كوســتاوي انت انسان غير محترم ومطالب بالاعتذار للدكتور عبد الرحيم محي الدين!!

اذ كيف تشهر في خيط اسفيري سابق في غيابي بعنوانhttp://www.electronicsudan.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=...msg=1243531876&rn=32 بقريبي العالم العلامة المفكر الاسلامي الدبلوماسي والصحافي والاستاذ الجامعي الدكتور عبدالرحيم عمر محي الدين حيث اكتشفت الامر عن طريق الصدفة بواسطة صديق مشترك خبرني بهذا الخيط البشع والذي حاولت فيه مدفوعا بغريزة الحسد والغيرة ايها المفلس للنيل من قريبي وصديقي الدكتور عبد الرحيم ولكنك خسئت ايها(الجربان) فقريبي شئت ام ابيت مثقف وعالم دبلوماسي وتقي ورع وهو صاحب الكتاب المشهور الاكثر مبيعات قبل سنة(الترابي والانقاذ صراع الهوى والهوية) وله اليوم مؤلف جديد على هذا الرابطhttp://www.sudaneseonline.com/news-action-show-id-10786.htm فمهما اختلفت انا فكريا وسياسيا مع قريبي عبد الرحيم سيظل هو قريبي وصديقي ايها الكائن الاسفيرى العجيب.. خسئت ثكلتك امك!

رشو رش بلا هوادة
واضيف لذلك فالمذكور باع
منافسة البورداب فى رمضان
مقابل رحلة سياحة

رش ياعمدة


ياخ دا من ما باع بورداب جدة
فى مسابقة الافطار انا ...داير
اشمت فيهو

Quote: ثكلتك امك!

فليقابلك خلف تلك الناطحة السحابية ، أو وراء وادي السليكون .

اوووو المصنع يفرج عن وثائق جديدة . ... و الله كوستاوى بقا زى الويكيليكس

ايها الحاقد الحاسد هل لديكم في اهلكم وقبيلتكم انسان بهذا الوعي والاخلاقية على شاكلة الرسل والانبياء كما يتحدث قريبي!؟

