قرار جمهوري بترقية مدير جهاز الأمن إلى رتبة الفريق أول

أصدر الرئيس عمر البشير قراراً جمهورياً رقم (42) لسنة 2011م، قضى بترقية الفريق أمن مهندس محمد عطا المولى عباس المدير العام لجهاز الأمن والمخابرات الوطني إلى رتبة الفريق أول، وشمل القرار ترقية عدد من ضباط الجهاز إلى الرتبة الأعلى.

الراي العام
اليوم 23/2/2011

اذن فقد كؤفى على اغتصاب نساء الشعب السودانى المغلوب على امره

لهم يوم

عليك الله يا زهير كلم صاحبك عصام دهب
قول ليه مافي داعي لتشتيت الكور

وما تقدنا كل مرة ..... بالمتهم برئ حتي تثبت ادانته
محمد عطا وجهازه برئ ودائما .... لذا وجب تحفيزهم.

صدقني يا عاطف ... عصام دهب ده حا يعود يوماً وقريب الي مواقعه سالماً ... وذلك لمعرفتي الجيدة بعصام ...

عفواً أخي زهير لم ارى هذا الخبر ولذلك جئت به عن جهل

يقيني ان سيادة الرئيس البشير ماخد بكلو تمام يا ريس

ابوالزوز
اقل تقدير يمكن ان تقدمه رئاسة الجمهورية لمنسوبي الجهاز
لعملهم الدوؤب واجتهادهم في حماية "شرف" الانقاذ من كل سوء
وليذهب "أي شرف" آخر للجحيم ...
---
برافو ياريس

يا ابو الجل اعمل حسابك الناس ديل خلوا الدق ....

ولا يهمك يا ايمو ... فالهدف واحد هو تهنئة الفريق اول بهذه الرتبة الرفيعة ...

دي كلها (رتب) كرتونية ودبابير فنكوشية وعبث بقيم العسكرية
ومهما ترصعت اكتف عمر البشير واعوانه من دبابير يظلون مجموعة من المجرمين والقتلة والمغتصبين
ولو يتتفع هذه الدبابير الجنقورية طاغية من الطغاة لنفعت اليوم القذافي الي يقبع ذليلا كالجرز
حينما هب شعبه..

ودبابير محمد عطا ورهطه من المجرمين دي
يبلوها ويشربو مويتها فما هي سوي جناقير ودبابير دلقونية لاتعني اي شي علي الاطلاق

يا كيكي قنعت من الاجازة ولا شنو .... انا غايتو تاني الا بعض الثورة ....

شكراً محمد زكريا علي المرور ... او لماذا الترقية في مثل هذا التوقيت ...

....



العزيز، زهير..

ظهيرة مباركة، وشمس في قلب بلادي..

قرأت الخبر، وتعجبت، متى يفهم هؤلاء الناس فطرة الحياة، ومتى يتعظون بسيرة الشعوب، حولهم، وكفى بموت نظامي بن علي، ومبارك واعظا،
لو كان في خاطرهم خاطر بسيط من ذكاء فطري، ولكنهم قوم طمس الله عقولهم، قبل قلوبهم، وظنوا، أنهم ملكوا الملك أبدا، وسنة الموت
للظلام والقهر أية بليغة، تصورتهم، ومن حكمة (العاقل والسعيد من أتعظ بغيرة)، أن يتعظوا بما حولهم ،تصور نظام (شماله ثار، وجنوبه ثار في دولة وليدة)، وغربهم ثار، وهم وفي هذا المناخ، كأهل الكهف، لا زالوا يريدون شراء وقت آخر، بنقود وسيوف وبنادق قديمة، نسخ مفعولها، ومات حدايها، وهاهو قرار الترقية، يشئ بتمسكهم بالسلطة، عن طريق الأمن والشرطة والعسكر، وبأي شكل من القمع لشعب صبور، طيب، ولكنهم يعرفون ثورته، فمارس، وقبلها أكتوبر، هي زمجرة الأسد الأسمر العظيم، تجاه أقزام عسكر، وهوس ديني..

وحسبتهم، وهم يصغون إلى زئير الشعب في الأفواة، والقلوب، أن يعوا الدرس، ولكنهم طنوه، مواء قط، وتشابه عليهم الأمر، لجهلهم بقدرات شعب، وخبراته في عشق الحرية، والتي صارت ملامح في ذريته، (عمق أحساسك بي حريتك، يبقى ملامح في ذريتك)

وهاهي طاقة الشباب في الكهول، والشباب ستتفجر ثورة، عظيمة، تنهي عقود الظلام، والجهل، والظلم، والقتل،


ولكن الفجر آت، والحساب آتي، بل هم الآن في خوف من الحساب، فمن رئيسهم المطلوب دوليا، إلى أي كوز سارق قوت الشعب، ومن العجب، يأكلون الدنيا بأسم الدين..


تقديري، وشكري..




....

إدانة هذا الفعل المفضوح المرفوض شىء مفروغ منه ،،،
أى لا يساورنى أدنى شك بأن كل من يمشى على رجلين و هو كامل العقل من الخليقة
و أىٌ كانت ديانته أو عرقه أو حضارته أن يتقبل هذا الجرم الإنسانى غير الحضارى


كل مهتم يجوب فى هذه الأيام مواقع النت و على كثرتها و بإختلاف توجهاته
ليستقى أخبار غليان الأمم و خطوات تحرر الشعوب من قيود و كبت و تسلط جلاديها

و من البديهى أن القائمين على شأن النظام فى السودان
فى مقدمة صفوف الباحثين على الأخبار و يفترض أن يكون على مدار الساعة

أو ليس من التعقل بأن ينتظر المكافىءُ حتى تمر موجات الغضب
و على مستوى التنديد و الشجب على هذه الفعلة، حتى يكافىء المتهمين بها ؟؟؟؟

أو ليس من التعنت و الجبروت بإستفزاز العقلاء من ما تبقى من كرام هذا الشعب ...

إن إعلان كشف الترقيات لضباط جهاز الأمن و فى هذا التوقيت فيه الكثير من العنجهية
و فيه الأكثر من الإمعان على إهانة كرامة و إحساس و شرف الشعب السودانى !!!!





-----
شكراً زهير



ش

.

شكرا عبد الغني .... انهم لا يقراءون التاريخ ... وان قرءوا لا يفهموا ... بل لا ينظروا حولهم من احداث جارية ... ليتعظوا منها ... وهذا هي سمة الانظمة الشمولية لا تري الا نفسها ...

شكري سلامات ....

ترقية مدير الامن في هذا التوقيت هي رسالة واضحة في عدة اتجاهات ....
اولاً لمدير الامن نفسه بان النظام راض عنه وانه سيكون الحارس الامين له .
ثانياً : لكل المتطلعين داخل المنظومة بان يؤجلوا احلامهم قليلا
ثالثا : للقوي المعارضة بان عصا النظام تعمل بكفاءة ... وان الحسم سيكون مصير كل تحرك ....