لن يسقط هذا النظام سوى العمل العسكري..فهو يخشى فقط من يحملون السلاح!!!!

حتى متى؟
حتى متى تجلد النساء؟؟
حتى متى يذل الكرماء؟؟؟؟
حتى متى يتشرد الشرفاء في كل مكان في كل بقاع الأرض ؟؟؟؟
هذا النظام لا يجدي معه حوار
ولا منطق
ولا هدنة
هذا النظام يسقط فقط بالسلاح وبعمل عسكري
هذا النظام يخشى فقط من يحملون السلاح
هذا النظام لا يخشى قوة الحق بل يخشى الحق المدعوم بالقوة
الله واكبر عليكم
الله اكبر عليكم

Salam




True

True

True

Quote: Salam True True True

الحبيب محمد
خلاص ضجينا والصبر كمل
بالجد كمل

الاميرة / لنا مهدي ،،،

Quote: حتى متى؟ حتى متى تجلد النساء؟؟ حتى متى يذل الكرماء؟؟؟؟ حتى متى يتشرد الشرفاء في كل مكان في كل بقاع الأرض ؟؟؟؟ هذا النظام لا يجدي معه حوار ولا منطق ولا هدنة هذا النظام يسقط فقط بالسلاح وبعمل عسكري هذا النظام يخشى فقط من يحملون السلاح هذا النظام لا يخشى قوة الحق بل يخشى الحق المدعوم بالقوة الله واكبر عليكم الله اكبر عليكم

والله تقنا ليوم عزة كيوم شيكان او كرري ،، وانا لفاعلون ،،

الله اكبر و لله الحمد
الله اكبر و لله الحمد
الله اكبر و لله الحمد

Quote: هذا النظام يسقط فقط بالسلاح وبعمل عسكري هذا النظام يخشى فقط من يحملون السلاح هذا النظام لا يخشى قوة الحق بل يخشى الحق المدعوم بالقوة

يـا لنا مهـدى ،، تحياتنا

لا أدرى ما هو الغريب فى جلد هذه البنت

هذا النظام القائم ،، فعل أكثر من ذلك وبدم بارد

قتل 28 نفس فى أخر ليلة من ليالى رمضان

قتل التاية وبشير ،، طلاب العيلفون ،، والقائمة طويلة

جلد هذه البنت يمثل حقله طويلة من حلقات سوء هذا النظام ولن تتوقف أن لم

يكن هنالك خيار قوى مطروح ومدعوم بقوة الســـــلاح فقط ولا غيـــره

كل ألوان الشجب والادانة أصبحت أداوات مفرغه لا تقدم ولا تؤخر ،،

المطلوب عمل فعـــــلى وحقيقــى يهدد عرش هؤلاء العصبة الحاكمة

أحييك ولا نامت اعين الجبناء

شكرا لنا مهدي.....

وهكذا يجب...ان يكون...رد الفعل التحليلي الصحيح

Quote: هذا النظام لا يجدي معه حوار ولا منطق ولا هدنة هذا النظام يسقط فقط بالسلاح وبعمل عسكريهذا النظام يخشى فقط من يحملون السلاح هذا النظام لا يخشى قوة الحق بل يخشى الحق المدعوم بالقوة

العزيزه لنا مهدى ..

مالم يبدأ العمل العمل المدنى ووسط الجماهير والآن, لم نصل أبدا لمرحلة العمل العسكري الجاد والمثمر
.. الخطوه الاولى أن تفيق احزابنا السياسيه من ثباتها, تحمل راية العمل المعارض المدنى, تخطو نحو تفعيل الجماهير وتثويرها, ولتكن مستعده لتقديم التضحيات الواجبه فى حضره وطن كالسودان, من لا يستطيع تقديم تقديم التضحيات من زعماء الاحزاب فليتنحى والآن, المواجهه مع هذا النظام تتطلب الكثير من التضحيات الضروريه للصعود لاعلى فعل الثوره والصراع المسلح ..