Quote: مراجعات سياسية: د. عبد الرحيم عمر محيي الدين بين دار الأرقـــم ودار كــــاهل تتمدد( أُمَّـــة الإســــلام) عند نهاية فترتي التي امتدت لمدة أربع سنوات في العمل الدبلوماسي كمستشار إعلامي بسفارتي السودان بلبنان وتركيا، قررتُ أن أقتحم الجامعات السودانية كأستاذ صاحب رسالة وقضية يسير على طريق الأنبياء والمرسلين والدعاة المعاصرين كالأستاذ محمد قطب والدكتور علي شريعتي ومالك بن نبي والندوي والمودوي خاصة وأن الجامعات السودانية قد افتقدت الكثيرين من المفكرين الإسلاميين الذين أخلدوا إلي الراحة تحت ظلال السلطة الوريفة وثمارها اليانعة وحتى الذين ذهبوا للجامعات تبوأوا مواقع إدارية عليا عزلت معظمهم عن قاعات الدراسة ومعاشرة مجتمع الطلاب حيث احتمى الكثيرون منهم بحجب إدارية ومجموعات حراسة بل إن بعضهم اتخذ عمارة كاملة مكتباً له بينما يكتظ أكثر من عشرة أساتذة من أساتذة جامعته في مكتب واحد.. فأستاذنا العلامة الكبير البروفيسير سيد محمد نجيب العطاس المدير والمؤسس للمعهد العالمي العالي للفكر والحضارة الإسلامية بكوالا لمبور عاصمة ماليزيا كان مكتبه الصغير جزء من مكاتب إدارة المعهد ولا تزيد مساحته عن ثلاثين متراً مربعاً وهو العالم الجليل والمؤلف الفيلسوف والمفكر الذي ترجمت مؤلفاته الكثيرة والعميقة لعدة لغات بل لقد ظل يقدم محاضراته في الفكر الإسلامي والفلسفة الإسلامية لطلابه بصورة عادية كبقية الأساتذة في المعهد ويتفوق عليهم بمحاضرته العامة التي تقدم مساء كل سبت يؤمها المفكرون والعلماء الماليزيين والأجانب.. بينما يتمدد مدراء جامعاتنا الذين ليست لهم علاقة بعلم الإدارة ونوابهم في بنايات كاملة وقد عزلوا أنفسهم تماماً عن محيط الطلاب وأصبحت مكاتبهم في أغلب أوقاتها محطات للأنس والحديث في السياسة المحلية والعالمية الطارئة بينما تجتاح محيط الطلاب موجات الماسونية والعلمانية والإفساد المنظم والجهل بأبسط قواعد الدين والأخلاق والقيم الفاضلة لدرجة أن تجارة المساحيق وكريمات التجميل تعرض على بوابات الجامعات من غير حسيب ولا رقيب ولا ناصح ولا موجه.. أما الحركة الإسلامية في الجامعات فقد أصبحت جزء من الديكور السياسي ذو الخطاب الفاتر والخواء الفكري الظاهر والجدل العقيم الماكر.. همها الوحيد هو أن تنال مقاعد الاتحاد بأي طريقة كانت ثم تدخل في بيات فكري قاتل حتى موسم الانتخابات القادم!!. أما قاعات الدراسة فلم تعد تستوعب الطلاب الذين تم قبولهم وفق برنامج الجامعات للجباية وجمع الأموال.. فالقاعة التي تستوعب سبعين طالباً تجد أن عدد الطلاب المقبولين فيها والذين ينبغي أن يحضروا المحاضرات داخلها أكثر من مائة وخمسين طالباً (!!) لذلك تجاهلت الجامعات مسألة حضور الطلاب للمحاضرات حيث أصبح الحضور غير ضروري وغير مُلزِم للطلاب فانقطعت الصلة بين الطلاب وأساتذتهم فأضحى الطالب يعتمد على المذكرات والـ spotting وبذلك ظلت الجامعات تُخرج أعداداً من الطلاب فاقدي التأهيل العلمي اللازم. أما وضع الأستاذ الجامعي فعنه حدث ولا حرج.. فأي موظف في الجمارك أو الضرائب أو جهاز الأمن أو الشرطة يتفوق على البروفيسير الجامعي من حيث المعاش والمخصصات فأصبحت الجامعات بيئة طاردة لا يلجأ إليها إلا مَنْ لا يجد غيرها.. في هذا الجو الخانق والذي مع سوئه لا يخلو من الغيرة والمكايدات وشيئاً من تصفية الحسابات شعرت أن عطائي خارج الجامعة سيكون أكثر حرية وانطلاقة وأفضل أداءً حيث يستطيع الإنسان أن يعبر عن نفسه بحرية لأنه سيد نفسه ورئيسها.. وصدق إمامنا وشيخنا الشهيد حسن البنا الذي وجهنا في رسالته الهامة التي تشمل أركان الدعوة العشرة والتي أطلق عليها اسم ( رسالة التعاليم) حيث علمنا أن لا نحرص على الوظيفة فقال: لا تحرص على الوظيفة فإنها أضيق أبواب الرزق.. وصدق رسولنا الكريم الذي علمنا أن تسعة أعشار الرزق خارج الوظيفة .. أي في التجارة.. فكل الموظفين يتنافسون في عُشـْرٍ واحد.. لذلك تقدمتُ باستقالتي من الجامعة تلك الاستقالة التي بدأت فعلياً ابتداءً من التاسع من يناير المنصرم 2009م وأنشأتُ ( شركة دار كاهل للدراسات والطباعة والنشر المحدودة) .. والتي تهتم بقضايا الفكر والثقافة وطباعة ونشر كتب التراث الإسلامي ورسائل أساتذة الجامعات للماجستير والدكتوراة تلك الأطروحات الهامة والتي ظلت لعقود من الزمان يحول دون طباعتها ضيق ذات اليد وجشع مؤسسات الدولة وشركاتها للطباعة وعدم رعاية الدولة للمبدعين والعلماء حتى أصبح معاش أصغر شاويش بعد الخدمة يزيد عن معاش أكبر بروفيسير في الجامعة أما معاشات العقداء والعمداء واللواءات والفرقاء فعنها يطول الحديث.. انطلقت شركة دار كاهل لتعلن التوأمة مع دار الأرقم بن الأرقم حيث انطلقت من دار الأرقم دعوة التوحيد والآن تنطلق من دار كاهل دعوة الوحدة الإسلامية وتوحيد أهل القبلة في الهدف والوجهة والمواقف.. فكانت : ( مجلة أُمَّــة الإسلامية العلمية) التي صدر العدد الأول منها صبيحة الإثنين 9/مارس/2009م متوافقاً مع ذكرى ميلاد الحبيب المصطفى.. حيث حوت العديد من المقالات التي سطرتها أقلام كبار العلماء أمثال الشيخ القرضاوي والدكتور محمد عمارة والدكتور حسن حنفي والشيخ محمد علي التسخيري والسيد/ محمد حسين فضل الله وغيرهم من علماء الأمة الإسلامية.. إن مجلة أمة الإسلام تعتبر الأولي في السودان من حيث الموضوع والشعار والمادة الفكرية التي تتناول قضايا الأمة الإسلامية وتدعو للوحدة الفكرية والسياسية والتقارب بين المذاهب الإسلامية بصورة تنبذ كل ادعاءات الفرقة والشتات بين أفراد الأمة الإسلامية.. فإذا كان شيخنا الأفغاني قد سبقنا بقرن كامل بإصدار صحيفته الشهيرة ( العروة الوثقي) والتي عاونه فيها تلميذه الشيخ/ محمد عبده، فإن مجلة أمة الإسلام تسير على طريق العروة الوثقي وعلى نهج الأفغاني الذي يجمع بين الثورة والإصلاح وعلى نهج تلميذه محمد عبده الذي يدعو للإصلاح عن طريق التربية. الآن (مجلة أمة الإسلام) قد نزل العدد الأول منها للمكتبات. ( نواصل بإذن الله).

