الانفصال صار حتمى لا للتفريط في حقنا ابداً

إنّ تقسيم السودان يبدو حتمياً، لأن مسؤولي الشمال والجنوب لم يبذلوا جهداً حقيقياً للحفاظ على وحدة أكبر دولة أفريقية. وقال أبو الغيط للتلفزيون المصري أمس: «منذ توقيع إتفاق نيفاشا لا يتم بذل جهد حقيقي وجاد من قِبل الجانبين للبقاء سوياً». وأضاف: «كل المؤشرات الآن تقول إن الانفصال قادم».
جريدة الراى العام

نعم ان الانفصال صار حتمى وحتى الحركة اعلنت ذلك بصراحة لاول مرة في حياتها خلعت قناع الالفة والخداع وذى ما قال المثل اتمسكن حتى تتمكن
المهم يجب ان لا نفرط في حقنا يجب ترسيم الحدود من الان
يجب تحميل الجنوب جزء من الديون
لنا استثمارات في البترول في الجنوب يجب الحفاظ عليها
عدم منح الجنوبين في الشمال حق الاقامة او الجنسية يجب ان يذهبوا للجنوب وفوراً
لا احد يقول الحقوق الاربعة ولا يحزنون دي امور يتم مناقشتها بعدين يعد ان يرحلوا من الشمال

طالما هم من اختاروا عليهم ان يذهبوا الي جنتهم المنشودة

لا ولن نفرط في حقوقنا فاليعلم الموتمر الوطنى ان الاوان قد حان ولن نسكت على اي تفريط ومصيرهم الان في كف عفريت يجب الحفاظ على حقوقنا او ان يذهبوا غير ماسوف عليهم

ولنا عودة

قادة الحركة الشعبية يتصرفون وكان الجنوب م فصلة على العلم ان هذا القرار قرار المواطن لا الحركة لكن ماذا نقول غير التزوير قادم وبقوة والنتجة مضمونة والبطاقات عبئت مسبقاً

الفساد مستشرى بالحنوب ولا احد يتكلم والكل يقول الشمال وحكومتة حرامية ومرتشين ووووو ولا احد يتحدث عن الجنوب والفساد الموجود فية
تحركنا رغبتنا في تغيير الحكومة الانقاذية ولا يهمنا الوطن اذا تفتت او لا يا سبحان الله
نعم الانفصال قادم وبقوة واذا اراد الشعب الجنوبي هذا فمبروك عليهم بس عليهم تحمل تبعات هذا القرار وذكرناها سابقا واهمها ارسال كل الجنوبين للجنوب وبدوت اى استثناء

ولنا عودة

Elsheikh Mohd Aboidris

سلام ..الشيخ

.. بذالك قيام

حركة تحرير جنوب السوداناهداف الحركة القتال حتى يعود الفرع الى الاصل
ويعود الجنوب الى حضن الوطن
والقضاء على براثن الخمير الحمر

وتصفية اثار الخمير الحمر فى الشمال
ثم الاتجاه جنوبا

سلام عبد العظيم احمد
اشكرك على مرورك الكريم

البلد محتاجة شغل كتير

الخوف من الحرب والتفتيت
لكن الجنوب اذا انفصل لن يعود مرة اخرى لاحضان الوطن ابدا
ما هم نفس الفاسدين الموجودين في الشمال موجودين الان في الجنوب

هاهى حكومة الجنوب نصبت نفسها وصية على دارفور واتت بالعتاد وبنا المعسكرات للمتمردين بمساعدة يوغندية اسرائليه
يعنى الجماعة ما عايزن يعيشوا في سلام ابدا بل بدوا يخططوا للفتن ولاشعال الحرب فب دارفور

يوما بعد يوم ينكشف وجة الحركة القبيح وكرة لما هو كل شمالى ولا ادري لماذا؟
الانفصال تفصلنا منه ايام وللان لم نرى اى تقدم يذكر بتاكيد حقوقنا في ترسيم الحدود وقسمة الثروة والنفط واستثماراتنا في الجنوب و المواطنة ( وهذة يجب ان تكون واذحة ليس فيها مجاملة الشمالى للشمال والجنوبى للجنوب)
الايام القادمة سنرى فيها الوجة الاقبح للحركة ولصقور الانفصال والحرب فيها

ولنا عودة

Quote: نعم الانفصال قادم وبقوة واذا اراد الشعب الجنوبي هذا فمبروك عليهم بس عليهم تحمل تبعات هذا القرار وذكرناها سابقا واهمها ارسال كل الجنوبين للجنوب وبدوت اى استثناء

نعم اخي الشيخ

هذا خيارهم فليتحملوا وزرهم ....

Quote: نعم اخي الشيخ هذا خيارهم فليتحملوا وزرهم ....

شكراً ود الباوقة

نعم هذا خيارهم لكن منو البيقنع ناس قريعتى راحت ديل
بيدافعوا عنهم اكثر ما هم بيدافعوا عن انفسهم

ابتدرت الحركة الشعبية لتحرير السودان، مُشاورات مكثفة مع حركة العدل والمساواة وحركة تحرير السودان جناح مني أركو مناوي تقضي بأهمية الإتفاق على ترتيب الأوضاع للحركات المسلحة بعد الاستفتاء المقبل في حَال الانفصال. وكشفت مصادر مطلعة لـ (أس. أم. سي) أمس، عن مباحثات وإجتماعات أجراها أحمد آدم بخيت القيادي بالعدل والمساواة خلال اليومين الماضيين مع قيادات سياسية وعسكرية للحركة الشعبية بمدينة ياي، تناولت أهمية أن تكون دولة الجنوب ملاذاً آمناً للحركات، وبديلاً عن دولة تشاد بعد تطبيع علاقاتها مع السودان. وأكّدت المصادر أنّ لقاءات بخيت هدفت للتنسيق أيضاً حول توسيع معسكرات التدريب التابعة لحركته في ولايتي بحر الغزال والوحدة وإمكانية توفير الغذاء والوقود والسلاح لمنسوبي الحركة. وأكدت المصادر أنّ أحمد آدم كان قد وصل للجنوب قادماً من يوغندا التي أقامت معسكرات لتدريب منسوبي العدل والمساواة في أراضيها بتنسيق مع الحركة الشعبية بمدرسة وليفر تيمبو العسكرية بمنطقة كويويتا التي وصلتها حتى الآن ثلاث دفعات من منسوبي الحركة.


المصدر الراى العام
اول الغيث اقصد الحقد قطرة لكن هيهات

الانفصالى الكبير باقان يعلن الغاء الدورة المدرسية هذا اكبر دليل على كلامى انه الحركة هيئت نفسها للانفصال وتتعامل كانها دولة لا اقليم

بس عليهم ان يبدوا من الان بترحيل اخوانهم الجنوبين من الشمال