نازك وشادى، عفيف ورفيف ووريف - أصدقاء من غرب أستراليا

ســلامات يا متابعين وعلّكم طيبين
سأحكى هنا عن تجربة مسرحية تمت نهايات العام الماضى بمدينة برث بغرب أستراليا
وسأحكى عن حُلم راود صديقين فى المسرح، فى الهم وفى الإنسانية، حلم قد تحقق فى أقل من سنة.
يعنى قبل أن يمر الحول على المراودة صار الحلم حقيقة وتجربة ماثلة تستحق التدوين والتوثيق.

لكن قبل الحكى والتدوين وددت والله الإحتفاء أولاً بأصحاب الأسماء الخمسة
نازك وشادى، عفيف ورفيف ووريف،
وإبتداء بعفيف إسماعيل صاحب القكرة والمراوَد بالأحلام المجيدة أولاً
والساعى بجد لتحقيقها مهما صعبت وتعقدت.
مروراً بنازك رفيقة درب عفيف، الزوجة وست البيت وأم الأطفال والقانونية العاملة
وحتى الصحاب الصغار رفيف، وريف وشادى أصحاب التراويح بعد أيام العمل الشاقة.
هؤلاء الناس فتحوا لنا - عاصم الطيب وأنا - فتحوا لنا بيتهم العامر وأفسحوا لنا غرفة للراحة والتمارين.
كنّا طوال الشهر تقريباً فى ضيافتهم وتحت رعايتهم، لم يتركوا لنا شيئاً نفعلة غير التركيز فى عمل ورشة
تطوير نص أكفان أو أموات والتى إنعقدت ببرث طوال شهر نوفمبر الماضى.
http://shroudsorthedead.wordpress.com/about

ونواصل

فى يناير 2006 عدت للسودان بعد غياب طويل
وعلى الفور منحنى الصديق ياسر على شريحة موبايل، وياسر معروف بأنه شاب عملى جداً،
ولكن وللصدفة العجيبة تصير هذه الشريحة سبب لتجدد التواصل بينى وعفيف إسماعيل ، فمنذ خروجى من السودان فى 1996
لم يتم تواصل بيننا، فقط نتسقط أخبار بعضنا عبر أصدقاء مشتركين . يتصل عفيف فى يوم من الأيام على شريحة ياسر، فياسر على
هو أيضاً صديق مشترك بيننا.
نفاجأ ببعضنا .. نضحك ونسأل عن الحال والأحوال ، نشكر ياسر على والصدفة ونتبادل الإيميلات وأرقام الهواتف
ونظل متواصلين للحظة

ونواصل،

لم ننقطع عن بعض من داك اليوم، نتصل بشكل منتظم تقريباُ.
أها يوم سألنى عفيف:
بتتذكر نص أموات ؟
رديت ليهو :
كيف ما بتذكرو ! النص قطعنا فيهو الزمن داك شوط طويل فى الدراسة والتحليل
بس الفرصة ما أتيحت لتنزيلو على الأرض وتجريبو .. لكن الذكرك ليهو شنو إنت يا عفيف ؟
عفيف : النص أنا شغال فيه من فترة وتمت ترجمته للإنقليزية .. ودخلت به مسابقة إسمها " مبادرة
غرب أستراليا لتطوير المسرح " والتى تختار ثلاث نصوص من مجموع النصوص المتنافسة
وتخصها بدعم مالى يستخدم بشكل أساسى فى تطويرها وإعدادها للإنتاج للمسرح والجمهور الأسترالى.
وأردف عفيف : لو فاز النص ! عندك مزاج تخرجه لورشة تطويره ؟
رديت أنا : كيف ماعندى مزاج ! عندى مزاج ونص وخمسة .. بس كيف أقدر أجيكم وكيف نرتبها ؟
عفيف : يا زول لو فزنا بنرتبها .. إنت بس قول خير .


ونواصل،

والشاهد إن عفيف إسماعيل خصنى بمسودة النص فى أيام التكوين الأولى لجماعة مسرح شوف بداية التسعينات
وكنّا نتحدث حولها ونحاول دراستها وتحليلها ثم إعدادها لخشبة مسرح شوف.
ولكن شاءت ظروف كثيرة حالت دون تنزييل النص على الارض للزملاء فى شوف، وذلك لعدم إكتمال أعمال التحليل .

وغادرت أنا السودان فى 1996
وغادر عفيف السودان فى 2000 على ما أظن

وبعد أكثر من عشر أعوام
يخصنى عفيف إسماعيل مرة أخرى بالنص والفكرة.



ونواصل

الحقيقة بعد أكتر من خمستاشر سنة !
ده بعد مشيت وحسبتها صاح.