ايعقل ايها الجربان ان يلطش استاذ جامعي له طلابه وقراؤه وهو في وعي وتهذيب واخلاق قريبي الدكتور عبد الرحيم الذي يشهد له بذلك كل اهل السودان ان يلطش مجرد مقال من كليمات.. اعدم قريبي الدكتور العقل وهو العقل الذي اهله لنيل البكالريوس والماجستير والدكتوراه وهو الدبلوماسي اللبق الواعي.... وهو يعلم ان السرقة من اسوأ الرذائل بحكم وعيه وتربيته الدينية التي اشهد عليها بنفسي منذ ان كنا اطفالا وتربينا في كنف اهل في قرية واحدة وقد رضعنا فيها من ذات مناهل القيم والاخلاق؟!

تبا لك ايها الاحمق وستندم على كل سطر سطرته ظلما في حق قريبي الدكتور العلامة الامين عبد الرحيم والمشهود له بعفة ونظافة اليد وانه وحده الزاهد والفقير بل المعدم بالمقارنة مع رفاقه من ملة السوء والفساد حيث لا زال الرجل يعيش مستورا مع رفيقة عمره الوحيدة الامينة بالكسرة والموية بحي الكلاكلة في بيت الايجار المكون من حجرة واحدة وصالة واما مرتبه الجامعي ينفق جله على مساكين الحي ؟!

هل لديكم ايها الجربان مرشح في كل السودان قدم برنامجا متكاملا وطموحا مثل برنامج قريبي والذي يعبر عن استقامته وطهريته وتقشفه وتقربه الى الله ايها الجربان!








عبدالرحيم عمر محي الدين :لدينا برنامج طموح لتخفيف أعباء المعيشة وتطوير الخدمات الأساسية


د.عبدالرحيم عمر محي الدين: نائب امين العلاقات الخارجية بالمؤتمر الوطني سابقاً
اعلن الدكتور عبدالرحيم عمر محي الدين ترشيح شخصه لمنصب والي الخرطوم في الانتخابات المقبلة مستقلا ، عبدالرحيم الحاصل علي الدكتوراة في العلوم والحضارة الاسلامية من الجامعات الماليزية، اكد في تصريحات «للصحافة» ان رغبته في الترشيح لمنصب والي الخرطوم جاءت تلبية لنداء مئات الالاف من جماهير ولاية الخرطوم الذين يعانون الفقر والمرض والرسوم الدراسية العالية والعطالة المتراكمة لجيوش الخريجين، رغم الموارد المادية الضخمة للبلاد بصفة عامة ولولاية الخرطوم بصفة خاصة، مضيفا ان تلك الموارد وحال ترشيدها لوفرت الحياة الكريمة لاهل الخرطوم، بيد انها توجه في الوقت الراهن للصرف البذخي من مسيرات سياسية لاجدوي منها ، واكد الدبلوماسي السابق تعهده بتقديم برنامج انتخابي طموح مع الالتزام به حال فوزه بمنصب الوالي ، خاصة ان البرنامج يقوم علي مبدأ تقديم اقرارات الذمة عبر الصحافة والوسائط الاعلامية للوالي وافراد حكومته والقياديين في جهازه التنفيذي مع التعهد بترشيد الصرف لحده الادني وعلي سبيل المثال ان يسكن الوالي بمنزله الشخصي حتي يكون غدوة لكافة وزراء حكومته وان تخصص للوالي سيارة واحدة ماركة جياد ومنع تخصيص اية سيارات اخري للاسرة وغيرها مع التعهد بدفع فواتير الكهرباء والجوال من مرتباتهم .
تشير « الصحافة» الي ان الدكتور عبدالرحيم عمر محي الدين كان من ابرز قيادات اتحاد طلاب جامعة الخرطوم كما شغل منصب نائب امين العلاقات الخارجية بالمؤتمر الوطني وكلف بمهام دبلوماسية خارج البلاد قبل قراره بترك الحزب في 2005م.
الصحافة جلست الي الدكتور عبدالرحيم عمر محي الدين بهدف الوقوف علي رؤاه واستراتيجياته للارتقاء بانسان الولاية في مختلف انماط الحياة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية عبر الحوار التالي :

* من انتم ؟
انا عبدالرحيم العالم عمر محي الدين من مواليد 1959 حصلت علي الدكتوراة في العلوم السياسية والحضارة الاسلامية من ماليزيا ، التحقت بالعمل الدبلوماسي بتركيا ولبنان كما عملت مديرا لمؤسسة موفق الدولية بالخرطوم وتلقيت عددا من الدورات الادارية والاستراتيجية باكاديمية السودان للعلوم الادارية ومركز تطوير الادارة ، علاوة علي دورات مماثلة خارج السودان، كما عملت استاذا بجامعة النيلين بالخرطوم حتي يناير 2009م، واشغل الان منصب مدير احدي الشركات الخاصة.

