اسمعوا لد. خالد المبارك وهو يسقط مرات على قناة البي بي سي

من يهن يسهل الهوان عليه
مالجرح بميت ايلام
تابعوا نشرات البي بي سي القادمة

تحدث يشكل متهافت ومخجل ودافع عن جلد الفتاة
بقوله انها تمارس الدعارة!!!!!

شكرا يا دكتور

قد شاهدت البرنامج فى البى بى سيى اولا التحيه للزميله شاديه عبد المنعم ولرؤيتها الواضحه والشجاعه فى هذا البرنامج
خالد المبارك قد باع نفسه للشيطان، احيانا تحتار كم هم رخيصون بعض الناس من اجل بضع دراهم.
لم احتقر شخص فى حياتى كمثل هذا الشخص. لو سمعت كلامه فى التسعينات عن قوانين الشريعه لاصابتك الدهشه اكثر.

يا خى دا اسوأ رد ومحاولة دفاع عن مسألة حية اصابت كل زول نفسه كريمة فى العالم بالسهر والتقزز.

تحدث بمنطق انقاذي جلف ولانه غير صادق ومنهزم داخليا
فلم يقلد اصحابه الاصليين بصورة مقنعة بسسبب تمرسهم الطويل في
وقدراته المحدودة في هذا الصدد....عجبي

قال حكومة الانقاذ اعطت المرأة الاجر المتساوي
وهذا حف اكتسبته المرأة السودانية منذ الستينات.
واما تمثيلها الان ب 25% في البرلمان الحالي فامر لا يحتاج لتعليق
لماذا سقط هذا الرجل!!!!!!

 
الدكتور خالد المبارك ..الجلاد اللندني  ابو ربطة عنق
 
    الدكتور خالد المبارك ، معلم اللغة الإنجليزية السابق بدولة الكويت ، بعد الغزو العراقي لهذا البلد لجأ هذا الشخص للأردن ، ومن  هناك إتصل بجماعات حقوق الإنسان وزعم أنه ربما يتعرض للمضايقات والتعذيب إذا ذهب للسودان ، وعن طريق الحيلة والخداع أستطاع أن ينال حق اللجوء السياسي في بريطانيا ، وعاش في هذا البلد على اساس انه معارض لحكومة الإنقاذ ، وقد عاش على مال دافع الضرائب االبريطاني ردحاً من الزمن  ، و بعد توقيع إتفاقية نيفاشا إنفتح صندوق الحظ لهذا الرجل ، فنعمة المستشارين الإعلاميين في سفارة السودان في لندن قد هبطت عليه فجأة ومن  دون مقدمات أو نصب   ، فهو الآن  يحاول تقليد اسلوب عبد الوهاب الأفندي في بداية التسعينات عندما كان يدافع بيوت الأشباح وينكر وجودها ، وقد نسى الدكتور خالد أن الأفندي لم يعش الثورة المعلوماتية التي سادت العالم الآن  ، شاهدت دكتور خالد المبارك في التلفزيون البريطاني وهو يدافع عن عقوبة الجلد ، ويزعم أن هذه العقوبة كانت سائدة في بريطانيا حتى القرن التاسع عشر !!!وهو يقول أن عقوبة الجلد لا زالت مطبقة في المدارس البريطانية !! وهو يقصد أن أصل العقوبة ورد في بريطانيا وليس في نصوص المشروع الحضاري ، لذلك لا يجب على الناس الإعتراض عليها ، و الأفندي  الجديد يزعم ان هناك مساواة في الراتب بين المراة والرجل في السودان ويعتبر هذا من حقوق المرأة ، بل أنه يقول أن حقوق المرأة في السودان أكثر من نظيرتها في أمريكا وبريطانيا ، لكنه لا يعرف أنه لا توجد مساواة في رواتب من هم في حزب المؤتمر الوطني ومن هم يقفون ضده ، ونسي حديث الحقنة وحديث مندور المهدي الذي أكد فيه أن جنسية الشمال سوف تمنح فقط  للجنوبيين الذين ينضوون تحت جناح حزب المؤتمر الوطني، وقد مارس دكتور خالد المبارك  جلد هذه  الفتاة للمرة الثانية وأكد أنها مارست الدعارة ، وهذا هو خامس مسؤول حكومي يؤكد هذه التهمة الخطيرة ..ولكن أين هو صوت هذه الفتاة المسكينة التي يتبارى المسؤولون الحكوميون على رميها بتهمة الزنا  وهي عاجزة ولا تستطيع الدفاع عن نفسها ، خالد المبارك لا يدافع عن النظام لكنه يدافع عن ذاته وطموحاته ، وهو رجل على باب المنية ولكنه يخاف على منصبه ومستقبله حتى لو تطلب ذلك جلد فتاة بائسة ورميها بكل منكر
سارة عيسي