سأتغيب قليلاً وبجى صادى.

وحدث بالفعل أن كان نص " أكفان أو أموات " واحد من الثلاث نصوص والتى ستُدعم
من مبادرة غرب أستراليا لتطوير المسرح بمبلغ 60 ألف دولار لكل نص، والمبادرة نفسها
مدعومة من الحكومة الأسترالية عبر المجلس الأسترالى للفنون.

يقول عفيف إسماعيل بعدإعلان الجائزة فى بداية أغسطس 2009 :
أنا فى الأصل سودانى والآن أسترالى، يعنى لى هذا المشروع بداية الإعتراف
بى فى وطنى الجديد لأواصل مهمتى ككاتب وسفيراً للثقافة، أوقن أن التنوع يخلق
أبعاداً كبيرة فى عالمنا اليوم، فأنا قادم من ثقافة غنية وأود أن أضيف بعض الشئ
لأضفى نكهة جديدة على التنوع بغرب أستراليا، هذا ما سيساهم فيه هذا المشروع
ذو الخلفية الأفريقية بتأثيرات عربية وعبر فكرة كونية.( الترجمة بتصرف منى)
النص الأصلى لحديث عفيف:
I am originally Sudanese, now I am Australian. This project means to me
the beginning of recognition in my new land to continue my mission as
a writer and cultural ambassador. I believe diversity creates great
dimension in our world. I come from a rich culture and would like to add my
bit to make the multi-cultural flavour of WA. This project will help
this very well, a project from African background with Arabic influence with a universal idea


عفيف إسماعيل - برث - غرب أستراليا

صديقي منعمكو
عفيف إسماعيل شخص رهيف وخلاق, ودائما حريص علي نشر ثقافتنا السودانيه بغرب استراليا , له إسهامات كبيرة للتوغل داخل الشعب الاسترالي كما اتابع معه بالايميل اخباره ومشروعاته الجدبده.
طبعا لي تجربه إخراج احدي مسرحياته (منتصف الدائرة) والتي قُدمت في الخرطوم مهرجان المسرح التجريبي بقصر الشباب ونالت أمنه أمين جائزه التمثيل الاولي.
النص مسرح الميليودراما للشخص الواحد,
اعيدنا تجربة النص بعد ١٠ سنه بواشنطن مع الممثله أميرة إبراهيم (اميرة مدني)
لك التحيه يامنعم وتحيه لعفيف وياريت نشوف فيديو.

العزيز عليش، سلامات يا شاب وعلّك طيب
إرتبط أسم عفيف إسماعيل بحركة التجريب
فى المسرح السودانى إبّان التسعينات .. كانت تجربتك (منتصف الدائرة) أيام
مهرجان قصر الشباب والأطفال وكانت تجربته أيضاً مع معتصم سيد أحمد
فى ليلة الكروان العمل المعد من قصة قصيرة لماركيز
هذه كانت تجاربة المعروفة لدينا فى الخرطوم ولكن لعفيف أيضاً
تأريخ حافل جداً بالعمل الإبداعى أيام الديمقراطية التالتة بمدينته الحصاحيصا
ياريت نسبر أغوار هذه المرحلة أيضاً بالبحث والحفر فى ذاكرة عفيف والذين جايلوه

لتجربة الورشة التى أقيمت فى أستراليا كثير من الصور والفديو
ولكن نحتاج تصريحات لنشر ذلك ، فجميع المشاركين كانوا برفشنال
ومسألة الحقوق هذه صارمة جداً فى أستراليا .. سأنشر بعض الصور التى سمح بها

يا ريت يكون عندك برضو توثيق لتجربة واشنطن مع أميرة إبراهيم، أرجو ذلك

Quote: يا ريت يكون عندك برضو توثيق لتجربة واشنطن مع أميرة إبراهيم، أرجو ذلك

والله يامنعم المسرحية اتصورت فيديو وفوتو لكن صاحب/ة الكاميرا اختفي بعد ااعرض ولم احظي بنسخةا
العرض الجديد اكبد حايتصور ويتمنتج كمان

التحية والتقدير يا منعشوف
والتحية عبر هذا البوست للخماسي البرثي
لقد قاد عفيف تجربة مميزة هنا في استراليا
وهو شخص فوق العادي وكذلك الاستاذة نازك

كنت اتمنى مشاركتك تلك التجربة ولكن تاتي الرياح بما لاتشتهي السفن
واصل الحكي عن هذه التجربة وهي تجربة تستحق التوثيق

لك محبتي وتقديري
وتحياتي لماجدة والوليد

تحياتي منعمشوف عبر هذا البوست لعفيف اسماعيل والاسرة
احكي يا منعم عن تلك التجربة وكل التجارب برغم ان هذا المنبر
لا يحتفي بهكذا مواضيع .......... نحتاج بالفعل ان نوثق لمثل هذه
التجارب حتى لو كان قراءها علي عدد اصابع اليد ...

