عمر البشير وفتحي خليل خموا وصروا مسيرة مليونية ضدكم امام المسجد الاقصي ... فيديو

الأخ مدحت، تحياتى،

لم أعرف أنه يجب أن يضحك الانسان أم يبكى لهذا الهوس!

أولا... مجرد إهتمام هؤلاء الأخوه ولو كان بعذا القدر من السطحية والسذاجه يعد محمده.

الأمر الهام هو أنه ليس لجيوش المسلمين ولا لجيوش القرآن ناقة ولا جمل فى أمر حق الجنوبيين فى تقرير مصيرهم.

فالجيوش التى تمت هزيمتها حتى كانت نيفاشا وحق تقرير المصير الذى بموجبه يحقق نال أخواننا وأخواتنا من الجنوب حريتهم..

هذه الجيوش كانت جيوش مسلمين وجيوش قرآن! وقرار اخواننا وأخواتنا للذعاب بكرامتهم وبناء دولة خاصة بهم كان بسبب الاسلام والقرآن... بسبب نفس الهوس الذى يتحدث عنه هؤلاء الأخوه...

فمن الواضح انهم يعرضون خارج الحلبه... ورغم هذا نحيهم على الاهتمام...

فنعم المدعو عمر البشير وآيدولوجيته هى التى ادت الى إننفصال السودان وتشظيه .. ولكن آيدولوجية الفاشى البشير هى إسلامية قحه وهذا مارفضه أهل وأصحاب القرار... أهلنا فى جنوب السودان!

.

Quote: لم أعرف أنه يجب أن يضحك الانسان أم يبكى لهذا الهوس!

خالد كودي
تحياتي
ده نفس هوس الجماعة الحاكمة عندما اعلنوا الجهاد في الجنوب وبنفس الدجل والخطب
الفارغة خاضوا المعارك في الجنوب لتحريره من دنس الكفار وفي النهاية كان الانفصال.

المتحدث الفلسطيني الثاني يصف عمر البشير بال########.
وانه مزق السودان.
.
.
.
ياخوانا فتحي خليل ده والي الشمالية متعهد المسيرات والتظاهرات المليونية لنصرة غزة والفلسطينين في السابق..
وهذا الرجل صمت ولم يفتح الله له باي حديث او كلمة حق بعد ان اطلقت القوات النظامية الرصاص علي متظاهرين من اهله
ضد اقامة السدود وحصد ارواح الابرياء في مسيرة سلمية اقصي شمال السودان.
وبعد ان اصبح واليا للشمالية ويقال انه قانوني لم يتخذ اي اجراء في قضية تهم كل النوبيين وهي قضية تحقيق العدالة في
من قتلوا غدرا في كجبار...

شكرا مدحت ..
خلينا نقرا الفديو دا مع المنشور الوزع وأشار ليهو كوستاوي في بوست آخر.

شر البلية ما يضحك..

اين كان هؤلاء عندما كان البشير يقتّل في ابناء الجنوب ؟؟

ديل مشكلتهم كلها تكمن في خوفهم من اقامة دولة الجنوب علاقات مع اسرائيل؟؟

والمضحك انهم يتحدثون عن على دينار سلطان دارفور وما كانت عليه سلطنته وما دروا ان دارفور في طريقها للانفصال!!

صدق الكاتب الكويتي عبدالله الربيعي عندما قال ان جل العرب يتعاملون مع مشاكل السودان بسطحية وجهل لتاريخه وتاريخ الصراعات الدائرة فيه!!

________________

مدحت مسكاقمي ..

البركة فيكم في وفاة الوالد رحمه الله رحمة واسعة واسكنه الله فسيح جنانته مع الصديّقين والشهداء..


تحياتي..

طبعا، هذا خوف او هلع، من ضياع اندلس العرب في بلاد السودان، once and for all!

والاعجب هؤلاء الامبرياليون علنا يحرضون عبدهم الحبشي البشير علي رفض نتيجة الاستفتاء، لعلمهم ينجحون في الابقاء علي مستعمرتهم العربية في السودان، المهددة بالزوال للابد، باشراق شمس استقلال السودان في الجنوب!

الي امبريالي الاعراب نقول:

ارفعو ايديكم الغذرة عن بلادنا ياعرب!

محارق الابادة للملايين باسم الدفاع عن العمق الامبريالي للغزاة العرب، اشعلت في بلادنا، ولحماية ظهر مصر، ولضمان بقاءها متفوقة، الان يتم تفتيت بلادنا.

