د. فرانسيس دينق يصدر بيان ينفي فيه بأنه قد صوت لصالح الوحدة.

Statement by Dr. Francis M. Deng


I have learned that it has been rumored and even broadcast on television that I voted for unity. That did not happen. In fact, I was informed that the citizens of Abyei in the diaspora were not allowed to register, far less vote, in the Southern Referendum. I therefore did not vote. But had I voted, there can be no doubt that I would have voted for the secession of the South. That I support independence is evident in my writings and in my public statements, both at home and abroad. It is difficult to see how a Southerner could vote for unity under the present system in which Southerners would continue to be treated as second-class citizens.


Of course, I have been a strong supporter of the vision of the SPLM for a new Sudan of full equality for all citizens. However, the Comprehensive Peace Agreement was a compromise based on the recognition that the vision of the New Sudan could not be achieved through armed liberation struggle alone. Since unity could not be made attractive for the people of the South under the current system, Southern independence was the predictable and just outcome of the self-determination referendum.

Nevertheless, I have no doubt that the vision of New Sudan – of full equality of all racial, ethnic and cultural groups – has so inspired many throughout the country that it will continue to be pursued in the North through the democratic process. Should that be achieved, perhaps that will create a basis for reconsidering the relationship between the North and the South. After all, as I wrote in my recently published book, Sudan at the Brink: Self-Determination and National Unity, “unity and separation are varying degrees of relationships that could be strengthened or weakened by the qualitative factors involved.” For now, however, the exercise of self-determination has given the people of the South the freedom to pursue equality, integrity and dignity. For this achievement the people of the South should be exceedingly happy and proud, and should indeed be congratulated.





18 January 2011

شكرا دينق,
و المؤسف جدا ان بعض الاعلامين فى الجنوب وقعوا ضحية اكاذيب الصحف الصفراء الخرطومية و لقد اندهشت من الاديب و الصحفى جوزيف ابوك و هو يشن هجوما شرسا على البروفيسور فرنسيس فى تلفزيون جنوب السودان بسبب هذا الخبر الملفق من الخرطوم.
لم يكن لديه ادنى الشك بان الخبر مضروب.
يجب ان يقف الاعلامين فى الجنوب عن التعاطى مع اعلام الشمال بحسن النية و السذاجة.

دينق تحياتي

دكتور فرانسيس دينق دا مش كان عنده عيادة جنب مستشفى الخرطوم بتاعت تحاليل يا أخي الزول دا طيب شديد ودينا ليهو حبوبتنا الله يرحمها ومشاء الله بيعرف عربي زي الطلقة ومتزوج مصرية كمان ما له قلب بقى أنفصالي كدا

الأخ دينق ....

د. فرانسيس دينق رجل محل إحترامي العميق ... هذا شئ أثبّته أوّلاً ..

لكن .. ما معنى هذا البيان؟ .. ليته لم يرد على هذه الأقاويل.

التصويت في الإستفتاء ممارسة ديمقراطية، في حالتناهذه، يحق لمناصري الوحدة الترويج للوحدة بكل السبل القانونية المتاحة، كما يحق لمناصري الإنفصال الترويج لما يؤمنون به. كل هذا قبل أن يقف المواطن أمام الصندوق. أما لصالح ماذا صوّت، فلا أحد يحق له أن يسأله، وللمواطن كل الحق في عدم الإفصاح بما صوت له.

كان الأجدر بفرانسيس دينق الرجل السياسي المحنّك أن يرد - إن كان لا بد أن يرد - بأن ما صوّت به يعنيه هو فقط، ودونكم النتيجة (أي محصلة تصويت كل المواطنين المسجّلين).

يملك فرانسيس دينق صوتاً واحداً، كما يملك سلفاكير ميارديت، كما تملك ماما ربيكا .. كما يملك أي مواطن بسيط مزارعاً كان أو حتى متقاعد، فلِم احتفاء أعوان الحكومة بتصويته لصالح الوحدة؟ ولِمَ الإهتمام بالنفي.

تحياتي

Quote: how a Southerner could vote for unity under the present system in which Southerners would continue to be treated as second-class citizens.

وماذا كان دور فرانسيس دينق مجوك
ود الملوك من جده لابيه لاخيه...