هناك اشكال من العمل المسلح الآن فى دارفور, أجنداتها لا تلتقى مع التوجهات القوميه لعدم ثقتها فى الساسه الشماليين, وهذه مشكله يمكن تجاوزها بطرح واضح يخاطب قضاياهم ولا يلتف عليها, ويوفر ارضيه صلبه لنضال مشترك لا نضال بالوكاله كما فعلنا مع الحركه الشعبيه, وليس هناك نضال دونما تضحيات

agree

القصاص بالرصاص..

شهداء السودان الأحرار 2010 - 1989.flv



تحياتي
استاذة
لنا مهدي.

نعم يا أحباب
ذاك يقين تكون عندي
لا أدري متى أو كيف ينفد
لكن لا بد من إسقاط هذا النظام بأسرع وقت وقفل أي قناة حوار معه وعدم استصحابه في أي حل...
شكراً لكل من تداخل وجاية بالمهلة لكل منكم وللحبيبة تراجي

الأخت الفاضلة لنـا،
سلام..

لو ناس المؤتمر الشعبى وافقوا على رأيك وأبدوا استعدادهم للدعم بالمال والضباط الموالين لهم فهل
ستقبلونهم فى صفوفكم؟
هل سيكون القرار بأغلبية الأحزاب المعارضة فى قبول الشعبى والبقية المعارضة تلتزم ب(الديمقراطية)؟


عارفة دا حدى مع المعارضة ومقياس مبدأيتهـا وصدقهـا.

الحبيبة لنا مهدي



احلف ليك بك عزيز نحن داخلين الخرطوم داخلين الخرطوم


انتو بس ساعدونا بالحجار وحجاركم هي كتاباتكم

ناس الخرطوم عارفين نحن مستعدين لدخولها

وتاني مانسمع كلمة اردعوهم وشددوا الاحكام

اهديك كلاش وبرنيطة سفاية وسموم وبرد

تحياتي لدود الوعر الصغير والكبير

Quote: الاميرة / لنا مهدي ،،، Quote: Quote: حتى متى؟ حتى متى تجلد النساء؟؟ حتى متى يذل الكرماء؟؟؟؟ حتى متى يتشرد الشرفاء في كل مكان في كل بقاع الأرض ؟؟؟؟ هذا النظام لا يجدي معه حوار ولا منطق ولا هدنة هذا النظام يسقط فقط بالسلاح وبعمل عسكري هذا النظام يخشى فقط من يحملون السلاح هذا النظام لا يخشى قوة الحق بل يخشى الحق المدعوم بالقوة الله واكبر عليكم الله اكبر عليكم والله تقنا ليوم عزة كيوم شيكان او كرري ،، وانا لفاعلون ،، الله اكبر و لله الحمد الله اكبر و لله الحمد الله اكبر و لله الحمد

الحبيب هيثم
من قبل أغربنا الشمس عن الامبراطورية التي لا تغرب عنها الشمس
فلماذا تأخر الخلاص؟؟؟؟؟!!!

Quote: هناك اشكال من العمل المسلح الآن فى دارفور, أجنداتها لا تلتقى مع التوجهات القوميه لعدم ثقتها فى الساسه الشماليين, وهذه مشكله يمكن تجاوزها بطرح واضح يخاطب قضاياهم ولا يلتف عليها, ويوفر ارضيه صلبه لنضال مشترك لا نضال بالوكاله كما فعلنا مع الحركه الشعبيه, وليس هناك نضال دونما تضحيات

معليش يا اخت لنا بس دعوات السلاح دى يجب ان يسبقها عمل سياسى (مفقود حتى الان)
ورؤية واضحة ذات توجهات قومية عوضا عن الرؤية الاحادية المتمثلة فى اسقاط الكيزان
ومن الجانب الاخر نجد الاجندات التى تفرق تفوق التى تجمع بكثير
او الحل التانى الاعتماد على المرتزقة والمليشيات المحترفة وهذا يتطلب المال وهو ايضا مفقود
اذا سمح لى الاخ المشرف بتحوير طفيف لهذا الجزء من مداخلته , حيث هو يرى بان الحركات
المسلحة فى دارفور لا تلتقى مع التوجهات القومية بسبب انعدام الثقة فى الساسة الشماليين وهذا الكلام
لا اراه دقيقا حيث ان معظم قادة الحركات المسلحة فى دارفور كانوا تحت الوية ساسة شماليين فى احزاب
المؤتمر الوطنى , والامة والشيوعى لسنين عددا ومازال بعضهم ينفذ سياسات المؤتمر الشعبى تحت راية
حسن الترابى (سياسى شمالى) ولكن لان هذه الحركات ذات توجهات قبلية عرقية لن تكون يوما معبرة او فاعلة
فى اى حراك ذو توجه قومى مهما اجتهد البعض فى عمليات التجميل تماما كتجربة الحركة الشعبية والاحزاب
فى التجمع الوطنى , الاستفادة من التاريخ تفيد المستقبل

