إعلان الفائزين فى جائزة غادة للكتاب المتميزين..8/12..ولادة الفرح من رحم الأحزان!

اعلان 4 المشاركون باللغة الإنجليزيةThe Ghada Award for Young Writers
Contestants 2010 – Final List
1- Abdelmoneim Tariq Abdu Man in the Window
2- Abubakr Mohamd Zein Poem: Our Generation
3- Ahmed A/Rahman Mahmd Ziada My Journey to….
4- Ahmed Khaleefa Mohammed Omer Life
5- Aimal Shoaib Letters from Heaven
6- Alaa A/Hafeez Mursi Faraj Poem
7- Ali Al Omarabi Vengeance
8- Alaa Mohammed Idris Aberfan
9- Amna Khalid A/rahman An Inspiring Man
10- Avinash Venugopal Ghandi
11- Aya Siddiq A/Rahman Story
12- Amel Muntasir Al Tayeb Article
13- Ameera Hussein Hamo Story
14- Aseel Tariq Mohamd Yusif Poem
15- Azza Babiker Ahmed Dreams
16- Azza Mohamd Ali Bashir Story
17- Balsam Yusif Ahmed el Obeid Story
18- Basil Anwar Mustafa Poem
19- Bayan Abubakr Story
20- Bethel Maereg Tafere Poem: Dust Country
21- Carolyn Mohamed El Hassan Globalization…
22- Dalia A/Latif Fouad Story
23- Danya Ahmed Shiddo Life Time Decision
24- Deena Omarabi Story
25- Dinan Waleed Al Asad Story
26- Duha A/Shakoor Bakri Story
27- Eiman E. AlMusharraf Poem
28- Elham Hafiz My Best vacation
29- Eva Andrew Tadros Story
30- Fatima Hashim Mohamd Story
31- Firas Muddathir A/Wahab From a star to a….
32- Hassan Nasser Babiker Sudan
33- Hiba El Taher Moaz Story
34- Iman Salaheldin Mahgoub Street Child
35- Jara Osman Ali The Bad Luck
36- Khalid Musaddaq Alsawi Resurrection Laith
37- Lamees Ahmed Hassan Poem
38- Lamees Badr Bitter Sweet…
39- Lamees Izzadin Mohammed Story
40- Lamees Tariq M. Yusif What couldn’t be avoided…
41- Lena Mohamed Hussein Unexpected Twist
42- Lina Badreldeen Orphans
43- Lina HabibAlla Kamal Poem
44- Lubna Mustafa A/Allah M Salih Unexpected
45- Mahmoud Alderdiri Poem
46- Mahmoud M Alhadi Ahmed Immortal Counsel
47- Manis Omer Bashir Manis Poem
48- Mazin Osama Elshazali Reigns of Chaeos
49- Melka Osman El Amin In Loving Memor….
50- Mohammed A/Rahman Haj Alkhidir Personal Experience
51- Mohamed El Mustafa Tariq M Kheir Criminal
52- Mohammed Osama A/Salam A Special One
53- Mohammed Seifeldin Osama Story
54- Mustafa Elamin Mustafa Story
55- Mustafa AlSheikh Mustafa Poem
56- Nada Anwar About my aunt….
57- Nafeesa Al Hassan Fazaa Poem
58- Nur El Obeid Laith
59- Ola Hisham Elamir Education in Sudan
60- Omer A/Salam Article
61- Rana Husam AlMujjammar Every cloud has…..under age
62- Rana Nasir El Tayeb Poem
63- Razan Gamal A/Nasir Ahmed Story
64- Razan A/Rahman Gaafar Idris Live Experiences
65- Reem A/Rahman Sid Ahmed Poem
66- Reem Ahmed Saad Story
67- Reham Ahmed Poem
68- Roaa Al Hassan Ali Story
69- Roaa Nasir El Tayeb Poem
70- Safa Nazim A/Rahim Sudan of my Dreams
71- Sakeena M. Othman Poem
72- Samah A/Salam Alias Love
73- Samar Moawia Hassan Omer Story
74- Sameera Atif Mohamd Musa Poem
75- Sana Faisal Fuad Ah. Makki Mountains
76- Sara A/rahman El Bashir Silent Struggle
77- Sara Farid Ib. Ramadan Story
78- Sara Osman About my aunt's….
79- Sara Waddah Story
80- Saria Osman El Amin Every Cloud has its…
81- Shadia Osman Ahmed One big jump….
82- Shahd A/Aziz Mohamd The End
83- Shayma A/Haleem Osman Story
84- Somaya A/Moneim Poem
85- Sulafa Faisal Ibrahim I have Faith..
86- Taqua Zubair Al Hussein My Story
87- Tahra Shihab A/Moneim Poem
88- Tasneem Al Ghazali Poem
89- Warif Khalid El Obeid Stor
90- Weaam Badradeen Taste of Tragedy
91- Yasmeen Tariq Hassan Story
92- Yusra Ahmed A/Aziz My Journey…
93- Yusra El Khitam Sudan on a Band
94- Yousif Majdi Makram The Tanker
95- Zeinab Mohamd El Mubarak Memories
Late Contestants:
The Committee apologizes to all those who handed their works after the dead line? 27th of October.
We read and listed here their names in recognition of their highly valued participation and their names will appear ith the pioneer group for GAFYW 2010- wishing them a better luck next year.
Sudan Oxford Academy:
96- Basma Al Waleed Ahmed Hussein Story
97- Weaam Mohamed Hamza Ali Story
98- Mona Mohamed Hamza Ali Story
99- Reham Isam Mahmoud Bastawi Personal Experience
100- Mohamed Babiker Hassan Makki Storu
101- Alaa Yousif Ahmed Yousif Story
102- Ahmed Alrasheed Sid Ahmed Story
103- Ahmed Hayder Mohamed Mahdi Story
104- Roni Email Munir Matta Story
105- Nohad Khalid Mohammed Eltayeb Article
Manarat American School/ Cairo
106- Rama Farid Idris Story

