بوست استماع لأغنية "علامة على الطريق" .. دعوة خاصة للأستاذ الموصلى و كل المختصين للتعليق...

علامة على الطريق



خليت علامة على الطريق
و ثبتة رسمك فى القلب
زاهى و مرح..

رحلت بآ حلمى الجريح
و عارف هواك جواى
كبير ما بنجرح

مسكون بآ عشقك
متيمم مشيت و لوحت ليك
مبهورة العيون بحرير السفر
و أنا بالى فيك
شهّدته النيل و التراب وصلاتى ليك
وعداً على أمشى و أجيك..

ما تحزنى
بكرة ابتسامتك تعود
تملأ المشارق بالبريق

ما بخاف عليك و أنا فى الغياب
التراب الفيكِ من معدن صمود
ما بفنى، بس بفنى الحريق
و تفضل علامة على الطريق
تضوى الغربة لآ خطوات
ساهيات بعيد، شان يرجعن
و مسارات الصبر تفرهد طرب
و تضج بالرحيق..

و ينزل من مسامك بلسماً
يروى الأرض و يطيب الجرح العميق

مكتوب نعود
نبنيك ذى ما بتحلمى
تمضى الدموع
و يرفرف الفرح الرشيق..

أصلوا العلامة على الطريق
وطن عزيز ساقيهو نيل

و تبقى العلامة على الطريق
عزة و شرف و أصل نبيل

و تبقى العلامة على الطريق
جنة بآ أطفال سمر
راجيهم مستقبل جميل..

http://www.youtube.com/watch?v=4ycNtyX7BFw

الله يرحم مصطفى سيد احمد ...










... المهم ...

ليس الغرض من هذه المحاولة التهجم على الفن. و لكن فقط لجعل القارئ يقف على كل الأحاسيس التى صاحبت النص.

فرجاءاً لا تحاكمونى كملحن أو عازف و لو وجدت الفرصة فى المستقبل سأستعين بمحترفين فى العزف و التلحين و الأداء.

فأنا لازلت أمارس الخطوات الأولى فى العزف و الموسيقى و لن أحاول الغناء أبداً و لولا الوطن لما فعلتها..

أتمنى أن أستمع لتعليقكم و نقدكم..

العزيز تبارك شيخ الدين

تحياتى
و شكراً على المرور العطر

لكن ده ما بمنع أن ننتظر مداخلة طويلة شوية و رأيك مهم أو المهم..

دام لك الصفاء..

نعد بالمزيد من الأعمال..

ماسامعين حاج يا ابو ذر
تحياتي

Try this one

http://www.sudanvoice.net/v2/nnnnnnnnnnnnnn1.wma

التعليق لأجل تجويد النصوص!!!

رأيكم مهم و خصوصاً الناس الما بعرفوا الكاتب (بكون بدون مجاملة و بوجه نقد حقيقى)!!

,

.

لكى يجد من يريد لتعليق الفرصة!!

Quote: ليس الغرض من هذه المحاولة التهجم على الفن

أكتر من كدا تاني تتهجم كيف يعني.

بعد دا إلا تشيل عكاز علي الفن دا و تضاربه.

تحياتى معاوية محمد

شكراً على المرور

و يديك العافية ياخ..

و بالمناسبة كسكتتك شديدة..

و بجى راجع بعدين كان الله هون... هههجججوووووووم

سلام


غناك زي شعر ذو اليد











........
يؤسفني اني اقول ليك
ما اوصيك تواصل

صديقى عاطف عبدون

تحياتى

Quote: فرجاءاً لا تحاكمونى كملحن أو عازف و لو وجدت الفرصة فى المستقبل سأستعين بمحترفين فى العزف و التلحين و الأداء. فأنا لازلت أمارس الخطوات الأولى فى العزف و الموسيقى و لن أحاول الغناء أبداً

كما هو واضح أنا ذكرت بأنى لست فنانًاً و لا ملحن. أنا شاعر حاول أن ينقل أحساس صاحب كتابة النص. تجنب الجميع التعليق على النص و هو رأس الأمر هنا و سلكوا الطرق الفرعية..