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فمن كان بمثل هذه الحظوة في السودان.. علي مدي تاريخه

؟؟؟؟؟؟؟؟؟


ألم يكن اميرا ابن مكوك

Quote: دينق تحياتي دكتور فرانسيس دينق دا مش كان عنده عيادة جنب مستشفى الخرطوم بتاعت تحاليل يا أخي الزول دا طيب شديد ودينا ليهو حبوبتنا الله يرحمها ومشاء الله بيعرف عربي زي الطلقة ومتزوج مصرية كمان ما له قلب بقى أنفصالي كدا

قبل ان يأتيك دينق...ففرانسيس الذي تتحدث عنه
غير فرانسيس دينق...ابن الزعيم الناظر دينق مجوك..
الرجل المشهور في الادارة الاهلية في السودان
مع صديقه الناظر بابو نمر...بابيي

Quote: دينق تحياتي دكتور فرانسيس دينق دا مش كان عنده عيادة جنب مستشفى الخرطوم بتاعت تحاليل يا أخي الزول دا طيب شديد ودينا ليهو حبوبتنا الله يرحمها ومشاء الله بيعرف عربي زي الطلقة ومتزوج مصرية كمان ما له قلب بقى أنفصالي كدا

و الله السودانين ديل بقوا ألذ ناس!!!

Quote: دينق تحياتي دكتور فرانسيس دينق دا مش كان عنده عيادة جنب مستشفى الخرطوم بتاعت تحاليل يا أخي الزول دا طيب شديد ودينا ليهو حبوبتنا الله يرحمها ومشاء الله بيعرف عربي زي الطلقة ومتزوج مصرية كمان ما له قلب بقى أنفصالي كدا

أنت يا زول قاعد تشاكل وتنابذ فينا هنا في البورد ده وما بتعرف من هو دكتور فرانسيس دينق؟

يصوِّت لوحدة أو إنْفصال فارقة شِنو يعني
في النِّهاية حتتخارجو و دربكم أخدر و عديلة عليكم و ألف مبروووووووووووووك من أعماقي



ـــ
سيب الحركات البِتعمل فيها دي و إنت أكتر زول بتبكي من الإنفصال و حتبكي لِسّع

.

الاخ العزير دينق
الاخ العزيز زكريا جوزيف
اتقدم اليكم بالتهنئة الصادقة و العميقة علي نجاح حكومة الجنوب في انجاز استفتاء حر و نزيه و اتقدم الي اخوتي من ابناء الجنوب قاطبة بالتهنئة القلبية الصادقة علي تمكنهم من انفاذ حقهم في تقرير المصير و ارجو من الرب العلي القدير ان يتوفق الاخوة الجنوبيون قاطبة في انجاز انفصال سلس و سلمي عن السودان. لقد اذاقت الانظمة المتعاقبة في الخرطوم سكان اقاليم الجنوب الأمرّين ، قتلتهم ، شرددتهم و بددت مستقبلهم
لم اكن في يوم من الايام حريصا علي وحدة بين شطري الوطن يكون الخاسر فيها هو المواطن الجنوبي.
هذا البيان من الدكتور المميز فرانسيس دينق مهم جدا في هذه المرحلة
لان فرانسيس دينق اكاديمي و سياسي مهم جدا ان يكون له جهد ظاهر في بناء مستقبل سعيد لانباء الجنوب في دولتهم الحرة الديمقراطية القادمة.
و أرجو ان نعمل سويا جنوبيين و شماليين في المستقبل علي بناء مستقبل زاهر لاوطاننا بالنضال الشرس و المستميت ضد انظمة الاستبداد و الاستعلاء و القتل و أن لا نسمح لهذا النوع من الانظمة من التحكم برقابنا



طه جعفر

Quote: In fact, I was informed that the citizens of Abyei in the diaspora were not allowed to register, far less vote, in the Southern Referendum. I therefore did not vote. But

بالمناسبة ... طبعاً بالنسبة لدكتور فرانسيس دينق، هو معروف أنه من أبناء أبيي .... لكن، وخاصة بالنسبة للجنوبيين الذين يعيشون خارج السودان، كيف سيتم التحقق من مواطنهم لتحديد ما إذا كان يحق لهم التسجيل.