Signed
Asha M ElSaid
Head/ English Language Contest Committee

Quote: وهكذا تهزم غادة الموت بالحضور الأبدي. سنرى قاعة غادة قريبآ أو مكتبة عامة باسمها بعد الجائزة التي تحتفي بحياة الحروف ومأثرة الكتابة الخالدة.

>>>وتهزم الموت هذه الأقلام الشابه ...التى تحدث عن عمق لا نراه بعيننا المجرده يا استاذ عادل.....
بالله شايف معاى كمية المشاركات الفوق دى.....؟؟unbelievable
شكرا غادة لهذه الهديه...وهذه النوافذ التى قمت بفتحها على حدائق مدهشه .....

شكرا حليمة ....وكيفنك والوليدات....
فى الحقيقة مؤسسة غادة الثقافية ولدت فى بداية هذه الرحله....وقد تأسست بمكتب ولجنه تنفيذيه.....
والجائزة ليست إلا ضربة البداية لهذا المشروع الواعد يا حليمة.....
وسيعلن لاحقا عن أهداف ومشاريع هذه المؤسسة......
أما عن نشر المساهمات المميزه...فهذا ما سيحدث وفق الإعلان 3 اعلاه....
فترقبوا كتابات -حقيقة- مدهشه
بمنظور شبابي جديد....
وأؤكد لك يا حليمة تميز هذه الكتابات عن كل ما قرأتى من ادب سودانى....
ففيها طعم الانتماء ...بحداثة التفكير....
وفيها غرابة الأسلوب مع تجدد الوعى....وتفوقه .....

تحياتى مثلك لكل أعضاء اللجنه الذين كدوا وتعبوا فى هذا العمل الطوعى الضخم....
وودى لك....

Quote: [يا سلام عليكم يا شيراز .. حتما غادة مرتاحة لهذا العمل القيم ..

....وسعيده تنظر من فردوسها...وهى تمرح مع ملائكة صغار....وتحتفى برفقائها ورفيقاتها الذين
سكبوا من الأفراح ما يكفي كي يمسح دموع الفراق.....

شكرا عفاف ...وخليكم قراب...

Quote: [العزيزه شيراز، متابعين هذه العمل الفريد و ليعطر الله قبر غاده ... و تحيات خاصه للاستاذه عائشه موسي

شكرا أميرة على المتابعه والتحايا....
بالفعل عمل فريد...
أحسست اليوم بتفرده وضخامته بعد ان رايت اسماء المشاركين/ات وأعدادهم الكبيرة....
وبعد ان سمعت ؟آراء اللجنه حول نوعية الاعمال المقدمه...وجودتها....ورصانة الأسلوب....

ومثلك نتابع وننتظر بترقب اعلان الفائزين وقراءة أعمالهم....[/red]

شكرا ماما عشه على مسارعتك بنشر الأسماء....
وانا فى غاية التأكد بأنها خطوة وقعها جميل وكبير على اولياء الامور...
بأن يروا اسماء فلذات اكبادهم منشورة فى أجهزة الإعلام لمشاركتهم فى مثل هذه المسابقه الرائدة.....

وشكرا لك دأبك ومثابرتك الدائمه لانجاح هذا المشروع....وللجنتك الكريمه ولجنة اللغه العربيه كامل الاحترام والتقدير....
وإلى الأمام ....وحتى اليوم الختامى...كلنا ترقب وانتظار لتلك الأمسية الساحرة...

.تسعد لجنة جائزة غادة للكتاب المتميزين من الشباب الإعلان عن اليوم الختامى ....وحفل تسليم الجوائز
للفائزين باللغتين العربية والإنجليزيه
المكان: قاعة الشارقه
الزمان: الأربعاء 8/12/2010 فى تمام الساعه السابعه مساء