مجموعة "أغنيات للحب و الوطن" . .. ... .... ..... (Lyrics)

Quote: غناك زي شعر ذو اليد

الحمد لله يا عاطف الماقلت لى شعرك ذى شعر ذو اليد



أعد السبيل و النيل لك


قلبى تخضب
بالحنين
و الخطوات المثقلة
ترسم الأصابع
فى السماء ..

مليون ميل
فى أثرى
قد تكفى ..

ربما !!


بينى و ضوءك
خوف أشرعة الترقب

إحتدام الصوت
فى غسق الكلام ..

تمضى المعانى
فى الضمور ..

الكلمات تخبو
فى السقوط الحر
تسود وجوه الإستجابة ..

الآن
أحوج ما أكون
الى دليل
يغسل حيرتى
و يلبسنى اليقين ..

السدود تمددت
أفقاً
يؤازر وحشتى
و الغد
نجم آفل
فى فضاء الاحتمال ..

إنتظارى انكسار
مقل على قبر المحاجر
فى ظلام اللانهاية ..

الشمس
تراقص واثقة
و الوقت
فى بحر السبات ..

ترتد من ملكوت الله
أجنحتى
على سحاب لا يضىء
يرحل بلا دموع
أو بشارة ..

ثمة غانية
تأخذ عقلى البكر
و عذرائى
تنتظر قطرات الحياة ..

السنوات تمضى
بين ربط الأحزمة و الهبوط ..

على الطرق المضأة
تشتد نوبات النحيب ..

شىء كإنبعاث الموت
حشرجة الغريق ..

أدنو إليك ..

يعاود صوتهم
عبث المقاهى
طبولها الجوفاء
تضخيم الخرافة ..

اليأس لى

قدرى أن أحتمى بالزيف
من وحل عقور ..

الإبتعاد
رحى المشيئة
حنضل اللحظات
أجنحة الخيال ..

أغفو
على كف قدر
حلم فسيح
مسدل
مد البصر ..

الجنة
نقش فى كتيب السفر ..

نرث الظنون ..

خذ السبيل و لا تخف !!

الغربة
أن تلاحق
حلمك المجنون
أبداً لا تفاصل ..
تستميت
ليستجيب لك القدر

تسلك سنينك
بإكتراث
لا تحتمى
بالأمسيات الناعمة

لا تنتمى لوسادة
تتمنى لك
أن تنام بحضن خير ..

تعدو الأمانى
إلى السراب

و تحترق السنين
على الطريق ..

ما بالوسع إيلاف المكان ..

أعد السبيل و لا أسف !!


يعود النيل
سيرته
و تستوى الضفاف
على نوافير الحبور


من أنتَ ؟؟





من أنتَ ؟؟

العُزلة ؟
التلفيق ؟
أسواط السماء ؟


من أنتَ ؟؟

و طلاوة الذكر
مسبحة..
تومض
فى أكف العارفين
ذهباً وجاه

هى الرفيق ..

بها الطريق
يُحَطُ مقدمه الندئ
فيشى
بأسرار الترهب للحياة ..

من أنتَ ؟؟

يا ذنوب
أوبى معه..

راودى التاريخ
عن صمته..
حين يُوشى
جسده المصقول
سهواً
بالدماء..

من أنتَ ؟؟

تبشر للتمائم..
تزين الأحجار
بأميال من الصبر
و تصبغها بالزيف
تخرج من عريها
أم الإله..

من أنتَ؟؟

تُعمرُ ماتشاء
لك المنون..
بك البقاء..
تُعجِز
حين تأتى
بالمجرات
من مغارب الأحلام

تغزل الشطط
لفتاة الخوف
تسلبها الحياء...

تعز وحدك من تشاء
و لا تشاء..

