شكرا .. اخلاص قرنق .. انت اصيلة و فريدة

* هناك أسئلة وشبهات تثار عن علاقتك بمنظمة د. جون قرنق ما هو ردك؟

- المنظمة أبتداء خيرية ولها موطىء قدم بالجنوب ومسجلة ومعترف بها هناك بمباركة من حكومة الجنوب وماما ريبيكا، ومشروعات المنظمة تتم بشفافية عالية وفي ضوء النهار ومن الأنشطة التي قامت بها تقديم عجلات مدولبة لمعاقي الحرب، المشاركة في أعياد المسيحيين والمسلمين، فضلاً عن تكريم مائة رائدة سودانية في مقدمتهم والدي صناع السلام د. جون وعلي عثمان طه.

* أما تزالين متفائلة بالوحدة رغم توتر الأجواء؟

- متفائلة وبأذن الله السودان ما ينفصل.

* حال الانفصال .. الى أي الشطرين ستشدي رحالك ؟

- يا رب ما يحصل الانفصال، ولكن إذا قدر الله وحصل انقسام سياسي لن انتمي لأية جهة وسأظل
أناضل لاعادة البلاد سيرتها الأولى وسأعمل على أطفاء الحرائق وقش الدموع بين الشمال والجنوب..
سندي في ذلك الأفكار التي أرساها د. جون قرنق.[/B]

حقيقية هي امراة بقامة الوطن كما قلت التحيه لها
فقد مثلتنا جميعا دموعها.



انتبه لصورة التي بكت بها يا الطيب
ستجد وجهه بقربها اعتقد هو زميلنا دينق قوج
رايت بعينه حزنا لا يوصف ايضا.....فقط تماسك لانه رجل.
ولكنه قرار تاريخي اعلم انه ابكي الكثيرين.


اهنأها على فكرة مفوضية الارحام فعلا هذا تمزيق لاواصر
رحم ودم بيننا.


صدقني يا الطيب الوطن يحتاج للقيادات النسائيه
مثلها ليتقدموا الصفوف.


اتمنى من زملاء الداخل ان يمدونا بايميل ورقم هاتف لها.

الاخت الفاضلة تراجى

لك التحية و التقدير


و الله بكيت حتى النحيت و شعرت ان قلبى قد خرج من صدرى

و لا زلت كالمجنون من جراء ما حدث , أنا من اسرة كبيرة جدا و ممتدة

فى انحاء مختلفة من السودان و كل افراد اسرتى لا زالوا فى صدمة مما حدث

بصرف النظر عن من الذى سعى الى الانفصال و الاسباب من وراء ذلك السعى

و الذى نرفضه اؤلئك الذى يفرحون لما جرى , لعنة الله على الكيزان

و كل عنصرى طويل اللسان امثال ذلك القمى المدعو "الطيب مصطفى" .

العزيز الطيب
تحياتي

Quote: شكرا .. اخلاص قرنق .. انت اصيلة و فريدة

ان الوطن يسكن في دواخل كثير من ابناء الجنوب امثال اخلاص قرنق لها التحية والاخاء اينما حطت رحالها .
وللكاتبة الوحدوية حتي النخاع استيلا قيتانو التي تذرف دموع مدادها علي بساط اجراس الحرية وحدة تؤمن بها . ولكل الذي يكبتون دموع عشقهم للوحدة في دواخلهم .

الاستاذ الفاضل يسوسف السمانى

لك التحية الطيبة

اشكرك على و اثمن ان اضفت الى الاخت اخلاص قرنق قامة اخرى تدعو الى الوحدة الوطنية بكل ما
لديها من قدرات و طاقات . و اقول لكل من اخلاص و استيلا ان الظلام لاب و ان ينحلى و لابد للفجر
من البزوغ و شمس الوحدة سوف تشرق من جديد و نعود الى افضل ما تكون الوحدة و وقتها
سوف يتحول العنصريون الى جرزان و وقتها فان الجحور لا تسعهم ابدا.

Quote: العزيز الطيب تحياتي Quote: شكرا .. اخلاص قرنق .. انت اصيلة و فريدة ان الوطن يسكن في دواخل كثير من ابناء الجنوب امثال اخلاص قرنق لها التحية والاخاء اينما حطت رحالها . وللكاتبة الوحدوية حتي النخاع استيلا قيتانو التي تذرف دموع مدادها علي بساط اجراس الحرية وحدة تؤمن بها . ولكل الذي يكبتون دموع عشقهم للوحدة في دواخلهم .

الاخت اخلاص و كثير مثلها يشكلون نواة ممتازة لاعادة وحدة السودان مرة اخرى بل
و اعشم ال ينفصل السودان فى الاصل و من هذا المكان انادى كل انصار الوحدة
ان يبذلوا كل جهد ممكن حتى يبقى السودان بلدا واحدا على الدوام .

Quote: * حال الانفصال .. الى أي الشطرين ستشدي رحالك ؟ - يا رب ما يحصل الانفصال، ولكن إذا قدر الله وحصل انقسام سياسي لن انتمي لأية جهة وسأظل أناضل لاعادة البلاد سيرتها الأولى وسأعمل على أطفاء الحرائق وقش الدموع بين الشمال والجنوب.. سندي في ذلك الأفكار التي أرساها د. جون قرنق.

اخلاص قرنق
اعتبريني احد جنودك
اخلاصا للوطن
واخلاصا لجون قرنق وكل وطني

الاخ الاستاذ الموصلى

لك التحية و التقدير

و لنكن يدا واحدا من اجل السودان البلد الواحد و لا شك ان الاخت اخلاص لها عقيدة راسخة
و ايمان متجذر بوحدة السودان , لكن جمعيا من اجل الوطن و من اجل الملايين التى تؤمن بالوحدة
و من هنا نهنى و نحى الاخت اخلاص و معا من اجل السودان الوطن الكبير الذى يسع الجميع .

ان العمل من اجل وحد السودان و ابطال الانفصال ليس بالامر المستحيل

كثيرون مثلك من رجال و نساء السودان يا اخلاص
بكوا بدمع ساخن و بنحيب يشق الصدر
لانهم قسموا الولد و لم يراعوا قلب الام .

الاخت اخلاص

بعد ان تم اختيار اسما "السودان الجنوبى" للدولة الوليدة فانى اعتبر ان اختيار الاسم يعد
املا لان نوحد السودان مرة اخرى . و لنا ان نعمل من اجل توحيد الطرفين مرة اخرى
و لتحقيق ذلك لنا نحن طلاب الوحد ان نتكاتف و نتضامن و نتعاهد حتى نعيد السودان
الى الوطن الكبير الذى يحتضننا جميعا .

لاخلاص و امثالها من اهل السودان المخلصين الطيبين اقول :
ان الحفاظ عل وحدة السودان لا زالت امرا ممكنا , خاصة لو ان العنصريين
و الانفصاليين ذهبوا عن وجه السودان . لان الغالبية من اهل السودان الذين
يسكنون فى مناطقه المختلفة فى كل من النيل الابيض و الازرق و كردفان و دارفور
اضافة الى الولايات الجنوبية المتاخمة لهذه الولايات هم اهل وحدة و هم الاغلبية.

فابشرى يا اختاه .

نجدد التحية لاخلاص و لمثياتها من بنات بلدى .