معليش يا دينق الظاهر اتلخبوا علينا الفرانسيسات

ممكن صورة لفرانسيس دينق القاصدنة أنتو يا شباب

كنت اعلم ان هذا الخبر غير صحيح لاني اعرف دكتور فرانسيس دينق جيدا وهو انسان
عالم وحكيم يعرف الصغير والكبير.
في العام الماضي 2010 حضر الي السويد بدعوة من حكومة السويدية لاحياء ذكرى
امين العام للامم المتحدة السويدية الجنسية الذي قتل في افريقيا في القرن الماضي
وهو يؤدي واجبه الانساني.القى دكتور فرانسيس دينق محاضرة شيقة في احدى جامعات
السويدية، ثم دعاه السودانيين للقاءه به وكان من بين الحضور عدد كبير من الجنوبيين
والشماليين. قال الشماليون يا دكتور فرانسيس دينق ساعدنا في الحفاظ على وحدة السودان بنفوذك!.
فرد دكتور فرانسيس لهم انه خلال سنوات الماضية ظل يعمل ويكتب من اجل الوحدة ولكن للاسف شديد ليس
هناك ما يشجع على الوحدة وبالتالي فان انفصال الجنوب وارد ومؤكد.
الذين روجوا لهذا الكلام هم اعداء شعب جنوب السودان ونعرف قصد هؤلاء الذين اشاعوا هذا الخبر
ولو كان فرانسيس من ضمن الذين صوتوا في امريكا لكنا اول من سمعوا هذا الكلام، لكن بشهادة
الموظفين في لجان استفتاء في امريكا فان الدكتور فرانسيس لم يسجل اسمه حتى في سجل الاستفتاء
لان استفتاء أبيي مؤجل وهو من أبيي.
جوك

لو أن الناس قرأوا بعض من كتبه وخاصة
Dynamics of Identification
لكان السودان في أحسن حال
ومن المؤسف أن مفكرا بتلك الضخامة ما زال مجهولا لكثير من بني جلدته

لو أن الناس قرأوا بعض من كتبه وخاصة
Dynamics of Identification
لكان السودان في أحسن حال
ومن المؤسف أن مفكرا بتلك الضخامة ما زال مجهولا لكثير من بني جلدته

قال تعالي : { ولا تبخسوا الناس أشياءهم ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها ذلكم خير لكم إن كنتم مؤمنين } .

لمن لا يعرفون اقدار الرجال هذا هو فرانسيس دينق كما جاء في

http://en.wikipedia.org/wiki/Francis_Deng[/left]

On 29 May 2007, United Nations Secretary-General Ban Ki-moon announced the appointment of Dr. Francis M. Deng of the Sudan as the new Special Adviser for the Prevention of Genocide, a position he holds at the level of Under-Secretary General. From 2006 to 2007, Dr. Deng served as Director of the Sudan Peace Support Project based at the United States Institute of Peace. He also was an Wilhelm Fellow at the Center for International Studies of the Massachusetts Institute of Technology and a research professor of international politics, law and society at Johns Hopkins University Paul H. Nitze School of Advanced International Studies. Before joining the Massachusetts Institute of Technology, Dr. Deng was a Distinguished Visiting Scholar at the John Kluge Center of the Library of Congress. Dr. Deng served as Representative of the United Nations Secretary-General on Internally Displaced Persons from 1992 to 2004, and from 2002 to 2003 was also a senior fellow at the United States Institute of Peace. Dr. Deng served as Human Rights Officer in the United Nations Secretariat from 1967 to 1972 and as the Ambassador of the Sudan to Canada, Denmark, Finland, Norway, Sweden and the United States. He also served as the Sudan’s Minister of State for Foreign Affairs. After leaving his country’s service, he was appointed the first Rockefeller Brothers Fund Distinguished Fellow. He was at the Woodrow Wilson International Center first as a guest scholar and then as a senior research associate, after which he joined the Brookings Institution as a senior fellow, where he founded and directed the Africa Project for 12 years. He was then appointed distinguished professor at the Graduate Center of the City University of New York before joining Johns Hopkins University. Among his numerous awards in his country and abroad, Dr. Deng is co-recipient with Roberta Cohen of the 2005 Grawemeyer Award for “Ideas Improving World Order” and the 2007 Merage Foundation American Dream Leadership Award. In 2000, Dr. Deng also received the Rome Prize for Peace and Humanitarian Action. Dr. Deng holds a Bachelor of Laws [with honours] from Khartoum University and a Master of Laws and a Doctor of the Science of Law from Yale University. He has authored and edited 40 books in the fields of law, conflict resolution, internal displacement, human rights, anthropology, folklore, history and politics and has also written two novels on the theme of the crisis of national identity in the Sudan. He was born in 1938 and in 1972 married Dorothy Anne Ludwig, with whom he has four sons, Donald, Daniel, David and Dennis.