* ما علاقتك بالعمل السياسي ؟
منذ ايام الطلاب الباكرة كانت لدي اهتمامات سياسية تبلورت بصورة واضحة بجامعة الخرطوم حيث كنت من قادة اتحاد الطلاب بالجامعة وكنت من المتحدثين الرئيسيين باسم الحركة الاسلامية وقد كنا وقتها نحلم بتحقيق دولة الكفاية والعدل والطهر والعفة ، كنا وقتها ننادي بتقديم الانموذج القيادي الذي يقوم علي التعفف عن المال العام ورعاية المستضعفين والمهمشين والبسطاء ، كنا نشارك بفاعلية في المنظمات التي تقدم الكساء والدواء والمأوي للذين ضربهم الجفاف والصحر 1983م.

* ماذا بعد طموحات وتطلعات حياة الطلاب ؟
بعد التخرج من الجامعة مضيت علي ذات الطريق حتي مجئ الانقاذ في 1989 م كنا نريد للثورة الوليدة ان تمثل انحيازا لكل جماهير الشعب بمختلف قبائله واعراقه وولاياته وان تقدم النموذج الذي ظللنا نبشر به وتقديم القيادة الزاهدة في المنصب .

* ارتبطتم بالانقاذ حتي 2005 فهل ظللت تقدم هذا الانموذج ؟
ظللت من داخل اجهزة الحزب الحاكم نقدم النصح ونعترض علي الكثير من الظاهر السلبية مثل تفشي القبلية الوظيفية والسياسية بدرجة فاقت كل الحقب الماضية لم نيأس من الاصلاح وانتقدنا احتكار عدد محدود من الشخوص للمواقع القيادية الدستورية والتنفيذية وكذلك عملنا علي مواجهة احتكار عدد لا يتجاوز الاربعين شخصا لكافة مجالس ادارات المؤسسات الاقتصادية بالبلاد بصورة جعلت عوائدهم المالية الشهرية خرافية في وقت يعاني فيه المواطن الافتقار لقيمة امبولة الملاريا وغسيل الفشل الكلوي. . عندما ارتفع صوتنا ناقدين اوصدت الابواب في وجوهنا فآثرنا الخروج وطرح رؤانا للشارع السوداني العريض الذي جئنا منه وها نحن نعود اليه من غير تبديل وتغيير للقيم .

* ماهي ابرز ملامح برنامجكم الانتخابي ؟
في مجال ادارة العاصمة لدينا برنامج واضح يقوم علي مبدأ القيادة الرشيدة وسيكون الوالي هو الغدوة لحكومته حيث يسكن الوالي بمنزله الخاص وسط مواطنيه وتوفر له سيارة واحدة ماركة جياد ففي ذلك تشجيع للصناعة الوطنية وترشيد للموارد اذ لن تخصص اية عربات اخري - كما هو الحال الان اذ يتم توجيه اسطول من السيارات للاسرة والضيافة والابناء وغيره مما يكلف خزانة الولاية الكثير المرهق - وسيتم تطبيق ذلك علي كل القيادات الاخري من وزراء وتنفيذيين وغيرهم ، كما سنعمل علي اعلان ابراء ذمة للوالي وحكومته امام الرأي العام ، في مجال الخدمات الصحية والتعليمية فسوف نعمل علي تحقيق مجانية التعليم من الاساس وحتي الجامعة مع توفير خدمات العلاج المجاني بمستشفيات الدولة مستغلين في ذلك توسيع مظلة التأمين الصحي، وفي مجال النقل والمواصلات فان برنامجنا يشتمل علي انشاء شركة مواصلات الخرطوم التي قوامها مواعين النقل ذات السعة الكبيرة لتخفيف تعريفة المواصلات ، كما لنا رؤية نحسب انها نموذجية في تخفيف الاعباء المعيشية بانشاء مجمعات استهلاكية تقدم السلع الاستراتيجية والضرورية باسعار تقارب اسعار التكلفة، ونعتزم تشجيع الشركات الاقتصادية العاملة بالخرطوم لمضاعفة انتاجها في مجال الخضر والفواكه والالبان واللحوم البيضاء والحمراء والعمل علي مراجعة مشروع سندس الذي تبلغ مساحته «100» ألف فدان والذي ظل عبئا علي الولاية بصورة تجعل منه مشروعا منتجا يخفف اعباء المعيشة علي المواطنين بتوفير الالبان واللحوم والاعلاف.

* ماذا عن انسان الريف ؟
لدينا برنامج طموح يحتوي علي بشريات جمة لاهلنا في الريف يقوم علي وقف التعدي الحكومي علي الحرمات التاريخية لتلك القري والبلدات حيث نلتزم بتمليك اهلنا في الريف تلك الحرمات التاريخية بصورة تضمن مستقبل ابنائهم كما سنعمل علي ايقاف التعدي الحكومي علي الاراضي الزراعية بالولاية .

