حقوق الملكية الفردية لنا ..ولكنها ليست حصرية ...

=

اسم المنتج : وصف ازالة الشمولية عبر الارادة الشعبية ..

تاريخ الانتاج : اكتوبر 21 من عام 1964

اعادة انتاج مرة اخرى : ابريل 1985

مكان الانتاج : جمهورية السودان ..

شروط الاستخدام : المنتج متاح للاستخدام لكل شعوب الدنيا
الحرة ..عندما يضيق بها الحال ..وتتحكم الشموليات
والدكتاتوريات فى مصيرها ..

المطلوبات : فقط عزيمة وارادة شعبية قادرة على صنع

الحدث ..

الجدير بالذكر ان الشعب التونسى استخدم الخلطه السحرية
واثبتت فعاليتها ..ونجحت فى ازالة الشمولية ..ويحاول
الشعب التونسى الآن تطوير منتج آخر يمنع عودة الشمولية
الى مفاصل الدولة عبر مسمى آخر ..

ولان الشعب المصرى شعب عريق وصاحب حضارة ..فقد شهدنا
براعته فى استخدام الخلطة السحرية السودانية الصنع ..
فقد قدم بمهارة يستحق عليها الاشادة مقدرة غير مسبوقة
فى استخدام الخلطة ..مقدرة توفر لها العزيمة والبسالة
وقوة الارادة ..وبدات الشمولية فى اوهن حالاتها ..حالها كحال
الذى يود ان يغطى ضوء الشمس بغربال ..فقد بدات محاولات
الامن المصرى والشرطة المصرية يائسه وبائسه ..فقد كان
الشعب المصرى العملاق يزحف كالنمل من الشوارع ..فى عزيمة
تفل الحديد ..وانى ارى تهاوى العرش الفرعونى كما تهاوى
نظيره التونسى ..

لابد من الاشادة بقدرة الشعب المصرى على اجادته فى استخدام
الخلطة السودانية الصنع ..والتى اصبحت الآن ملكية انسانية
عامة ..تخص كل الشعوب الحرة المتطلعه للحياة ...

نعم يا محمد
ونحن شعب اسطي معلم لكل هولا الشعوب
وقد فعلناها مرتين ومنذ عقود طويلة وسيفعلها (محمد احمد) ومهما طال السفر
وسيركل جلادية بالشلللللللوت

كان مؤلما خلال الايام الماضية
ان نسمع ان ثورة الشعب التونسى
غير مسبوقة فى التاريخ
وفى كثير من المناسبات كنت اذكر
الكثير من " الما ناقشين "
انو شعب السودان هو معلم الشعوب
مرتين خلال اربعة عقود ماضية
طبعا يامحمد لابد نضع فى الحسبان
ان الوسائط الاعلامية الحالية غير
مما كان فى تلك الفترات

تحياتى يامحمد والعزيز
كيكى

سلام ياكيكى ..

لابد ان اذكر بان التطوير الذى يستحق الاهتمام به
فى تجربتى تونس ومصر ..ان الاشراف على العمل تم من
قبل شباب ..استخدموا وسائل الاتصال الحديث من انترنت
وموبال للتنسيق والاعلام ..حيث انهم لم ينتظروا قادة
العمل السياسى ياكيكى ..(مناضلى انترنت ) (زيهم وزينا)
اعادوا كتابة التاريخ لشعوبهم ..وقد توفرت لهم المطلوبات
الضرورية لانجاح استخدام الخلطة من شمولية قابضة وشعب
يملك العزيمة والارادة ..

Quote: كان مؤلما خلال الايام الماضية ان نسمع ان ثورة الشعب التونسى غير مسبوقة فى التاريخ وفى كثير من المناسبات كنت اذكر الكثير من " الما ناقشين " انو شعب السودان هو معلم الشعوب مرتين خلال اربعة عقود ماضية طبعا يامحمد لابد نضع فى الحسبان ان الوسائط الاعلامية الحالية غير مما كان فى تلك الفترات

تحياتى يااستاذ عامر ..

فعلا ان حقوقنا فى الملكية ضيعها الاعلام العربى
المغطى للاحداث ..ونعتمد عليكم كاعلاميين فى تثبيت
حقوق الملكية لمعلم الشعوب ...

اشرت لاختلاف وسائل الاتصال ..واشرت لتطوير التجربة
ومواكبتها لوسائل الاتصال الحديثه من انترنت وموبايل
وغيره ..الثورات فى كل تاريخ العالم تصنع ادوات
تواصلها واليات عملها على حسب واقعها المعاش ..
فالثورة الفرنسية وثورة اكتوبر وابريل فى السودان
وغيرها من ثورات شعوب الدنيا استخدمت وسائل وادوات
مختلفة ..وبالتاكيد لن تنجح ادوات العمل
فى خرطوم الثمانينات لاحدث تغيير فى 2011 ..لذلك نعول
على وسائل الاتصال الحديثة فى مقدرتها على التنسيق
والاعلام ..فقد توفرت الظروف الموضوعية لنجاح الخلطه
من شمولية قابضة وشعب يملك العزيمة والارادة ..

