من سنة 1956 الى الان اى ضابط فى الجيش السودانى اسد من كرتون

عدا الجنود هم صناديد و مقاتلين شرسين و اسود يستحقوا الاشادة و الاحترام لانهم لم يبيعوا السودان

بل حافظوا على ترابه و تاريخه فهؤلاء هم عماد الجيش السودانى اما الضباط فهم عار السودان .

ضباط الجيش السودانى هم اللذين و صلوا السودان الى هذه المرحلة بل هم اللذين شوهوا تاريخ السودان

الحديث و على رآسهم الاسد النتر الذى يقود دفة الحكم الان .

العينة بينة يا ضباط الجيش السودانى الاسد النتر الان يدخل السودان فى جحر خرب.

الاخ صديق مهدي علي

تحياتي

تعميم مخل لا يستند لمنطق أعتقد أنه من الأجدى أن تعطينا تفاصيل أو قل مرافعة تسند رأيك ، هل حواء السودان لم تنجب طوال فترة تزيد عن خمسين عاماً ضابطاً واحداً أسداً حقيقياً.
هل نفهم من هذا تحريض ليتقدم أسد يقلب نظام الحكم ليدفع بالتغيير في هذا الوقت الحرج ، ومن المجنون الذي سيرضى لنفسه أن يورث عواسة الإنقاذالتى تمت خلال فترة تزيد عن عشرين عاما ليزداد جنوناً.

لذلك حدد فصل حتى لايؤول حديثك في وقت لا يحتمل التأويل

الاخ عادل عبد الرحمن ابراهيم لك خالص و دى و احترامى .

الرسول صلى الله عليه وسلم يقول :-

(( انصر اخاك ظالما او مظلوما )) صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم .

عندما سئل رسول الله صلى الله عليه و سلم عن نصرة الاخ الظالم قال :- تنهاه عن الظلم طبعا دا كلام و اضح

وضوح الشمس و اللبيب بالاشارة يفهم .

اخ صديق
سلامات...هذا كلام غير صحيح وتعميم مخل...نرجو سحب البورد
ولك شكريواحترامي...

صديق مهدى

للمرة الثانية تسىء الى كل ضباط الجيش السودانى .

المرة الاولى طلبنا من الاخ بكرى ابوبكر سحب البوست و استجاب لطلبنا مشكورا .

هذه المرة من المستحسن أن تسحب هذا البوست بنفسك .. و يا دار ما دخلك شر .. فهمت ؟؟

و اعلم ان امريكا القاعد تتبجح فيها .. فيها ايضا الكثير من ضباط الجيش و اخشى ان يصلوك بسبب مثل هذه الاساءات

يا عمك اول مداخلة لى فى البوست زول ملكى ساى

اسحب كلامك دة واعتذار احسن

فى المنبر فى الف ضابط والف ابن ضابط والف زول قريبوا ضابط


----------

Quote: عدا الجنود هم صناديد و مقاتلين شرسين و اسود يستحقوا الاشادة و الاحترام لانهم لم يبيعوا السودان بل حافظوا على ترابه و تاريخه فهؤلاء هم عماد الجيش السودانى اما الضباط فهم عار السودان . ضباط الجيش السودانى هم اللذين و صلوا السودان الى هذه المرحلة بل هم اللذين شوهوا تاريخ السودان الحديث و على رآسهم الاسد النتر الذى يقود دفة الحكم الان .

خلاص دا آخر ماتوصل ليهوا ياملكي ياكهنه .

والله ياصديق حالتك يرثي لها يأخي أنت ماخد كتابه البوستات مقاوله ولاشنو خمسين بوست في اليوم وكلهن فشنك زيك كده
يازول هوي أمشي قابض في السياسين أنت حر لكن دا شعرا ماعنك ليهوا رقبه أحسن ليك تسحب بوستيك دا قبل ماتبلعوا وبالناشف كمان .

قال أسد من كرتون قال
ياللعجب هذا زمانك يامهازل فامرحي . ...

نسيت أسألك ياصديق مهدي

أها عبدالرحمن الصادق المهدي برضو ضابط في الجيش وشقيقته مريم أيضا كانت ضابط بالسلاح الطبي أها أولاد سيدك بينطبق عليهم طراشك الفوق دا

ولا حسب أقدميتهم وأنت زاتوا بتعرف شنو عن القوات السلحه السودانيه ؟؟



أكثر حاجه بتعجبني فيك بتفتح البوست وانت زاتك ما مقتنع بيهوا ومن رد أو ردين بتعمل رايح

أنا عن نفسي منتظرك

بوست غير موفق نرجو من الاخ بكرى حذفه

كان وسيظل الجيش السوداني وضباطه وأفراده محل فخر وتقدير ..........