* اراك مطمئنا لبلوغ الهدف من اين لك هذه الثقة ؟
اثق تماما في جماهير الخرطوم ، هذه الولاية التي لا تباع ولا تشتري والتي تستضيف عشرات الجامعات والتي يشكل حوالي «80%» من سكانها استقلالا كاملا عن كافة الاحزاب ما يعني انهم الاقرب الينا والي برنامجنا بعد ان اصابهم « القرف » جراء غياب الرشد السياسي بكل مآلاته.



http://www.alhadag.com/interviews1.php?id=1034

هل لديكم ايها الجربان مرشح في كل السودان قدم برنامجا متكاملا وطموحا مثل برنامج قريبي والذي يعبر عن استقامته وطهريته وتقشفه وتقربه الى الله ايها الجربان!








عبدالرحيم عمر محي الدين :لدينا برنامج طموح لتخفيف أعباء المعيشة وتطوير الخدمات الأساسية


د.عبدالرحيم عمر محي الدين: نائب امين العلاقات الخارجية بالمؤتمر الوطني سابقاً
اعلن الدكتور عبدالرحيم عمر محي الدين ترشيح شخصه لمنصب والي الخرطوم في الانتخابات المقبلة مستقلا ، عبدالرحيم الحاصل علي الدكتوراة في العلوم والحضارة الاسلامية من الجامعات الماليزية، اكد في تصريحات «للصحافة» ان رغبته في الترشيح لمنصب والي الخرطوم جاءت تلبية لنداء مئات الالاف من جماهير ولاية الخرطوم الذين يعانون الفقر والمرض والرسوم الدراسية العالية والعطالة المتراكمة لجيوش الخريجين، رغم الموارد المادية الضخمة للبلاد بصفة عامة ولولاية الخرطوم بصفة خاصة، مضيفا ان تلك الموارد وحال ترشيدها لوفرت الحياة الكريمة لاهل الخرطوم، بيد انها توجه في الوقت الراهن للصرف البذخي من مسيرات سياسية لاجدوي منها ، واكد الدبلوماسي السابق تعهده بتقديم برنامج انتخابي طموح مع الالتزام به حال فوزه بمنصب الوالي ، خاصة ان البرنامج يقوم علي مبدأ تقديم اقرارات الذمة عبر الصحافة والوسائط الاعلامية للوالي وافراد حكومته والقياديين في جهازه التنفيذي مع التعهد بترشيد الصرف لحده الادني وعلي سبيل المثال ان يسكن الوالي بمنزله الشخصي حتي يكون غدوة لكافة وزراء حكومته وان تخصص للوالي سيارة واحدة ماركة جياد ومنع تخصيص اية سيارات اخري للاسرة وغيرها مع التعهد بدفع فواتير الكهرباء والجوال من مرتباتهم .
تشير « الصحافة» الي ان الدكتور عبدالرحيم عمر محي الدين كان من ابرز قيادات اتحاد طلاب جامعة الخرطوم كما شغل منصب نائب امين العلاقات الخارجية بالمؤتمر الوطني وكلف بمهام دبلوماسية خارج البلاد قبل قراره بترك الحزب في 2005م.
الصحافة جلست الي الدكتور عبدالرحيم عمر محي الدين بهدف الوقوف علي رؤاه واستراتيجياته للارتقاء بانسان الولاية في مختلف انماط الحياة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية عبر الحوار التالي :

* من انتم ؟
انا عبدالرحيم العالم عمر محي الدين من مواليد 1959 حصلت علي الدكتوراة في العلوم السياسية والحضارة الاسلامية من ماليزيا ، التحقت بالعمل الدبلوماسي بتركيا ولبنان كما عملت مديرا لمؤسسة موفق الدولية بالخرطوم وتلقيت عددا من الدورات الادارية والاستراتيجية باكاديمية السودان للعلوم الادارية ومركز تطوير الادارة ، علاوة علي دورات مماثلة خارج السودان، كما عملت استاذا بجامعة النيلين بالخرطوم حتي يناير 2009م، واشغل الان منصب مدير احدي الشركات الخاصة.

* ما علاقتك بالعمل السياسي ؟
منذ ايام الطلاب الباكرة كانت لدي اهتمامات سياسية تبلورت بصورة واضحة بجامعة الخرطوم حيث كنت من قادة اتحاد الطلاب بالجامعة وكنت من المتحدثين الرئيسيين باسم الحركة الاسلامية وقد كنا وقتها نحلم بتحقيق دولة الكفاية والعدل والطهر والعفة ، كنا وقتها ننادي بتقديم الانموذج القيادي الذي يقوم علي التعفف عن المال العام ورعاية المستضعفين والمهمشين والبسطاء ، كنا نشارك بفاعلية في المنظمات التي تقدم الكساء والدواء والمأوي للذين ضربهم الجفاف والصحر 1983م.