الاخ الكريم دينق

لا استغرب ان يصوت اى مواطن من جنوب السودان للانفصال
ولكن كمان لا ينقص التصويت للوحدة من قدر السيد فرانسيس دينق
بل يزيده رفعة واحترام فى نظرى كشمالى
ولو كنت جنوبى ومهما كان حجم الضرر لتمسكت بالوطن الواحد
وناضلت من اجل وطن واحد لا فرق فية بين شمالى وجنوبى

عموما احترم خيار الاغلبية وان كنت من انصار الوحدة

شكرا دينق للايضاح.
ومهم جدا ان ينفي د.فرانسيس دينق ما نسب له زورا.
ويا ابو العزائم

Quote: كان الأجدر بفرانسيس دينق الرجل السياسي المحنّك أن يرد - إن كان لا بد أن يرد - بأن ما صوّت به يعنيه هو فقط، ودونكم النتيجة (أي محصلة تصويت كل المواطنين المسجّلين).

يا اخوي هذا الكلام ممكن ينطبق على اي كائن الا فرانسيس دينق.
ومعلوم للجميع محنة اهل ابيي, فرانسيس دينق ابن زعيم دينكا ابيي طبيعي ان
يتمسك بحقه وان يقف مع اهله وهم جميعا لم يسجلوا لاي استفتاء ليثبتوا حقهم
في ارض ابيي!

فكيفي تعتقد يا اخي انه يمكن ان يصمت عن تصريح مثل هذا..بانه صوت
وكمان للوحده ؟؟!!!

Quote: Of course, I have been a strong supporter of the vision of the SPLM for a new Sudan of full equality for all citizens. However, the Comprehensive Peace Agreement was a compromise based on the recognition that the vision of the New Sudan could not be achieved through armed liberation struggle alone. Since unity could not be made attractive for the people of the South under the current system, Southern independence was the predictable and just outcome of the self-determination referendum.

Quote: Nevertheless, I have no doubt that the vision of New Sudan – of full equality of all racial, ethnic and cultural groups – has so inspired many throughout the country that it will continue to be pursued in the North through the democratic process. Should that be achieved, perhaps that will create a basis for reconsidering the relationship between the North and the South.

Quote: “unity and separation are varying degrees of relationships that could be strengthened or weakened by the qualitative factors involved

من يقرأ بين السطور يعرف حجم الأذى الذى سييه المؤتمر الوطنى للسودان واهله شمالا وجنزبا
جنى

Quote: t is difficult to see how a Southerner could vote for unity under the present system in which Southerners would continue to be treated as second-class citizens.

التحية للبروف فرانسيس دينق مساعد الأمين العام للأمم المتحدةالسابق لشئؤون النازحين.
أعتقد أن الجنوبيون لم يصوتوا للأنفصال
بل صوتوا للأبتعاد عن دولة المؤتمر الوطني القمعية حين وجدوا هذه الفرصة السانحة والتي نبحث نحن عنها في الشمال.
أحي الدولة الجديدة وأدعو الأحرار من شمال السودان من علماء وأكاديممين و خبراء تقديم الدعم لدولة الجنوب الوليدة دون من ولا أذي

فرانيس ود دينق

أصبر عليك الله.......

الإنترنت دا حكاويه طويلة ياخي


إنتا تزوجت مصرية و نحن ما عارفين?!!!!

عيب عليك ما تعزمنا!

__________________________________________
علي بالطلاق لو في 10 سودانين فرانسيس (s)
مع جون قرنق, البشير كان لحس كوعو و نفض جزمتو


Sudan will be united one day

Quote: معليش يا دينق الظاهر اتلخبوا علينا الفرانسيسات ممكن صورة لفرانسيس دينق القاصدنة أنتو يا شباب

عبد العزيز حسين عبد الرحيم.