كتب الدكتور محمد حيدر المشرف:

Quote: مالم يبدأ العمل العمل المدنى ووسط الجماهير والآن, لم نصل أبدا لمرحلة العمل العسكري الجاد والمثمر .. الخطوه الاولى أن تفيق احزابنا السياسيه من ثباتها, تحمل راية العمل المعارض المدنى, تخطو نحو تفعيل الجماهير وتثويرها, ولتكن مستعده لتقديم التضحيات الواجبه فى حضره وطن كالسودان, من لا يستطيع تقديم تقديم التضحيات من زعماء الاحزاب فليتنحى والآن, المواجهه مع هذا النظام تتطلب الكثير من التضحيات الضروريه للصعود لاعلى فعل الثوره والصراع المسلح

الأميرة لنا
تجديني متفق مع الدكتور جدآ
النظام يفاوض الحركات المسلحة
لكنه ، يفضل ان يتجه النضال نحو العمل المسلح العسكري
لأنه يعرف انه قادر على تحقيق نصر على أي تحرك عسكري
مستندآ على جيش الدولة وإمكانياته وسيطرتهم على أدوات القمع والعنف
مضافآ عليه وجود تنظيمهم المسلح ( قوات الدفاع الشعبي )
وتمكنهم من تدريب كل كوادرهم وتعيينهم في الأجهزة العسكرية والشرطية والأمنية
بما يحقق لهم التفوق على غيرهم
ويجب قراءة دعوة البشير ( العايز السلطة اليحصل عليها بالقوة كما فعلنا نحن )
في هذا الاطار ، فلم يكن تصريحآ عفو الخاطر او بفعل الحماسة او الصدفة
كان تصريحآ مقصودآ ومحدد الأهداف وأهمها أن ينحصر النضال في العمل المسلح
أي في الميدان الذي يجيدونه وأعدوا عدتهم فيه

في الواقع انهم يتخوفون من النضال السياسي المدني
فتراهم يبنون أجهزة الأمن لهذا الهدف
ويدمرون العمل النقابي في هذا الأطار
ولا يترددون في قتل الطلاب داخل الجامعات وخارجها
ولا يأنفون من توجيه السلاح إلى الصدور في مواجهة اي إحتجاج سلمي
ويعمدون إلى تحطيم الأحزاب بشتى الوسائل

العمل السياسي المدني هو الأصل
ولاباس في سنده بالعمل العسكري كأداة مساعدة

Quote: في الواقع انهم يتخوفون من النضال السياسي المدني فتراهم يبنون أجهزة الأمن لهذا الهدف ويدمرون العمل النقابي في هذا الأطار ولا يترددون في قتل الطلاب داخل الجامعات وخارجها ولا يأنفون من توجيه السلاح إلى الصدور في مواجهة اي إحتجاج سلمي ويعمدون إلى تحطيم الأحزاب بشتى الوسائل العمل السياسي المدني هو الأصل ولاباس في سنده بالعمل العسكري كأداة مساعدة

أضف الى ذلك يا أبوساندرا

النظام القائم مارس سياسة تجويع الشعب ،، وصرف نظرة لتوفير

لقمة العيش وكذلك رفع الدعم عن العلاج بعدم الاهتمام بالعلاج المجانى الحكومى

مع توفير العلاج الخاص ،،، ونفس الشئ طبق على التعليم ،،، ومن حيث أصبح المواطن

يدور فى حلقه لا نهاية لها ،،، هذا بجانب البطش والترهيب والتنكيل بالمواطن فى حال

قيام أى اعتراض أو تظاهر ،،، وبالرغم من ذلك لا يعبر صمت المواطن عن خوف ،، ولكن كما قلت

