الصادق المهدي عليك الله اعتزل اليوم دة قبل بكرة

وأضاف المهدي، انه في حال رفض المؤتمر الوطني عرضه فسيدعو حزبه إلى مؤتمر عام ليقرر الحزب موقفه من المشهد السياسي الجديد، وتابع» أنا شخصيا وفي هذه المرحلة من العمر وأنا أرى بعيني رأسي عوامل تفكيك السودان سوف استخير لاتخاذ أحد قرارين ، هما : الانضمام إلى تيار الاطاحة بالحكم، وإما التخلي النهائي عن العمل السياسي، وينتخب المؤتمر العام للحزب قيادته الجديدة».

http://www.alsahafa.sd/details.php?articleid=18927#18927

كدي نفتكر إنو السيد الصادق المهدي إعتزل العمل السياسي هسع دي .. خلاص مشاكلك انتهت ؟ ؟ و مشاكل السودان اتحلت ..!!! ؟؟

20% من مشاكل السودان تكون اتحلت

احد اكبر مشاكل السودان في
تنظير الصادق
لو راح 80% من مشاكلنا اتحلت

إنتو بقت عليكم قصة اللي غلبا راجلا أدبت حماها ..... .... شوفو مشاكلكم وين وحلوها وخلوا السيد الصادق في حالو

لماذ الإستخارة من السيد الصادق؟؟ يبدو أن مواجهة الظلم عند السيد الصادق المهدى هو أمر خيارات، وليس واجباً دينياَ، وطاعة لأوامر ربانية.. ربنا موش أمر بمواجهة الظلم والدفاع عن المستضفين فى قوله تعالى: "وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيرًا - النساء(75)".. والنبى موش قال: "سيد الشهداء حمزة ورجل قام إلى إمام جائر ، أمره ونهاه ، فقتله "؟؟ والرجل الشهيد لم يحدد بعمر معين، ممكن يكون عمرو ٨٠ أو ٩٠ أو ١٠٠ أو ٣٠ سنة.. مافى تحديد للعمر!!

وماذا عن: "من رأى منكم منكراً..."؟؟

هل أمر الانضمام إلى تيار الاطاحة بالحكم أمر خيارات حتى يستخار الله فيه؟ أم هو واجب وأمر دينى تجب طاعته بلا تردد؟؟ وهل "التخلي النهائي عن العمل السياسي" سيعفى السيد الصادق المهدى من مسئولية طاعة الأمر الربانى، وعبء الواجب الدينى فى مواجهة الظلم بالإنضمام إلى تيار الاطاحة؟

دا كلام شنو دا دا؟!!

دا كلام كبير علي فهمك يا بيتي ..!! ارجع إلى ما قاله السيد الصادق واقرأ ما بين سطوره عسى ولعل أن تتضح لك الرؤية إن كنت من من يقرأون ما بين السطور ... ... السؤال موجه للأخ أسامة البيتي : بماذا أمرك إيمانك حيال دولة الإنقاذ الظالمة ؟ ؟ ما دورك في تنفيذ أمر الله لأن تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر ؟؟

Quote: دا كلام كبير علي فهمك يا بيتي ..!!

هل كل ناس حزب الأمة بيفتكروا الرأى الآخر فهم صغير؟؟ دا المغتس حجر البلد!!

Quote: ارجع إلى ما قاله السيد الصادق واقرأ ما بين سطوره عسى ولعل أن تتضح لك الرؤية إن كنت من من يقرأون ما بين السطور

وأنت يا محسن شنو البحميك تقول فهمك؟ ياريت تورينا الفهمتو إنت من كلام السيد الصادق.. ثم ليه الصادق ما يقول كلامو بصورة واضحة، وليس بين السطور؟ هو خايف من حاجة؟

Quote: السؤال موجه للأخ أسامة البيتي : بماذا أمرك إيمانك حيال دولة الإنقاذ الظالمة ؟ ؟ ما دورك في تنفيذ أمر الله لأن تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر ؟؟

إنت يا محسن ما جاوبت على أسئلتى فى مداخلتى السابقة، فكيف دايرنى أجاوبك على أسئلتك لى هسع؟!! دا كلام شنو؟!! جاوب على أسئلتى، بعدين أنا حأجاوب على أسئلتك.. وإجابتى حاضرة.. ما بفتش ليها.. والحمد لله!!