حلو عن سمانا ياعرب، والي الجحيم فليذهب عبدكم البشير ونظامه العربي المجرم وعاش السودان حرا، سودانيا، افريقيا، ولاعربيا.

هل السودان مستعمر بواسطة تنظيم عالمي؟

هل ولاء الحكومة للتنظيم العالمي أكبر من ولائها للشعب السوداني؟

ولا ننسى أن السلطة ثبتتها عناصر التنظيم المسلحة في تقاطعات العاصمة

حينما كانوا جاهزين لإبادة الشعب السوداني

لحماية نظامهم في الخرطوم


الباقر موسى

ليس رأي الدين بل رأي علاء الدين ... بقلم: بابكر فيصل بابكر
الأحد, 23 كانون2/يناير 2011 06:35

[email protected]

استضافني الأسبوع الماضي – مشكورا – الأخ الأستاذ الطاهرحسن التوم في برنامجه " حتى تكتمل الصورة", بجانب ثلاثة من (الدكاترة) الشيوخ : عصام الدين أحمد البشير, ويوسف الكودة, وعلاء الدين الزاكي. وكان موضوع الحلقة هو الفتوى التي أصدرها الشيخ (الدكتور) علاء الدين بخصوص تقرير مصير الجنوب وأنفصاله عن الشمال.
كنت مدركا لطبيعة المأزق الذي سأتعرّض له, خصوصا وأنّ الضيوف الثلاثة خطباء وأئمة مساجد, تعودوا على مخاطبة الناس أكثر من تعودهم على الأستماع اليهم, ولذا كان لزاما علىّ انتزاع فرصة الحديث "بالملاواة", حتى أنّ الأستاذ الطاهر بدا مندهشا لمحاولتي " قلع" الفرصة "زندية".
الهدف الأساسي الذي قصدت اليه من المشاركة هو أيصال رسالتي بطريقة واضحة ومختصرة من خلال الفرص المحدودة التي سيسمح بها وقت البرنامج. لا أدري أن كنت نجحت في ذلك أم لا, ولكن كثيرا من ردود الأفعال التي وصلتني أوضحت أنّ رسالتي رغم محدودية الفرصة قد وصلت.
قلت أنّ الفتوى الدينية في القضايا العامة المرتبطة بأمور السلطان والحكم هي في حقيقتها "رأي سياسي" يتدثر برداء الدين, وأنّ السبب في اللجوء اليها هو خلق نوع من المشروعية لهذا الرأي أو ذاك, لأنّ أكبر مصدر للمشروعية في المنطقة العربية والأسلامية هو الدين. وقلت كذلك أنّ قضية تقرير المصير قضية سياسية يجب أن يقول الشعب فيها رأيه عبر الأوعية السياسية الممثلة في ألأحزاب والمنظمات والتكوينات المدنية وغيرها.
وقلت كذلك أنّ خطورة أصدار فتاوى تخلص الى أنّ تقرير المصير أو الأستفتاء أو الأنفصال "حرام" و "لا يجوز شرعا", وأنه " باطل" وهو بمثابة الخيانة " لله ولرسوله وللمؤمنين" تتمثل في أنّ المتلقي لمثل هذه الفتاوى سيعمل بها, وسيحاول أيقاف ذلك الباطل بالطريقة التي يراها مناسبة وهذا ما سيقود لأمور لا تحمد عقباها خصوصا في أوضاع السودان الحالية التي تشهد استقطابا حادا وتنافرا بائنا بين أهله, ولا يستبعد أن نرى مشاهد العنف والتفجير والقتل التي نشاهدها كل يوم في بلاد عربية واسلامية تحدث في السودان, وهذه دائرة شريرة لا تنتهي الا بتمزيق الوطن وتشتيت قواه, و بعثرة شعبه وموارده.
وسقت العديد من الأمثلة لفتاوى مشابهة أدّت الى أزهاق أرواح وزعزعة أوضاع وأثارة فتن, ومنها أغتيال المفكر المصري الدكتور فرج فودة ( الذي أغتاله سمّاك أمى لا يقرأ ولا يكتب), وأغتيال الرئيس المصري الراحل أنور السادات, ومحاولة أغتيال الكاتب الكبير نجيب محفوظ , وغيرها من الحوادث.
دافع (الدكتور) الشيخ علاء الدين عن فتواه قائلا أنّه لا يلزم بها أحدا, وجادلناه في أنّ مجرّد صدور الفتوى بهذا الشكل يعتبر تحريضا مباشرا لأنّ من سيتلقفها ويعمل بها سيكون شخصا بسيطا, وليس عالما فقيها وهنا مكمن الخطر.