فى وجود اى عمل عسكرى حقيقى داخل عش النظام سوف يخلق فى المواطن نوع من القوة

ولذلك خلق ودعم ووجود عمل عسكرى من الضرورة بمكان ،، ولذلك يجب ان يركز الجهد للعمل العسكرى

ولا حل غيرة

Quote: e: مالم يبدأ العمل العمل المدنى ووسط الجماهير والآن, لم نصل أبدا لمرحلة العمل العسكري الجاد والمثمر .. الخطوه الاولى أن تفيق احزابنا السياسيه من ثباتها, تحمل راية العمل المعارض المدنى, تخطو نحو تفعيل الجماهير وتثويرها, ولتكن مستعده لتقديم التضحيات الواجبه فى حضره وطن كالسودان, من لا يستطيع تقديم تقديم التضحيات من زعماء الاحزاب فليتنحى والآن, المواجهه مع هذا النظام تتطلب الكثير من التضحيات الضروريه للصعود لاعلى فعل الثوره والصراع المسلح

العزيزة لنا لك التحية و لكل الشعب الفضل !!!!!

عزيزتي اتفق معك بانه حان الاوان لزعزعت هذا الكيان القائم بكل السبل و ذلك لن يكون طالما هذه الاحزاب نائمة و يجلس علي قممها دمي لا تعرف غير الكلام
لذا امل ان يكون الصوت عاليا من داخل تلك الاحزاب لانها في الماضي هي المحرك الاساسي للانتفاضات التي قامت بعد أن هجن الكيزان نضال الجامعات و اصبحت مكان لزرع الاقزام من الشباب والشابات الذي لا يعرفون الا الموضوع في الزي والموبايلات حان الوقت اختي لكن ننهض و ننهض هؤلاء الثابتون في مكانهم .

و لتكن بداية حركة وطنية صادقة ضد هذه الفئة المغتصبة لحقوق بلدي .

فلنحرك تلك المياه الراكدة

فلا نامت اعين الجبناء .

و دمتي وعاش نضال الشعب السوداني !!!!

الاخت الفاضلة لنا

لك التحية الطيبة


نعم , الانقاذ لا تخشى الا من يحمبل السلاح .


فلابد صنعاء و طال السفر .

Quote: تجديني متفق مع الدكتور جدآ النظام يفاوض الحركات المسلحة لكنه ، يفضل ان يتجه النضال نحو العمل المسلح العسكري لأنه يعرف انه قادر على تحقيق نصر على أي تحرك عسكري مستندآ على جيش الدولة وإمكانياته وسيطرتهم على أدوات القمع والعنف مضافآ عليه وجود تنظيمهم المسلح ( قوات الدفاع الشعبي ) وتمكنهم من تدريب كل كوادرهم وتعيينهم في الأجهزة العسكرية والشرطية والأمنية بما يحقق لهم التفوق على غيرهم ويجب قراءة دعوة البشير ( العايز السلطة اليحصل عليها بالقوة كما فعلنا نحن ) في هذا الاطار ، فلم يكن تصريحآ عفو الخاطر او بفعل الحماسة او الصدفة كان تصريحآ مقصودآ ومحدد الأهداف وأهمها أن ينحصر النضال في العمل المسلح أي في الميدان الذي يجيدونه وأعدوا عدتهم فيه في الواقع انهم يتخوفون من النضال السياسي المدني فتراهم يبنون أجهزة الأمن لهذا الهدف ويدمرون العمل النقابي في هذا الأطار ولا يترددون في قتل الطلاب داخل الجامعات وخارجها ولا يأنفون من توجيه السلاح إلى الصدور في مواجهة اي إحتجاج سلمي ويعمدون إلى تحطيم الأحزاب بشتى الوسائل

