من يعرف هذه البنت السودانية:نعمة الباقر؟

شاهدتها و هي تقدم النقل المباشر لوقائع الحج من مكة لـ CNN لم احظى بمشاهدة اعمالها الاعلامية من قبل رغم تنوعها و تميزها و رغم أن
احد الزملاء هنا في المنبر (وسام) كان قد انزل بوست عن برنامج قامت به من دارفور .
لصديقتنا صفحة على الويكبيديا فيها أنها مولودة في الخرطوم عام 1978 و انها تلقت تعليمها في الخرطوم و انجلترا و انها حاصلة على درجة علمية من
London School of Economics و انها متخصصة في الشئون الدولية . ذكر ايضا انها رشحت لنيل جائزة في اول سنة عملت فيها و انها بالفعل
حصلت على جائزتين عن اعمالها . ذكر ايضا أنها ساهمت بشكل مباشر في فضح تورط الحكومة السودانية في دعم الجنجويد .
مزيدا من المعلومات هنا :http://en.wikipedia.org/wiki/Nima_Elbagir
نعمة الباقر هي ابنة الباقر احمد عبد الله (بتاع جريدة الخرطوم) .

بوست وسام الذي يعرض فيديو لتقاريرها من دارفور:
حلقات عن حرب دارفور BBC///Meet the Janjaweed

هذه المرة من الصومال

التحية لها، أضافة أعلامية تبين، مدي النجاح
الذي يمكن أن يصله أبناء السودانيين بالمنافي المختلفة
والفرص الواسعة التي يجدونها.
متمكنة ومتقدة الذهن والاهم مجوده مهنيا.
كل التحية لها ولاسرتها.



مودتي

سلام مربع


كأنما سألوني ، سارتجل الاجابة ، كأنما اعرفها وتعرفني .. فانا بطبعي اتصيد معرفة المتألقين
هي نعمة بنت الباقراحمد عبد الله ، السياسي والصحافي وصاحب جريدة الخرطوم .. وخالها الدكتور عارف عفان استشاري وجراح الاسنان الشهير ..
درست في لندن ، كنت قد التقيتها مع صديقة ابان عملها كمتدربات على ما افتكر في احدى المرات ابان عملها في مكتب الامم المتحدة او البي بي سي ..
اذ لم تخني ذاكرتي ..

صحفية شاطرة بتكتب بالانجليزية كانما لغتها الام .

استمعت لها اثناء تغطيتها للحج
فعلا البنية شاطرة ومهنية لحد الاحترافية ..

محبتي واجلالي لها

شكرا الفاضل عثمان، شكرا شيري.

بت خالى....

تحدث عنها الحبيب فيصل محمد صالح فقال

تحمل إليك التقنيات الحديثة الدفء أينما كنت، وتربطك ببلدك ومن تعرف من الناس فيه مهما تباعدت المسافات. تجلس في فندق معزول في الركن الجنوبي من أفريقيا، تتابع سي سي إن، وهي الوحيدة من القنوات المعروفة التي تجدها في الفندق، فيطل عليك وجه نعمة الباقر البشوش، وهي تقدم تقريراً حياً من نيجيريا بعد التفجيرات الأخيرة التي استهدفت احتفالات الاستقلال. كم مرة أطلت كريستين أمانباور من شاشة سي سي إن وهي تقرأ مقدمة القصة الخبرية ثم تقول "التفاصيل مع نيما الباقر" هكذا تنطقها بلسان أعجمي فصيح، فتظهر نعمة من أفغانستان أو الصومال أو جنوب أفريقيا، ثم تختم تقريرها ناطقة اسمها بلسان عربي مبين "نعمة الباقر"، فتحس بالفخر والاعتزاز.

حفرت نعمة مكانا لنفسها في الإعلام العالمي بصبر وجهد كبيرين، بدأت من حيث يبدأ كل الناس، لكنها لم تتوقف حيث يتوقفون، لكنها واصلت رحلة التعب والاجتهاد، ولا تزال.

عاشت نعمة جزءاً كبيراً من حياتها في بريطانيا، وأخذت من هناك كل ما هو جيد، وعندما عادت للسودان بدأت في صحيفة "الخرطوم"، ولم تأخذ وضعاً مميزاً لأنها كانت حريصة على أن تتعلم. زرعت شوارع الخرطوم مشياً وجرياً، أينما يكون الحدث وحيثما يكون الخبر، وكانت تجول في صحارى ووديان وحواكير دارفور عام 2004، قبل أن تصبح دارفور قبلة أنظار العالم، ولم تتأفف أو تتردد وهي خريجة مدرسة لندن للاقتصاد الشهيرة "إل إس إي" فركبت اللوري والجمل والحمار والكارو لتصل لكل نقطة في دارفور.

وواصلت نعمة الباقر مسيرتها مراسلة لرويتر من السودان، ثم في مكتب رويتر بلندن، ثم التحقت بتليفزيون "إي تي في"، حتى وصلت على "سي إن إن".

