Post: #1
Title: من يريد التغيير فهذه الشوارع لا تخون ومن كان ينتظر يوم 26 فهاهو سيد الصادق التقى البشير
Author: سفيان بشير نابرى
Date: 01-23-2011, 10:10 AM
Parent: #0
والتجربة تاريخياً بين الاثنين بينة
فارادة الجماهير في 64 وفي 84 كانت
الفيصل .
كذلك تجارب الجماهير مع السيد الصادق
انتجت قطع الطريق امام اتفاقية الميرغني
قرنق وانتجت كذلك الرجوع من الجبهة الشرقية
و الان الامر بيين .
الخيار هو خيار الجماهير وليس خيار قادة القوى
السياسية .
لابد أن يتقدم الشعب السوداني بقادته الجُدد .
|
Post: #2
Title: Re: من يريد التغيير فهذه الشوارع لا تخون ومن كان ينتظر يوم 26 فهاهو سيد الصادق التقى البشير
Author: مزن ابوعبيدة النيل
Date: 01-23-2011, 10:15 AM
Parent: #1
في أمر الثورة التونسية قال آلان وودز :
إن فكرة وجود "حكومة وطنية"، مكونة من مختلف الأحزاب السياسية الشرعية،
إضافة ربما إلى واحد أو اثنين من الأحزاب التي لا يعتبرها الجيش تهديدا لاستقرار البلاد وعلاقاتها مع حلفاء مهمين مثل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي،
ليست سوى فخ آخر.
إن "المعارضة الشرعية" هي مجموعة من الانتهازيين الضعاف والجبناء، الذين تواطئوا طيلة سنوات مع نظام بن علي."
فبس ياهو زي ما قلتا ليك !
|
Post: #5
Title: Re: من يريد التغيير فهذه الشوارع لا تخون ومن كان ينتظر يوم 26 فهاهو سيد الصادق التقى البشير
Author: سفيان بشير نابرى
Date: 01-23-2011, 10:48 AM
Parent: #2
Quote: "المعارضة الشرعية" هي مجموعة من الانتهازيين الضعاف والجبناء، الذين تواطئوا طيلة سنوات مع نظام بن علي."
|
ياهو الحال تيبكل يا مزن زي ما قلتي ليّ .
|
Post: #3
Title: Re: من يريد التغيير فهذه الشوارع لا تخون ومن كان ينتظر يوم 26 فهاهو سيد الصادق التقى البشير
Author: سفيان بشير نابرى
Date: 01-23-2011, 10:24 AM
Parent: #1
بشكل شخصي اعرف شاب مقدر من الانصار لا اشك ابداً
في وطنيتهم وثوريتهم وقد قضينا فترات التسعينات
في صدامات قوية مع هذا النظام كان شباب الانصار
من الشجعان الذين صمدوا فيها .
لكن اشك كامل الشك في السيد الصادق المهدي فهو
مهادن من الدرجة الاولى وبامتياز والتجربة تدلل
على ذلك وارى انه لن يمانع البته في المشاركة
في هذه السُلطة وسيكون تبريره بأنها رضخت لمطالبه
ولكن هل مثل رضوخ هذا النظام لمطالب السيد الصادق
كفيلة باقناع السيد الصادق؟!
هذا النظام وقع اتفاقية نيفاشا ذات الرعاية الدولية
ولم يلتزم بها وتلاعب فيها!!! هذا النظام وقع مع رياك
مشار ومع لام اكول ولم يلتزم معهم وتلاعب بهم !!! هذا
النظام وقع ابوجا مع اركو مني وتلاعب في الاتفاق وتلاعب
فيه !!!!
السيد الصادق المهدي اكثر انسان يعرف بأن هذا النظام
غير اخلاقي وغير ملتزم ورغم ذلك لا يمانع في الجلوس معهم
والاتفاق معهم وان يقول فيهم [انهم سودانيين في طبايعهم
واخلاقهم .
وكافة القادة السياسيين ليس بعيدي عن هذا السيد .
ولشعب السودان الشوارع فقط واعداد قادة جُدد.
|
Post: #4
Title: Re: من يريد التغيير فهذه الشوارع لا تخون ومن كان ينتظر يوم 26 فهاهو سيد الصادق التقى البشير
Author: زهرة حيدر ادريس
Date: 01-23-2011, 10:34 AM
Parent: #3
سفيان كيفك يا عزيز
اصلا سقف المطالبات ما كان على قدر المفترض يكون ..اقل ما يمكن ان يكون استقالة عمر البشير
لو البلد دي فيها سياسة محترمة مفروض يستقيل الي قسمت البلد تحت قيادته
ده كان يكون المطلب الاول
تكوين حكومة قومية بعيدة تماما عن من شاركوا في الجرم
وهلمه جرة باقي المطلوبات
|
Post: #6
Title: Re: من يريد التغيير فهذه الشوارع لا تخون ومن كان ينتظر يوم 26 فهاهو سيد الصادق التقى البشير
Author: كمال سالم
Date: 01-23-2011, 10:49 AM
Parent: #4
سفيان ,, تحياتى ,,
إنى أرى بأنه قد آن الآوان لتتجاوز جماهير حزب الأمه السيد الصادق
وتقدم قياده شابه فى واجهة الحزب قبل أن يجعل الإمام هذا الحزب العريق
مكروها من قبل الشعب السودانى .
|
Post: #8
Title: Re: من يريد التغيير فهذه الشوارع لا تخون ومن كان ينتظر يوم 26 فهاهو سيد الصادق التقى البشير
Author: سفيان بشير نابرى
Date: 01-23-2011, 11:09 AM
Parent: #6
Quote:
إنى أرى بأنه قد آن الآوان لتتجاوز جماهير حزب الأمه السيد الصادق
وتقدم قياده شابه فى واجهة الحزب قبل أن يجعل الإمام هذا الحزب العريق
مكروها من قبل الشعب السودانى . |
تحياتي يا كمال
وهل يمكن هذا!!؟
|
Post: #7
Title: Re: من يريد التغيير فهذه الشوارع لا تخون ومن كان ينتظر يوم 26 فهاهو سيد الصادق التقى البشير
Author: سفيان بشير نابرى
Date: 01-23-2011, 11:00 AM
Parent: #4
Quote:
لو البلد دي فيها سياسة محترمة مفروض يستقيل الي قسمت البلد تحت قيادته
ده كان يكون المطلب الاول
تكوين حكومة قومية بعيدة تماما عن من شاركوا في الجرم
وهلمه جرة باقي المطلوبات |
اول جرة في الهلمات يا زهرة انو لا توجد إي قيادة سياسية
تاني جرة القواعد الحزبية اقوى واوضح من قياداتها وهي
التي تعرف حوجتها الذاتية جيداً .
|
|