العزيزة /لنا
اطيب التحايا لك ولزوارك الكرام
فاليسمح لي الأخ ابوساندرا بالاختلاف معه قليلاً ،فأنا أزعم أن حديثه أعلاه كان صحيحاً في مرحلة تاريخية انقضت تماما، أما المرحلة الحالية تقول أن الجيش مضعضع بالكامل وليس فيه روح قتالية أو تماسك داخلي نتيجة للعوامل الاقتصادية والإثنية والتنويرية وسلوك القادة السياسيين والعسكريين المخزي تجاه القضايا القومية وعلى رأسها حلايب والفشقة ودخول قوات الأمم المتحدة وضرب مصنع الشفاء بصواريخ كروز توما هوك التي زعم رئيسنا العسكري بأنها طائرات سمع صوتها في بربر وضرب الطيران الإسرائيلي في عمق الوطن وقتل أبنائه الأبرياء دون رد ولو كان كلاميّاً أو شكوى ترفع لمجلس الأمن، مضافاً إلى كل ذلك أم الكبائر إنفصال الجنوب المتوقع وقد مات من مات فترمّلت زوجات وِأخوات وتيتم ِأطفال وناحت ِأمهات ثكلن أبنائهن وأفقرت بيوت كانت تستر بناتها فتعهرن لكسب عيشهن كل ذلك في عبث بانت لبابته. ، أما الدفاع الشعبي فعلى حسب علمي أنه قد مات وشبع موتا لفقدانه العقيدة التي كان يقاتل بها ولها بعد انكشاف الأمر طوال هذه السنوات ودونكم تصريح الترابي بأنهم فطيس الذي فعل فعله بين الآباء والأمهات وحتي الشباب بعد ِأن رأوا رؤي العين مدي ترف أهل الولاء ورفاهيتهم مقارنا ببؤسهم وشظف عيشهم وكيف تذهب الوظائف إلى أبناء الطبقة الحاكمة ومحسوبيهم فكثر بينهم العاطلون الناقمون على هذا النظام ويتمنون زواله بكل الوسائل .
أما دعوة البشير للآخرين برفع السلاح ففي إعتقادي أن الأخ ابوساندرا قد قيّم الرجل أكثر مما يستحق لأنه بالفعل قالها في لحظة حماسة وانفعال طفولي لا يدرك العواقب وليست نتيجة لخطٍ استراتيجي أو رؤية ثاقبة يتمتع بها الرجل ونظامه وقد اثبتت الأيام صدق هذا الزعم فرضخوا للتفاوض عبر الإيقاد بعد تمنع واستكبار في نيفاشا التي كتب عنها الدكتور الطيب زين العابدين محسوب الحركة الاسلامية واصفا إياها بالقسمة الضيزى ومحاولاتهم المستميتة في إيجاد مخرج لأزمة دارفور التي تناسلت وتسلسلت حركاتها المسلحة فشلّت فكرهم .
وأتفق معه تماما في أنهم يخافون العمل المدني داخل العاصمة غير أنه قال أنهم أعدوا له عدته مما يجعل البديل العسكري هو الخيار المطروح الآن فالأول إستطاعوا السيطرة عليه وسدوا ثغراته، فهم يدركون أن العمل الحركي على الأرض يحتاج إلى كوادر شابة لها عقيدة وقيادة مركزية تأتمر بأمرها أو نقابات واتحادات حرة كالتي كانت قائمة لا تتواني في تقديم الضحايا حتى يتحرك الشارع العام وكل ذلك مفقود الآن وبناؤه يحتاج سنوات وسنوات بعد أن سيطروا على جهاز الخدمة المدنية وعلى النقابات ودجنوها والتي قاومت أذلوها بالفصل والتشريد والتنكيل ،مضافاً إلي كل ذلك أن التنظيمات السياسية القائمة ممثلة في أحزابنا التقليدية لم تكن لها الجهوزية المطلوبة للعمل المنظم وسط الشباب الذي نعتبره وقود الثورات والحزب الوحيد الذي كان يملك هذه المقدرة هو الحزب
الشيوعي وكلنا نعلم الظروف التي مرّ بها مما أفقده هذه الميزة . أما العمل العسكري فأبوابه مشرعة ولا تسد له ثغرات والإبداع فيه ممكن ومتاح وبضربات مبتكرة محكمة سنجد أن هذا النظام ليس له وجيع .
لما تقدم أضم صوتي لدعوة العزيزة لنا للعمل العسكري غير أني أشدد على أن يكون هذا العمل ابداعيّاً وليس تقليديّاً فيكون للعمل الاستخباراتي والمعلوماتي داخل العاصمة وأجهزة أمن النظام برموزها وكوادرها الدور الحاسم في إنجاحه .

