طريق واحد لإنقاذ السودان من ( الإنقاذ )

* إسقاط النظام باي ثمن ومهما بلغت التضحيات لان وجوده يعني :
المزيد من المعاناة لشعب السودان
المزيد من الانقسام
المزيد من الدمار
المزيد من التعدي علي دول الجوار
المزيد من العزلة الدولية
المزيد من الفساد المالي والاداري
المزيد من التخريب لمؤسسات الدولة
المزيد من الفشل لقطاعات الدولة الاقتصادية

* مشروع الدولة الكونفدرالية بين دولة الشمال ودولةالجنوب
وهذا يعني اعادة الوحدة وفق اسس جديدة تكفل التوزيع العادل للثروة والسلطة ليس بين الشمال والجنوب فقط بل بين كل مكونات الدولة السودانية
وقف نزيف الحرب في دارفور واقامة العدالة ومحاكمة كل من تسبب في جرائم ضد الانسانية حكومة ومعارضة
اعادة الثقة بين السودان والمجتمع الدولي وخاصة جيرانه
اعادة الحرية والديمقراطية وكفالة الشرائح الضعيفة من المجتمع مما يضمن حياة مستقرة وكريمة ويقود الي تنمية حقيقية بشريا واقتصاديا

هذا او الطوفان .....

الدولة الكونفيدرالية يتم الاتفاق عليها بما يمكن ان يسمى نيفاشا تو يتم فيها تعديل وتطوير اتفاق نيفاشا ويستصحب كل اتفاقيات التجمع الوطني الديمقراطي ابتداء من اديس ابابا مرورا بشقدوم ونيروبي واسمرا ون وتو ونيفاشا ومعالجة مشاكل الشرق ودارفور وجبال النوبة والانقسنا بصفة خاصة ووضع اسس جديدة لسودان متجدد عبر فترة انتقالية لا تقل عن خمسة عشر سنة ولا تزيد عن عشرون عاما

هذا او الطوفان .....
محمد حسن العمدة
في 08 ديسمبر 2010

أخى الفاضل ود العمدة

لك التحية و التقدير

أعتقد ان كل ما هذبت اليه صحيح و يتفق معك كل صاحب عقل حاضر و نظرة ثاقبة

يجب ان تذهب الانقاذ الى مذبلة التأريخ و الى الابد

و ان يحاكم كل من ارتكب جرما فى حق الشعب السودانى

ذكرا كان او انثى كبيرا او شيخا او غير ذلك من الفئات العمرية

التخلص من الانقاذ و القضاء عليها ليس بالامر الصعب او المستحيل و لكن

لابد من تضافر الجهود اليوم قبل الغد و وضع خطة قوية و محكمة و معدة اعداد جيد

لابد من ميلاد قيادة تدرك خطورة استمرار هذا الفئة اضالة التى تحكم السودان قهرا

و كذبا و ضحكا على الناس .

اذا لم يحدث هذا اليوم فان الغد سوف يكون اسودا على هذا الجيل و الاجيال القادمة

و اتفق معك

Quote: هذا او الطوفان .....

الحبيب الطيب رحمة سلام

نعم لا بد من محاسبة ومعاقبة هؤلاء القوم فقد خربو السودان ولم يتركو شيئا لم يخربوه ابتداء من الدين والقيم الاجتماعية السمحة التي ورثها شعب السودان من اجداده بكل سحناتهم والوانهم وثقافاتهم ..

لقد نشروا الرعب في قلوب الامهات في كل مكان ورفعوا شعار فلترق كل الدماء وكان الدماء نهج اسلامي اصيل يدعو لسفكها ذات الدين الذي يحرم قتل النفس ويوجب حفظ النفس والنسل بل ان حفظ النفس مقدم علي الدين والايمان بالله في الاسلام

اذا علي اي دين يدين هؤلاء مصاصي الدماء ؟؟!!

لذلك لا بد من كنسهم ولفظهم واقامة الدولة السودانية علي اسس جديدة تكفل العدالة والمساواة للجميع

وبعد انفصال الجنوب سيفرض واقع جديد لن تستطيع امتصاصه الا الدولة الكونفدرالية كمرحلة انتقالية لاعادة لم الشمل

**

أفضل بوست على الإطلاق شخص المشكل والحل رجاء نقله للربع الأول من 2011م
شكراً ود العمدة قلت فكفيت
الآن القيادات السياسية اقتنعت أن الحل طريقه وااااااااااحد وواااااااااااضح
شكراً أن أهديتنا خارطة طريق
محبتي وتقديري
لنا

الاميرة ام الوليد ازيك وكيف اخبار العريس

الطريق واضح منذ البداية ولكن البعض يحاول ما استطاع تجنيب البلاد لمخاطر طالما ظل حزب الامة يحذر من وقوعها ولكن النظام ظل يجهل جهلا فوق جهل ولا يرى اكثر من مكان رجليه وحتى هذا الان اصبح في مهب الريح بعد ان خلخل ورج الوطن كله ونسال الله الستر واللطف علي شعب السودان فحتى زوال النظام لن يكون وحده الشافي للبلاد فقد فرخ هذا الكائن الشرير مئات الكائنات الاكثر شرا فلغة السلاح باتت هي اللغة المفضلة للكثيرين من اقزام الفهم السياسي ..

***