ما هكذا تورد الابل يا باقان

ما هكذا تورد الابل يا باقان


01-07-2011, 07:33 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=320&msg=1294425196&rn=1


Post: #1
Title: ما هكذا تورد الابل يا باقان
Author: الشامي الحبر عبدالوهاب
Date: 01-07-2011, 07:33 PM
Parent: #0

نعم انا مع الخيار الحر للجنوبيين ولكن الاسلوب الذي اعتمده باقان في مهرجان انتخابي
من شانه ان ينمي من الكراهية في المستقبل بين شعبين قدرهما ان يعيشا في سلام

Post: #2
Title: Re: ما هكذا تورد الابل يا باقان
Author: الشامي الحبر عبدالوهاب
Date: 01-07-2011, 07:39 PM

من حقك ان تدعو الي الانفصال
ولكن كان عليك ان تبرر لذلك بمسوغات مقبولة
فما معني باي باي للعبودية
باي باي لسوء المعاملة

لااظن ان هناك وجودا لتلك المزاعم وان وجد فهو علي نطاق لا يستحق الاشهاد به في اسلوب تعميمي

Post: #3
Title: Re: ما هكذا تورد الابل يا باقان
Author: Elbagir Osman
Date: 01-07-2011, 08:31 PM
Parent: #2

العبودية كانت النظام السائد في السودان

حتى آلغاها الإنجليز

ولم نلغها نحن

بل رفض قادة المجتمع في مذكرة للحاكم العام تحرير العبيد


وكان المسترقون هم أبناء الجنوب

وجبال النوبة

وغيرها من المناطق المهمشة



إلى متى نستمر في المغالطة


الباقر

Post: #4
Title: Re: ما هكذا تورد الابل يا باقان
Author: الكباشى عبد الله الرقيق
Date: 01-07-2011, 08:51 PM
Parent: #3

الشيخ الشامى لك التحية

من عجب ان يكون هذا الخطاب الساقط هو خطاب الكادر الشيوعى باقان اموم

ومن عجب ان يصب الجنوبيون الماركسيون غضبهم على من حمى اجدادهم من ذل

العبودية التى اذاقهم لها تجار الرقيق البيض الذين ساقوا من افريقياوحدها

تسعين مليون نسمة حملتهم السفن الأوريبة الى امريكا فى القرنين الثامن عشر

والتاسع عشر فمات ثلثهم والقوا بجثثهم فى المحيط الأطلنطى واستعبدوا ثلثهم

واعادوا الثلث الآخيرممن كانوا لايصلحون الى الساحل الأفريقى

مكونين بهم فيما بعد جمهورية ليبيريا

انه الجحود يا ود ميل .

احترامى

Post: #5
Title: Re: ما هكذا تورد الابل يا باقان
Author: الكباشى عبد الله الرقيق
Date: 01-07-2011, 08:51 PM
Parent: #3

الشيخ الشامى لك التحية

من عجب ان يكون هذا الخطاب الساقط هو خطاب الكادر الشيوعى باقان اموم

ومن عجب ان يصب الجنوبيون الماركسيون غضبهم على من حمى اجدادهم من ذل

العبودية التى اذاقهم لها تجار الرقيق البيض الذين ساقوا من افريقياوحدها

تسعين مليون نسمة حملتهم السفن الأوريبة الى امريكا فى القرنين الثامن عشر

والتاسع عشر فمات ثلثهم والقوا بجثثهم فى المحيط الأطلنطى واستعبدوا ثلثهم

واعادوا الثلث الآخيرممن كانوا لايصلحون الى الساحل الأفريقى

مكونين بهم فيما بعد جمهورية ليبيريا

انه الجحود يا ود ميل .

