أى نقاش جاد للعمل للإنتفاضة......

يجب ألا يكون على المنابر المكشوفة والمقروءة للجميع.

أى مجموعة مقتنعة بهذا الرأى عليها تكوين ايميل قروب بخاصية سكيورتى عالية.

تبدأ المجموعة من الأشخاص الذين يعرفون بعضهم معرفة كافية تجعلهم يثقون فى بعض.

وكل موثوق فيه من المجموعة الأولى يأتى بمن يثق فيه, مع إعطاء الحق لباقى المجموعة فى السؤال عن الجديد للإطمئنان.

تتبادل المجموعة الآراء بالإيميلات ولاينشر من هذه المشاورات إلا ما يساعد فقط على التجييش والتجنيد للخطة.

لتكون هناك شفافية, فى بداية الأمر يجب أن يتحلى كل عضو بالمرونة ويتوقع أن يطعن فيه أحد أفراد المجموعة, وعندها يقع عليه عبء تعريف نفسه وسرد تاريخه بأمانة مع ذكر عدد من الأشخاص الموثوق فيهم يمكن الرجوع إليهم.

أى آراء أخرى مرحب بها.

بله يا العزيز وغالي رغم أنك زعلان مني سامحني

قربتك ما بعرف النفخ فيها غيرنا

....... يا واعي الناس دي سادرة براها

لو ما عجبك كلامي شوته زي الماشفته

عبد العزيز

كيفك يازول

ياخى مافى زعل ولا حاجة

ماهو وضع النظام دوليا وإقليميا؟

وكيف يمكن انتقاء من يتولون العمل الدبلوماسى لتجريد النظام من معاونيه إقليميا ودوليا أو تحييدهم.

دراسة تركيبة الجيس السودانى الآن..
وقياس قوته..
وهل يمكن الإستعانة به كظهر أم لا..

وعلى أقل تقدير هل يمكن تحييده؟

دراسة قوات الشرطة والإحتياطى المركزى..
قوتها
مدى علاقة أفرادها بالنظام
هل هناك تذمر داخلها يمكن الإستفادة منه؟

كيف يمكن التعامل معها؟

الإعتقالات
الإغتيالات
الرفد من العمل
التهديد بالأهل
الظروف المادية التى تطرأ على المعتقلين وأسرهم

كيف يمكن التصدى لكل ذلك؟

مليشيات المؤتمر الوطنى
قوتها
تعدادها
أماكن توزيعها
أسلحتها
أماكن تخزين أسلحتها

كيف يمكن التعامل معها؟

علاج المصابين
كيف يتم ذاك؟

وسائل الإتصال بين المتظاهرين

يا بلة ياخي دي ما انتفاضة البتتكلم عنها دي
دا عمل منظم
الإنتفاضة كدا بس الناس تزهج و يفيض بيها تقوم تنتفض بدون تدبير أو تخطيط مسبق
قد يجهضها النظام في بدايتها,أو تتعاظم و تخرج عن السيطرة و تنجح
التنظيم ممكن يحصل بعد انطلاقة الشرارة الأولى زي التنسيق الحصل في تونس

والله ياود البشرى

ناس الداخل معروف بقدموا أرواحن..
نحنا ناس الخارج ديل عايزين نشوف ممكن نقدم شنو يدفع نحو تعجيل الإنتفاضة ثم إنجاحها ثم حمايتها من سارقى جهد الجماهير.

