تجربتى مع السفر ......( صور )...(ذكريات ) ....و (عبر).... من الاسكندرية الى قاع العالم (2)

................

.................

هذا البوست كنت فتحته قبل مدة وبعد الارشفة لم اعد اتمكن من الدخول اليه او عمل اى اضافة

............... الشكر للمهندس جمال محمود الذى اوحى لى بفكرة الاعادة بهذه الطريقة تواصلا لما انقطع .....



وعهدى معكم ان اخذ فيه راحتى على الاخر .......والبحصل يحصل
( ولو لقيتوا صور كدا او كدا طنشوا)

ولمن فاته السابق مرفق هذا الرابط حتى تسافروا معنا ........


تجربتى مع السفر ......( صور )...(ذكريات ) ....و (عبر).....ة الى قاع العالم (1)


دمتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتم

...............
...............

هدف تسلل


.... تعالوا شوفوا الالمان كان بشاهدوا كاس العالم كيف؟

.... وكله سفر وعبر

..................

............


السفر لا يخلو من المخاطر

فى بداية التسعينات سافرت مع احد اقربائئى الى مدينة نيروبى بكينيا
... وصلنا الى هناك وكان يصادف اليوم الوطنى لديهم . وكان عطلة رسمية

بعد ان استقر بنا المقام فى فندق وسط البلد فى الصباح الباكر .... خلد قريبى للنوم مباشرة .... وكان محبا للنوم

... اما انا فنزلت اتمشى حول الفندق وسط البلد ..... وكنت ابحث عمن يبدل لى 100 دولار بعملة كينية ..
..... ولانه لا توجد بنوك مفتوحة فى يوم العطلة .... فقد دخلت الى فندق الهيلتون بقصد تبديل هذا المبلغ
.. واعتذر لى موظف الاستقبال بلطف انهم لا يقبلون عملات اجنبية الا من نزلاء فندقهم فقط حسب القانون والنظام

...... بعد ان خرجت من الهيلتون ... يبدو ان هناك من كان يتابع خطواتى ليصطاد ضحاياه ...

..عرف الرجل مقصدى فعرض على سعرا مغريا لتبديل ال 100 دولار وطلب منى انتظاره حتى يحضر لى العملة الكينية...
وهيأنى ان هذا غير مسموح به وغير قانونى وتوجد كشات

.... عاد الرجل سريعا وطلب منى ان يفحص المائة دولار بدعوى وجود حالات تزوير....
حتى هذه اللحظة كنت مركزا وبكامل وعى ......
واناممسك بالمائة دولار فى يدى حدثت كبسة مفاجاه .. فخطف الرجل المائة دولار .... ودس بسرعة مظروفا فى يدى
.... طبعا اكتشفت ان كل هذه كانت تمثيلية محكمة الاعداد ... واكيد انا لم اكن الاول ولن اكون الاخير

.... وللحكى بقية

>>>>>>>>>>>>>>>>>


.... المهم رجعت الى الفندق وانا اجرجر اذيال الخيبة وتقريع النفس ...

واحس ان ظلما حاق بى ....ولا استطيع ردا ....
..... لم انبث ببنت شفة لقريبى فى الغرفة ..... وطويت الامر داخل نفسى عظة وعبرة

..... وتدور الاحداث حيث لا تدرى ...... ثانى يوم وانا فى ميدان فى نفس المنطقة ..
... كان قريبى جالسا يلمع فى جزمته .... اذ بى افاجأ بغريمى الذى اخذ فلوسى بالامس امامى مباشرة
... لم اتردد ان ان اوقفته (بكل حماقة السودانيين ) واطلب منه ارجاع المائة دولار ..

فى بداية الامر انكرنى تماما .... فلم اتردد فى حماقة طاغية ان الوى زراعه من خلف ..
..... ابدى نوعا من المرونة.. ولكنه تعلل بان كل هذا غير قانونى ..
.... فقلت له انا غريب فى هذه البلاد ولا مانع عندى من الذهاب الى الشرطة .....
..... هنا اظهر لينا اكثر وطلب منى الذهاب الى امام الفندق الاخر حتى يرجع لى المائة دولار

... وهنا كانت غلطتى الثانية ان دفعته امامى متوجهين الى الفندق الاخر ..
.... قريبى تملكته الحيرة والدهشة لما يجرى امامه .....
ولم يملك قريبى الا ان يتابعنا من قرب .. ويقول لى (( فكوا ... ديل بكتلوك ))

نواصل

>>>>>>>>>>>>>>>>

...............