انا هنا احتفي بمهاجر اخر ابدع في ضرب من ضروب الفنون وهو الموسيقي
وليد عبد الحميد بكندا
عن الموسيقار السوداني المقيم بكندا وليد عبد الحميد نحكي ( موسيقى وصور )

بالطبع ساعود لكي احكي معك عن صديقنا الجميل عفيف اسماعيل
منعم في زاكرتي ذلك اليوم الماطر الجميل المتعب ليالي تأبين مصطفى سيد احمد
الحصاحيصا 1996 كان يوم مشهود برغم كل شي
تحياتي للجميع

العزيز أمين زوربا
سلامات يا صديق الأيام الجميلة، نادى المسرح، الفرقة المركزية، القوز والكلاكلة القبة
سعدت بالمكالمة ذلك اليوم وإتمنيتك بيناتناعاصم ، عفيف وأنا، كما تمنيت وجود عاطف خيرى، خالد العبيد ومعاوية البلال
لكن ياها الدنيا الجديدة وأنظمتها الصارمة فيما يخص العمل والزمن وضبط الجودة .. والجايات يا صديق أكتر حتى ولو فى الخاطر
والبنية مروة وخالد المحسى ومنذر ماقصّروا معاى وشالونى فى عيونهم
تحياتى مجدداً وخليك قريب يا أمين

تشكر يا معتصم وأثمن كتابتك عن الموسيقار وليد عبدالحميد
وأكيد بحتاج ليك هنا ولى شهادتك فيما يخص تعاونكما معاً أنت وعفيف
وتجربة نص ماركيز ليلة الكروان، وأظن عندكم تجربة تانية .. لا أذكر بالضبط.

وأحكى برضو عن داك اليوم العجيب فى تأبين النبى مصطفى سيد أحمد وخساسات الأمنجية
ومنع العرض المشترك (كوابيس) لجماعة الجمام وجماعة مسرح شوف

يامنعم ومعتصم
تعالوا نحن وكل المسرحيين نعمل ورشه كبيره تنظم من بدري بالاتصالات ونشوف مكانها ممكن يكون وين؟
تعالوا نعيد الامل المفقود من فترة وننتج اعمالا في الذاكرة
اكيد بعد الهجره القسريه بكون اكتسبنا خبرات ودراسات مختلفه يمكن ان نستفيد منها جميعا
تعالوا ياخ

up

ما قلتا ليكم هذا المكان لا يحتفي بهكذا تجارب ومواضيع
وساعود

الأعزاء جداً عليش ومعتصم، تحيات زاكيات يا شبيبة
يا تصّو ماتركز مع الموضوع دا شديد، ركّز بس مع الفكرة .. فكرة الحكى عن تأريخ ممكن قريب جداً نقشوا
نقشوا عادى زى ما بنقش نصوص أثناء عرضونا جراء الجوع أو القلق حول كيف سنصل للبيوت آناء الليالى الموحشة.
أنا بالجد محتاجك تحكى عن تجربتك مع عفيف .. ذاك العرض .. الذى شاهدته أنا بمكتبة البشير الريح
فى بداية تسعينات القرن الماضى .. وعليش الخواجا دا (ههههه ) القاعد معانا دا كان يؤدى العرض كما ألبشتينو فى العرّاب
يا صحاب دا تأريخ لازم يُكتب هنا .. على هذا البياض وما مهم منو البقراهو ولا منو المتابعوا .. ومع كامل الإحترام للمتابعين والقراء

أجدد مناشدتى بالتركيز .. وأنا راجع باكر أكمل حكاوىّ عن عفيف وعن غرب أستراليا والمرسح ( كما يردد أولاد بمبا)

نازك وشادى، عفيف ورفيف ووريف
اسرة انيقة ومبدعة
لهم كل الحب والتقدير

مرحب بيك يا خالد العبيد وعلّك طيب يا شاب
وكيف هى رقية والوليدات ؟ بلّغهم التحايا والود،
وأنقل خالص تحياتى للأصدقاء عاطف خيرى
ومعاوية البلال وأسرتيهما
وخليك قريب لتضئ لنا بعض الجوانب من تجربة عفيف بأراضيه الجديدة،
خاصة نشاطه بالشرق الأسترالى ومدنه المنتشرة على الساحل.

