الهيئة القومية لحجب المواقع ، او هذا الوباء السرطاني ..

الهيئة القومية لحجب المواقع ، او هذا الوباء السرطاني ..


12-29-2010, 10:09 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=320&msg=1293613799&rn=3


Post: #1
Title: الهيئة القومية لحجب المواقع ، او هذا الوباء السرطاني ..
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 12-29-2010, 10:09 AM
Parent: #0

كل صباح نجدهم اغلقوا موقع لحرية الفكر والتعبير


اها ح تغلقوا الكتب المنشورة في الانترنت كيف

يالكم من اغبياء

Post: #2
Title: Re: الهيئة القومية لحجب المواقع ، او هذا الوباء السرطاني ..
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 12-29-2010, 10:21 AM
Parent: #1

عندهم باب لكن الحوش مشلع

قبل مدة كنا نستخدم البروكسيهات ، دي ذاتا بقت مابتجيب مريسة تامزين


لكني متأكد ان حيشانهم مازالت مهردمة

Post: #3
Title: Re: الهيئة القومية لحجب المواقع ، او هذا الوباء السرطاني ..
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 12-29-2010, 10:37 AM
Parent: #2

شفوت الانترنت لسه نايمين ولا شنو؟!


ماتخافوا ح نستخدم البروكسيهات فيما يرضي الله !

Post: #4
Title: Re: الهيئة القومية لحجب المواقع ، او هذا الوباء السرطاني ..
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 12-30-2010, 09:17 PM

تحياتي للهيئة القومية وانا اتجول علي متن سيرفرات الانونيموس براوزينق!

Post: #5
Title: Re: الهيئة القومية لحجب المواقع ، او هذا الوباء السرطاني ..
Author: محمد قرشي عباس
Date: 12-30-2010, 09:28 PM
Parent: #4

من المستحيل حجب المواقع الإنترنتية .. !!

و القليل من المعرفة التقنية ..

أو قوقلة الموضوع ..

كفيلة بتجاوز أعتى الرقابة ..

حتى قريب كنت فقط أكتب الـ IP adress بدلا عن إسم الموقع المحجوب ..

و كان هذا كافيا لولوجه !!

تحياتي عبداللطيف

Post: #6
Title: Re: الهيئة القومية لحجب المواقع ، او هذا الوباء السرطاني ..
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 12-30-2010, 09:47 PM
Parent: #5

Quote: و كان هذا كافيا لولوجه !!



دي المفروض يسموها الهيئة القومية لحماية عقل المسلم من التفكير

او الهيئة القومية للوصايا علي عقل المسلم الذي يفكرون بالنيابة

عنه ، ياقرشي طلاب الثانوي بفكوا حجباتم دي ،ديل ناس ساي


خسارة قروش الشعب السوداني وضرايبوا


هسه اناعرفتي شنو بالمواضيع دي ، واهو لايص في كل اركان الدنيا وعما

قريب اخش ليك حوشم المهردم زي فكرهم دا ، محن والله في زمن الكيزان

الذي ليس كمثله زمن