لست أدرى ماذا أقول ...
لا تكفى عبارات الشكر للتعبير عن كرم ما تفعلون أيها الاحباب/يبات الرائعون/ات
كيف نعبر عن ما فعلت الاستاذات والاساتذة الفاضلات/الافاضل بلجان التحكيم والتصحيح والرهق والمعاناة والمشاق التى تكبدوها وهم يلتزمون اكمال هذا العمل بمهنية وشفافية وحب بلا حدود
ماذا نقول للاستاذات والاساتذة القائمين على أمر المدارس .. أولئك الذين فتحوا أبواب مدارسهم ولاقونا دوما بابتسامة تملآ ثغورهم/ن الجميلة وعيونهم/ن الصافية وعقولهم المتفتحة وبصيرتهم النافذة .. معلمات/ين أجلاء أفاضل يجعلون طمأنينة تسرى فى الروح على مستقبل جيل قادم .. لم يبخلوا أبدا وقاموا بالاتصال والحصول على الاجابات السليمة لاسئلة تلميذاتهم وتلاميذهم الحائرة عن المسابقة التحية لهم وهم يكملون الاجراءات اللازمة وفقا للوائح اللجنة المنظمة بلا ملل .. وامتدت تلك الروح والعزيمة بصبر وتأنى منذ اليوم الاول وحتى تسليم صناديق المشاركات وتابعوا بهواتفهم استفسارا عن النتائج وموعد الاعلان عنها والاحتفال .. لله درهم أولئك القوم النبلاء
كيف نشكر مجموعة دال ممثلة فى منتدى دال الثقافى وبدر للطيران ومجموعة محمد أخوان على ما قدموا من دعم وهو يوضح عمق فهمهم لدور المؤسسات ومسئوليتها تجاه المجتمع
الاساتذة الاجلاء فى وزارة التربية والتعليم وتبنيهم لفكرة المشروع وتعميمه
السيدات والساده فى وزارة الثقافة ومسجل الجمعيات الثقافية وهم يزللون العقبات ويهيئون الاجواء والاجراءات لاكمال تسجيل الجمعية وممارسة نشاطها العلنى القانونى فى سهولة ويسر .. فى موقف يثلج الصدر
ادارة قاعة الشارقة .. الاستاذ أحمد الذى يلتقينا هاشا باشا معلنا تضامن وجدانى انسانى بالغ الرقة والهدوء يجتاح كل دواخل الواحد منا .. يا لروعة هذا الانسان
بل ماذا يمكننى وسهام القول للاعزاء فى جميع وسائل الاعلام
البيت السودانى .. والربان الماهر الاستاذ السر السيد
البرنامج العام .. الاساتذة الكرام طارق البحر وعصام أبوالقاسم
أسرة قناة النيل الازرق .. الاستاذ الرقيق مجدى عوض صديق والاساتذه منتصر ومحمد وسهام
أسرة قناة الشروق .. الصديقة الاستاذه نسرين سوركتى والاستاذه المكاشفى وجمال وبقية العقد الفريد
تلفزيون السودان .. وتسجيلهم على الطبيعة وسماحة روحهم وتضامنهم
قناة قوون والاستاذ الجليل رمضان أحمد السيد الذى اكتفى بالقول (أعملوا الدايرينو) أنظروا هذا الكرم وهذا التعاضد والتسامح بلا حدود .. التحية للاستاذ سوركتى وبقية الطاقم الراقى
أسرة قناة هارمونى والاستاذ الجليل الصديق معتصم الجعيلى ومقدميه ومصوريه ومخرجيه
أما الصحافة فذلك أمر آخر .. كيف نرد على أسرة جريدة الصحافة الاستاذ العظيم هاشم سهل والاستاذه الفاضلة وفاء وأسرة صحيفة قوون وصحيفة الرائد وصحيفة الاحداث وصحيفة الميدان وصحيفة الجريده وصحيفة الشاهد وبقية منظومة السلطة الرابعة
كيف نشكر القائمين على نشرة In the city والرائع وليد
ماذا يسعنا ان نقول لشباب Open Mick والشاب الخلوق مصطفى خوجلى ومبادرتهم بتبنى فكرة الجائزة ودعمها اعلاميا عبر أمسيات تلك المجموعة التى تنتمى فقط للابداع الخلاق
وقبل كل هؤلاء مرحبا بهذا الجيل الواعد من الكاتبات والكتاب وأقلامهم الرشيقة .. انها حقا فرحة لنا كل هذه المشاركات .. بل انها قائمة الشرف التى تزين جيد جائزة غاده للكتاب المبدعين من الشباب
أما الصديقة الصدوقة الدكتورة شيراز فكيف لى أن أشكرها .. هل أشكرها على عمق ونبل وحقيقة احساسها أم على صدق انسانيتها أم على كلماتها النافذة فورا الى القلب بلا استئذان
وأنتم أيها الاسرة الممتدة داخل وخارج السودان فقد أحسنتم استضافتنا فى حوشكم الوسيع المريح ..أجدنى أستحى من شكركم وشكر سيد الحوش الرجل الملىء بالحياة والانسانية والصدق بكرى أبوبكر
فليكن حدثا متفردا حجم تفرده وجلاله ..
ونواصل ...