Quote: حقوقنا فى الملكية ضيعها الاعلام العربى المغطى للاحداث

على مستوى عام بالفعل ضاعت الكثير من حقوق أمتنا الفكرية بسبب ضعف التوثيق الرسمى وربما لوضعنا المتأرجح من حيث الهوية بين افريقيا وومركز العالم العربى فى الشام والكنانة وشبه الجزيرة أغفل التأريخ المدرسى /الرسمى ريادة ابناء الامة السودانية فى كتابة الشعر الحديث قبل رصفائهم فى مصر والرافدين ارض السواد - حسب أسطورة عشتار ...قرأنا فى مدارسنا بالسودان ان نازك الملائكة العراقية وصلاح عبدصبور المصرى والسياب العراقى هم رواد القصيدة الحديثه من "حيث المعمار " فى العالم العربى عبر قصائد مكتوبة فى النصف الثانى من اربعين القرن الماضى !!!!!!
لكن شاعر أمتى محمد المكى إبراهيم نبهنا فى مقال مقتضب بمجلة الوسط اللندنية منتصف تسعين القرن الماضى ان السودانى المهندس الشاعر المحامى المفكر محمد أحمد المحجوب 1909 -1976 سبق هؤلا جميعا فى كتابة القصيدة الحرة عام 1932 حين كتب قصيدة إحتفالا بمولد ابنه سامى
وكذلك نبهنا شاعر أمتى فى ذلك المقال أن إبن بيرق عبدالله الطيب 1921-2003 قد سبق نازك والسياب وعبدالصبور جميعا فى كتابة القصيدة الحديثة عبر قصيدته الشهيرة " الكأس التى تحطمت " التى كتبها1946 فى فندق مهيب ببلدة ليدز البريطانية مخاطبا صديقة احمد الطيب ورفيقته اليانوس والاخرى التى " تشبه اليانوس" او كماقال ....غفل الاعلام العربى عن فضل ابناء السودان حين كتب التاريخ للمدارس والغريب نحن فى السودان نقرأ مايكتبه القلم العربى المزيف ولانكتب تأريخنا بأنفسنا --هذا على مستوى الشعر يامحمد
اما على مستوى الثورة صحيح نحن أنجزنا ثورة ضخمه فى اكتوبر 1964طردت الطغمة وغنى لها وردى شخصيا وكذلك مححمد الامين وانجزنا كذلك ثورة 1985 وغنى لها وردى كذلك شخصيا بصوته الراقى لكن للتاريخ لسنا اول من ثأر ضد الطغاة فى العالم العربى تحديدا فى القرن العشرين لان مصر لها دور وضاح ورائد فى الثورة فى القرن العشرين عبر ثورة 1919 عبر سعد باشا رغم عدم نجاحها بصورة تامة لكن تراكمها وحضورها فى الوجدان المصرى الثورى لازال يظهر ويختفى ويلهم الشعب المصرى وهى ثورة أثرها قوى جدا فى ثلاثية نجيب محفوظ وربما بعض أغنيات سيد درويش ..ز

شكرا يااستاذ احمد الامين ...

كالعادة مساهمة شاملة .شملت حتى تجاهلنا الثقافى والادبى
من قبل الاعلام العربى ..مع تقدير لثورة 1919 وماقدمته
من بسالة وتجربة ..لكن مايميز ثورتى 64 و85 انهما قضيا
على حكمين شموليين حكما البلاد بالبطش والقوة ..
وترتب عليهما بزوغ فجر جديد ...

التحية لثوار 1919 وثوار اكتوبر وابريل ...

Quote: على مستوى عام بالفعل ضاعت الكثير من حقوق أمتنا الفكرية بسبب ضعف التوثيق الرسمى وربما لوضعنا المتأرجح من حيث الهوية بين افريقيا وومركز العالم العربى فى الشام والكنانة وشبه الجزيرة

كلام سليم اخى احمد

خطاب مستفز من الفرعون للشعب المصرى ..سيقابله
الشعب بمزيد من الرفض والصمود ...وعلى الرغم من تعارض
المصالح الدولية مع مصالح الشعب ..وذلك لاهمية ودور
مصر الاستراتيجى فى المنطقة ..لكن الغلبة ستكون للشعب
المصرى صاحب العزيمة التى زلزلت عرش الفرعون ..فارادة
الشعوب لاتقهر

اعيد رفع البوست مرة اخرى ..لمتابعة طريقة تطوير واستخدام
المنتج فى ليبيا ..واستعداد الشعب السودانى لاستخدام المنتج
للمرة الثالثة مستفيدا هذه المرة من التطوير والاضافات التى
حدثت له بناء على استخدام التوانسة والمصريين ..

اعلاه شهادة من الكاتب خالد سليمان بنفس الخصوص ..لحفظ
حقوق الملكية ..المقال جلبه لسودانيز الاخ حسبو عكاشه فى
بوست خضر حسين (ماعارف اسمو شنو) ..