قلت أنّ أستدعاء مصطلح مثل " أهل الحل والعقد" هو محاولة لسلب الجماهير حقوقها في التعبير وفي الزام الحكام برأي الشعب, بحيث تنوب عنهم فئة محدودة مرتبطة " بالسلطة" ولا يمكنها الا مسايرتها, وهذا هو درس التاريخ الذي نستخلصه من سيرة الحكام والسلاطين والأمراء المسلمين.
تحّدثت عن الديموقراطية, فجاءني الرد القاطع من (الدكتور) الشيخ علاء الدين بأنها حرام. وهذا بالطبع " ليس رأي الدين ولكنه رأي علاء الدين" كما قال الأستاذ الطاهر التوم في عبارته الذكيّة تعليقا على الفتوى. وقد دافع الشيخ يوسف الكودة دفاعا طيبا – وان لم يكن مكتملا – عن الديموقراطية اذا كانت تعني " أدارة الحكم والتنفيذ" وليس التشريع. وأقول انّ الديموقراطية التي تشمل التشريع لا تخالف الدين كذلك لأنّ نوّاب الشعب يشرّعون ويصدرون قوانين متعلقة بمستجدات العصر, ومرتبطة بأحوال الناس, ولم ترد في الشريعة.
قلت أنّ الأزمة الحقيقية ليست في الفتوى , ولكن في المنظومة الفكرية التي خرجت منها, وهى منظومة مأزومة مغتربة في الزمان, وأفقها المستقبلي مسدود لأنّ مثالها المنشود قد تحقق في الماضي, وهى ما زالت حبيسة الفقه الذي لا يساوى بين البشر بسبب أختلاف الدين, ولا يسمح لشركاء الوطن بتولي الولاية الكبري لأنها ستكون ولاية "مليّة" للكافر على المسلم.
أتفّق معي (الدكتور) الشيخ يوسف الكودة في جل ما ذهبت اليه, وكذلك (الدكتور) عصام البشير رغم أختلاف منطلقاتنا, غير أنّ أحساسا خفيا سرى أثناء حديث الشيخ علاء الدين أوحى بأنّ الدكتور عصام كان يتحدث بأسم الحكومة, وهو ما أكّد وجهة نظري التي ذكرتها مسبقا عن أنّ الفتوى في حقيقتها رأى سياسي.
الحديث الذي لم أجد مجالا لقوله هو الأحساس المخيف الذي أنتابني عندما كان الشيوخ الدكاترة يتجادلون حول موضوع الفتوى, فقد شعرت وكأنهم يتحدثون في مجلس منعقد في العقد الثاني من القرن الرابع عشر, وليس القرن الحادي والعشرين.
لم ترد في حديثهم كلمات مثل " المواطنة" و " حقوق الأنسان" " والدستور" و " الأحزاب" "وتداول السلطة". ولم يستشهد واحدا منهم بالمواثيق الدولية, ولا حتى باراء لعلماء مسلمين متأخرين مثل الأمام محمد عبده أو الشيخ شلتوت, بل كانوا يتسابقون في تعضيد أقوالهم باراء الأمام احمد بن حنبل, وابن تيمية, في قضية هم أعلم بتفاصيلها. وهذا يعني أنّهم مقتنعون بأنّ كلامهم لن يجد مشروعية الا اذا رددوا أقوال السلف.
وددت كذلك لو سمح لي زمن البرنامج بطرح سؤال في غاية البساطة والموضوعية, وهو أنّ السودان عرف شخصية مفتي الديار منذ أمد بعيد, وأنّ الشيخ عوض الله صالح المفتي الأشهر ظل يقوم بدوره في هدوء وحكمة وعلم وتقوى دون أن يتدخل في شئون السياسة بهذه الطريقة السافرة التي نشهدها من الدعاة والوعاظ اليوم, فما الذي حدث ؟ كان الوطن والدين في ذلك الزمان في حال أفضل بكثير من زماننا هذا رغم تزايد أعداد من يدعوّن العلم الشرعي, ويتسابقون في زهو لأصدار الفتاوى, فهل هناك علاقة طردية بين التدهورالعام والتحلل من قيم الدين الجوهرية, وبين التزايد المستمر في التمسك الشكلاني بقشور الدين؟
سنظل نعيش في قاع مقلب نفايات الأمم, نستهلك ما ينتجه الأخرين, ونزهو بماض لن يعود الا في الأحلام, ما دمنا نصر على مفارقة العصر بالأنتماء للعصور الوسطى, وما دمنا نتجادل في هل أرض الجنوب ضمّت للسودان "فتحا" أم " صلحا" ؟ , وأنّ الديموقراطية حرام !!, وما دمنا مؤمنين بأنّ حلول المشاكل كلها موجودة في كتب الزمان الماضي, وما علينا الا الحفظ والترديد .
و ما نرانا الا نقول معادا من قولنا مكرورا.
ولا حول ولا قوة الا بالله