ومثل نعمة تحتل زينب البدوي مكانا متقدما في تليفزيون "بي بي سي" وتقدم برنامج "هاردتوك" الذي لا يقدمه إلا كبار المذيعين، ولا تكاد تخلو قناة فضائية عربية من المعدين ومقدمي البرامج والمراسلين، في العربية، والجزيرة، وبي بي سي العربية، والحرة، والعالم الإيرانية، وفي الطريق قنوات أخرى تعاقدت مع صحافيين سودانيين مبرزين

الاستاذه نعمه متزوجه من السيد مارك برايسون الانجليزي البريطاني .و قد عمل مارك نائبا للسفير البريطاني بالخرطوم في فترة سابقة و يشغل حاليا موقعا هاما في وحدة الشرق الأوسط بالخارجية البريطانية .درس مارك الفلسفة في كامبردج و حضر الماجستير في الفقه الإسلامي و اسلم في العام 2005 بعد دراسة متعمقة للدين الإسلامي و هو يجيد العربية و قد عمل في عدة دول اسلامية

شكرا يا وليد..انعم و اكرم ببنت خالك.

العزيز دكتور سيف لك التحية ولضيوفك الكرام

بالاضافة لما ذكر من الضيوف الكرام
نعمة الباقر أحمد عبدالله فتاة سودانية شقت طريقها بالتعلم والجد والعمل والاجتهاد والعزيمة وتمكنت من ان تحفر حروف اسمها البارزة فى عالم الصحافة والعمل العام بجدها وكفاحها ومجهودها الخاص.
لم تعتمد نعمة كليا على الارث العلمى والثقافى العائلى ولا التركة الغنية الوافرة بكل أنواع المعارف والعلوم الانسانية لأفراد أسرتها .
نعمة الباقر ومنذ ان تفتحت عيونها فى هذه الدنيا تحيط بها جميع أنواع المعارف والعلوم من كل جانب
بداية من والدها الدكتور/ الباقر أحمد عبدالله الصحافى والسياسى المشهور ومن والدتها الأستاذة / ابتسام عفان أحمد عمر الصحافية المعروفة والناشطة فى العمل العام وشقيقها الأستاذ / قيلى الباقر أحمد عبدالله

نعمة سليلة أسرة لها باع ودور لاينسى فى العمل الوطنى والسياسى فى السودان .
بالاضافة الى والدها ووالدتها وشقيقها
فعندما نتحدث عن الريادة فى التعليم التضحية والوطنية لا بد وأن نذكر أستاذ الأجيال المناضل عفان أحمد عمر جدها لوالدتها
وعندما نأتى للثقافة والفنون والأدب الرصين والصحافة والتحرير لا بد وأن نتذكر الأستاذ الجليل قيلى أحمد عمر رائد الأدب والقصة والمقال الساخر فى السودان
وفى الاقتصاد والسياسة خالها الدكتور خالد عفان
وفى العمل التقنى والفنى والعمل العام والتضحية خالها أحمد عفان
وفى الطب والعمل العام خالها الدكتور عارف عفان
وفى العلاقات العامة والادارة خالها شريف عفان

هذا من جانب والدتها
أما من جانب والدها فهناك الكثيرين من أفذاذ الرجال

نعمة يا دكتور سيف تربت وسط هؤلاء ورصفاؤهم ورفاقهم
نعمة تشربت بكل أنواع الفنون والدراسات والمهارات العلمية والعملية

أتمنى لنعمة وأمثالها كل التوفيق و مزيدا من النجاحات

شكرا يا دكتور ياسر على الاضاءة المهمة، نعمة فخر لجميع السودانيين.

الجواب من عنوانو...
من الناحية الوراثية تعتبر هجيناُ متميزاًً لسودان وادي النيل الأوسط يعبر عن
خواص العبقرية المبثوثة في خلايا أهل السودان....
(Slim+Tall and Hansome)؛ كما الباقر وكما أبتسام....

ومن الناحية المهنية فهي ابنة الباقر وأبتسام ....
احترافية وحب للنخاع لعزة أهل السودان....

شكراً لابتسام وللحبيب الباقر لأن يقدموا لنا هذه الطليعية
نموذجا يحتذى ....


وشكرا نعمة .... لقد جعلتي من بنات بلادي نموذجاً (Role Model) لأهل أفريقيا وبني يعرب....

ولنا ان نفخر بها بين العالمين ....
عقبال بناتنا ....

آمين يارب العالمين

د.سيف النصر سلامات يا راجل يا امير ..وشكرا على تذكيرنا بأن الغناوي لسه ممكنة ..وانو وسط القيامة القايمة دي لسه ممكن تنبت الورود...

Quote: shiry تاريخ التسجيل: 05-07-2002 مجموع المشاركات: 3440

وبعدين موضوعك الجاب الزولة الاسمها شيري بعد ما الناس قنعت من شوفتها ..والله كان يجب ان يكتب بماء الذهب ويعتبر يوم كتابته عطلة رسمية وعيد قومي يحتفل به كل عام ...

حمدا لله على السلامة ياااخ

الاخ العزيز سيف النصر لك التحية و التقدير ..