في كل دول العالم بلا استثناء تجدهم كثيراً ما ينتقدون (الشرطة) لكن في كل تلك الدول (الجيش) خط أحمر لانه رمز السيادة الأول .........

Quote: اما الضباط فهم عار السودان

Quote: بوست غير موفق نرجو من الاخ بكرى حذفه

Quote: عدا الجنود هم صناديد و مقاتلين شرسين و اسود يستحقوا الاشادة و الاحترام لانهم لم يبيعوا السودان بل حافظوا على ترابه و تاريخه فهؤلاء هم عماد الجيش السودانى اما الضباط فهم عار السودان . ضباط الجيش السودانى هم اللذين و صلوا السودان الى هذه المرحلة بل هم اللذين شوهوا تاريخ السودان الحديث و على رآسهم الاسد النتر الذى يقود دفة الحكم الان . ]

Quote: العينة بينة يا ضباط الجيش السودانى الاسد النتر الان يدخل السودان فى جحر خرب.]

ياخ والله العظيم انت زول مضحك... هسي بالله ده عنون ده، ولا ده موضوع تتكلم فيهو أصلاً.

بوست غير موفق خالص خالص نرجو من بكري حذفه

Quote: عدا الجنود هم صناديد و مقاتلين شرسين و اسود يستحقوا الاشادة و الاحترام لانهم لم يبيعوا السودان بل حافظوا على ترابه و تاريخه فهؤلاء هم عماد الجيش السودانى

الجنو ديل صناديد ومقاتلين شرسين بدون قيادة؟؟؟

ما تقول لى انت العلمتهم وكنت بتقودهم!!!!!

عوووووووووع

سيادتو إبراهيم:

Quote: الجنود ديل صناديد ومقاتلين شرسين بدون قيادة؟؟؟ ما تقول لى انت العلمتهم وكنت بتقودهم!!!!! عوووووووووع

ياخ قلت استغل المحل ده ونغير جو شويه وأسلم عليك.. اخبارك شنو بالله؟

أهـا ماوريتنـا انت رايك شنو في ضباط الجيش، أظنك مابتريدهم كلو كلو

بوست لا يستحق الاحترام
مهما اختلفنا مع حكومة الجبهة الاسلامية و ظللنا نعارضها
منذ سطوها على السلطة بليل الا اننا لا نرضى بأن يمس كائن
من كان الجيش السودانى الذى ظل يحمى الارض و العرض منذ قوات
دفاع السودان و قدم ارتالا من الشهداء دون طلب الشكر من احد
اتق الله اخى صديق و الجيش السودانى هو مصنع الرجال و عرين الابطال

صديق كرتون
من يقود العساكر يا وهم
اي فصيلة في الجيش فيها خمسة عشر ضابط
اي دفعة في الجيش من الضباط استشهد منهم 150 ضابط
في دفع الحيين منها 8 ضباط
كسرة
شكلك كنت عسكري نفر في بداية حياتك
الحقد واضح من حروفك
ارنب استعد

ياسر عبدالعزيز

Quote: ياخ قلت استغل المحل ده ونغير جو شويه وأسلم عليك.. اخبارك شنو بالله؟ أهـا ماوريتنـا انت رايك شنو في ضباط الجيش، أظنك مابتريدهم كلو كلو

ازيك ياخ وكل سنة وانت طيب

تعرف احسن حاجة نقلب البوست ده ونسة لانه صاحبه ما عندو موضوع

بس بجى جارى يكشح ليك فارغته وتانى ما يظهر.

