كلنا أخوان مريم ...

تحشد العصابة الحاكمة الجند المدججين بالسلاح

خوفا من إمرأة عزلاء

وأنت من وراء أسوار قصرك ترتجف هلعا

وحق لك أن ترتجف

إرتجاف السارق

عندما يأتيه أهل الحق

...

"نغني ونحن في أسرك

وترجف وإنت في قصرك

سماواتك دخاخينك

ولما تهب عواصفنا

ما حيلة قوانينك"



اليوم يسقط الشعب عنكم المنسأة



الباقر موسى

Quote: تحشد العصابة الحاكمة الجند المدججين بالسلاح خوفا من إمرأة عزلاء وأنت من وراء أسوار قصرك ترتجف هلعا وحق لك أن ترتجف إرتجاف السارق عندما يأتيه أهل الحق ... "نغني ونحن في أسرك وترجف وإنت في قصرك سماواتك دخاخينك ولما تهب عواصفنا ما حيلة قوانينك" اليوم يسقط الشعب عنكم المنسأة الباقر موسى

شكراً الأخ الكريم الباقر عثمان ..
دمت ودام الشرفاء بالف خير ..

شكرا أماني

وعار علينا أن لم نكن


وسيعلم جلادو النساء قريبا

مصير من تمتد يده لإهانة إمراة سودانية



الباقر

تحشد العصابة الحاكمة الجند المدججين بالسلاح

خوفا من إمرأة عزلاء

وأنت من وراء أسوار قصرك ترتجف هلعا

وحق لك أن ترتجف

إرتجاف السارق

عندما يأتيه أهل الحق

...

"نغني ونحن في أسرك

وترجف وإنت في قصرك

سماواتك دخاخينك

ولما تهب عواصفنا

ما حيلة قوانينك"



اليوم يسقط الشعب عنكم المنسأة



الباقر موسى


لك و لمريم

قالت شاعرة على دينار


أمك أسدية

وأبوك الدود

وإنت الصاقعة أم زنود

أمرق بالإضية

وتعال بالنهود

وشوفي عبلانجات ديل كيفن فاتوا حدود!

العين بالعين والسن بالسن والبادي اظلم اتمني ان ياخذ بتار مريم من اخوان مريم

مرحبا نزار

ماذا كانت جريمة مؤيدي حزب الأمة


إجتماع بدارهم؟
موكب سلمي (ربما صامت)؟
صلاة الجمعة وخطبتها؟

هذه كلها ممارسات مشروعة

إنها حقوق ينص عليها حتى دستور 2005 نفسه


من واجب الشرطة أن تحمي من يمارس أيا منها

لا أن تكون أداة في يد خصمهم السياسي

لمصادرة حقوقهم


وبأي سند قانوني اقتحمت الشرطة دارهم؟

أي قاض أمر بذلك؟

وبأي جريمة؟

ولماذا تعدت عليهم داخل دارهم بالضرب؟


إن هذه تجاوزات غير قانونية وغير دستورية

واضحة من الشرطة

من حق وواجب حزب الأمة وأفراده المتضررين

أن يقاضوا جهاز الشرطة لتعديه على حقوقهم

مخالفا للدستور

....

ولحزب المؤتمر الوطني الذي تسبب في كل ذلك نقول:

إذا كنتم لا تحترمون دستوركم الذي كتبتموه بأيديكم

فكيف تتوقعون من غيركم أن يحترمه؟


إذا أردتموها "إيدية"

فمن المؤكد أنكم لن تكونوا الرابحين


الباقر موسى

الثورة آتية لا مناص

نصر الدين حسين دفع الله

[email protected]

السودان فى ظل نظام الخرطوم العنصرى كالمكتوف الأيدى والذى رموه فى اليم وقالوا له لا تبتل (لا تنقسم ).

كل شئ ممكن إذا توفرت الإرادة الحرة والعزيمة ، كل شئ ممكن إذا تضافرت الجهود ، كل شئ ممكن إذا عز الوطن على الجميع .