غطيس حجرنا نحن ساهل يا أسامة المشكلة في حجر السودان الغطستو الإنقاذ وطلعت روحو وقسمتو وفرقت شعبو .. و يا ريت تقيف لحدي هنا .......... ...... أما عن قول الحبيب الإمام ففيه تجسيد للإيمان الحق بالرجوع إلى الله لكي يلهمه انتهاج افضل طريق .. ولقد وضع الحبيب الإمام حلولا للخروج بالسودان من الهاوية التي أوقعته فيها مجموعة أبلغ تعبير عنها قاله الأديب الطيب صالح ( من أين أتى هؤلاء ) وما أوردته أنت من آيات لا ينطبق مع موقف السيد الصادق الآن ... لأنك تعلم و يعلم الجميع أن غضبة الأنصار إعصار مدمر وعليه فإن الحبيب الإمام باعتباره مرشدا وإماما ومرجعا دينيا للأنصار يعمل على تخفيف بركان الأنصار الذي إذا ما انفجر فسوف يدمر بلا هوادة .. ولقد قال الإمام المهدي عليه السلام ( من فش غبينتو خرب مدينتو ) والسيد الصادق ما عايز يخرب مدينتو ........ وثانيا نحن نحاول بقدر الإمكان التوفيق بيننا وبين كل أهل السودان لأننا نتحمل مسؤلية تأريخية تجاه الجميع ونشعر أن علينا أن نحافظ على دماء المسلمين لأنه أن تنهد الكعبة حجرا حجرا أهون عند الله من قتل مسلم بلا حق ... . . والتعامل مع حكومة مراهقة يحتاج إلى الحكمة والتروي .... ..... ختاما اخي أسامة أعتذر لك جدا عما قلته في مداخلتي السابقة وأرجو أن تقبل اعتذاري

Quote: غطيس حجرنا نحن ساهل يا أسامة المشكلة في حجر السودان الغطستو الإنقاذ وطلعت روحو وقسمتو وفرقت شعبو .. و يا ريت تقيف لحدي هنا ..........

ومن الذي سلم الانقاذ السودان

الأحزاب الشمولية كانت تعمل على الإنفراد بالسلطة وكانت قوتها الإنتخابية لا تؤهلهم لذلك فسلكوا الطرق الملتوية ووصلوا عبر الدبابة التي سيست ... زد على ذلك أن الديمقراطية ضعيفة لا تقوى على حماية نفسها خاصة في أطوارها الأولى ... ولكي تصبح الديمقراطية قادرة على حماية نفسها لابد من المزيد منها ولكن إذا سمدت بروث العسكر ضعفت وذبلت .. فاحسب معي أخي سنوات حكم الديمقراطية وسنوات الحكومات الشمولية ... وزد عليها إفساد الحياة بشكلها السياسي والإجتماعي عبر سموم العسكر التي سممت وشوهت ومسخت التربية الوطنية وخاصة العسكرية المؤدلجة ..

ما فى عوجة أخى محسن.. صافية لبن.. الهم واحد فى النهاية..

شكرا ليك أخي أسامة البيتي ودا دليل على كرمك وأصالة معدنك .... تخريمة : علاقتك شنو بي وليد البيتي المقدم في القضاء العسكري ؟ تحياتي

شكراً يا محسن..

ما بعرف وليد البيتى شخصياً.. لكين قطع شك فى علاقة ما، فى الوقت الحاضر ما بقدر أجيِّها ليك.. فعائلة البيتى عائلة كبيرة، ومنشرة فى بقاع السودان المختلفة.. أرياف ومدن..

up

فوق