السفير السوداني في الهند خضر هارون أحمد يحذر من خطورة الفيس بوك في تعبئة الشباب

Sudanese ambassador in India Khidir Haroun Ahmed spoke in an interview on the implications of the referendum for Sudan and Africa and its impact on economic ties with India


http://www.livemint.com/2011/02/14211821/Khidir-Haroun-Ahmed--Northso.html

جاء ذلك في ثنايا مقابلة اجرتها معه مجلة livemint.com حول الآثار المترتبة على الاستفتاء على السودان وأفريقيا وأثرها على العلاقات الاقتصادية مع الهند
قال سعادة السفير ردا على سؤال يتعلق بموجة الاضطرابات التي شهدتها جميع أنحاء شمال أفريقيا .. سبب حدوثها وعن ما اذا كان للشباب .العولمة او أي عنصر خارجي دورا فيها :
بتوفر مواقع اليكثرونية مثل موقع الفيس بوك والمواقع الاجتماعية الأخرى على شبكة الانترنت يمكنك بسهولة تعبئة الشباب لأنهم جيدين في عملية الوصول إلى هذه الوسيلة الحديثة جدا من الاتصالات على عكس جيلنا .
إننا الآن نعيش في قرية كونية . لذا فإن هذه العوامل يمكن أن تكون عنصرا خطيرا جدا في تشكيل مستقبل كوكبنا
الكثير من هذه الإضطرابات حدثت في لمح البصر .لذا ينبغي على النخب السياسية , وبخاصة في عالمنا الثالث, أن يكونوا حذرين للغاية حيال هذه الظاهرة وكيفية مخاطبة جيل الشباب وإستيعاب طريقة تفكيرهم .
ربما في كل مرة ، في منعطف معين من التاريخ تكون لدينا ظاهرة محددة من شأنها أن تحدد المستقبل لبعض الوقت

اخي حيدر
يبدو ان سعادة السفير لا يدري .. ولا يدر انه لا يدري
واللا بالبلدي كدي (الغلبا راجلا جات تأدب نسيبتا)
سعادة السفير من ياتو generation العايش بره طبقة الاوزون ده ؟
ولا يسعنا اللا ان نقول له

إذا كنت لا تدر فتلك مصيبة .....وإن كنت تدري فالمصيبة اعظم

الحرامي في راسو ريشة
الكهرباء من مقومات الحياة الاساسية
لكنها عند البشير اصبحت ترفا يقارع بها معارضو الانترنت

يا حيدر.

خضر هارون ده كوز كبير.

كان يعمل بالسفارة السعودية في أمريكا وعند إنقلاب الجبهة عاد الى السودان وتم تعينه سفيرا في الجزائر ثم اليابان وأمريكا.

رجل درس في أمريكا وعمل بها كيف يكون فكره مازال متحجرا الى مثل هذه الدرجة.

محمد / دينق سلامات
رغم كونه يمثل نظام قمعي بكل قذاراته, إلا انه لم يقلل من شأن هذه المواقع الإجتماعية كوسيلة للتعبير في الوقت الذي يسخر فيه النظام كل امكانياته لمصادرة الحريات
كم عانى هذاالموقع , على سبيل المثال, من محاولات اختراق من قبلهم لاسكات صوت من لا صوت لهم.