.. وصلنا امام الفندق الاخر .. وانا لازلت ممسكا بغريمى
..... انا الان وجها لوحه امام بقية العصابة .... (كانه فيلم )
حاولوا ان يتدخلوا بالكلام ... ولكننى لم اعرهم انتباها او اهتماما ...
... حاولوا ان يخلصوا زميلهم منى ... ولكنهم لم يستطيعوا له فكاكا منى
... وبدات وتيرة المعركة تشتد ... والكثرة تغلب الشجاعة ... انا الان وحدى فى مواجهة خمسة اشخاص ..
رغم كل ما تعرضت له من ضرب ومحاولات تخليص زميلهم لم استسلم ...
.......وجدت نفسى مطروحا على الارض ولا زلت ممسكا بغريمى ....
.... وانا فى قمة تلك الماساة حدث ما لم يكن فى الحسبان ......

نواصل

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>.
>>>>>>>>>>>>>>>>>>

.......... .... وانا فى قمة تلك الماساة حدث ما لم يكن فى الحسبان ......

... شعرت ان هناك معركة داخل معركة حدثت فوق راسى وانا لا زلت ممسكا بغريمى ... وقد تمزق جزء من بنطالى
.... وحدث انقشاع فى ارض المعركة .... وسمعت صوتا سودانيا مميزا يقول لى (( خلاص فكوا ))

وانا بين مصدق ومكذب سلمته الامانة التى فى يدى ....

... عارفين حصل شنو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
.. بالصدفة المحضة كان فريق المريخ السودانى ينزل افراده فى ذلك الفندق لاداء مبارة ..
..... وكان ستة من لاعبيه يرتدون بدلات التدريب ... وشهدوا الموقف .... او ربما استعان بهم قريبى (وحتى الان لست متاكدا )
اى الاحتمالين صحيح ؟؟؟؟
...... واذكر منهم كمال عبدالغنى وعاطف القوز اوجمال ابوعنجة .... ولكن المتاكدمنه تماما كان بدر الدين بخيت
وكان يلبس الفنيلة رقم 5....
..... قام بدالدين بخيت باستلام الكينى منى .... واوسعه ضربا حتى نزف دما وتقطع قميصه ( وانا اتفرج فقط )

طبعا الطريف فى الموضوع جانى بدرالدين وسالنى ( هو الزول دا مالو عمل شنو ؟؟؟؟)


التحية لبدرالدين بخيت وزملائه بعد مرور كل هذه السنوات ...
ولو فيكم واحد قابله يحكى ليه سبب الشكلة كانت مائة دولار فقط ...
لانه حتى الان لا يعرف السبب رغم الشجاعة والمرؤة التى ابداها

دمتم

.

>>>>>>>>>>>>>>>>>
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>.

فى السفر تقابل مختلف انماط البشر .... وحتى الذين من حولك لا تكتشف معادنهم الحقيقية الا اا اتبح لك السفر معهم

.... فيظهرون على حقيقتهم وسجيتهم .....
وسابدا بشخصية متفردة ومن معدن خاص
البروفيسور عبدالرحمن التوم زياد . استاذ طب المجتمع بجامعة الخرطوم ,,, وخلال موقعه كرئيس للمجلس الطبى السودانى
عملت معه سبعة سنوات متوالية .... سافرت معه مؤتمرات ومنتديات ... فتعلمت منه الكثير . وفاتنى الكثير .

العزيز امام
تحياتى
احببت السفر طوال حياتى
وها انى احاول لتوثيق كل رحلة اقوم بها
اهديك هذا الجزء
محبتى واخائى

منتدى عماد الأمين:سلمى سلامة وآسياربيع وروزمين الصياد.السبت .11/09.دبلن

.............
..................

سلمى بنت الشيخ

سعيد بمرورك .... وبقلمك الذى ينساب بين حنايا النفس ابداعا والقا
... ولو كان الامر بيدى لكان بوحك الذاتى فى (الرجل الذى احببت ) طريقا للريادة
وترشيحك لنوبل الابداع فى السودان ....

لكى مودة ومعزة لابداعك

امام

واصل يا دكتور في هذا السرد الجميل نحن متابعين بكل شقف وشوق ,, فاللسفر حكاوي وذكريات خاصة ،،،
بس أديني رضاك قدامي سفر سفراً مكتوب ما بتأخر ..


تحياتي : ياسر العيلفون

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

ياسر العيلفون
شكرا على المرور والمشاركة
حفظك الله فى حلك وترحالك ... وسفرك القادم

امام

...............
................

السفر قد يكون بغرض
العلاج
او تحسين وضع معيشى
او بحثا عن العلم او تعبدا
او بحثا عن قريب ضائع
او هروبا لاى سبب من الاسباب ....... الخ

او سياحة ... وهاكم هذا الرابط

جــولـة ســياحـية .... صور من مصر

>>>>>>>>>>>>>>>>>


بعد جهد وجدت هذا البوست .... وظننته قد ضاع .....
بل اعدت ارشفته للربع الثالث لعام 2010 حتى يكون ممتدا


والان رحلة جديدة بدات من مطار الخرطوم الى مطار هيثرو ... وفاتنى تصوير صالة المغادرة الجديدة لمطار الخرطوم
.. ورغم انها اكثر اتساعا مماكان سابقا
... الا انها لا تماثل دولة تضخ بترولا منذ عدد من السنين ....
المطارات دائما هى عنوان الدول ....

