إنه التناقض بعينه ... (بعض) الكيزان يدينون قتل العزل في ليبيا

ولم يك هذا هو موقفهم عندما قتل نظامهم المتظاهرين العزل في بورتسودان وكجبار


إنه التناقض بعينه

هلا يا عاطف
وديل بقولو عليهم (اذا لم تستحي فافعل ما تشاء)
هولا القوم يتناقشون هنا بلا ذاكرة ووبلا وعي
وتحياتي

سلام يا عاطف
يجب أن يرفد هذا البوست بصور و اسماء كل من قتلهم النظام السوداني
رغم أن كثرتهم تجعل ذلك أمر مستحيلا.
لنحرص على جعل هذا البوست عاليا فربما تزول الغشاوة عن اعين البعض.

تحياتي عاطف عبدون
المبادئ لا تتجزأ ولكن عند الكيزان كل شئ قابل للتجزئة !!

يا مها

ديل ما بحكمهم لا دين لا ضمير لا قوانيين

شكرا يا سيف

نبدا انا وانت

حبدا بي فيدوهات عن مجزرتي كجبار وبورتسودان وقتل الابرياء العزل في دارفور

Quote: وديل بقولو عليهم (اذا لم تستحي فافعل ما تشاء)

تماما دا الحاصل يا عبد الكريم

ديل لا بخافو من الخلق لا بختشو لا بشبعو

علي قول حميدنا

نسيت اقول انو البعض الاخر

اختفي عن البورد في ظروف غير غامضه

دموع التماسيح الكيزانية تنهمرفي نهر الدم الليبي....!!!
فليكن دعما لوجستيا
واضافة نوعية في فضح الوعي الكيزاني المتهالك..

Quote: حكاية غريبة وعجيبة.. وس######ة ودموع تماسيح تقيلة انهمرت من الخطاب الكيزاني الاسفيري المقيم تندد وتشجب وتدين القتل والسحل والاغتصاب الذي يمارسه الان الطاغية الرعديد معمر القذافي علي شعبه في بنغازي وفي نواحي كثيرة من ارض ليبيا التي تقع علي مرمي حجر من الارض السودانية التي مارس فيها الطاغية والدكتاتور السوداني (عمر البشير) واياديه المرتجفة من احمد هارون وكوشيب وموسي هلال (نفس الفعل) وبذات الادوات 1- الطائرات 2- الرصاص الحي 3- المرتزقة او الجنجويد 4- الاغتصاب 5- التجويع 6- التشريد ونفس هذه الافاعيل والعمايل السوداء التي تقيمها السلطات الباطشة في شعوبها تم تدويرها في (كجبار) ورقدت الجثث علي الارض السودانية بكميات رهيبة وازهقت ارواح برئية من العزل الذين لا يحلمون سوي مواطنتهم وايمانهم بالمطالب المستحقة التي قامو من اجلها... ولكن كان مصيرهم الموت والسحل والتعذيب والقمع مجزرة بورتسودان هي مجزرة اخري تتقاطع مع ما يجري في بنغازي والبيضة ومصراتة بذات الطرق وبنفس الاسلوب وفالطاغية هو الطاغية في كل مكان في هذا الكون العيلفون وابناء السودان الطلاب العزل ورصاص الجيش الانقاذي ينهمر علي اجسادهم الطاهرة كامطار من القبح حولت الاحلام في مخيلة الاسر السودانية التي كانت في انتظارهم حتي يصنعون لها (الغد الاجمل) الي مخيلات وقلوب مليئة بالحسرة والحزن والغضب بيوت الاشباح حيث كان المواطن السوداني الشريف تنتهك كل اشيائه النبيلة حتي الاعراض منها ثم في خواتيم الليل يدق المسمار المبرشم في راسه ليدفن ذات ليل دامس بايادي السلطة المرتجفة التي يكتب اطبائه المغضوب عليهم من قبل الله و(ابقراط).. يكتبون بانها الملاريا والتايفود...الالوف من المعذبين في الارض الكيزانية... المئات من القتلي والمئات من اليتامي والثكالي

شكرا

عبدالكريم الامين احمد

وقمة التناقض هو أن نقرأ:

اللهم ارنا في القذافي يوما عبوسا قمطريرا ....

تحياتي

.....