مافي مشكلة.

العنصري دينق شفت عنصريتك

من ماسمعت بخبر تصويت فرانسيس للوحدة جاري يمين ويسار وجريت جبت الكلام دا

مبروك انفصالكم ودربكم اخضر ونعتبرها خراجة في جسم الشمال وانزاحت

شكرا جزيلا يا دينق


ما ياهو

داك وجيه رغم أنو في ملامح برضه وما عنده صلعة

دكتور فرانسيس زول لطيف جداً درس مختبرات في مصر يعني ما دكتور دكتور زي ما تقول فني مختبرات (فحيص) مع أحترامنا لكل فني المختبرات والفحيصين والدكاترة وهو شاطر ودقيق ومعمله نضيف وتعامله راقي التحية ليه أينما يكون وياريت يمشي الجنوب يساعد أخوانه هناك ويحارب المرض

وبرضه ياريت فرانسيسكم دا برضه يمشي هناك لانو دولتكم دي دايرة جهد كتير وكبير خالص وما تقعوا في غلطتنا بتاعت التنظير من بعيد خليكم ناس شغل وعمل في صمت زي اليابانين والصينين

دولتكم تحتاج لكل الخبرات لو عاوز نصيحتي خليكم دعاة أستقطاب وأتحركو وكونوا دعاة للعودة لبلادكم للمساهمة في نهضتها ووجهو دعواتكم لكل أخوانكم الفي الشمال الما مقتنعين بالعودة بالعودة السريعة ليحملوا هوية دولتهم ويكونو مع أخوانهم

ما تتخيل سعادي كيف يا دينق وأنا بسمع تصريحات أنفصالكم وتكوين دولتكم المستقلة بعيد عننا وأتمني ليكم كل التوفيق والسؤدد*



-------------
السؤدد دي ما كلمة كعبة يا دينق وعاجـبانــي من زمان وعاوز ادخلها في جملة مفيدة لقيتها فرصة لكن ما عارف كتبتها صاح ولا غلط


التعديل لتصليح كلمة عاجـبانــي ما عارف بتطلع مشلخة مالها وخفت دينق يشوفه بسواد نية يفتكرني بقول كلام ما كويس

من مؤلفات وكتب الدكتور العلامة فرانسيس دينق

Rank Name Author DiscussionBuyFirst Published Genre Subjects Original Language
1

Africans of two worlds

Francis Deng
buy
at amazon




2

Bonds of silk

Francis Deng
buy
at amazon




3

challenges of famine relief

Francis Deng
buy
at amazon




4

Cry of the owl

Francis Deng
buy
at amazon




5

Dinka and their songs

Francis Deng
buy
at amazon




6

Dinka cosmology

Francis Deng
buy
at amazon




7

Dinka Folktales

Francis Deng
buy
at amazon




8

Dinka of the Sudan

Francis Deng
buy
at amazon




9

Dynamics of identification

Francis Deng
buy
at amazon




10

Identity, diversity, and constitutionalism in Africa

Francis Deng
buy
at amazon




11

Internally displaced persons

Francis Deng
buy
at amazon




12

man called Deng Majok

Francis Deng
buy
at amazon




13

Partners for peace

Francis Deng
buy
at amazon




14

Preventive diplomacy, the case of Sudan

Francis Deng

buy
at amazon




15

Protecting the dispossessed

Francis Deng
buy
at amazon




16

Security problems

Francis Deng
buy
at amazon




17

Seed of redemption

Francis Deng
buy
at amazon




18

Sovereignty As Responsibility

I. Zartman, Donald Rothchild, Francis Deng, Terrence Lyons
buy
at amazon




19

strategic vision for Africa

Francis Deng
buy
at amazon




20

Tradition and modernization

Francis Deng
buy
at amazon




21

War of visions

http://www.ranker.com/list/francis-deng-books-and-stori...tten-works/reference

senior management group

Francis Deng

, Special Adviser for the Prevention of Genocide and Mass Atrocities

On 29 May 2007, United Nations Secretary-General Ban Ki-moon announced the appointment of Francis Deng of the Sudan as the new Special Adviser for the Prevention of Genocide, succeeding Juan Méndez.