http://www.sudaneseonline.com/ar4/publish/article_3013.shtml

أزف أوان الملكين يا دكتور خالد المبارك..

أزف أوان مراتع الدود و ضيق اللحود..

خلفت وراء ظهرك سبعين سنة أو لعلها تزيد..

فهل تراك تعد علي أصابع كفك ما قد تحياه بعدها ؟

لا أظن..

و الله اني أخشي عليك سوء الخاتمة.. الممات علي النفاق و الملق..

أأنت خالد المبارك صاحب "ريش النعام" ؟؟

أما من أوبة مما أنت به ؟

منذ الذى اختار فيها الدكتور خالذ منصب المستشار الاعلامى اخذتنى الشفقة على ماضيه وتعليمه وتاريخه فهذه الوظيفة نعرفها نحن ابناء الخارجية التى كانت فهى وظيفة شمكارة وستارة عيوب ليس الا . خسارة يا دكتورة ولكنهاتصاريف الزمان

quteتحدث بمنطق انقاذي جلف ولانه غير صادق ومنهزم داخليا
فلم يقلد اصحابه الاصليين بصورة مقنعة بسسبب تمرسهم الطويل في
وقدراته المحدودة في هذا الصدد....عجبي

---------------------------------------

للذي يبحر غرباً عن أماني الشعب تبا

للخطابيات من غير فطن

تحية وسلام د:أحمد الحسين.

شكرا د.احمد الحسين
التحيه لك وانت تبصرنا بما قاله هذا المنافق.

التركى ولا المتورك
هذا متسول افرنجى يخس على الدراهم
وما قطع اعناق الرجال الا المطامح
كتب فى جريدة الحياة طويلا وقال عن الانقاذ مالم يقله مالك فى الخمر
صدق الشيخ فرح:
ياواقفا بابواب السلاطين هون على نفسك من ذل وتهوين،،،

سلام د. أحمد و ضيوفه الكرام

صحيح أن تداعي د.خالد المبارك وإنحطاطه صار أمرا يدعو للغثيان ولكنه ليس وحده .أنظر لبيان إتحاد الكتاب السودانيين .البيان بالمناسبة أتى به د.بشرى الفاضل .بيان ضعيف ومقتضب .صحيفة الحكومة -الراى العام -كان لها موقفا من إدانة الحدث أكثر من هذا البيان .الذى أريد أن أقوله أن هذا سقوط شمل جمعا أكثر مما نظن ..

عوووع!

د. أحمد الحسين
تحياتى
ليس بالأمر العجب .. فلننظر من أين أتى هذاالبوق الإنقاذى المهزوز
مايثير الحنق وينفى الشفقة هذا الناطق المتنكر للمعرفة والمخرّس عن الحق
أين موقع هذا الرجل من التاريخ وحقوق المرأة ..
شئ من الحياء يا هذا، فحتى الكذب أثبتّ فيه ضعف المقدرات وقصور المهارات
شئ مخزى ..
فالسؤال العجب !!!!
هل د. خالد المبارك ناطق بإسم والى الخرطوم ؟
وهل مرجعيته ومهامه ترديد خطرفات وأكاذيب والى الخرطوم ؟
فلا يزال يترنح ويتتعتع مترنحاً من الخواء ثم يسقط مرتمياً على أكاذيب والى
الخرطوم كمرجعية ومخارج .. يا لبؤسه وإنحطاط خطابه رامياً المسكينة بالفرايا
فاحش النبأ دون إستحياء.. خسأمن بوق ..