احترامى

Post: #6
Title: Re: ما هكذا تورد الابل يا باقان
Author: عمر دفع الله
Date: 01-07-2011, 09:01 PM
Parent: #3

Quote: لااظن ان هناك وجودا لتلك المزاعم وان وجد فهو علي نطاق لا يستحق الاشهاد به في اسلوب تعميمي


الأخ الشامي سلام ..
سمعنا عن قصص الرّق والعبودية في الشمال ولا نزال نعيش آثارها .
أما ماحدث للجنوبيين في الفترة من ١٩٨٩ الى ٢٠٠٥
أقسم أنه أشّد هولا من العبودية نفسها .
طّول بالك بُكرا ستظهر وثائق الحرب وحكاياتها ولك ان تقارن.
وأنا شخصيا لو كنت في محل باقان أموم فلن أرضى بغير قطع
رقاب حكام الخرطوم .

Post: #7
Title: Re: ما هكذا تورد الابل يا باقان
Author: الشامي الحبر عبدالوهاب
Date: 01-07-2011, 09:07 PM
Parent: #6

Quote: أما ماحدث للجنوبيين في الفترة من ١٩٨٩ الى ٢٠٠٥
أقسم أنه أشّد هولا من العبودية نفسها


انا معك يا اخ عمر ان الفترة التي اشرت اليها فترة مظلمة ولم يكن الجنوبيون وحدهم من
ذاق ويلاتها المذلة بل الشماليين انفسهم وكنت اتوقع ان ياتي خطاب باقان الانتخابي متوازنا
لاننا لا زلنا نمني النفس بالوحدة فما يجمع لا زال اكثر مما يفرق

عاطر التحايا

Post: #8
Title: Re: ما هكذا تورد الابل يا باقان
Author: عمر دفع الله
Date: 01-07-2011, 09:51 PM
Parent: #7

Quote: لاننا لا زلنا نمني النفس بالوحدة فما يجمع لا زال اكثر مما يفرق


يا أخ الشامى لو قرأت ( نسب شجرة الغول ) للدكتور عبدالله بولا
ستعرف ان الطريق أمامنا سيحتاج الى أجيال وأجيال .
ولا يوجد مبرر لبقاء الجنوبيين كجزء من ثقافة وكيان لايزال ينتمى
الى العصور المظلمة . وبالرغم من تخلف الجنوب على كل الأصعدة
فحظه في التطور والانتماء الى العالم الحر أكبر من حظنا مئات المرات .....
نحنا خلينا في ( حسن صاقعة النجم ) والناس بتكلموا عن حرب النجوم ...
أنظر الى ما يجري في باكستان وايران وافغانستان ولبنان ومصر وستعرف ان مجرد الانتماء الى هذه الكتلة البشرية هى مضيعة للزمن ووجع راس في الفاضي .

Post: #9
Title: Re: ما هكذا تورد الابل يا باقان
Author: jini
Date: 01-07-2011, 09:53 PM
Parent: #8

الباقان لا يعرف ان الاستعباد هو القادم وأقله ضوابط تجارة الترانسيت واستيراد السلاح!
على الاقل يجب ان يفكر فى حسن الجوار!
جنى

Post: #10
Title: Re: ما هكذا تورد الابل يا باقان
Author: Elawad
Date: 01-07-2011, 11:14 PM
Parent: #9

Quote: أنظر الى ما يجري في باكستان وايران وافغانستان ولبنان ومصر وستعرف ان مجرد الانتماء الى هذه الكتلة البشرية هى مضيعة للزمن ووجع راس في الفاضي .

تحياتي يا أستاذ عمر
أي كتلة بشرية؟ مشكتلنا أننا ننتمي إلى العالم الثالث بكل تعقيداته و مشاكله. كتلتنا تضم أيضا الكنغو و رواندا و زيمبابوي... ولا شنو؟
سلامي و تحياتي للأخ الشامي و ضيوفه.