* ماذا بعد طموحات وتطلعات حياة الطلاب ؟
بعد التخرج من الجامعة مضيت علي ذات الطريق حتي مجئ الانقاذ في 1989 م كنا نريد للثورة الوليدة ان تمثل انحيازا لكل جماهير الشعب بمختلف قبائله واعراقه وولاياته وان تقدم النموذج الذي ظللنا نبشر به وتقديم القيادة الزاهدة في المنصب .

* ارتبطتم بالانقاذ حتي 2005 فهل ظللت تقدم هذا الانموذج ؟
ظللت من داخل اجهزة الحزب الحاكم نقدم النصح ونعترض علي الكثير من الظاهر السلبية مثل تفشي القبلية الوظيفية والسياسية بدرجة فاقت كل الحقب الماضية لم نيأس من الاصلاح وانتقدنا احتكار عدد محدود من الشخوص للمواقع القيادية الدستورية والتنفيذية وكذلك عملنا علي مواجهة احتكار عدد لا يتجاوز الاربعين شخصا لكافة مجالس ادارات المؤسسات الاقتصادية بالبلاد بصورة جعلت عوائدهم المالية الشهرية خرافية في وقت يعاني فيه المواطن الافتقار لقيمة امبولة الملاريا وغسيل الفشل الكلوي. . عندما ارتفع صوتنا ناقدين اوصدت الابواب في وجوهنا فآثرنا الخروج وطرح رؤانا للشارع السوداني العريض الذي جئنا منه وها نحن نعود اليه من غير تبديل وتغيير للقيم .

* ماهي ابرز ملامح برنامجكم الانتخابي ؟
في مجال ادارة العاصمة لدينا برنامج واضح يقوم علي مبدأ القيادة الرشيدة وسيكون الوالي هو الغدوة لحكومته حيث يسكن الوالي بمنزله الخاص وسط مواطنيه وتوفر له سيارة واحدة ماركة جياد ففي ذلك تشجيع للصناعة الوطنية وترشيد للموارد اذ لن تخصص اية عربات اخري - كما هو الحال الان اذ يتم توجيه اسطول من السيارات للاسرة والضيافة والابناء وغيره مما يكلف خزانة الولاية الكثير المرهق - وسيتم تطبيق ذلك علي كل القيادات الاخري من وزراء وتنفيذيين وغيرهم ، كما سنعمل علي اعلان ابراء ذمة للوالي وحكومته امام الرأي العام ، في مجال الخدمات الصحية والتعليمية فسوف نعمل علي تحقيق مجانية التعليم من الاساس وحتي الجامعة مع توفير خدمات العلاج المجاني بمستشفيات الدولة مستغلين في ذلك توسيع مظلة التأمين الصحي، وفي مجال النقل والمواصلات فان برنامجنا يشتمل علي انشاء شركة مواصلات الخرطوم التي قوامها مواعين النقل ذات السعة الكبيرة لتخفيف تعريفة المواصلات ، كما لنا رؤية نحسب انها نموذجية في تخفيف الاعباء المعيشية بانشاء مجمعات استهلاكية تقدم السلع الاستراتيجية والضرورية باسعار تقارب اسعار التكلفة، ونعتزم تشجيع الشركات الاقتصادية العاملة بالخرطوم لمضاعفة انتاجها في مجال الخضر والفواكه والالبان واللحوم البيضاء والحمراء والعمل علي مراجعة مشروع سندس الذي تبلغ مساحته «100» ألف فدان والذي ظل عبئا علي الولاية بصورة تجعل منه مشروعا منتجا يخفف اعباء المعيشة علي المواطنين بتوفير الالبان واللحوم والاعلاف.

* ماذا عن انسان الريف ؟
لدينا برنامج طموح يحتوي علي بشريات جمة لاهلنا في الريف يقوم علي وقف التعدي الحكومي علي الحرمات التاريخية لتلك القري والبلدات حيث نلتزم بتمليك اهلنا في الريف تلك الحرمات التاريخية بصورة تضمن مستقبل ابنائهم كما سنعمل علي ايقاف التعدي الحكومي علي الاراضي الزراعية بالولاية .

* اراك مطمئنا لبلوغ الهدف من اين لك هذه الثقة ؟
اثق تماما في جماهير الخرطوم ، هذه الولاية التي لا تباع ولا تشتري والتي تستضيف عشرات الجامعات والتي يشكل حوالي «80%» من سكانها استقلالا كاملا عن كافة الاحزاب ما يعني انهم الاقرب الينا والي برنامجنا بعد ان اصابهم « القرف » جراء غياب الرشد السياسي بكل مآلاته.



http://www.alhadag.com/interviews1.php?id=1034

هل لديكم ايها الجربان مرشح في كل السودان قدم برنامجا متكاملا وطموحا مثل برنامج قريبي والذي يعبر عن استقامته وطهريته وتقشفه وتقربه الى الله ايها الجربان!