.. ونسمع عن المطار الجديد ..ولكن يبدو انه يراوح مكانه .....

.... اما مطار هيثرو فحدث ولا حرج .... اناس من جميع الجنسيات ...وتحتار كيف يتحكمون فى هذا الكم من البشر والطائرات...
الطائرات تغدو وتروح ...
وحتى الهبوط فى مدرج المطار ياخد وقتا .. والطائرات تزحم من فوقه ... لتاخذ دورهافى الهبوط ...

نواصل

................
.................
حديقة هادبارك ..... متنفس ضخم لاهل لندن وزوارها
... يتريضون ...يتسامرون .... يرتاحون .....يتنفسون هواء نقيا ....

................
.................
حديقة هادبارك ..... متنفس ضخم لاهل لندن وزوارها
... يتريضون ...يتسامرون .... يرتاحون .....يتنفسون هواء نقيا ....

....................
...................

فى حديقة هايدبارك ... كاد هذا الطفل ان يفلت من والده حتى يلاعب هذه الطيور .....

...............
...............

يحرص الغربيون على اقتناء حيوان اليف فى كل اسرة .. ويهتمون بكلابهم وحيواناتهم ....
وهناك من يترك ثروته ووصيته بعد وفاته ل######ه او حيوانه ...

... ولذلك تجد فى فورمات جمع المعلومات عنهم سؤال عن حيوانك الاليف ( Your pet animal )

وفى هايدبارك يتفسحون ويفسحون حيواناتهم

>>>>>>>>>>>>>>>>

فى هايدبارك مختلف الجنسيات

فى الصورة منقوليين مع السودانى ود الشيخ اقصى يسار الصورة (عايش فى لندن منذ 1971 واصبح جزاء من الحديقة



)

............


من فوائد سودانيز اونلاين يعرفك باصدقاء حول العالم ..

هل تصدقوا فى محل تجارى فى لندن اليوم تعرفت على محمد هارون بلبسته المميزة ..
... وكانت هذه الجلسة فى هوايت ليز (ًwhiteleys )..... بعد ذلك .. وهو مكان لملتقى السودانيين

ويظهر فى الصورة (الفنان) سامى المك و (الاعلامى) يعقوب ابراهيم الدمكى

أخونا دكتور إمام الصديق عبد المعطي سلام

يا راجل تفاجأنا ليلة الأمس بوجودك في عاصمة الضباب .... التحايا لك وأنت توثق أسفارك هنا وهناك .... موعدنا معك حينما تعود من أمريكا قبل منتصف شهر أكتوبر ... لا بد أن نحتفل بك ... فهذا حدث نأمل أن يتكرر ...

تحياتي لك يا صديقي ... الوايت ليس هو مركز تجمعنا ...

أخوك ودهارون

>>>>>>>>>>>


التحية لك محمد هارون......ز
لبستك المميزة هى التى جعلتنى اتعرف عليك رغم انى لم اقابلك من قبل
والبركة فى سودانيز اونلاين صاحبة اللمة والتعارف

مودتى
امام

...................

المترو..... الترام .... التيوب ..... الاندر قرواند ..... القطر

كلها مسميات لقطارات الانفاق .... وهو عالم اخر

ولولا وسيلة المواصلات هذه لانفجرت لندن بسكانها وزائريها

... فى هذه القطارات تجد الساريحين .... والنائمين ...والقارئين ... ومن يمارس القبل والحب جهارا

... واخرين يركضون فى كل اتجاه ... للحاق بعمل او وسيلة مواصلات اخرى ,

...................

مصاعد كهربائية تنقلك داخا المحطة من قطر الى اخر ....
... محطة مثل بيكر استريت (BAKER STREET ) تتقاطع فيها خمسة خطوط فى اتجاهات مختلفة ...
.. من يستطيع ادارة مثل هذه المحطة لا تعجزه اى ادارة اخرى ...
...و الانجليز رغم تقليديتهم يستخدمون والتكنولزجيا والكاميرات فى كل مكان للسيطرةعلى حركة المرور

.....................
......................

محطة ماربل ارش (MARBLE ARCH ) فى شارع اكسفورد استريت


src=http://www.sudaneseonline.com/uploadpic10/Augest/Mrbelarch.JPG border=0 alt="Mrbelarch.JPG Hosting at Sudaneseonline.com">




وفى هذه الصورة جزء من شارع اكسفورد الشهير وتظهر علامة اشهر محلات الكنتاكى هنا
( لاحظ ضيق الشارع رغم اتساع شهرته )






وهنا بوابة ماربل ارش صاحبة الاسم

.