وكالة سونا للانباء والاستاذ الجليل على شمو
أسرة بنك أبوظبى الوطنى
الاساتذة الكرماء الافاضل فى اتحاد الكتاب السودانيين فقد كانوا أول من استضافنا وهيأوا لنا دارهم العامربرحابة ولم نحس سوى أننا ببيت من بيوتنا
الاستاذ الحساس القادم من رحم هذا الوطن الجميل محجوب شريف فقدسمع وحضر لتقديم واجب العزاء والتضامن وليس بيننا معرفة وأتحفنا بروحه السمحة وبساطته القادمة من الاعماق ولا مكان لها سوى أعماق أعماقنا بردا وسلاما

كيف نشكرهم ..
فقط نشكر الله أنه قد حبانا وأنعمنا بهذه العشيرة وهذا النوع النادر حقا من الاصدقاء والصديقات
من أعلنوا فورا ودونما استئذان لجنة الدوحة
والاعزاء بالسعودية بقيادة الصديق أحمد التجانى
وهنا من أذكر فالجميع حولنا
سامر هذا الذى نحمد الله على معرفته وعصام عبدالحفيظ صديق السنين وأبوبكر عثمان الذى لا ينوء ظهره من حمل وتحمل المهام وتجده يتقبلها بصدر رحب وابتسامة عذبة تجعل الطمأنينة تسود وتدعوه لحمل المزيد .. كيف لا يبعثون فينا الراحة وهم يقاسمونا المنا ويد بيد يسندوننا لنحول هذا الامر معهم وبهم لهكذا جمال وتفجير للطاقات

Quote: تسعد لجنة جائزة غادة للكتاب المتميزين من الشباب الإعلان عن اليوم الختامى ....وحفل تسليم الجوائز للفائزين باللغتين العربية والإنجليزيه المكان: قاعة الشارقه الزمان: الأربعاء 8/12/2010 فى تمام الساعه السابعه مساء

يا الله


لكم هو جميل هذا الذي تفعلون

ما أنبلها من مقاصد
وما أثراها من ذكرى لهذه الوردة التي لن تغادر
دام أن هناك من يحفظ أريجها بكل هذا الحب



شكراً للقائمين على ذلك
ووفقكم الله

شكرا ابو ليث على المرور الجميل....وعلى صبرك الذى يذكرنا فى كل لحظة بأن هناك آخرين يسكنون الحزن ولا يبارحونه....
ولكن صبرهم مدرسة نستمد منها القوة....

وشكرا عزيزتى إنعام على تسجيل الحضور....ونتمنى حضورك فى تلك الأمسية أيضا...
فاعضاء هذا الحوش قد اصبحوا الأهل واقرب الأقربين لغادتنا....فحملوا جبال الحزن مع مجتبي وسهام....
وساندوا وشجعوا ميلاد مشروع الجائزة.......إذن ...وجودكم يسعدنا....

وتحايا واحترام كبير أستاذ بله الفاضل على الكلمات الطيبات .......والمرور الأنيق..








والدعوه عامة

سلام

تهيب اللحنة المنظمه بكل من شارك فى المنافسة الحرص على حضور الاحتفال



__________________
سلام للجميع وعودة ولو بعد حين

Quote: تهيب اللحنة المنظمه بكل من شارك فى المنافسة الحرص على حضور الاحتفال

سلامات يا سهام... الحمد لله ان مجهودكما (انت ومجتبى) وباقي الاسر بما فيه اسرة سودانيز اونلاين، لم تقع ارضا..
قراءة قائمة المشاركين تبعث الفرح في النفس.. قائمة طويلة من الشباب الادباء قادمين بقوة.. خاصة البنات اللائي فاق
عددهن عدد الاولاد.. ماشاء الله وامسكوا الخشب..
الاقتباس اعلاه احببت ان اضف اليه جزئية وهي "او ارسال من ينوب عنه" في حالة يكون المشارك من خارج السودان..
بس يا سهام.. هل تستوعب قاعة الشارقة كل هؤلاء الشباب واسرهم..خاصة ان من يحضر لن يكتفي بواحد او اثنين من اسرته..
ولا مسموح لعدد معين بالدخول الى القاعة؟
واذا كان المشارك يريد ارسال من ينوب عنه، سواء كان فائزا ام لا، كيف يكون ذلك؟ نرجو التوضيح لك الشكر اجزله.

تحايا وانحناءة لكل الحضور وصاحبة البوست والأستاذة عائشة ورفقاء الأمل والألم والحمل والحلم

أسعدني برغم غيابي بسبب ظروف الوالدة الصحية أن أرى هذا الترتيب وتلك الدقة المتناهية والتي تؤكد بمشيئة الله أن الجميع موعودين بيوم استثنائي بقدر جمال هذه الغادة المرحة باذخة الحضور أنيقة الممشى ...
متابع بشيء من الفخر أن أنتمي لهذه المجموعة برغم ضنين المشاركة وشح العطاء ولكن يبقى الأمل بأن تتواصل إشراقات جمعية غادة الثقافية عاما بعد عام وتتوالى جائزة غادة لكتابنا المتميزين من الشباب ...