أبوحمــــــــــــــــد

اغرب شئ انني ظللت اتجنب هذا البوست لمدة ثلاثة ايام و رأيت ان معظم الناس مثلي تجنبوه حيث ان عدد المداخلات هنا فقط 18 و عدد القراء 555
في النقيض تجد توستاتنا الاخري و بسرعة البرق تضرب صفحات و صفحات دون ان يكون هناك جديد اقتراح او اي شئ عملي...
شكرا لك ان طرحتيها بشجاعة يا لنا و هذا هو الحل الوحيد ... و لكننا نرتعد حتي من مجرد الدخول هنا ... لقول مثل هذا...
حديث العارفين من امثال محمد قالها بالحرف الواحد في بوسته الوحيد بعد حدث الفيديو (كلامكم ده كلو تبلوهو و تشربو مويتو)

اتفق تماما

Quote: الأميرة لنا تجديني متفق مع الدكتور جدآ النظام يفاوض الحركات المسلحة لكنه ، يفضل ان يتجه النضال نحو العمل المسلح العسكري لأنه يعرف انه قادر على تحقيق نصر على أي تحرك عسكري مستندآ على جيش الدولة وإمكانياته وسيطرتهم على أدوات القمع والعنف مضافآ عليه وجود تنظيمهم المسلح ( قوات الدفاع الشعبي ) وتمكنهم من تدريب كل كوادرهم وتعيينهم في الأجهزة العسكرية والشرطية والأمنية بما يحقق لهم التفوق على غيرهم ويجب قراءة دعوة البشير ( العايز السلطة اليحصل عليها بالقوة كما فعلنا نحن ) في هذا الاطار ، فلم يكن تصريحآ عفو الخاطر او بفعل الحماسة او الصدفة كان تصريحآ مقصودآ ومحدد الأهداف وأهمها أن ينحصر النضال في العمل المسلح أي في الميدان الذي يجيدونه وأعدوا عدتهم فيه في الواقع انهم يتخوفون من النضال السياسي المدني فتراهم يبنون أجهزة الأمن لهذا الهدف ويدمرون العمل النقابي في هذا الأطار ولا يترددون في قتل الطلاب داخل الجامعات وخارجها ولا يأنفون من توجيه السلاح إلى الصدور في مواجهة اي إحتجاج سلمي ويعمدون إلى تحطيم الأحزاب بشتى الوسائل العمل السياسي المدني هو الأصل

الاخت الحبيبة لنا

لك التحية مرة اخرى

مما لا شك فيه ان نظام الانقاذ هذا لم و لن يزول الا بالطريقة التى اتى بها الى حكم البلاد "السلاح"

يعلم الجميع ان قيادات الانقاذ ظلت تردد منذ يومها الاول "ان من له حق و يريده عليه ان يحمل السلاح "

, و الواقع يؤيد ذلك , فالانقاذ تسمع الا لصوت عال "صوت السلاح" .

الى متى نترك هؤلاء الفسادين يحكموننا و ينهبون خيرات بلادنا و يضربون نساءنا ؟

الى متى و نحن نكون مكتوفى الايدى و الى متى نحاورهم لنصل معهم الى اتفاق ؟

, و متى يا ترى نصل معهم الى اتفاق ؟

يا ترى سوف نصل اليه معه اناس ديدينهم النكوص عن العهود و خلف الوعود ؟

بالامس خرج مناوى لا شئ الا لانه لم يجد فيهم غير النفاق و الكذب و اللف و الدوران .

و ليس ببعيد و قعت الانقاذ معنا فى حزب الامة اتفاقا بموجبه عاد الانصار الى السودان

فلم تفى الحكومة بما وقعت عليه من بنود .

فماذا حدث غير الغدر و الخيانة و الفتنة ؟

فالسلاح و السلاح فقط هو الذى بزيل هؤلاء.

