بغض النظر عن حقيقة حادِثة الإغْتِصاب.. الغرباوِيات أهداف مشروعة، حسب التُرابي عن البشير

(نص الجُزْئِية المعنِية)
واحِد كبير مِن اللجنة دون أن أُسميه، قال بعد أن أدينا القسم، جلسنا هكذا مع الذي نؤدي القسم بَين يدَيه، تعلمون مَن هو يعني (ضحك في القاعة) فقال لنا: يعني هذِهِ الغرباوية دي وِكْتين واحدًا جعلي كَدي رِكِـبـا ده شرف ليها ولا إغْتِصاب

لدَينا خِيارَين لا ثالِث لهُما:
(1) صدق التُرابي.
(2) كذِبَ التُرابي

في كِلْتا الحالتَين، فإن فِكر الكيزان مريض.. هذا مفهوم.. الما مفهوم، ليه الناس مرَرَت كلام التُرابي في حينو، دون أن تقوم بِإجراء قانوني مثلاً ضِد التُرابي أو عُمر البشير أو حتى الشمْشار النقل حديث عُمر البشير إلى التُرابي وبالمُناسبة الأخير ده -الشمْشار- أعفن مِن التُرابي والبشير بالإضافة إلى أنهُ جَبان جِدًا، فقد بلع كلام البشير، وجاء لِلتُرابي مُسْتنكِرًا.. غايتو طال الزمن ولا قِصِر الإنقاذ دي بتْفوت والشعب قاعِد، الحَسنة في ها المَوضوع، في إنو السودان الفضل ده عمرو ما حتقوم فيهو للإسلام السياسي قائِمة تاني.. لأن بأس الكيزان الشديد الحاصِل بيناتُم أظهر كِمية عفن مبالغة.. بِالله حديث التُرابي ده لو مسكتو مِن أي جانِب، أكان كيد سِياسي أو إنْتِقام شخصي أو فِتنه أو غيرو بتلقاهو ما بقولو عِلا زول مريض، أها ده المُنظِر والمُفكِر والمُخطِط، كيف رجرجه الحزب وكيزانو

كتب ود الباوقة اللزيز تُفاحا:
ماذا انتم فاعلون لو ثبت فبركة الفيديو ......
وبقول ليهو: حنبقى على ما جاء في حديث التُرابي بِتاع الغرباوِية/الجعلي