مجهجه بين عشم الحضور ليلة 8 ديسمبر ودعائي بأن ييسر المولى جل وعلا أمر التأشيرة والسفر للمملكة المتحدة مع الوالدة لتلقي العلاج بذات التاريخ

مودتي واحترامي

سامر ود فائزة

Quote: بس يا سهام.. هل تستوعب قاعة الشارقة كل هؤلاء الشباب واسرهم..خاصة ان من يحضر لن يكتفي بواحد او اثنين من اسرته.. ولا مسموح لعدد معين بالدخول الى القاعة؟ واذا كان المشارك يريد ارسال من ينوب عنه، سواء كان فائزا ام لا، كيف يكون ذلك؟ نرجو التوضيح لك الشكر اجزله

سلامات يا حليمة اسئلة مفيدة يا عزيزة تنبهنا الى ذكر المعلومات البتهم الناس
كتر خيرك
اولا
غادة اصبحت حقت كل الناس عشان كده الدعوه مفتوحة

ستكون هناك صفوف محجوزة داخل القاعة للضيوف والاسر والناس كبار السن
والباقى لكل الضيوف من جم
وسنستخدم شاشات عرض فى الساحة الخارجية للقاعة للذين لم يتمكنو من الدخول
هذا اذا كان العدد بهذه الضخامة ...وهو ما نتمنى شديد

ده غير اتفاقنا مع بكرى ابوبكر (انشالله يوم شكرو ما يجى) على نقل الاحتفال مباشرة
وذلك بالتعاون مع شركة فيشن فالى .. الجهتين متبرعين محبة فى العمل كده (شفتى كيف)
الاخوه فى فيشن فالى سيقومو بتركيب بعض اجهزة البث التى ستساعد على النقل السريع
نتمنى ان يكلل مجهودهم بالنجاح
خصوصا ناس سودانيزاولاين ديل بهمنا جدا ان يكونو معنا فى قلب الاحتفال

ثانيا
اى شخص بأمكانه ان يرسل من ينوب عنه ليستلم الجائزة وياريت الشخص المرسل
يجيب معاه ما يثبت ذلك بالاضافة لبطاقته الشخصية

تسلمى
ساعدونا برفع البوست

شبائب الرحمة والنور على قبرها ..
الحبيبة سهام الاخ مجتبى نسأل الله أن يعوضكم خيراً في ابنائكم وان يصبركم..
التحية والإجلال للقائمين على هذا العمل النبيل ..

.

عفوا .. الاعزاء فى راديو الرابعه
الرياضية 104
لكم التجلة
ونواصل

*

Uncles, Aunts, Fathers, Mothers
Grandparents, Sisters, Brothers
There comes a time you will lose each other
So cherish time with one another

Let me tell you the story og Ghada
Aheart so big, ambitions larger
But on her graduation day
Ghada Mujtaba, passed away

A kind child. A jolly teen
Acreative writer now unseen
She spread the love all around
Never let life get her down

Don't give up - preserve
Live your life and face your fears

Remember her in happy times
Laughter, jokes and joyous smiles
Ghada was as rare as pearl
She truly was an amazing girl!

Life is fleeting, I won't lie
Lives are lost in the blink of an eye
Even if you have no shiny cars
Don't worry, be happy, with who you are.


Basil Anwar
Cotestant
GAFYW

Quote: Uncles, Aunts, Fathers, Mothers Grandparents, Sisters, Brothers There comes a time you will lose each other So cherish time with one another Let me tell you the story of Ghada Aheart so big, ambitions larger But on her graduation day Ghada Mujtaba, passed away A kind child. A jolly teen Acreative writer now unseen She spread the love all around Never let life get her down Don't give up - preserve Live your life and face your fears Remember her in happy times Laughter, jokes and joyous smiles Ghada was as rare as pearl She truly was an amazing girl! Life is fleeting, I won't lie Lives are lost in the blink of an eye Even if you have no shiny cars Don't worry, be happy, with who you are. Basil Anwar Contestant GAFYW

....كلمات باسل أنور..احد المشتركين فى المسابقه....


....تعبير مدهش بالنسبة لعمره الذى لم يتجاوز الطفولة...!!
وعمق فى الرؤيا يتجاوز اعوامه الستة عشر كثيرا....
...وإذا كان هذا مثالا لنوعية المشاركات فى المسابقه... فنحن بلا شك موعودن
بمزيد من الدهشة....والاكتشافات المفرحه!!

...بالتوفيق أنور...

مجتبي....

لا اظنك بحاجة الى شكرنا او شكر اى ممن شاركوا فى هذا العمل....
فنحن من يتوجب علينا شكركم يا مجتبي...فأن تفتح قلبك كى نحتضن معك هذا الحزن الكبير...وأن تسمح
لنا جميعا ان نصبح جزء من اسرتك...فنناجى معك غادتك...
وأن تتقاسمها معنا...بكل ذكرياتها وتفاصيلها الجميله.....
وان تصبح سببا لمهرجان من الفرح الغامر يقودنا الى حيث كل هذا الكم من الابداع .....
....إنه لعمرى كرم فائق منك......انت من تستحق الشكر...!!!

...دم طيبا ابا غادة....

Quote: [سامر ود فائزة

....شفاها الله فائزة بقدر ما أعطت ووفت لابنائها وبناتها....وبقدر روعتك يا سامر ونقائك....
وجعل مرضها زكاة لجسمها...واعادها سالمة وفى اتم صحة.....
اشفها يا رب العباد شفاء ليس بعده سقما....

...سامر....الله يسخر الفيزا وكل السبل لسفركم وعلاج الوالده....فهى الأهم....
وأعادكم الله الى دياركم وأحبائكم سالمين غانمين بإذنه....

....سنفتقد كاميرتك الحساسة حتما وتوثيقك الذى يتميز باختيارك لأقرب الزوايا إلى القلب....