Mr. Deng is currently Director of the Sudan Peace Support Project based at the United States Institute of Peace. He is also a Wilhelm Fellow at the Center for International Studies of the Massachusetts Institute of Technology and a research professor of international politics, law and society at Johns Hopkins University Paul H. Nitze School of Advanced International Studies.

Before joining the Massachusetts Institute of Technology, Mr. Deng was a Distinguished Visiting Scholar at the John Kluge Center of the Library of Congress. Mr. Deng served as Representative of the United Nations Secretary-General on Internally Displaced Persons from 1992 to 2004, and from 2002 to 2003 was also a senior fellow at the United States Institute of Peace.

Mr. Deng served as Human Rights Officer in the United Nations Secretariat from 1967 to 1972 and as the Ambassador of the Sudan to Canada, Denmark, Finland, Norway, Sweden and the United States. He also served as the Sudan’s Minister of State for Foreign Affairs. After leaving his country’s service, he was appointed the first Rockefeller Brothers Fund Distinguished Fellow.

He was at the Woodrow Wilson International Center first as a guest scholar and then as a senior research associate, after which he joined the Brookings Institution as a senior fellow, where he founded and directed the Africa Project for 12 years. He was then appointed distinguished professor at the Graduate Center of the City University of New York before joining Johns Hopkins University.

Among his numerous awards in his country and abroad, Mr. Deng is co-recipient with Roberta Cohen of the 2005 Grawemeyer Award for “Ideas Improving World Order” and the 2007 Merage Foundation American Dream Leadership Award. In 2000, Mr. Deng also received the Rome Prize for Peace and Humanitarian Action.

Mr. Deng holds a Bachelor of Laws from Khartoum University and a Master of Laws and a Doctor of the Science of Law from Yale University, and has authored and edited over 30 books in the fields of law, conflict resolution, internal displacement, human rights, anthropology, folklore, history and politics and has also written two novels on the theme of the crisis of national identity in the Sudan. He was born in 1938.

In a continuing effort to strengthen the United Nations’ role in this area, the Secretary-General has asked Mr. Deng to devote full time to this position. The Secretary-General will continue to look at additional ways to enhance the capacity of the Office of the Special Adviser for the Prevention of Genocide.

On a related note, the Secretary-General is also exploring ways to strengthen United Nations efforts on the responsibility to protect, which may include the appointment of a separate adviser.

يا للجهل بأقدار الرجال
د. فرانسيس دينق أرقى سوداني يمر على مدار التاريخ الحديث
أعلى من تقلد منصباً دولياً و رسم بفكره الثاقب رؤى غيرت مسار التفكير البشري في قضايا حساسة مثل النزوح الداخلي و قضايا الإبادة الجاعية
فرانسيس دينق مساعد الأمين العام للأمم المتحدةالسابق لشئؤون النازحين
هو الآن يا أستاذ محمد الشيخ المستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة لمنع الفظائع و الإبادة الجماعية
لمن لا يعرفون الرجل الروابط أدناه:

السيرة الذاتية لدكتور فرانسيس دينق

صفحته على ويكيبيديا







و لكن حظه من المعرفة ببلادي كحظ ايمانويل جال و حظ أليك ويك و منوت بول

Quote: و المؤسف جدا ان بعض الاعلامين فى الجنوب وقعوا ضحية اكاذيب الصحف الصفراء الخرطومية و لقد اندهشت من الاديب و الصحفى جوزيف ابوك و هو يشن هجوما شرسا على البروفيسور فرنسيس فى تلفزيون جنوب السودان بسبب هذا الخبر الملفق من الخرطوم. لم يكن لديه ادنى الشك بان الخبر مضروب. يجب ان يقف الاعلامين فى الجنوب عن التعاطى مع اعلام الشمال بحسن النية و السذاجة.

العزيز زكريا جوزيف.

أعلام الخرطوم دائما ينشر أخبار مغلوطة وملفقة عن الجنوب وعن الجنوبين، ولقد تعودنا على مثل ذلك السلوك منذ زمن بعيد.

