هنا نوثق وبالصورة فقط....لثورتى تونس ومصر...وبعث الروح العربى الأفريقى!!!!!

باعث الروح العريى الأفريقى:

ولشجاعة شعب كنا نحسبه من الأموات:

لقد كانت على أعينهم غشاوة وفى أذانهم من غضب الأحرار:

بُإمكانكم أن تخدعوا الجماهير اليوم ...أما غدا فهو ملٍك لنا وللحقيقة:

ولمن تهب عواصفنا ما حيلة لكماتك.

حذار فتحت الرماد اللهيب
ومن يبذر الشوك يجني الجراح

الظلم يقتل ثائرا
والأرض تنبت ألف ثائر
وحبة سنبلة تجف
تملىء الأرض سنابل

رويدك لا يخدعنّك الربيع
وصحو الحياة وضوء الصباح
ففي الأفق الرّحب هول الظلام
وقص الرعود وعصف الرياح

وفي مسلسل " الجماعة" يجري حوار في غاية الوضوح بين " حسين" المقبوض عليه في المظاهرات والمتهم بأنتمائه للأخوان المسلمين وبين ضابط الأمن الذي يحقق معه, ويسأله ضابط الأمن عن سبب أطلاق لحيته, فيجيبه أجابة صادمة وهى أنه لا توجد " مياه" في الحي السكني الذي يقطن به حتى يتمكن من حلاقة اللحية ولذلك فضّل الأبقاء عليها. ويستمر حديث الرجلين فيقول حسين : " سعادة الباشا نحن عايشين مع الاهمال والفساد والجشع والاحتقار والخوف", ويرد عليه الضابط : " يا حسين انت حتتحاكم", فتأتيه أجابة حسين الصاعقة : " يا باشا انا لو خدت حكم ودخلت به السجن أكيد التخشيبة أحسن وأفضل وأكرم بكتير من حارتنا".* من مقال لبابكر فيصل

أُبَارِكُ في النَّاسِ أَهْلَ الطُّمُوحِ
وَمَنْ يَسْتَلِـذُّ رُكُوبَ الخَطَـر

وَدَمدَمَتِ الرِّيحُ بَيْنَ الفِجَاجِ
وَفَوْقَ الجِبَال وَتَحْتَ الشَّجَر




center>

وَقَالَتْ لِيَ الأَرْضُ - لَمَّا سَأَلْتُ :
" أَيَـا أُمُّ هَلْ تَكْرَهِينَ البَشَر؟"
"أُبَارِكُ في النَّاسِ أَهْلَ الطُّمُوحِ
وَمَنْ يَسْتَلِـذُّ رُكُوبَ الخَطَـر
وأَلْعَنُ مَنْ لا يُمَاشِي الزَّمَـانَ
وَيَقْنَعُ بِالعَيْـشِ عَيْشِ الحَجَر**

ومن تعبـدُ النـورَ أحلامـهُ
يباركهُ النـورُ أنّـى ظَهر**

إذَا مَا طَمَحْـتُ إلِـى غَـايَةٍ
رَكِبْتُ الْمُنَى وَنَسِيتُ الحَذَر
وَلَمْ أَتَجَنَّبْ وُعُـورَ الشِّعَـابِ
وَلا كُبَّـةَ اللَّهَـبِ المُسْتَعِـر
وَمَنْ لا يُحِبّ صُعُودَ الجِبَـالِ
يَعِشْ أَبَدَ الدَّهْرِ بَيْنَ الحُفَـر*****

سَأَلْتُ الدُّجَى: هَلْ تُعِيدُ الْحَيَاةُ
لِمَا أَذْبَلَتْـهُ رَبِيعَ العُمُـر؟

(وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ )
صدق إله الحرية الإنسانية

يا عرب .. يا عرب .. يا عرب في أي مصر

يا عرب .. يا عرب .. اسمعوا صوت شعب مصر

أحفظوا لمصر المكان .. و احنا عالعهد اللي كان

مصر أوفى من الزمان ..
و انتو عارفين شعب مصر

يا عرب يا عرب يا أهل مصر***

اللي خانوا العهد بينا .. و استباحوا كل حاجة

و استهانوا بالعروبة .. و استكانوا للخواجة

مستحيل حيكونوا منا .. نحنا حاجة و هما حاجة

هما باعوا الجلابية .. و الوطن و البندقية

و ا حنا أصحاب القضية ..

احنا ما بنبيعش مصر

يا عرب يا عرب يا أهل مصر**

وَيَفْنَى الجَمِيعُ كَحُلْمٍ بَدِيـعٍ
تَأَلَّـقَ في مُهْجَـةٍ وَانْدَثَـر
وَتَبْقَى البُـذُورُ التي حُمِّلَـتْ
ذَخِيـرَةَ عُمْرٍ جَمِـيلٍ غَـبَر**

بهروا الدنيا.. وما في يدهم إلا الحجارة
وأضاءوا كالقناديل.. وجاءوا كالبشارة
قاوموا.. وانفجروا.. واستشهدوا.. وبقينا دببا قطبية
صفحت أجسادها ضد الحرارة
قاتلوا عنا.. إلى أن قتلوا... وبقينا في مقاهينا
كبصاق المحارة


*

لا تبالوا
بأذاعاتنا.. ولا تسمعونا
اضربوا، اضربوا، بكل قواكم، واحزموا أمركم
ولا تسألونا.. ***

0

فصدّعت الأرض من فوقـها
وأبصرت الكون عذب الصور
وجـاءَ الربيـعُ بأنغامـه
وأحلامـهِ وصِبـاهُ العطِـر
وقبلّـها قبـلاً في الشفـاه
تعيد الشباب الذي قد غبـر
وقالَ لَهَا : قد مُنحـتِ الحياةَ
وخُلّدتِ في نسلكِ الْمُدّخـر
وباركـكِ النـورُ فاستقبـلي
شبابَ الحياةِ وخصبَ العُمر****

علمونا.. بأن نكون رجالا
فلدينا الرجال صاروا عجينا ***

لا تبالوا بإذاعتنا وصحفنا ولا تسمعونا
اضربوا بكل قواكم
واحزموا أمركم ولا تسألونا****

وَأَعْلَنَ في الْكَوْنِ أَنَّ الطُّمُوحَ
لَهِيبُ الْحَيَـاةِ وَرُوحُ الظَّفَـر
إِذَا طَمَحَتْ لِلْحَيَاةِ النُّفُوسُ
فَلا بُدَّ أَنْ يَسْتَجِيبَ الْقَـدَرْ****

الأخت العزيزة الثائرة أمانى العجب

معا لثوثيق الثورة والثوار...
من أجل إشعال لهيب شعبنا وفكه من الأغلال....

يا سارق فلوسنا
يا كاتم نفوسنا
يا واكل عرقنا
برجلك دايسنا****