من أنتَ؟؟

تُجهض الأحلام
تُمطر الإملاق
تُغرق طفلة
الصدق البرئ
بنقع الإفك
تستبيح عُرى النقاء...



ليلك زبانية العذاب
يبدأ بالأنين
و لا ينتهى فيه الفناء..
تزرع السحت
فى أحشائهم
فيحصدون بك البُغاء..

لله در
القابضين على الرماد
النساء و الولدان
الصابرين فى الضراء و الضراء
حين الجوع
يصرعهم..
صوته النتن الزنيم
فاتحة لنوم
لا زلال
ولا كريم..

الأطفالُ مسغبةٌ
بأثار أحذية الموائد
و أزهار الذباب..


والحزن
ينافح غثاء الكائنات..

لا تمارى
يصرخ العشب السقيم
يعصر الألم دموعاً
تسيل بها الطرقات
متبرجه..
تلاسن الظلم
فتُخضع..

هيت لك
أطفئ شبقك
وتوج مجونك
دماء من ألفو الشقاء..

وأقرب الصلاة بغيك
إإتّها أنّا تشاء..

تباً لنا..
ما الإيمان؟
ما الآخرة؟


كيف الموت؟
تستجير به الحياة..

من أنتَ؟؟

بل
من أنتم
يا أولى الأغلال
لتسجنوا الأحلام
فى نتف الطعام
و تصريح لسرداب العزاء




يأسٌ..أو لا يأس


دَمْدَمْة طُبُولُ
الصيّفِ
تَضِيّقُ بالٌآفَاقِ

هَاجِسُُُ
يَنْزَلقُ
إلى غََيَابَت قَاعِ
مٌحْتَضِر

بِئرُ
تُضَيّعُ الصَدَى

يَأسُ
يُضَخّمُ عُقْدَةُ الْلِسانِ

أَرَقُ كٌلُ ما تَجُودُ بِه
الذَاكِرةُ الرَاكِدة

مِنّ الْمَوُلِدِ
إلْى مَرْقدِ الضَوءِ

الْبَحرُ أُمّمُ تَتَحِدُ
عَلّى تَضَحِيةُ
كَبَيّعةِ الأَنْبِياء

تَحتَ سِدْرَة الْحيَاة

السَبِيلُ
صَحَائِفُ دَمَويّةُ
تَتَقِد

ومَواسِمُ الْسِيّوفِ
أوَّلُ الْصِدْقِ
و آَخِرُ الْرِيَاءِ

تَمْضِى الْأَيَامُ
فِى غَيّهَا

جَشَعُ الْدَلّوِ
وَهَنُ الْحِبَالِ
و تَنَافُرُ الْنَوايَا

و الْإِنْسَانُ مُعْتَرك

تَتَعَرّى المَدَاخِل
وِِِفْق هَوَى الأقْطَاب

أََرْتَالُ مِن الْمَشَاهِد الْفَاضِحة

غُرَبـَـاء

و سَطْوةُ مُطْلَقُة للّصَمْت

تَطْفُؤ الأخّادِيد
تَجْتَهِدُ بِيّئة
لّلطَاغُوتِ

و الْحُزْن الشَرِه

عَلى َرمْلِ الْكَآبَة

الشَقَاء طَالِع اْلِبئر

تَنَتَهى الأَزْهَار إلى
مُقَايَضَاتِ فَاشِلَة

الأرِيجُ
إِفكٌ مَرَدُود
رَآية بَيَضَاء
تَتَوارَى
مِن هَولِ الِإنْكِسارِ

و الْنَدىَ
حُرُوقُ النِدَاءاتِ
الْخَائِبَة

الْمَطَرُ نُبُؤة الأطْفَالِ
اْلمَطَرُ دُمُوع الأمْهاتِ
أكْبَادُ يُذَوِبها الخَوّفُ