....
بلة ازيك
...
نحن في الأسافير دي منفصلين تماماً عن الواقع السوداني
اكيد تعرف موضوع ال(Second Life) على الأنترنت
كتب عنو أخونا المختفي حاتم E علي بالتفصيل وهو عيش حياة اسفيرية بكامل تفاصيلها بما فيها من زواج وطلاق ووظيفة ودراسة وتجارة ...الخ
لما تمشي السودان ح تكتشف انو نحن في سودانيزاونلاين دي عايشين سكند لايف وما جايبين خبر
الحاجات المعروفة والمشهورة عندنا –بما فيها من شخصيات لامعة اسفيرياً- لا وجود لها على أرض الواقع في السودان
طبعاً انا كنت متخيل مافي زول يجهل تعابيرنا البنستعملها هنا على أساس انو الناس كلها بتقرأ سودانيزاونلاين
مشيت الخرطوم كم مرة في الايام الأخيرة دي
قعدت مع طلبة جامعيين ،اساتذة جامعات موظفين ، رجال اعمال ، ناس في الشارع
مافي زول سمع بقندهار
مافي زول سمع بى بيت الفنون
وده كمان عندي معاهو ..قصة احكيها ليك كمثال
كنت متحمس لإحتفال فيهو .... سألت يمكن 50 زول ...مافي زول سمع بيهو
مكانو وين ...حتى لما وصلت الكرين ... سألت معظم المحلات الجمبو ...ما سمعو بيهو
واختصر ليك
معظم الناس سمعوا بسودانيزاونلاين دي سمع ويمكن ما فتحوها (مرات بيقشروا بيها)
النت في السودان زاتو ما بيسمح بالمتابعة الدقيقة لما يكتب هنا
الناس الفقراء (معظم الناس) بيشوفوا النت في مقاهي النت أو من خلال العروض الترويجية أو يشتركوا يوم ويقطعوا شهر
قليل من الناس بيفتحوه في الشغل
الناس المريشين شوية عندهم في البيت ، ولكن حتى هؤلاء في 98% عندهم mdsl ولا وجود تقريباً للويرلس تقريباً
الويرليس بيسمح بمشاركة عدة اجهزة في النت في وقت واحد.
الكلام ده يعني انو شخص واحد بيستعمل النت وباقي الناس يكونو منتظرينو لغاية ما يخلص
يعني يا دوبك يفتح البريد
ولو حتى فتح موقع تاني ...بيكتفي بالعنواين
وعدد كبير منهم مرات بيفتح النت بس عشان يوهم نفسو انو مواكب للحاصل في الدنيا
ما ملاحظ انو معظم الناس البيمشو السودان تقل مشاركاتهم يمكن لدرجة الصفر ؟
وبعدين غالبية الناس اصلاً ما عندها وقت كتير تتابع فيهو تحليلات مطولة.
.....

ما قلت الا الحقيقه يا عوض عبدالله طه
الناس الهناك مشدوهين في درب اكل العيش
والفقراء هم الغالبيه
والما فكوا الحرف ديل شن عرفهم بالسايبر اسبيس
وشن خبرهم بالكومبيوتر .

الأخ عوض عبد الله

والأخت دوما
تحياتى

بالنسبة لى المسألة دى واضحة والدعوة فى هذا البوست موجهة لقلة من المستطيعين فى الداخل كحلقة وصل بالجماهير..

لكن حديثى هنا هو محاولة لتفعيل دورنا نحن فى الخارج وترجمته لعمل ملموس للذين لا وقت لهم ولامال للنت..

عايزين نتفق بأن المتظاهر بالداخل يحتاج لصناديق اسعافات ويحتاج لوسائل حركة ويحتاج لعلاج ويحتاج لمن يهتم بوجبة أطفاله عند اعتقاله ويحتاج لمحامين ويحتاج ويستحق أن يعالج فى مستشفى نظيف حتى لو كان خاصا..

عايزين نخرج من دور الكلام لدور الفعل لكننا لانستطيع أن نفعل ذلك فى الهواء الطلق وإنما بتنظيم أنفسنا, وبما أننا مشتتون فى جميع أنحاء العالم فالنت هو أسرع واسهل وسيلة لتواصلنا. فكيف يمكننا أن نفعل هذه الوسيلة وتوصيل نتيجة مانتوصل إليه لإنسان الشارع فى السودان؟ هذا هو السؤال.

استراتيجيات الصين القديمة....مجربة....وناجحة..... لاسقاط الانقاذ!