جدا يا منعم
ساكتب ... وساحكي علي هذا البياض
عفيف كان سندا كبيرا لنا ولمجموعتنا المسرحية الشابة الجمام
ساهم معنا في صنعها مع مجموعة من الاصدقاء الجميلين عشنا معا اجمل اللحظات
واجمل الافكار قبل ان يجور علينا الزمان ويبعثرنا هكذا في هذه الفيافي البعيدة
وسنعود لهذا البوست وربما للوطن لنجتمع من جديد حول الافكار الجميلة
لك ودي يا منعم ... وحتما ساعود

كتب عليش

Quote: تعالوا نحن وكل المسرحيين نعمل ورشه كبيره تنظم من بدري بالاتصالات ونشوف مكانها ممكن يكون وين؟

واحد يا عليش من أهداف كتابة البوست هو تشجيع
الفنانين فى المهاجر ليقتفوا أثر التجربة التى تمت وتحققت كحلم مازال يراود الكثيرين، ولكى يتناولوها أيضاً بالنقد والتحليل
والدراسة ويحددوا الأسباب التى أدت لقيامها أولاً ثم نجاحها وتحقيق قدر كبير من أهدافها.
وهذا جانب مهم جداً فى ضرورة التوثيق لهكذا تجارب، وإن جاء متأخر بسبب ظرفى فى الشهور الماضية.
وهنا أود أن أقدم إعتذارى فى هذا التأخير لجميع من وعدّتهم بالكتابة الفورية حول هذا الموضوع.

ونواصل،

في فترة عروض التخريج في العام 2000 كان عفيف اسماعيل معتقلا
في الحصاحيصا ولم يتمكن من حضور عرض تخريجي من المعهد .. فاهديته العرض
مع عدد من الاعزاء ارفق لك صورة من برشور العرض

أها .. بعد إعلان الجائزة شرع عفيف على الفور بتعيين منتج فنى ليدير أمور الورشة المزمع قيامها فى بداية نوفمبر 2009
ومهمة هذا المنتج الفنى كبيرة وشائكة وتتطلب شخص دقيق، عملى وصارم، فعليه تصريف الجوانب المالية والقانونية للورشة
ومسؤلية إيجاد مكان تنعقد فيه الورشة وتفاصيل ترحيل وتنقلات العاملين فيها، ,وتصميم جداول البرفات، هذا من الناحية الإدارية، ومن الناحية الفنية يظل
هو الرقيب والمتابع لمراحل تتطورها وتقدمها ويتدخل فى الحوارات الدائرة -إن تتطلب الأمر- فى النواحى الفنية للورشة ليعيد الأمور إلى مساراتها الصحيحة .. ودون إطالة
وقع إختيار عفيف على السيدة/ قِمّا بيبّر (Gemma Pepper) لتقوم بأداء هذه المهمة ( تجدون بعض سيرتها على الرابط فى بداية البوست)
وهنا صورة لها

يا ســلام يا معتصم، جميل هذا الإهداء وصادق .
من خلاله أول مرة أعرف إنو عفيف تعرض للإعتقال، والله الزول دا عجيب .. تخيّل
يعنى لو ما جات السيرة ما بقول تب .. لا يحب الثرثرة فيما لا يفيد ويخدم اللحظة.

بعدين أستاذنا فتح الرحمن عبدالعزيز دا، داير لى براهو بوست شحمان جداً،
سعدت جداً بالونسة معاهو مرات عديدة فى جو الكلية (المعهد) وحكى بإيقاعو داك حاجات جديدة قديمة.

وواصلو يا شبيبة، قشة ماتعتّر ليكم.

*

فكرت كثيرا في مهرجان المهاجرين
يعكس تأثير الهجرة علي نفسية المبدع الذي إكتسب خبرات وثقافات جديده وكيفية عكسها في عمل مسرحي,,لغة وثقافة جديده,,
تأقلمنا مع وطن جديد ذو ثقافة جديده
ورشة عمل تنظم من إحدي المنظمات المهتمة بقضايا الهجرة,,
هل المبدع المهاجر يساهم في وضع بصمته وافكاره في الوطن الجديد؟
كيفية تأقلم المبدع بنجاح في وطن جديد؟
how the immigrant be successful in his*her new
country?