Post: #11
Title: Re: ما هكذا تورد الابل يا باقان
Author: Arabi yakub
Date: 01-08-2011, 04:02 PM
Parent: #10

Quote: انا معك يا اخ عمر ان الفترة التي اشرت اليها فترة مظلمة ولم يكن الجنوبيون وحدهم من
ذاق ويلاتها المذلة بل الشماليين انفسهم

الاخ الشامي
لك التحية لا افهم ماذا حدث للشماليين بالضبط في تلك الفترة او غيرها ؟
فهل اعلنت حرب الدولة المفتوح بكل القدرات ضد الشمال ايضا؟ وإلا ما هو وجه المقارنة اساسا مع اربعون عاما من حرب الشمال بمختلف حكامهم وحكوماتهم ضد الجنوب في داخل ارضهم ختاما باعلان الجهاد المقدس لاسئتصال شعب جنوب السودان بالمرة من قبل حكومات وحكام شماليون اساسا؟
ثم عن اي شمال انتم تتحدثون بالضبط؟
ومن الذي قام بالاساءة للشماليون حتى يقارن بما ظل يحدث في الجنوب تاريخيا؟ فهل اساءة الشمالي للشمالي مسئول عنه الجنوب او حتى يقارن بما يحدث للجنوبي من الشمالي؟ كيف هذا عالم؟
اما مسالة العبودية فالاضافة الى انها كحقيقة تاريخية ايضا فان الدولة التي تحرم مواطنيها من حق المواطنة لاسباب دينية او عرقية او ثقافية او جهوية او لاي سبب كان فان هذا يعتبر استرقاق ليس إلا. وهذا ماهو موجود في الواقع الان. ومنذ الاغريق اول من حدد هذا وفق مفهوم الدولة ولذلك نزعت الدول الى تاسيس حق المواطنة كاساس للحقوق والواجبات لاي فرد لمجرد انه انسان موجود بغد النظر عن اي اعتبارات اخرى دينية/ ثقافية / عرقية / او جهوية
المشكلة كلها تكمن في فهمنا القاصر للاشياء وانحيازنا الاعمى لذواتنا الشخصية/ الدينية/ العرقية/ الثقافية/ الجهوية في اطار مؤسسة الدولة التي هي بخلاف كل هذا بل هو الاطار القيمي الموضوعي الاخلاقي والقانوني لاحتواء كل هذه المكونات ويسمو فوقهم جميعا ليكون ماعونا ليتعايش في اطاره هذه الحقائق بامن ووئام وإلا فالعودة سريعا الى الانقسام وفق هذه العطيات التي هي بالضرورة اساس لكل تحيزاتنا ومشاكلنا اليوم. لعدم رعايتنا لهذه الحقائق بواقعية باعتبارالانسان في حد ذاته هو الهدف الاكثر اهمية وضمان حياته وبقائه بكرامة وهذا لا يعني تجريده من مكوناته الدينية الثقافية العرقية ولكن لوضع التوازن اللازم في اطار التعايش مع الاخرين الذين هم ايضا لهم ذات المكونات ليتعايشوا في امن وسلام وعدالة في دولة واحدة او حتى كرة ارضية واحدة. عليه عندما نتحدث عن مؤسسة الدولة يجب ان نسمو عن تحيزاتنا العرقية الثقافية الدينية والجهوية ونتحدث كسودانيون اولا واخيرا وإلا سيلحق بنا المزيد من الانهيار وخطر التقسيم كل منا حسب عرقه او فهمه الديني او الجهوي او الثقافي او حتى القبلي
وباقان اموم يتحدث بما حدث له في الواقع كشخص وكمجتمع فان اعلان الجهاد ضده وضد شعب جنوب السودان هو اسوأ واخطر من العبودية وان فتاوي التكفير والجهاد مازال مشروعا بالطبع فلماذا لا يصرح باقان بما يراه ماثل امامه؟

Post: #12
Title: Re: ما هكذا تورد الابل يا باقان
Author: عبد المنعم سليمان
Date: 01-08-2011, 05:40 PM
Parent: #11

سبحان الله
تستكثرون على باقان حتى الفرحة بتحرر اهله من العبودية والاستعلاء التي مورست وتمارس ضدهم ..؟!!
نحن بدورنا نعتذر لباقان اموم ولاهلنا بالجنوب لكل الممارساتالعنصرية والكريهة والشنيعة التي مورست ضدهم باسمنا نحن سكان الشمال ..
ومبروووووك لاخوتنا في الجنوب تمكنهم من تحديد مصيرهم بيدهم وعقبالنا .