مودتى التى تعلم...

تسعد لجنة جائزة غادة للكتاب المتميزين من الشباب الإعلان عن اليوم الختامى ....وحفل تسليم الجوائز
للفائزين باللغتين العربية والإنجليزيه
المكان: قاعة الشارقه
الزمان: الأربعاء 8/12/2010 فى تمام الساعه السابعه مساء

حضوركم يشرفنا
ومتابعة الخارج البلد عبر المنبرعلى الهواء
الاربعاء 8 ديسمبر
قاعة الشارقة
السابعة مساء
كونوا معنا

فوق الى حين عودة...

اختنا شيراز

متابعين هذا الجهد الجبار منكم واسرتها الكريمة

اتمني ان تكون حافزا للشباب لمزيد من الابداع

وان تكون ذكري عطره لابنتنا غاده

اللهم انزل عليها شابيب رحمتك يا الله

Dust Country

Hot air bombards me
My face burns,as if I have just been slapped.
I raise my eyes to the fiery golden orb that sits
In the center
Struggle to breathe for a few seconds
The hot air wooshing into my lungs
Trudging across the large , uneven expanse of land,
I see nothing but desert ahead of me
My bear feet sink
Sink
Sink
Into the golden sand that shimmers and shifts with the
Wind in the noonday sun
Like the glimmering, shimmering,sapphire ocean
There is beauty here..

The pyramids loom above me, their insurmountable peaks
seeming to touch the sky
These once magnificent structures now crumbling, yet still
retaining that stately, age old
Beauty that people come from miles away to see
Do I dare to enter?
Inside,
t
The walls are engraved with symbols, concave
Shapes, carved into crumbling
Brown walls
These drawings, shrouded in myth and
Mystery, fascinate me
Pharaohs depicted in all their regal glory
This is the story of this once fertile land
People rest here , mummified
Their souls seeping into the shadowy after life,
One left to remember them
Everything seems to have lost a little of its color
Yet somehow,in this place where time stands still
Everything is sharply defined to the
Tiniest detail

When the time comes to leave this place
Where Ihave come to feel at home
I am reluctant to depart
The Imperial facades of the pyramids shrink as I move
Farther away, getting smaller
And smaller
And smaller
Diminishing in my sight as I know they will at some point
Diminish from my memory
There is beauty here.

A vibrant land ringed with hints of its mysterious past
Quiet as the tombs that hold its ancient rulers
It is ageless, timeless, exquisite
It is Meroe
....
....
....
Where ancient history and myth meet
Civilization and modern-day culture
Where people of all tribes, tongues, and nations converge
Where all are welcomed and cherished as one
This beautiful arid land
Is for ever imprinted in my mind
Now as much a part of me as my eyes, my hands, my
Heart
Are a part of me
I will never forget
Sudan
>>>>B




By Bethel Tafere
Contestant
GAFYW

<

THE YOUNG BUDDING ROSE

Nipped in its youth
To tell you the truth
O young budding rose
I know not the cause

Amazing you were
Beautiful and fair
We do not regret
Nor shall we forget

Memories we share
Time shall repair
That wound in my heart
Cut deeply apart

The joy you spread
And the life you lead
Happy and contented
Must not be lamented

Now allow me to rest
For that's what's best
You cannot stay
But in Heaven you may


Leena Habib Allah Kamal Hamza
Contestant
GAFYW

up

ونقتطف من هدايا ليث أسعد إبن إيمان.. تقبله الله شهيداً للتضحيةوالنخوة...


Resurrection Laith Assa'd Arrifi

"" Afriend is , as it were, a second self" Cicero

Every human being enjoys certain limits of tolernce before cracking and so does a hard rock
under pressure. I am just another human being who cracked and was severely hurt when I lost
(my best and dear friend (Laith

He drowned while he was trying to save a Yemeni friend as old as himself.He jumped with his clothes
and mobile phone on> Saving another life was all that was in his mind! Being the sole person who attempte
to rescue while the other six boys beside the pool were shouting and waiting for help. Tell me then: would
any body without the heart of a lion and a high sense of humanitarianism attempt to do that? H was a lion!
He was
AREAL KING!

My friend, like any other young man of his age , loved living life to the fullest. He was adventurous too; sort
of a modern age Indiana Jones without the hat and whip.And he was full of African pride too. I recall that there was some friction between him and a classmate which occurred because he couldn't stand the gestures mocking African Society.

My consolation,is our short lived friendship,and fulfilment of our dream to attend a university in Khartoum together; and I shall always cherish this beautiful relashionship between our families.By doing so , I am sure you will peer off your celestial wagon and whisper in my ear before vanishing in the light:
"WELL DONE MAN


By:Khalid Musaddaq Al Sawi
Contestant
GAFYW"

Quote: By:Khalid Musaddaq Al Sawi Contestant GAFYW"

إبني... حبيبي...!!

مش طلع ابن الوز عوام ياحليمة!

أكيد "توحمتي " على حصة انجليزي من بتوع زمان....



أهلاً ومرحباً بالحفيد خالد روائياًبارعاً والترجمة علي الشريط.