للصِبْيَةُ
دروعٌ
مِن نَسّجِ
عَنْكَبوتِ طَاعِن

و الغَدْرُ
مُتَرَبِصُ
خَارِجُ مَضَارِبِ
الإِحِّتِمَال

بِهَشَاشَةِ اْلمُصَافَحة
يَنْتَهى كُلُ شىْ
تَرَتَعِشُ الأيَادِى
تَجْفُل الْمُحَاوَلةُ
يَنْكُسُ بَرْقُ اْلتَصْدِيق

أسْتَارُ اْلقَلَّبِ
أُذْنٌ لِوَسْواسِ
أَسِنّةِ الرِمَاحِ

النَّارُ
مِحْنَةُ الْبِئر

يَعْلَقُ
الدُخَّانُ الأسَود
يَلْقَفُ الطََّلْعَ
يُحَاصََرُ الْمَكَانُ
بالأوْثَانِ

لا يَأسُ أو يَأس

البِئرُ
قِبْلَةُ الْحُقُولِ

و التُرَابُ
صَلَاةُ الأيَادِى السُمْرِ

و الهُوةُ
زَيَّتٌ ثَقِيلٌ
و ضُعَفَاء مُتَشَاكِسُون

Quote: تجنب الجميع التعليق على النص و هو رأس الأمر هنا و سلكوا الطرق الفرعية..

buzar

خليني اقول ليك اول حاجه انك انسان مهذب وواعي

بالنسبه لي كلامك الفوق دا

شخصيا قريت العنوان ( بوست اغنيه) عشان كدا علقت علي الغناء وليس علي النص

بالنسبه لي

Quote: الحمد لله يا عاطف الماقلت لى شعرك ذى شعر ذو اليد

ما للدرجه دي ياخي

دا مش كلامك؟



والآن
أحوج ما أكون
الى دليل
يغسل حيرتى
و يلبسنى اليقين




لو وقفت هنا ذو اليد محتاج سنه قصاد كا حرف عشان يحصلك

عموما يا عزيزي حاول تستغل وكتك في تجود نصوصك

وخلي الغني والتلحين والعزف لي ناسو

ياخي شكرا ليك علي تفهمك لي نقدنا

.

Quote: نعد بالمزيد من الأعمال...

النبي فيكــ خلاس...

تحياتى يا عمر

سننظر فى طلبك بعين و غين الاعتبار..

نرجو من سيادتكم إبدا الملاحظات حول النقاط التى لم تجد قبولكم فى النصوص.. و شكراً

كان الله من وراء القصد..


ما تحرمنا من طلتك يا أبو عمار ياخ

أعد السبيل و النيل لك


قلبى تخضب
بالحنين
و الخطوات المثقلة
ترسم الأصابع
فى السماء ..

مليون ميل
فى أثرى
قد تكفى ..

ربما !!
يا عزيزي
أنت تعلم أن الإجادة لم تك يوما معيارا في هذا المكان
نصوصك أجدها جميلة كمتلقي
ليس عيبا عدم إجادة أحدنا للغناء خاصة أنك لم تطرح نفسك كمغني ولكن العيب أن تدخل بوستا وتعلق دون أن تعرف ما تعلق عليه

العزيز عاطف عبدون

تحياتى ياخ ، و المودة متوفرة أكثر مما يتوقع الكثيرين

Quote: خليني اقول ليك اول حاجه انك انسان مهذب وواعي بالنسبه لي كلامك الفوق دا شخصيا قريت العنوان ( بوست اغنيه) عشان كدا علقت علي الغناء وليس علي النص

تشكر يا سيدى على هذه الكلمات و هى بعض مما عندكم، فقد عرفناك أهل لكل الصفات الجميلة.

أما النصح ما بختلف معاك و ما توصى حريص ( يعنى ما حتشوفنى ماسك مايك و بغنى، لكن كلام العرب و غيرهم ما بوعدك)..