حتى صار ما يكتب في ذلك الاعلام يتم تصديقه بواسطة بعض البسطاء في الجنوب. أنا أعرف الدكتور فرانسيس دينق معرفة جيدة وأعرف كيف يفكر هذا الرجل العالم وأين يقف من موضوع الوحدة هذا أو الانفصال. دكتور دينق لم يبتعد أبدا من قضايا السودان رغم حجم مسئولياته الكبيرة.

Quote: د. فرانسيس دينق رجل محل إحترامي العميق ... هذا شئ أثبّته أوّلاً .. لكن .. ما معنى هذا البيان؟ .. ليته لم يرد على هذه الأقاويل. التصويت في الإستفتاء ممارسة ديمقراطية، في حالتناهذه، يحق لمناصري الوحدة الترويج للوحدة بكل السبل القانونية المتاحة، كما يحق لمناصري الإنفصال الترويج لما يؤمنون به. كل هذا قبل أن يقف المواطن أمام الصندوق. أما لصالح ماذا صوّت، فلا أحد يحق له أن يسأله، وللمواطن كل الحق في عدم الإفصاح بما صوت له. كان الأجدر بفرانسيس دينق الرجل السياسي المحنّك أن يرد - إن كان لا بد أن يرد - بأن ما صوّت به يعنيه هو فقط، ودونكم النتيجة (أي محصلة تصويت كل المواطنين المسجّلين). يملك فرانسيس دينق صوتاً واحداً، كما يملك سلفاكير ميارديت، كما تملك ماما ربيكا .. كما يملك أي مواطن بسيط مزارعاً كان أو حتى متقاعد، فلِم احتفاء أعوان الحكومة بتصويته لصالح الوحدة؟ ولِمَ الإهتمام بالنفي. تحياتي

الأخ محمد أبو العزائم أبو الريش.

تصريح دكتور فرانسيس دينق أنا أعتقد بأنه مهم جدا. وهو تصحيح ما كتب عنه بغير وجه حق. صدقني أن هذا الخبر قد أثار لغطا كبير وسط أبناء الجنوب أنفسهم، من خلال متابعتي الى بعض منابر الحوار الخاصة بأبناء الجنوب. لذلك كان من المهم جدا أن يخرج دكتور فرانسيس ويدلي بهذه التصريح الهام من تاريخ السودان.

الأخ دينق ,
وهل صار التصويت من اجل الوحدة عملا مشينا او عيبا او تهمة تلصق بالشخص حتى تصدر البيانات لنفيها ؟

Quote: الاخ العزير دينق الاخ العزيز زكريا جوزيف اتقدم اليكم بالتهنئة الصادقة و العميقة علي نجاح حكومة الجنوب في انجاز استفتاء حر و نزيه و اتقدم الي اخوتي من ابناء الجنوب قاطبة بالتهنئة القلبية الصادقة علي تمكنهم من انفاذ حقهم في تقرير المصير و ارجو من الرب العلي القدير ان يتوفق الاخوة الجنوبيون قاطبة في انجاز انفصال سلس و سلمي عن السودان. لقد اذاقت الانظمة المتعاقبة في الخرطوم سكان اقاليم الجنوب الأمرّين ، قتلتهم ، شرددتهم و بددت مستقبلهم لم اكن في يوم من الايام حريصا علي وحدة بين شطري الوطن يكون الخاسر فيها هو المواطن الجنوبي. هذا البيان من الدكتور المميز فرانسيس دينق مهم جدا في هذه المرحلة لان فرانسيس دينق اكاديمي و سياسي مهم جدا ان يكون له جهد ظاهر في بناء مستقبل سعيد لانباء الجنوب في دولتهم الحرة الديمقراطية القادمة. و أرجو ان نعمل سويا جنوبيين و شماليين في المستقبل علي بناء مستقبل زاهر لاوطاننا بالنضال الشرس و المستميت ضد انظمة الاستبداد و الاستعلاء و القتل و أن لا نسمح لهذا النوع من الانظمة من التحكم برقابنا

العزيز طه جعفر.


شكرا لمشاعرك النبيلة تجاه ما يحدث في السودان عموما والجنوب خصوصا.
نعم للدكتور فرانسيس دينق دور قادم كبير يضاف الى مواقفه المشرفة تجاه قضايا السودان في المحافل الدولية.
أتفق معك تماما في مازكرت عن العمل من أجل مستقبل زاهر لجميع السودانين في الشمال والجنوب.