ..
يا موتة الله لاقدر الله .. يا قصاص عادل بمشيئة الله...
والإجتهاد مطلوب لمعرفة شخوصهم القذرة..

Post: #24
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: Mustafa Mahmoud
Date: 02-27-2011, 05:26 PM
Parent: #23


Post: #25
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: محمد عبداللطيف إدريس
Date: 02-27-2011, 08:52 PM
Parent: #24

safia20.jpg Hosting at Sudaneseonline.com

Post: #26
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: Mustafa Mahmoud
Date: 02-27-2011, 11:29 PM
Parent: #25



ل صفية

001X053HpeU2.jpg Hosting at Sudaneseonline.com

Post: #27
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: HOPEFUL
Date: 02-27-2011, 11:33 PM
Parent: #26

Quote: شان الحاجات تبقى كويسة

Post: #28
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: النصرى أمين
Date: 02-28-2011, 00:35 AM
Parent: #27

شكرا يا خدر

شغل نضيف

Post: #29
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: مرتضي عبد الجليل
Date: 02-28-2011, 00:51 AM
Parent: #28

Quote: إن دولةً ونظاماً أخلاقيَّاً قادراً على مَنحِ إنسانٍ قُدرةَ التبرير لأفعالٍ كهذه لن يَصمُدَ، فالقوَّةُ المتولّدةُ منكِ تستطيع تغيير مسار الحياة تماماً، وذلك ما أؤمنُ به، وسيستطيع أن يؤمن به كلّ من وَقَفَ أمام العيون السحريّة الموزّعة في كلّ مكانٍ وزمان.


شكرا خدر
شكرا محجوب كبلو.

فوق عشان الحاجات تكون كويسة.

Post: #30
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: حبيب نورة
Date: 02-28-2011, 01:38 AM



up

عشان الحاجات تبقي كويسة

Post: #31
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: Elawad Eltayeb
Date: 02-28-2011, 09:41 AM
Parent: #30

فوق


عشان الحاجات تكون كويسة

Post: #32
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: Mustafa Mahmoud
Date: 02-28-2011, 12:20 PM
Parent: #31


Post: #33
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: omar alhag
Date: 02-28-2011, 01:21 PM
Parent: #32

Untitled-2.jpg Hosting at Sudaneseonline.com

Post: #34
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: مرتضي عبد الجليل
Date: 02-28-2011, 03:04 PM
Parent: #33

عشان الحاجات تكون كويسة

Post: #35
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: أحمد الشايقي
Date: 02-28-2011, 03:41 PM
Parent: #34

شكرا يا أستاذنا خـدر,

صفية دي بتنا, وأنا بسميها الشريفة صفية وهي استاذة لجيل كامل من البنات السودانيات الملتزمات وصفية لم تنظر لوضعها الشخصي ولا لتقاليد بالية يعتمد عليها المعتدي والغاصب ولكنها نظرت للمستقبل ونظرت للضحيات المحتملات الاخريات ونظرت لقضية فكرية تهزمها ممارسات شاذة طالما رفع عنها الستار بالجدال النظري وظل التشكيك فيها هو سيد الموقف, صفية اغتصبت بسبب قضية عامة وهي قضية محورية في شأن الحريات السودانية... أن تقوم الحريات أو تنعدم .. أن يستطيع الناس التعبير السلمي

لها ترفع القبعات ولها تنحني الهامات المجيدة .... ولتحيتها ينهض الوطن,

لك التحية

أحمد الشايقي

Post: #36
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: مرتضي عبد الجليل
Date: 02-28-2011, 04:09 PM
Parent: #35

SA.png Hosting at Sudaneseonline.com





شكرا خدر.

Post: #37
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: صديق الموج
Date: 03-01-2011, 02:56 AM
Parent: #36

فوق عشان الحاجات تبقى كويسه
شكرا خدر

Post: #38
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: خالد العبيد
Date: 03-01-2011, 03:14 AM
Parent: #37

safiyaa1.jpg Hosting at Sudaneseonline.com

Post: #39
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: Abdlaziz Eisa
Date: 03-02-2011, 02:56 PM
Parent: #38


Post: #40
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: Abdlaziz Eisa
Date: 03-03-2011, 05:20 AM
Parent: #39

عشان الحاجات تبقى كويسة!!!

Post: #41
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: Abdlaziz Eisa
Date: 03-04-2011, 03:27 AM
Parent: #40

صفية الشرف والنضال
صفية مجد وثورة
صفية رائدة الأبطال
دموعك.. دمك
دين في اعناقنا جميعا
الثأر لك واجبنا جميعا



فوق
عشان الحاجات تبقى كويسة......


Post: #42
Title: Re: بوستر عشان صفية
Author: Abdlaziz Eisa
Date: 03-05-2011, 04:41 AM
Parent: #41



عشان صفية رمز عزنا وشرفنا
وعشان الحاجات تبقى كويسة..