قال في صديقه كلاماً مؤثراً بارك الله في هذا الوفاء

رحم الله الليث الهزبر الشهم الجسور وعوضه بفردوس عرضها السموات والأرض

وألهمكم ووالديه الصبر والسلوى

*

JUST GREAT

كتابات مذهله
يا لجمالكم

Sudan Times

..........................................................
.........I began feeling dizzy and I could not see well because little black spots were covering
everything. Soon the black spots turned into one huge black spot and I couldn't see anymore.
I was dying; I started to question myself: would anyone care? Will anyone even care to bury me or
will I be left to stink here forever? But most of all, will I be remembered as greatly as Ghada Mujtaba
that I read about today? Will anyone write about me on Sudan Times like her?

Sudan Times

Yesterday morning, Mohammad Ramadan was lost in a car accident. The young man who last year did the
bravest thing a man could do, losing his job, family, and friends; on the 28th of August 2009, Mohammad
told the Police that the Medicine Company he works for was using illegal drugs that by time cause liver
failure and death. The Medicine Company was closed down and more than 1000 people lost their jobs including
Mohammad. Mohammad was never hired eversince for the bad reputation the Medicine Company gave him

Mohammad disappeared for a few years after men who blamed him for the loss of their jobs killed his wife
and son in revenge;
Mohammad left his house and was never located until yesterday. No one will ever forget what a great favor
for Humanity Mohammad did....May his Soul Rests in Peace.


Denan Waleed Isamadeen Al Asad
Contestant
GAFYW

I Miss You

Always in my heart
Always a beautiful sight
Always I think of you
Always wondering if you do too

Whenever you come to my mind
No matter where I be
You are always easy to find
You used to be so free

Oh how I miss you
Wondering if it is true
You left me in such pain
Will I ever see you again

When it is your Birthday
I always shed a tear
Now and for ever
I wii celebrate this year

Oh how I miss you
Wondering if it is true
You left me in such pain
Will I ever see you again

The looks
The brains
The enjoyment
You had it all

Just one day please come back
And bring all that pleasure along
And thence I shall be so glad
As everything will return to where it should belong


Aseel Tariq Al Ja'ali
Contestant
GAFYW

Sudan on a Band: The Thing I Carry

A very simple piece of jewelry. Not a master piece of craftsmanship, jewel encrusted bracelet
An ivory bracelet separated by beads between each square of ivory. It was the first time I went
to Sudan and could finally meet at least one grandparent. My father's mother. It was like looking
into a mirror of time when I first saw her. She must have seen herslf in me too for facial expressions
were almost the same. Her eyes scanned me constantly with an amused smile. She slipped the bracelet on
me quietly the day before I went to America, and I have never taken it off eversince.She wanted me to be
successful, get married and have children that carry the same traits from her family. The usual 'Sudanese
'grandmother' stuff , but now it is success, the bracelet is a reminder of what is waiting back home

My right hand guides all my decisions, and the bracelet sits on my wrist where all the movement of my hand
begin.The bracelet puts the taste of the sweetest mangoes down my throat. The bracelet gives me the sun in
the cold heart of New England. The bracelet helped me bloom adversity, and steers me in thr right direction.
Aweightless simple piece of jewely.

Yusra Nasir ElTayeb Al Khitam
Contestant
GAFYW

Quote: مش طلع ابن الوز عوام ياحليمة! أكيد "توحمتي " على حصة انجليزي من بتوع زمان.... أهلاً ومرحباً بالحفيد خالد روائياًبارعاً والترجمة علي الشريط. قال في صديقه كلاماً مؤثراً بارك الله في هذا الوفاء

سلامات الميرم عشة..
احببت دعابتك هذه كثيرا.. ومعها ضحكة من القلب..
يبدو ان اطفال الدياسبورا قد ظهروا...معلميننا الصغار الكبار..
قرأت كل المساهمات التي انزلتيها هنا.. فقلت في نفسي يا الهي..
ما اصعب مهمة لجنة الاختيار هذه...!!
ما امتع القراءة لهؤلاء الادباء القادمين بقوة .. وما اصعب المفاضلة بينهم..
ما شاء الله دي ضربة البداية والـPilot year... امسكوا الخشب..
تعرفي يا استاذة عشة.. كم مرة خالد اجده بعد ان اطفيئ النور اما يقرأ او يكتب..
لم اهتم كثيرا بان له جانبا شعريا.. وان كانت مواضيعه في الانشاء دوما تتم قراءتها في الطابور
زيي زمان..هسع خلاص اتحلست حاجات كثيرة..
بعد استشهاد ليث صديقه عليه الرحمة.. اكتشفت انه نشر احدى قصائده في الفيسبوك يبكي صديقه..
هزني كلامه وابكاني وابكي كل من قرأ قصيدته..
اراد الاشتراك باكثر من عمل لكن اتضح انه لا يجوز ذلك..
ففضل المقالة لانها تفي بعدد الكلمات المطلوبة.. خلافا للقصيدة لانها قصيرة..
دونك قصيدته للاطلاع عليها -ان وجدتي وقتا- بعد نهاية المسابقة.. نحتاج ارشاداتك بعد ذلك..
وكلنا ثقة انك لن تبخلي بذلك..