انا بخير وكل الامور تمام بحمدالله

Quote: من سنة 1956 الى الان اى ضابط فى الجيش السودانى اسد من كرتون

هذا اصدق عبارات فلقد تم قتل حوالى الخمسة مليون سوداني بواسطة ذات الضباط الجيش السوداني هذا ناهيك عن تنفيذ الانقلابات والانقلابات المضادة والتصفيات الجسدية فيما بينهم. فهذه المؤسسة العسكرية الفاشية هي التي ارتكبت اكبر الجرائم في حق شعب السودان على الاطلاق وبلغت عدد ضحاياها الاكبر في افريقيا بكامله. والضباط فيها عبارة عن ادوات يستخدمهم الساسة لاغراض اجرامية ,حيث تحتوي المؤسسة العسكرية على مجموعة من التنظيمات السياسية الحزبية الداخلية والخارجية في شكل جماعات ارهابية او مافية سرية على حساب شعب السودان. كتنظيم مايسمى الضباط الاحرار ما هذا؟ وينضم تحت لوائه مجموعة من الحزبيين الاجانب كالبعث والناصريون والشيوعيون والاخوان المسلمون ...الخ هذا بالاضافة الى بعض منتسبي الاحزاب التقليدية بالجيش الذي يفترض ان يكون مؤسسة محايدة اساسا وبعيدا عن اي تنظيمات سياسية او كائن من كان اثناء الخدمة العسكرية الوطنية القومية. واذا كان مؤسسة الجيش السوداني يستطيع تنظيم ذوي فكر فاشي وافد حديثا الى السودان يجند كبار الضباط فيها لتنفيذ الانقلاب العسكري لصالح ذلك الحزب الصغير ذو الفكر الوافد الفاشل في عقر داره مصر فماذا يعني هذا؟ بل يستطيع الحزب الصغير الذي فشل في اقناع المجتمع المدني الاعزل بالفوز بالدوائر الانتخابية الجغرافية وسط الجماهيرسلما. إلا إنه استطاع اختراق المؤسسة العسكرية وتجنيد كبار الضباط لاستخدامهم في اغراضه الخاصة وتوجهاته الفاشية لتنفيذ الانقلاب واستلام الحكم بالكامل والسيطرة على البلاد بالقوة العسكرية لعقود من الزمان وضرب مؤسسة الجيش نفسه الضربة القاضية بحيث تم فصل الاف كبار الضباط الذين بيدهم مخازن السلاح والتفويض من الشعب فور اداءهم القسم بعدم الاعتداء على حقوق الشعب بدءا بالسلاح الذي في عهدتهم من طلقة مسدس صغير الى دبابة والطيران الحربي. وقطعا لا يتم تنفيذ اي انقلاب إلا بعد ان يتم سرقة السلاح اولا. وبالتالي فان اول مؤسسة تمت سرقتها بواسطة الانقلاب العسكري هي المؤسسة العسكرية نفسها فاين هؤلاء الضباط المزعومين؟ وما هو مسئوليتهم؟ بل عجزوا حتى عن حماية انفسهم والمحافظة على مناصبهم التي نالوها ربما بجدارة ورضى الشعب إلا انهم كانوا اول الضحايا ولسوء ظنهم وعملهم معا بالشعب فقد سلط الله لهم داء الانقلاب العسكري كعمل اجرامي ليفتك بهم اولا وهكذا كان ضحايا القتل في الانقلابات المضادة فيما بينهم اشد بأسا وفتك في قلب المدينة الامنة. حيث يظل الشعب البرئ في الشارع في حماية الله وحفظه ليسمع اخبار جيشه الذي يدفع لهم راتبهم وكل مخصصاتهم من الطعام الى اللبس والمسكن والملبس والعلاج من عرق جبين المواطن الاغبش الغلبان في الشارع, حيث ان المؤسسة في عالمنا هي مؤسسة غير منتجة ولا بصلة ذاته؟ وظل المواطن المالك الدافع لكل شئ من جيبه ليسمع اخبار ضباط جيشه, من قتلوه ومن تركوه ومن جزروه؟ ومن ذبحوه ومن ضرب حتى الموت؟ وهكذا جرائم تفر منه الابدان داخل المؤسسة العسكرية لوحدها؟ فهل نسينا قتلانا داخل هذه المؤسسة العسكرية الفاشية لوحدها؟ فهل هناك من يفتخر بهكذا مؤسسة دموية تبطش ببنيها باشع انواع القتل على الاطلاق وتشردهم شر تشريد وتنكل بهم شر تنكيل قتلا وتعذيب؟ فمن الذي يقوم بكل هذا؟ هذا ناهيك عن الحروب الاهلية بين ابناء الوطن كما ذكرنا وفي هذا فلم يحفظ ضباط جيشنا يوما اسيرا واحدا من ابناء نفس هذا السودان طيل سنوات الحروب الاهلية العبثية المفتعلة بين شعب السودان. وهذه مفارقة مع كل جيوش العالم النظامية بما في ذلك ما يسمونهم بالكفار الذين وضعوا قوانين الاسر في الجيوش النظامية الحديثة؟ وفي هذا لا يماثل جيشنا وضباطه إلا جيوش النازية في المانيا؟
فلماذا كل هذا؟ ما الدافع والاسباب وراء كل هذا؟
وهذا لا يعني انه لايوجد افراد لهم خصال حميدة..الخ
ولكن بمجرد الولوج في هذه المؤسسة بهذه الصفات والاقتناع بالعمل فيها بهذا الشكل فان تلك الخصال لانعتد بها لانها في الاغلب تذهب ادراج الرياح على المستوى القومي العام. وربما يظل بعضهم طيب المعشر وسط اهله وذويه ومعارفه وهذه كلها لا يعفي من الادانة في السلوك العام لان اساسا الجيش مؤسسة قومية عامة؟ واذا فيما بينهم يقتتلون عبثا بلا قانون ولا هم يحزنون فيبقى لا يوجد اي اعتبار لاي سلوك شخصي هنا؟ لان جريمة كالقتل العمد يهدم كل الاعتبارات الاخرى طبعا.
ثم الولاء لتنظيمات سياسية اي كانت ايضا عمل يهدم اي سلوك وهو خدع وغش ونقيض لقسم الولاء للوطن وللشعب وللجيش القومي المحايد
وبلغة الجيش نفسه فالخير يخص والشر يعم؟
ثم الجريمة الكبرى لجيش السودان في حماية حدود التراب السوداني والدفاع عن ارواح شعبه دون ادني تمييز. فقتل شعب جنوب السودان يظل عار تاريخي في جبين ضباط الجيش السوداني اذا هم فعلا ضباط جيش شعب السودان.
اما قتل شعب دارفورالمسلم الان فهذا نتاج للتردي الاخلاقي القيمي والاندثار للجيش السوداني وضباطه معا. وقمة التناقض والانحطاط لمؤسسة الجيش السوداني وضباطه ايضا. فدارفور حتى امس القريب ومنذ الثورة المهدية كان اكبر مصدر للجندية للجيش السوداني بل كان خريجي الجامعات اطباء كانوا متطوعين في خدمة الجيش السوداني وتحت ادارة وتوجيهات صغار ضباط الجيش السوداني فكيف انقلب عليهم ذات الجيش واثناء حكم الضباط العسكر لابادة شعب دارفور وجبال النوبة؟ وهذا يؤكد كيف ان هذه المؤسسة العنصرية الفاشية وضباطه يبطشون وينكلون ببعضهم اولا؟
فضباط الجيش السوداني لا معنى انساني او اخلاقي ولا قانوني لهم سوى التباهي برتبهم وامتيازاتهم على حساب شعب السودان المغلوب على امره المقهور بسببهم. حيث ياتي تسلط كل الحكام على شعب السودان من عسكريين ومدنيين وحتى الاستبداد والدكتاتورية السائد داخل احزابنا السياسية بسبب التفسخ داخل المؤسسة العسكرية. بل لا يوجد فارق حقيقي بين مؤسسة الجيش وضباطها واحزابنا السياسية وقادتهم إلا شكلا وكل منهما يتخذ من الاخر ذريعة للبقاء في موقعه على حساب شعب السودان وحرمانه من ممارسة حقوقه الديمقراطية في سلطة الوطن او قيادة الاحزاب مما اوقف الممارسة والتطور الديمقراطية نهائيا كما فقدنا معنى الوطن والمواطن معا بسببهم جميعا ايضا؟
.
كما كل منهم يتحجج بان الاخر قد صنع الازمة الفلانية واشعل الحرب الفلتكانية ضد سعب السودان المحتار الان؟
وكل منهما يقول والله انت قتلت اكثر لا والله انت فسدت اكثر وهكذا هذا هو الواقع فضباط شنو؟
فهم ضباط منو؟ ومن اجل شنو مثلا؟