عبدالرحيم عمر محي الدين :لدينا برنامج طموح لتخفيف أعباء المعيشة وتطوير الخدمات الأساسية


د.عبدالرحيم عمر محي الدين: نائب امين العلاقات الخارجية بالمؤتمر الوطني سابقاً
اعلن الدكتور عبدالرحيم عمر محي الدين ترشيح شخصه لمنصب والي الخرطوم في الانتخابات المقبلة مستقلا ، عبدالرحيم الحاصل علي الدكتوراة في العلوم والحضارة الاسلامية من الجامعات الماليزية، اكد في تصريحات «للصحافة» ان رغبته في الترشيح لمنصب والي الخرطوم جاءت تلبية لنداء مئات الالاف من جماهير ولاية الخرطوم الذين يعانون الفقر والمرض والرسوم الدراسية العالية والعطالة المتراكمة لجيوش الخريجين، رغم الموارد المادية الضخمة للبلاد بصفة عامة ولولاية الخرطوم بصفة خاصة، مضيفا ان تلك الموارد وحال ترشيدها لوفرت الحياة الكريمة لاهل الخرطوم، بيد انها توجه في الوقت الراهن للصرف البذخي من مسيرات سياسية لاجدوي منها ، واكد الدبلوماسي السابق تعهده بتقديم برنامج انتخابي طموح مع الالتزام به حال فوزه بمنصب الوالي ، خاصة ان البرنامج يقوم علي مبدأ تقديم اقرارات الذمة عبر الصحافة والوسائط الاعلامية للوالي وافراد حكومته والقياديين في جهازه التنفيذي مع التعهد بترشيد الصرف لحده الادني وعلي سبيل المثال ان يسكن الوالي بمنزله الشخصي حتي يكون غدوة لكافة وزراء حكومته وان تخصص للوالي سيارة واحدة ماركة جياد ومنع تخصيص اية سيارات اخري للاسرة وغيرها مع التعهد بدفع فواتير الكهرباء والجوال من مرتباتهم .
تشير « الصحافة» الي ان الدكتور عبدالرحيم عمر محي الدين كان من ابرز قيادات اتحاد طلاب جامعة الخرطوم كما شغل منصب نائب امين العلاقات الخارجية بالمؤتمر الوطني وكلف بمهام دبلوماسية خارج البلاد قبل قراره بترك الحزب في 2005م.
الصحافة جلست الي الدكتور عبدالرحيم عمر محي الدين بهدف الوقوف علي رؤاه واستراتيجياته للارتقاء بانسان الولاية في مختلف انماط الحياة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية عبر الحوار التالي :

* من انتم ؟
انا عبدالرحيم العالم عمر محي الدين من مواليد 1959 حصلت علي الدكتوراة في العلوم السياسية والحضارة الاسلامية من ماليزيا ، التحقت بالعمل الدبلوماسي بتركيا ولبنان كما عملت مديرا لمؤسسة موفق الدولية بالخرطوم وتلقيت عددا من الدورات الادارية والاستراتيجية باكاديمية السودان للعلوم الادارية ومركز تطوير الادارة ، علاوة علي دورات مماثلة خارج السودان، كما عملت استاذا بجامعة النيلين بالخرطوم حتي يناير 2009م، واشغل الان منصب مدير احدي الشركات الخاصة.

* ما علاقتك بالعمل السياسي ؟
منذ ايام الطلاب الباكرة كانت لدي اهتمامات سياسية تبلورت بصورة واضحة بجامعة الخرطوم حيث كنت من قادة اتحاد الطلاب بالجامعة وكنت من المتحدثين الرئيسيين باسم الحركة الاسلامية وقد كنا وقتها نحلم بتحقيق دولة الكفاية والعدل والطهر والعفة ، كنا وقتها ننادي بتقديم الانموذج القيادي الذي يقوم علي التعفف عن المال العام ورعاية المستضعفين والمهمشين والبسطاء ، كنا نشارك بفاعلية في المنظمات التي تقدم الكساء والدواء والمأوي للذين ضربهم الجفاف والصحر 1983م.

* ماذا بعد طموحات وتطلعات حياة الطلاب ؟
بعد التخرج من الجامعة مضيت علي ذات الطريق حتي مجئ الانقاذ في 1989 م كنا نريد للثورة الوليدة ان تمثل انحيازا لكل جماهير الشعب بمختلف قبائله واعراقه وولاياته وان تقدم النموذج الذي ظللنا نبشر به وتقديم القيادة الزاهدة في المنصب .