المتصفحون الآن يوجد 598 زائر حالياً إجمالي الزوارعدد مشاهدات المحتوى : 14917555

. كل الحقوق محفوظة © 2011 www.sudaneseonline.com
.

:::::::::::::

Quote: اين كان هؤلاء عندما كان البشير يقتّل في ابناء الجنوب ؟؟

ناس البشير وفتحي خليل كانوا غاشين الجماعة ديل بشوية مسيرات سمواها مليونية لنصرة المسجد الاقصي
وكانوا بقولوا ليهم نحن بنحرر في جنوب السودان وانتو حرروا فلسطين!!!!
وفي النهاية البشير وجماعتوا فشلوا في تحرير الجنوب والجماعة ديل فشلوا في تحرير فلسطين
واعلنوا الجهاد ضد بعض..
هههههههههههههههههههههههه


تحياتي يا حسين

للأسف الخطاب الاسلامي خارجيا و داخليا يعتمد على الهرجلة و الصوت العالي و التخويف
العرب و المسلمين لم يحاولوا أبدا فهم قضية جنوب السودان و لا حتي
شمال السودان فحتي الشمال لا يوجد به عرب, و انما ثقافة عربية تتواجد وسط
محيط من الثقافات الأخرى
كل يوم أزداد قناعة بأن انضمام السودان لجامعة الدول
العربية كان خطيئة كبرى و لا توجد خطيئة بلا تبعات, و سوف ندفع ثمن هذه التبعات
في متوالية بدأت بالجنوب و ستشمل كل السودان اذا استمر الحال على ما نراه اليوم

الناس ديل شكلهم اعلنوا الجهاد علي حكومة الخرطوم
و ديل ناس صعبين خلاص، ما بتفاهموا نهائيا، و مخهم اتجاه
واحد.

فكما هو ملاحظ من الحديث اعلاه
انهم يحملون المسئولية الكاملة لعمر البشير
و اعوانه، و يصفونهم بالخائنين.

و نتوقع تحريك كتائب الارهابيين في الداخل
لتصفية قيادات المؤتمر الوطنى.

عجبى!!

لك الشكر على هذا الفيديو المدهش، أتذكر في أيام الإنقاذ الأولى عندما حولت حرب الجنوب إلى حرب جهادية أن أئمة المساجد في الدولة العربية التي كنت أقيم فيها يدعون في خطبة الجمعة بأن ينصر الله المسلمين في السودن، فقد صدق الأصوليون أن تنظيما إسلاميا حكم السودان! هاهم الآن يستيقظون ليعرفوا أن الذين يحكمون السودان هم عملاء ظلموا أهل جنوب السودان باسم الإسلام وبغضوهم في الإسلام والعرب، ومن أجل تشويه صورة السملين قتلوا أهل القرأن أهل دارفور المسلمين المساكين الذين باعهم الغرب بثمن بخس مقابل أن يسخر البشير أجهزة مخابراته للمساعدة في الحرب على الإرهاب، لا أدري إلى أي تنظيم ينتمي خطباء الفيديو أعلاه، لكنه يؤكد أن بعض العرب أصبح يشغل عقله ويفهم أخيرا بعد فوات الأوان!

..............

:::::::

.....

:::::::::

والله يا محدت حظنا وبختنا
السودان صار بلد مُهم ونحنا ما جايبين خبر ..

نحمدك يا يارب .
لو كان الكيزان جادين زي ناس الفيديو ديل
كان قرضونا عن بكرة أبينا في شهر بس وعدّمونا نٌفاخ النار .