مزيد من المعتقلين من بين صفوف المؤتمر الشعبي!

مزيد من المعتقلين من بين صفوف المؤتمر الشعبي!


01-18-2011, 11:38 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=320&msg=1295390319&rn=1


Post: #1
Title: مزيد من المعتقلين من بين صفوف المؤتمر الشعبي!
Author: Muhammad Elamin
Date: 01-18-2011, 11:38 PM
Parent: #0


إتسعت دائرة الإعتقالات في صفوف المؤتمر الشعبي لتشمل الأن:

المهندس علي شمار عبدالله
الأستاذ دهب محمد صالح نائب أمين أمانة ولاية الخرطوم للمؤتمر الشعبي
الأخ أحمد الشين الوالي أمين أمانة المناطق التأزمة بالمؤتمر الشعبي
الأخ ناجي عبدالله الحاج أمين الطلاب بالمؤتمر الشعبي
الأخ محمد أحمد صديق
الأخ آدم أحمد حسن
الأخ كمال الدين الهدي
الأخ إبراهيم جون


هذا وقد تم إعتقال الأخ محمد الأمين عبدالوهاب أمين طلاب الحركة الإسلامية الطلابية بجامعة الخرطوم من بعد ظهر اليوم من منزله بعد عودته من الجامعة التي خاطب فيها منشطاً طلابياً حول الأحداث الأخيرة


Post: #2
Title: Re: مزيد من المعتقلين من بين صفوف المؤتمر الشعبي!
Author: Muhammad Elamin
Date: 01-18-2011, 11:43 PM


تم إطلاق سراح الأخ أشرف بشري (من سكرتارية الشيخ حسن الترابي) من بعد تعرضه للضرب والإساءات طوال ليل الأمس "جزاءاً له علي تطاوله" في شتم منسوبي الأجهزة الأمنية عند الإعتقال السابق للدكتور حسن الترابي في مايو 2010.


Post: #3
Title: Re: مزيد من المعتقلين من بين صفوف المؤتمر الشعبي!
Author: طارق أحمد أبوبكر
Date: 01-20-2011, 00:03 AM
Parent: #2

ندعو لاطلاق سراح كل السجناء السياسين
الاخ الكريم الدكتور محمد الامين محمد عثمان
سلامى لك و للاسرة الكريمة
و للاخ صهيب و اسرته

Post: #4
Title: Re: مزيد من المعتقلين من بين صفوف المؤتمر الشعبي!
Author: Muhammad Elamin
Date: 01-20-2011, 01:02 AM
Parent: #3



تم تأكيد إعتقال الأخوة الآتية أسمائهم من طلاب المؤتمر الشعبي:

الهادي محمد آدم
رضوان محمد أحمد
ياسر بدوي

الجدير بالذكر أن محمد الأمين عبدالوهاب طالب بالسنة النهائية هندسة جامعة الخرطوم وكان من المفترض أن يجلس لإمتحانات نصف السنة إبتداءاً من اليوم

+++++++++++++++++

الأخ طارق
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وشكراً علي المرور


Post: #5
Title: Re: مزيد من المعتقلين من بين صفوف المؤتمر الشعبي!
Author: صديق محمد عثمان
Date: 01-20-2011, 01:43 AM
Parent: #4