>>>>>>>>>>>>>>>>>

تحايا

اسعفونا اليوم برابط مباراة الهلال السودانى والاتحاد الليبى .. والاهلى المصرى والترجى التونسى ...
فى ناس كتيرين مسافرين زينا كدا .... وزملينا يا مطارات العالم .... رغم انه السقر ليس بالمطارات فقط .

...............



سافرت .... وسافرت .... وقابلت الكثيرين من المشهورين والمغمورين ...
..... ولكنى لم اسعد كما سعدت بلقاء (الكاتب والاديب) السودانى الطيب صالح ....

....ومن وحى ذلك كان هذا الرابط ....


الطيب صالح ......المتصالح مع نفسه......


الطيب صالح ......المتصالح مع نفسه......









تم التعديل لورود رابط لا علاقة له بالموضوع ... فعذرا
امام

,>>>>>>>>>>>>>>>>>

هذا البوست يمشى ويجى

نواصل

سرد جميل
وصور اجمل.


شكرا يا د. امام
كنت من متابعي البوست
ولكنك توقفت عل
المانع خير.

.............ز

احمد محمد بشير

شكرا على المرور ...... وهذا البوست كان ضائع منى ...

شكرا مرة اخرى

ونواصل

....................................
....................................

الدول الاسكندنافية بلغت اقصى درجات الرفاهية والضمان الاجتماعى حاليا ......


صورة من احدى ضواحى كوبنهاجن ............ ويخلق ما لا تعلمون

.......................

السفر بعبارات او بواخر الركاب بين هذه الدول الاسكندنافية لا يضاهيه حتى السفر بالطائرات (اذا كان لديك الوقت الكافى )

تحس كانك فى مدينة صغيرة متحركة ....تمخر عباب المياه فى يسر وسهولة ... واوقعنى حظى فى غرفة بالطابق الذى كاد يلامس المياه مباشرة ....
وهو منظر ياخذ بالالباب وتتمنى ان تتسمر فيه هكذا .... تحلق فى الافق البعيد وتستعرض شريط حياتك كانه شريط سينمائى.... وتاتيك لحظه جذب كانها لحظة صوفية .....

نواصل

مرحب بك يا دكتور مرة اخرى ،، بالرغم من طول الإنتظار تجدنا راجينك في نفس الميعاد ،،،

واصل وما تنقطع ...




تحياتي : ياسر العيلفون

...............

شكرا ياسر العيلفون
... ولعل ما منعنا خلال الفترة السابقة ما منع الكثيرين وهم يتابعون الاحداث المتلاحقة فى العالم العربى ..... فى تونس التى الهمت الثورة ونجحت ...
....ثم الثورة المصرية بكل ذكائها وتحضرها ... ونحن بين مصدق ومكذب.... لتسقط نظاما متجبرا لاكثر من 30 عاما .... وها هى اليمن ... وليبيا ... والبحرين ...
... مما دعا احد الظرفاء للتعليق بانه فى نهاية هذا العام وفى حال انعقاد قمة عربية فان رؤساء هذه الدول يحتاجون الى جلسة تعارف منذ البداية .

...................................

بواخر الركاب بين الدول الاسكندنافية مجهزة غاية التجهيز ....
صادف سفرنا من فنلندا الى السويد انه كانت تجرى مسابقة رياضية فى المدينة الاخرى مما جعل الباخرة تمتلئ عن اخرها بشباب من كل حدب وصوب ....
واشاع ذلك نوعا من المرح يسرى اليك بسرعة دون استئذان ...
الباخرة تتكون من ثمانية طوابق تحوى فى جوفها كل انواع اللهو البرئ وغير البرئ.....
بها مطاعم فى مختلف الطوابق ... وبارات فى كل منعطف ... سوبرماركت .... مصرف لتغيير العملات ... حوض سباحة ... سينما .... ديسكو خاص للشباب ..
ديسكو خاص للعجائز ...(نعم هكذا)

.............

صورة من على سطح الباخرة لحظة مغادرتها عاصمة فنلندا

( لفت نظرى فى فنلندا اشياء كثيرة ... ولكن لاحظت فى الشارع العام قلة عدد المدخنين ... وبالسؤال والتقصى اتضح ذلك من خلال الاحصائيات ...
وان مواطنى فنلندا من اقل الشعوب اصابة بامراض القلب ... والملاحظة الثانية ان الفنلنديين كرماء جدا ..... حتى اننى مازحت مرافقى بان جد هؤلاء الفلنديين اسمر ومن السودان ...
هاجر من هناك .. ولكن بروده الطقس وقربهم من القطب الشمالى صبغهم بهذا اللون الاشقر )

شكرا د.امام صديق......!!