------
معليش يا دكتور إن جات متأخرة
حمداً لله على سلامة الوصــــــول

Quote: ولكنه يخاف على منصبه ومستقبله حتى لو تطلب ذلك جلد فتاة بائسة ورميها بكل منكر سارة عيسي

الكثيرون يعتقدون انه يمكنهم صنع مجدهم ومستقبلهم
على اشلاء النساء ورميهم بكل منكر فهن الحلقة الاضعف
لاظهار قوتهم وسيطرتهم ..
ولكن هيهات ..

شكرا لكل الاخوات والاخوان الذين تداخلوا
واسف لعدم متابعتي لتعليقاتكم في وقتها
انا خقيقة اسف لسقوط د. خالد وكنت أحسن فيه
الظن كثيرا
حينما سألته المذيعة التي كتنت تنظر له با حتقار
هل تؤيد انت جلد النساء تعثر بشكل يدعو للخجل
د. خالد منهزم داخليا وغير متسق خارجيا

التحيه للزميله العزيزه شاديه عبدالمنعم لشجاعتها

منذ زمن بعيد- كنت عندما أسمع كلمة:

تـ ا فه
أو كلمة:
منحط
تقفز الى ذهني صورة البائس "خالد المبارك" -عليه رحمة الله فهو أولى بها من البشير

شكراً للدكتور أحمد الحسين الذي جعل من لم يسمع هذا المنتفع الرخيص
يسمع ويعرف كم هم منافقون عبدة المال والسلطان
ربيب النظام الذي يدعي أن 40 الف فتاة سودانية هن داعرات وأن هذا النظام أتي لتقويمهن

وأحمد الله الذي أمد في عمري إلى هذا اليوم الذي أستطيع فيه فضح ومحاكمة ########ي الأنقاذ
وشكراً لكم

مرحب يا قصي
وسلام يا شادية لقد كان الفرق بينك وبينه شاسعا
وهو عينه الفرق بين الصدق والنفاق

ليه ما سجلّتوا كلامه ..
والله حرام عليكم ...وخالد المبارك دا بالتحديد
إفكّو مِنّي الجليل الرحيم.

ما بتسجل ارجو ان يفيق من سقطاته

Quote: ليه ما سجلّتوا كلامه .. والله حرام عليكم ...وخالد المبارك دا بالتحديد إفكّو مِنّي الجليل الرحيم.

عليك الله يا عمر-وبحق العشرة القديمة- وبالمصري كده -زي ما قال لي خدر قبل ده:
طلع الحزام... وبالحتة اللي عليها الحديدة .. وعلى دِماغو عِدِل..
ما تسكتلوش يا عمر(بالراء المفخمة) وكده
---------
سلام يا شادية.. لم أحضر الحلقة.. ولكن إن مدحك الدكتور أحمد الحسين فأنت أهل لذلك، فهو ذو حكمة ورأي سديد
لك التحية والإجلال والتعظيم كمان
--------
سلام يا دكتور وشكرا على التحيات الزاكيات

عزيزي الدكتور أحمد الحسين
تحياتي زاكيات يا دفعة
عقوبة الجلد مهينة وتحط من كرامة الإنسان وهي تنال من حقوق الإنسان والحيوان على السواء.يجب ان يرميها شعبنا في مزبلة التاريخ دون النظر في العواقب.ومن يحاججون ويطالبون بإلغائها كما حدث من أمر الفتوى في إلغاء الرق نقول لهم هذه النظرة نفسها غير صحيحة فالجلد مهين للأطفال وهو أحدأدوات جرائم العنف المنزلي الذي يتم في الغالب ضد النساء والاطفال ، وفي العقوبات.الجلد مهين للكرامة والقضية هنا واضحة بنفسها.نرمي به وبهذه الاحكام الجائرة أحكام النظام العام بعيداً في دولة السودان الديمقراطية وهي آتية دون ريب، ثم نمضي في طريقنا تاركين أهل الفتاوي يلحقون بركب الاستنارة بعد العنعنة.كلهم سيقولون إن الله كرم الإنسان وسنرد عليهم إذن فلا جلد فهو يحط من كرامة الإنسان.

هذا الرجل من طائفه الغوعاء لاتعيروه أهتماماً