اليك ايضأ

فيديو من الزميلة نعمة الباقرلاستعباد الجنجويد لسكان دار...لبون بالقوات الدولية

http://www.sudaneseonline.info/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=150&msg=1205791123&func=next

و التحية مجددأ الي نعمة الباقر

Quote: نعمة الباقر هي ابنة الباقر احمد عبد الله (بتاع جريدة الخرطوم) .

يخرج الحي من الميت

____
شكرا دكتور سيف شكرا نعمة

.بعدين موضوعك الجاب الزولة الاسمها شيري بعد ما الناس قنعت من شوفتها ..والله كان يجب ان يكتب بماء الذهب ويعتبر يوم كتابته عطلة رسمية وعيد قومي يحتفل به كل عام ...

تصور ، أنا ذاتى قلت كدا !
التحية للجميع

منصور سلامات

Quote: تصور ، أنا ذاتى قلت كدا !

عشان كده فووووووووووووق

شكرا
صلاح البندر
البدري عبد الله
محمدين اسحق
عبد المنعم سليمان
منصور علي.

كتبت عنها أقول:
نعمة الباقر
شاهدت مراسلة قتاة السي إن إن الفضائية الأمريكية الصحفية نعمة الباقر. لقد إنبهرت وأنا أشاهد نعمة وهي تنقل الأخبار من كابول بمهنية وإحترافية عالية. وبذلك تكون قد إنضمت لجيل جديد من بنات السودان وهن يتبوأن مكاناً عالياً في الإعلام العالمي. لقد سبقتها في هذا المجال مذيعة البي بي سي المرموقة زينب البدوي. وعندما ظهرت زينب البدوي في سن مبكرة وهي تفتحم دنيا الأخبار والحوارات الجريئة في (الأخبار في العاشرة) (نيوز آت تن) في تلفزيون ال ITV كان ذلك فخراً للسودانيين جميعاً وكان يدل على أن الفتاة السودانية إذا إتيحت لها فرص متكافئة فهي ليست أقل ذكاءً وحضوراً من غيرها من الجنسيات الأخرى.
والآن جاءت نعمة الباقر واقتحمت هذا المجال بتفوق وإقتدار وذكاء لا يقل عن كريستيان أمانبور ذات الأصول الإيرانية. وأنا لا أريد أن أحذو حذو من يقول: (ولا غرو فإنها إبنة الإعلامي الكبير الدكتور الباقر احمد عبدالله ووالدتها هي السيدة الفضلى إبتسام أبوعفان)، فليس بالضرورة أن يتشأ إبن أو إبنة الإعلامي إعلامياً إن لم يكن يملك الموهبة الفطرية وحب المهنة والمثابرة. صحيح أن الدكتو الباقر والأخت السيدة إبتسام قد دعما نعمة بالرعاية والتشجيع والدفع المعنوي والمادي لتشق طريقها في مجال وجدت نفسها فيه وأنّى يكون لهما ذلك إن لم يأنسا في إبنتهما الموهبة التي لا تخطئها عين؟.
ما حققته نعمة الباقر وتحققه يومياً وتكتسبه من خبرات وصقل يجعل منها مفخرة لنا جميعاً ويدل على أن العيب ليس في شبابنا ولكن العيب يكمن في مناهجنا ووسائل إعدادنا لهم حتى يكتشفوا قدراتهم الحقيقية ورغباتهم حتى يتميزوا ويتفردوا. أشاهد عدداً من شباب الجامعات يهيمون على وجوههم وسط قاعات الدراسة بعد أن قذف بهم ذلك الماراثون المخيف الذي خاضوه للدخول للجامعة فتحكم الأهل والنسبة التي تحصلوا عليها في دخولهم لكليات ربما لم تكن في حسبانهم. وحتى بعد تخرجهم لا يجدون التدريب الكافي المناسب الذي يصقلهم. ولهذا ظل شباب الإعلاميين عندنا متوقفاً في مرحلة: (ممكن تقول لينا أطرف موقف مر بيك؟). وأكرر أن العيب ليس فيهم فلو أتيح لهم التدريب والإسناد العملي اللازم فربما خرّجنا عدداً يماثل نعمة الباقر. فهي ليست نبتاً في فراغ وإنما هي غرس نال الرعاية والتدريب والتشجيع المطلوب دعمه هي بموهبتها وثقافتها. إعطوا الشباب فرصة ليقرر ماذا يريد أن يفعل. وساعدوه بإن تدلوه على كيف يفعل. والعالم اليوم وخاصة في مجال الإعلام لا يقف أمام موهبة تريد أن تتفتح إذ أنها ستضيف للإرث الثقافي الإنساني.
أنا فخور وأنا أشاهد شابة سودانية تواجه كميرات أكبر شبكة أعلامية في العالم لتقول: (نعمة الباقر : سي إن إن . كابول).

محمد عبدالله الريّح

ابن الوز عوام لها التحية وربنا يحفظها

والله خير حافظ وهو ارحم الراحمين

Quote: أنا فخور وأنا أشاهد شابة سودانية تواجه كميرات أكبر شبكة أعلامية في العالم لتقول: (نعمة الباقر : سي إن إن . كابول).

شكرا استاذنا محمد عبد الله الريح على المداخلة الجميلة.