شارك فيها الشيوعي والامة والإتحادي
ندوة قوى الإجماع الوطني .. إسقاط النظام هو الخيار
الخرطوم
مضت قوى الإجماع الوطنيي السوداني خطوات في طريق تنفيذ ما توافقت عليه من ترجيح خيار التحرك بإتجاه إسقاط النظام الحاكم في الخرطوم عن طريق الثورة الشعبية. أعلن ذلك عدد من قادة الأحزاب السودانية المعارضة الذين خاطبوا ندوة سياسية حاشدة مساء أمس بدار المؤتمر الشعبي بالمنشية.
وقال الأستاذ محمد إبراهيم نقد السكرتير العام للحزب الشيوعي السوداني الذي قوبل بهتافات حماسية صاخبة من قبل الجمهور: "يجب أن تستغل هذه الحماسة وتسخر في النزول إلى الشارع وتحريك الشعب من أجل تحقيق الثورة المرجوة"
وقلل نقد من أهمية إعتقال الترابي ذاكراً أنه رافق الترابي في عدد من المعتقلات فوجد أنه شخص يصعب حصره وحبسه إذ سرعان ما يحول ذلك إلى جو صالح للإنتاج والعطاء في مختلف المجالات، وأستدرك نقد: "لقد كان من المفيد أن يكون بيننا فنحن نحتاجه في أعمال كثيرة ولكن غيابه لن يكون النهاية."
وشدد سكرتير الحزب الشيوعي في حديثه بدار الشعبي أمس على ضرورة مواصلة العمل مع الجنوب في كل الأحوال من أجل الوصول إلى صيغ من التفاهمات ربما أدت يوماً ما إلى اجتماع شقي البلاد في وحدة جديدة إقتداءً بما تم في اليمن وألمانيا مستفيدين من تجارب تلك الدول التي انقسمت ثم عادت فتوحدت من جديد.
وأعرب نقد عن حزنه لما آلت إليه الأوضاع في دارفور ذاكراً "ان أهل دارفور هم أصحاب ممالك وسلطنات من قبل أن يكون في الخرطوم حكم ومركز فلا ينبغي ان يظلوا مشردين بالنزوح ولاجئين بالمعسكرات يتلقون المعونة والغوث من الأجانب مشدداً على عدالة مطالب أهل دارفور، وأستهجن نقد كثرة الإتفاقيات وتعددها والحالة التي آل إليها السودان في ظل الإنقاذ.
أما السيدة سارة نقد الله ممثلة حزب الأمة القومي فقد أكدت إلتزام حزبها بموقف قوى الإجماع الوطني داعية إلى استمرار الحوار على كافة الأصعدة واتصاله مع الحزب الحاكم من أجل الوصل إلى صيغة من التفاهم ترضي جميع الأطراف.
من جانبه نفى علي السيد المحامي ممثل الحزب الإتحادي الديمقراطي الأصل الحديث عن أي إتفاق بين حزبه والمؤتمر الوطني الحاكم في الخرطوم، مؤكداً انهم مع خيار إسقاط النظام قائلاً: "يجب ألا يصدق الناس أن هناك إتفاق معنا أو إتفاق مع الأمة أو حوار هنا وحوار هناك هذه محض أكاذيب فنحن مع الشعب ونحن مع خيار إسقاط النظام" وفسر السيد إعتقال الشيخ الترابي على أنه إنذار لبقية الاحزاب: "إعتقال الترابي يعني على البقية في الأحزاب الأستعداد، لذا فالأن علينا أن نتفق على إزالة النظام وبالطرق السلمية وإذا لم تنجح فستكون هناك طرق أخرى نعرفها.." وهو ذات الأمر الذي أكده بروفيسور محمد يعقوب شداد ممثل الحزب الديقراطي (الهيئات) الذي قال في كلمة مقتضبة: "إن نظام الإنقاذ هو العامل المشترك في جميع الأزمات ولن تحل أزمة السودان إلا بذهاب وزوال الإنقاذ."
من جانبه حذر الشيخ ابراهيم السنوسي القيادي بالمؤتمر الشعبي الحكومة من الحديث عن الإغتيالات السياسية، وفي إشارة إلى حديث الدكتور نافع علي نافع نائب رئيس المؤتمر الوطني عن مخططات المعارضة لتنفيذ إغتيالات سياسية قال السنوسي بأن الجهة الوحيدة التي ادخلت ادب الإغتيالات على السياسة السودانية هي عناصر في حزب المؤتمر الوطني، مجددا الإتهام للدكتور نافع بانه وعلي عثمان طه نائب الرئيس السوداني ضالعين في التخطيط لإغتيال الرئيس المصري حسني مبارك في أديس أباب العام 1995، وقال السنوسي بان نافع لم يغشى صفوف العمل المعارض أبان عمل الجبهة الوطنية لمعارضة نظام الرئيس السابق جعفر النميري، لذلك يقلل من مقدرات العمل المعارض الآن.
وكان عدد من جمهور الندوة قد خرجوا عقب اللقاء في مسيرة قاصدين منزل الدكتور الترابي إلا أن الشرطة تصدت للمسيرة وأطلقت الغاز المسيل للدموع وفرقتها قبل أن تصل وجهتها، ولم ترد إفادات عن وقوع إعتقالات أو أصابات بين المتظاهرين.
ورجح مراقبون ان يؤدي تصاعد عمل المعارضة السودانية إلى مواجهات بينها والنظام السوداني الذي توعد قادته بالتضييق على العمل المعارض الذي يستهدف إسقاط الحكومة، ولم يستبعد صحفيون وناشطون سياسيون أن تتوسع دائرة الإعتقالات التي بدأت أول من أمس باعتقال الدكتور الترابي وعدد من قيادات وناشطي حزبه لتشمل عدد من قيادات العمل المعارض .