>>>>>>>

Quote: اغرب شئ انني ظللت اتجنب هذا البوست لمدة ثلاثة ايام و رأيت ان معظم الناس مثلي تجنبوه حيث ان عدد المداخلات هنا فقط 18 و عدد القراء 555 في النقيض تجد توستاتنا الاخري و بسرعة البرق تضرب صفحات و صفحات دون ان يكون هناك جديد اقتراح او اي شئ عملي... شكرا لك ان طرحتيها بشجاعة يا لنا و هذا هو الحل الوحيد ... و لكننا نرتعد حتي من مجرد الدخول هنا ... لقول مثل هذا... حديث العارفين من امثال محمد قالها بالحرف الواحد في بوسته الوحيد بعد حدث الفيديو (كلامكم ده كلو تبلوهو و تشربو مويتو)

ومن حيث ذلك سوف يظل عالياً


ويا من تمر من هنا لا ترتعد من ذكر حمل السلاح ،، هذا النظام كرتونى هش ،، عملية عسكرية منظمة

وبدون رحمه سوف تكون حركه خـــــــــــــلاص

تحياتي أختي لنا مهدي، والحمد لله أنه لا زال بين نساء السودان مثلك، فجزء كبير من مصيبتنا التي نعيش فيها الأن تتحمل وزره التربية الخاطئة التي سادت المجتمع السوداني حديثا، قديما كانت الأمهات السودانيات يفتخرن بإنجاب الفرسان الذين لا يهابون الموت، كانت كل امرأة تربي رجلا ليكون أسدا لا يقبل الذل والهوان، حرا لا يقبل أن يستعبده رجل آخر، شهما يحمي النساء والأطفال والأرامل، كريما لايبالي بما أنفق، وما أن دخلنا عصر المجتمع الاستهلاكي مجتمع تباهي النساء بالحلي وحطام الدنيا حتى أتتنا تربية أخرى تخرج أشياء لها مظهر الرجال وليس لها من صفات الرجولة شئ، أذلة تنحني رؤوسهم أمام الظلمة وترتعد أوصالهم رعبا، ليت كل نساء السودان مثلك، لما كان حالنا اليوم هكذا.......

الاخت الفاضلة لنا مهدي
الاخوة المتداخلين

مسالة حمل السلاح في تقديري
ليست ضرورة في الوقت الحالي
لان الناس فاض بيها وحالة التعبئة في ذروتها
بل لانها المعادل الطبيعي لاول من حمل السلاح

اذا شتمت رجلاً فمن الطبيعي ان يبادلك الشتيمة بشتيمة
اذا لم يفعل فهذا هو غير الطبيعي
ونبحث عندها عن سبب عدم رده
ربما لحلمه او جبنه
ربما الشاتم ابوه او اخوه
او ربما شتمه بما فيه
المهم نحن نبحث عن التبرير لحالة عدم الرد وليس لحالة الرد نفسها والتي هي الاصل والطبيعي

اذاً لا ارى سبباً لتبرير العمل العسكري
بل واعتبره هو الاصل والعمل المدني هو الاداه المساعده
خلافاً لما ذهب الية استاذنا ابو ساندرا

ولكن بما ان حملة السلاح على كثرتهم لم يستطيعوا ان يعادلوا الوضع
نجد ان من المنطقي بحث الوضع خاصة في حالة اقرارنا باهمية العمل المدني

من وجهة النظر العسكرية لا يمكن الاقرار
بهزيمة امريكا و حلفائها في في العراق وافغانستان
ولكن بفضل العمل المدني المنظم
لا يسع الحلفاء الا التساقط والانسحاب الواحد تلو الآخر
ليكون الهدف النهائي لها الانسحاب!!

ان اهمية العمل المدني تاتي لاعادة توجيه
القوى المتصارعة نحو الاهداف الوطنية
وبلورتها في الصورة التي طالب بها المشرف سابقاً
لضمان فاعليتها ومنعها من تشتيت جهودها
والا فان النتجية لن تكون ماهو مرجو
وبالتاكيد لن تكون وطنية

محمد كدام