من المفارقات الجديرة بالذكر في امر قواتنا المسلحة وضباطهم بالذات فان قتلاهم من الضباط والجنود وحتى المدنيين لا يوجد حتى جثثهم واماكن دفنهم الى الابد. وهذه يعد ابشع جريمة انسانية على الاطلاق بل لا يوجد احد يمتلك الشجاعة للاعتراف بمقابر هؤلاء الضحايا او كيف تم قتلهم وباي قانون تمت محاكمتهم؟ ولماذا القتل هو الخيار الاول حتى فيما بينهم؟
وكل ما لدينا من معلومات عن هؤلاء الضحايا عبارة حكاوي تنقصها الدقة واليقين بل الاغرب اننا تعودنا على الصمت في هذه الجرائم البشعة كما لا يتحرك اي حكومة او سلطة في وضع قوانين تضبط عمل الجيش وترقي سلوكهم وممارساتهم الفاشية حتى فيما بينهم. وتضع قوانين رادعة للعسكري كفرد يخدم الشعب ويحفظ سلامة المجتمع.
بل يجهلون ابسط معاني الانسانية التي هي بخلاف الانسان.
اما المفارقة الاخرى ايضا فان ضباط الجيش السوداني هم الوحيدون الذين يستعينون بالاجانب ويعملون معهم جنبا الى جنب في قتل شعبهم من المدنيين العزل من ضرب الجزيرة ابا الى حروب الجنوب التاريخية وجبال النوبة حيث تم جلب الايرانيون البعاد, الى حرب الدولة المعلن لابادة شعب دارفور الان؟
هذا بالاضافة الى سلوك الضابط السوداني خارج مجتمع قبيلته/ عشيرته ومعارفه/ فهنا حدث ولا حرج.
وهنا ايضا نجد بوضوح اوجه الشبه باحزابنا السياسية المزعومة بالقومية وما يسمى بالقوات المسلحة القومية تاريخيا؟