* ارتبطتم بالانقاذ حتي 2005 فهل ظللت تقدم هذا الانموذج ؟
ظللت من داخل اجهزة الحزب الحاكم نقدم النصح ونعترض علي الكثير من الظاهر السلبية مثل تفشي القبلية الوظيفية والسياسية بدرجة فاقت كل الحقب الماضية لم نيأس من الاصلاح وانتقدنا احتكار عدد محدود من الشخوص للمواقع القيادية الدستورية والتنفيذية وكذلك عملنا علي مواجهة احتكار عدد لا يتجاوز الاربعين شخصا لكافة مجالس ادارات المؤسسات الاقتصادية بالبلاد بصورة جعلت عوائدهم المالية الشهرية خرافية في وقت يعاني فيه المواطن الافتقار لقيمة امبولة الملاريا وغسيل الفشل الكلوي. . عندما ارتفع صوتنا ناقدين اوصدت الابواب في وجوهنا فآثرنا الخروج وطرح رؤانا للشارع السوداني العريض الذي جئنا منه وها نحن نعود اليه من غير تبديل وتغيير للقيم .

* ماهي ابرز ملامح برنامجكم الانتخابي ؟
في مجال ادارة العاصمة لدينا برنامج واضح يقوم علي مبدأ القيادة الرشيدة وسيكون الوالي هو الغدوة لحكومته حيث يسكن الوالي بمنزله الخاص وسط مواطنيه وتوفر له سيارة واحدة ماركة جياد ففي ذلك تشجيع للصناعة الوطنية وترشيد للموارد اذ لن تخصص اية عربات اخري - كما هو الحال الان اذ يتم توجيه اسطول من السيارات للاسرة والضيافة والابناء وغيره مما يكلف خزانة الولاية الكثير المرهق - وسيتم تطبيق ذلك علي كل القيادات الاخري من وزراء وتنفيذيين وغيرهم ، كما سنعمل علي اعلان ابراء ذمة للوالي وحكومته امام الرأي العام ، في مجال الخدمات الصحية والتعليمية فسوف نعمل علي تحقيق مجانية التعليم من الاساس وحتي الجامعة مع توفير خدمات العلاج المجاني بمستشفيات الدولة مستغلين في ذلك توسيع مظلة التأمين الصحي، وفي مجال النقل والمواصلات فان برنامجنا يشتمل علي انشاء شركة مواصلات الخرطوم التي قوامها مواعين النقل ذات السعة الكبيرة لتخفيف تعريفة المواصلات ، كما لنا رؤية نحسب انها نموذجية في تخفيف الاعباء المعيشية بانشاء مجمعات استهلاكية تقدم السلع الاستراتيجية والضرورية باسعار تقارب اسعار التكلفة، ونعتزم تشجيع الشركات الاقتصادية العاملة بالخرطوم لمضاعفة انتاجها في مجال الخضر والفواكه والالبان واللحوم البيضاء والحمراء والعمل علي مراجعة مشروع سندس الذي تبلغ مساحته «100» ألف فدان والذي ظل عبئا علي الولاية بصورة تجعل منه مشروعا منتجا يخفف اعباء المعيشة علي المواطنين بتوفير الالبان واللحوم والاعلاف.

* ماذا عن انسان الريف ؟
لدينا برنامج طموح يحتوي علي بشريات جمة لاهلنا في الريف يقوم علي وقف التعدي الحكومي علي الحرمات التاريخية لتلك القري والبلدات حيث نلتزم بتمليك اهلنا في الريف تلك الحرمات التاريخية بصورة تضمن مستقبل ابنائهم كما سنعمل علي ايقاف التعدي الحكومي علي الاراضي الزراعية بالولاية .

* اراك مطمئنا لبلوغ الهدف من اين لك هذه الثقة ؟
اثق تماما في جماهير الخرطوم ، هذه الولاية التي لا تباع ولا تشتري والتي تستضيف عشرات الجامعات والتي يشكل حوالي «80%» من سكانها استقلالا كاملا عن كافة الاحزاب ما يعني انهم الاقرب الينا والي برنامجنا بعد ان اصابهم « القرف » جراء غياب الرشد السياسي بكل مآلاته.



http://www.alhadag.com/interviews1.php?id=1034

؟

الناظر هباني.

قلت لي الاستاذ الجامعي يلطش من النت، طيب الطالب يعمل شنوا ومن الذي يرافب الطلاب؟

.



ومـا هـذا المـبنى الأنيق أهو بيت أم سفارة أم وزارة ؟!


.

السلطان دينق


اراك تتامر مع (الخردة) في اشانة سمعة قريبي الدكتور عبد الرحيم
وبيننا وبينكم القضاء (بتاع مولانا جلال الدين محمد عثمان)!
عالم غريبة وزي ما شايف الخردة زايغ عامل ما شايف البوست!
تعال يا كوستاوي بيناتنا كلام دقاقة اوعى تزوغ زي ما بدر الطين زايغ منك!

السلطان دينق


اراك تتامر مع (الخردة) في اشانة سمعة قريبي الدكتور عبد الرحيم
وبيننا وبينكم القضاء (بتاع مولانا جلال الدين محمد عثمان)!
عالم غريبة وزي ما شايف الخردة زايغ عامل ما شايف البوست!
تعال يا كوستاوي بيناتنا كلام دقاقة اوعى تزوغ زي ما بدر الطين زايغ منك!

إنا لله ياهباني
الرساليين اصحاب رسالات