العزيز أسامة الفضل
تحياتى ياخ

Quote: ربما !! يا عزيزي أنت تعلم أن الإجادة لم تك يوما معيارا في هذا المكان نصوصك أجدها جميلة كمتلقي ليس عيبا عدم إجادة أحدنا للغناء خاصة أنك لم تطرح نفسك كمغني ولكن العيب أن تدخل بوستا وتعلق دون أن تعرف ما تعلق عليه

حقيقة القصة تحير يا صديقى، و كما ذكرت أنا لم أقدم نفسى كمغنى، فلما كل هذا؟؟

أتمنيت الواحد من هولاء الزملاء يجيب أجمل الأغانى التى أنتجت فى العشرة سنة الأخيرة و يقارن و بعد داك من الساهل إنو يحاكم النص..
و كذلك لم يضع أحدهم فى الاعتبار أن هذه مجرد محاولات و بدايات لكاتب مغمور..

بس على العموم أقول لهم كما قال حميد:

أغنى لشعبى و مين يمنعنى
أغنى للناس الما بتسمعنى

مودتى و بلا حدود..

أخونا الشاعر المرتاح ... أبوذر ...

واحدة من اعتراضاتى القديمة على غناء المرحوم "مصطفى سيداحمد" طيب الله ثراه ... انو كان بيغنّى شعر من مدرسة "الشعر المرتاح" (كما أسمته إحداهنّ) ... الشعر الذى يذهب خطوة أبعد من ان يقول لاشىء ... فلا يقول شيئاً فى الواقع (ولك فى أشعار بعضهم مثلاً حيّاً لموت الكلمة) ... أذكر فى عام 1990 كنت بمدينة جدة بالمملكة العربية السعودية .... واحتدم النقاش بينى وبين أحدهم حول ما أعنيه بالشعر الذى لا يقول شيئاً ... قلت له أنه شعر يعتمد على الغرابة غير المبررة لتراكيب الجُمل والألفاظ وهى البعد المسطح الأساسى لبنية القصيدة ... يقوم على غياب الخيال والصورة الشعرية وهى البعد العميق والأساسى لبنية القصيدة ... فلا يبقى شيئاً فى القصيدة سوى النظم والموسيقى الذين تنسفهما قصيدة "الشعر المرتاح" بادّعاء القافية الحرة ... ويا لها من حريةٍ قاتلة ... "خبو الكلمات فى السقوط الحر" كما تقول ...

لم يقتنع محاورى بوجهة نظرى مهما أطلت فى الشرح ... فهو يتعامل مع كلمات هؤلاء الشعراء كأنها وحى منزل من إلهة الشعر وربّ الجمال .... فقمت بإحضار مسجّل وشريط فارغ مدته ساعة ونصف ... وهو ينظر لى فى استغراب ... ضغطت على زر التسجيل ... ثم جذبت نفساً عميقا ... واندحت (ولامؤاخذة):

حمامة القلب القتيلة بالهوى الجانى على روح الصبابة فى اختبار الماءِ للضوء الوحيد ... تمددت دمعاً جديداً فى مسافات الحريق المرّ معجوناً برائحة الظلام الأبجدى كئيبةً من ظلّ افكارى ومن شفق المجاعة فى رياح جنونها الأولى ... ... ... وهكذا دواليك ... حتى توقفت بعد 45 دقيقة ... ثم قمت بقلب الشريط ... ثم ضغطت زرّ التسجيل مرّة أخرى ... وجذبت الشهيق اللازم لـ 45 دقيقة أخرى ... واندحت (ولامؤاخذة) مرّة أخرى:

جسد الغرام المعتلى صدر الحقيقة فى غياب غياهب الحب الصفيق .... وانت ماشى ...

أها انا الشريط دا تانى لى الليلة ما لميت فيهو ... لاكين ما مشكلة ... مستعد أسجّل أىّ عدد من الأشرطة عند الطلب ... على الراغبين فى شريط "الشعر المرتاح" إرسال شريط فاضى وأجر ساعة ونصف عمل ($45.00/h) والإنتظار فترة ذهاب الشريط وإيابه عبر البريد + ساعة ونصف ...

(يوجد اندياح ... ولامؤاخذة)






... المهم ...