فماجرى بدار حزب الأمة القومى 24 ديسمبر 2010 ، ليس إلا خطوة إنتظرتها الأمة السودانية طويلا وذلك لما يلعبه حزب الأمة
من دور أساسى فى السياسة السودانية . ولما يمثله الحزب من عمود فقرى لكل الأمة . ولكن للأسف قيادات الصف الأول لقد ظلمت
الحزب حين أجلسته فى مقاعد المتفرجين لفترات طويلة فى الوقت الذى لايستقيم فيه اللعب بدون الحزب ، وفى الوقت الذى تمزق فيه
عصابة الخرطوم .. السودان ، وعلى مرآى من التنظيمات السياسية وجماهيرها ، فأخرجت الجنوب من الخارطة السودانية ، وهذه
مقدمة لما سيأتى إذا لم تتحرك كل التنظيمات متعاضده ومتماسكة.

وخاصة الجبهة العريضة التى ملأت الدنيا ضجيجا ولم نرى لها أى طحين ، ولا أدرى أين اختفت وماذا تفعل ؟ فلقد أعطت جماهير
كبيرة من الشعب السودانى أملا بأن هنالك حدثا عظيما سيتم وبموجبه سوف سيتغير السودان. ولقد جمعت مئات السودانين فى
مؤتمرها العام والذى أقيم بلندن فى أكتوبر تيمنا بثورة أكتوبر العظيمة ، وكان المؤتمر بمقدار السياسة ناجحا ، ولكن
يبدوا أن أيدى المؤتمر اللأوطنى الآثمة قد عبثت به وأقعدته قبل أن يتحرك ، ولا يستطيع أحد أن يلومها فى ذلك أذا لم يحمى
الآخرين مكتسباتهم وحقوقهم ، فمن حقها أن تدافع عن نظامها العنصرى بكل الطرق .

وكذلك مطلوب من حركات دارفور المسلحة أن تستعد للمعركة الكبرى ، والتى لأحت تباشيرها من دار حزب الأمة القومى. وأن
تتوحد حتى تكون الضربة القادمة هى القاضية ، فمعاد مواطن دارفور المشرد أن يتحمل هذا الشتت ، والحرب الكلامية الغير
ناضجة والتى يطلقها أفراد من العدل والمساواة ضد السيسى وجماعتة ، وكأن دارفور حكرا للعدل والمساواة . وكأن السيسى
وجماعته قد فرطوا فى مطلب واحد من مطالب شعب دارفور . لا أدرى متى نتعلم بان مصلحة دارفور ومواطنها هى الهدف الأساسى
الذى من أجله قامت الثورة ، ولن تنجح الثورة أذا لم تتوحد الإرادة والكلمة .

ويجب أن تتصدى كل التنظيمات السياسية والحركات المسلحة لهذا الطغيان وهذا التجبر فى الأرض ، ولا تخاف من هذا النظام ، فهو
أجبن الأنظمة ، فمن يعتدى على النساء بهذه الوحشية لن يصمد طويلا ، وما 10 مايو إلا أكبر دليل حين دخل خليل إبراهيم
أم درمان وهو يتقدم صفوف قواته ، فى حين أختفت القيادات التى تمتد أيادها الآن الى ضرب النساء ولازت بالفرار ، فالبشير
قد نزلت طائرته فى مطار سكر كنانة ، والجرذان الأخرى لم تظهر إلا بعد أن عادت قوات خليل الى دارفور .

ولقد نادت الدكتورة مريم واه سوداناه .. واه سوداناه ... واه سوداناه !!! ولم تنادى فردا بل نادت أبناء الوطن جميعهم
لكى ينقذوا الوطن من نظام الخرطوم العنصرى . والذى فى عهده سقطت كل القيم والأخلاق السودانية ، وأصبح الرجل السودانى
مسخا مشوها ، وثبت ذلك جليا حين جلدت الفتاة وحولها الرجال يتفرجون ويضحكون. فهل من مجيب .... فهل من مجيب ....
فهل من مجيب .... !!!!

شكرا لكن نساء بلادى
واصلوا مسيرتكم لازالة الزل والمهانه
عاش نضال المرأة السودانيه
التحيه للدكتوره مريم الصادق
شكر الباقر

Quote: "نغني ونحن في أسرك وترجف وإنت في قصرك سماواتك دخاخينك ولما تهب عواصفنا ما حيلة قوانينك"

" target="_blank">

مرحبا محاسن

التحية لكن وأنتن تستنكرن التنكيل بالمرأة السودانية

المرجو منك المزيد من التعريف بحملتكن في أمريكا

ولو أمكن رفع المزيد من الصور



الباقر