آسف جداً يا شبيبة للقطعة .. كنّا مشغولون بفعالية سلمى معانا تعال أغشانا

نواصل،

لعفيف إسماعيل صديقين وشريكى عمل، ساهما معه منذ بدايات عفيف فى أستراليا فى مشاريع كثيرة مشتركة
وهما:
السيدة/ فيفيان قلانس (Vivienne Glance) وهى حسب سيرتها الذاتية والتى تجدونها أيضاً قى الرابط أعلاه ممثلة ومخرجة محترفة للمسرح
وكاتبة لأعمال مسرحية طويلة تمّ إنتاجها فى كلٍ من سياتل، لندن وإدنبرا. والقصيرة من الأعمال تمّ إنتاجها فى بيرث وسدنى
وقد عملت فيفيان مع عفيف قرابة الخمس أعوام ، فقد ترجمت معه عدد كبير من قصائده ( تقدر بديوانين تمّ نشرهما باللغتين) وترجمت معه
مسرحية إبن الشمس والتى يتم عرضها الآن على مسارح ومدارس غرب أستراليا بإسم الساحر الأفريقى .. السيدة فيفيان ساهمت
معه أيضاً فى الترجمة الإبداعية لنص أكفان أو أموات وستواصل كما سيرد بعد ذلك فى ورشة التطوير للنص

فيفان قلانس
والصديق الأخر هو:
السيد/ جيرمى رايس (Jeremy Rice) الذى عمل منذ تخرجه من المعهد القومى للفنون الدرامية كمخرج ومدرب حوار فى المسرح والتلفزيون
عمل فى عدة شركات أسترالية كمدير فنى، وعمل أيضاً كمخرج مع مجموعات لاجئين كما عمل فى مجالات مسرح الشبيبة وعدة تجارب مع السكان الأصليين
جيرمى يشارك فى ورشة التطوير كدراماتوق ، فهو الشخص الذى يرتب أفكار الناس فى النقاش ويدونها ويعمل على إعدادها لتخدم النص وأفكارة .. أيضاً يظل
هو الرابط بين أفراد الفريق ككاتب النص والمخرج والمصممين والعارضين .. لجريمى رايس هناك أيضاً سيرة ذاتية على نفس الرابط.

جيرمى رايس

رابط لمسرحية الساحر الأفريقى
المعدة أصلا من مسرحية إبن الشمس
والتى ترجمتها مع عفيف فيفيان قلانس
أخرج المسرحية جيرمى رايس
صممت الديكور والعرائس ساندى ماكندرك
ألف المويسقى فنانا عاصم الطيب
انتجت المسرحية شركة باركنق جيكو للإنتاج الفنى
تعرض المسرحية الآن على خشبات غرب أستراليا

http://www.barkinggecko.com.au/shows/2010/the-african-m...an.aspx?nodeId=2129#

ونواصل بعد قليل فى سردنا لوقائع ورشة نص أكفان أو أموت

اثنى فكرة عليش تماما
اتمنى ان نحيلها للواقع
نلتقى بزخم التجارب التى اكتسبناها
ونحولها لعمل مسرحى

منعم وعليش
وجمام
يا شباب يا جميلين

كتب عليش

Quote: فكرت كثيرا في مهرجان المهاجرين يعكس تأثير الهجرة علي نفسية المبدع الذي إكتسب خبرات وثقافات جديده وكيفية عكسها في عمل مسرحي,,لغة وثقافة جديده,, تأقلمنا مع وطن جديد ذو ثقافة جديده ورشة عمل تنظم من إحدي المنظمات المهتمة بقضايا الهجرة,, هل المبدع المهاجر يساهم في وضع بصمته وافكاره في الوطن الجديد؟ كيفية تأقلم المبدع بنجاح في وطن جديد؟ how the immigrant be successful in his*her new country?

وكتبت سلمى سلامة

Quote: اثنى فكرة عليش تماما اتمنى ان نحيلها للواقع نلتقى بزخم التجارب التى اكتسبناها ونحولها لعمل مسرحى منعم وعليش وجمام يا شباب يا جميلين

أنا برضو مع الفكرة وأثنيها
فقط علينا مداولتها ونقاشها بتقصيل أكثر
وعليه أقترح وسيلة أفضل من المنبر
كالبالتوك أو أىٍ من البرامج الشبيهة
والتى تسمح بتواصل عدد كبير من الزملاء غير المسجلين بسودانيز

first off all
Emailing lisit
and then we can creat gruop in paltalk

Quote: first off all Emailing lisit and then we can creat gruop in paltalk

good idea ! go a head Uleesh
I'm sorry to reply late
and hope soon to be back in arabic
stay well

Moniem

التحية ليك والتحية عبرك
للجميلة ناذك
والجميل عفيف
ولرفيف ووريف وشادي

منعمشوووف
شوف يا زوق يا فهم
الشوق مطر
وليك التحيات
وما تنسانا من الصور والفيديو
منتظرينك
والتحيات لكل الحلوين من عفيف ل كل الحبان في بلاد االشمس
مودتي