Crying Myself To Sleep

FInding Myself Alone, Struggling The Defeat.
Death Of My Brother Who Sunk Head To Feet.
Hard For Me To Get My Eyelids Some Sleep.
Wonda If You Know How My Heart Gently Weeps.

Can I Slit My Wrist, An Opportunity I Wont Miss.
End My Misery And Join You In Bliss.
Doesnt Sound Right,But Cant Make It Through The Night.
End Of The Tunnel And You Headed For The Light.
Rest Eternally In What Is Said To Be
A Paradise Ment For A Young G.
When Its My Time Too, And When I Climb Too
The Stairway To Heaven, Hope I Find You.

KHalid Musadaq AlSawi
Bangladesh International School
Gr. 8

مقتطفات من كُتابات اللغة العربية...جائزة غادة للكتاب المتميزين من الشباب



(حب صادق .. إخترق جدار المستحيل)
شيماء عبد الرحمن تاج السر

إحتلَّت الشمس عرشها في كبد السماء ، وتوقفت الأشجار عن التمايل والغناء ، حتى الطيور لم تَعُد تحلق في الفضاء ...
تنهّدت عائشة .. محاولة إخراج الهم الذي أثقل على قلبها ، وخنق أنفاسها ، ذلك الحزن الذي احتواها .. وأسهر ليلها ، وزاد جروحها ، نارٌ تتأجَّج من الداخل وأخرى خارجاً ، حيث الشمس تصبُّ كل غضبها الحرَّاق عليها ، ألا يكفيها أن نار الحب والحزن تحرق صبرها ؟!! كيف تتحمل كل ذلك العذاب ولا تفعل شيئاً لمقاومته سوى ذلك الصمت المُوجِع.. والدموع التي تترقرق في عينيها المليئتين بمزيج من الحزن والفرح .. العميقين ..؟! تُرِيد الخروج وتستحي! .. لكن ..
لكنها عندما تراه .. عندما ترى من أسر قلبها .. يتلاشى كل ذلك العذاب .. وتغْدَو كصقر يرتقى إلى أعالي السماء .. متجاهلاً نار الشمس وبرد الهواء .. تصبح في عالم آخر ، عالمها الخاص الذي تحلم بالعيش فيه دوماً .. تُصبح مثل الطفل البريء الذي رأى أمه .. يكون في شوق لها وفي قمة الفرح ..
هي كانت مثل ذلك الطفل .. وهي أيضاً ليست بالعُمُر الكبير .. ولكن قلبها ما زال طفلاً .. عندما أصطدم بذلك الحب تعلق به .. وأخلص له .. حب عائشة من نوع آخر ، حب ليس له وجود في هذا الزمان .. حب حقيقي طاهر وبريء .. حب أبداً لا تُغيره الظروف ولا تفنى أمام قوته حواجز .. وليس له حدود .. قصة سطرها ملاك جميل .. ونحت اسمه على قلبها .. فصارت روحها معه .. وبين يديه ..
فجأة تغيَّر مزاج السماء الهاديء .. وانقلب رأس على عقب .. تكاتفت الغيوم بانسجامٍ تام .. وأصبحت جسداً واحداً ، وأخفت الشمس عن الأنظار .. وبدأت بالأمطار .. لجأت عائشة إلى حضن المطر .. علَّه يُبرِّد نارها أو يروى ظمأ قلبها .. أو يغسل بعضاً من همومها ، ثم بدأت تبكي .. ولكن من يرى الندى يجرى على خدَّيْها لا يفرق بين دموعها ودموع السماء ..! توقفت عائشة عن البكاء .. في اللحظة التي توقفت فيها السماء .. ثم .. ثم سمعت صوت الحياة يدُبُّ من جديد في الأرض .. بعد ذلك السكون الحارق .. كانت الطيور فرحة تتسابق في الأجواء .. والأشجار منتعشة خضراء والشمس قد هدَّأت من رَوْعِها .. واستعدّت للرحيل..
ولكن قبل الرحيل .. ترسم أحلى لوحة فنية .. لوحة الأصيل .. عندما .. عندما رأت عائشة ذلك المشهد الرائع تذكّرَته .. ففى عينيه سحرٌ .. يفُوق هذا السحر..
رحل الأصيل .. وحَلّ السكون من جديد .. لكن هذا السكون ليس كسابقه .. سكونٌ يضِجُّ بالجمال..
خيَّم الليل الحالك .. ذلك الظلام .. كالحزن الذي بداخلها . ولكن شعاعاً من القمر البديع ناصع البياض .. قطع الظلام .. وانتشلها من الأحزان .. كان في ليلة عرسه مُزْدَان .. والنجوم حوله .. تزيد من جماله النَّشْوان .. كُسر الحاجر الصامت بهبوب نسيمٍ ريَّان .. أشعل الأمل من جديد في قلب عائشة .. ذلك .. ذلك القلب المُرهَف العاشق .. الولهان ، وأيقظ فيها الإيمان .. أدركت أن شِفائها عند الذي أبدع الأكوان .. لجأت إلى القدير الرحمن .. فأسرعت في وسط هذا الجو الربَّاني البديع .. وخشعت بين يدي الله تعالى .. تصلى .. أحسَّت برحمة الله وهُدَاه .. أحسَّت برضاه قد شملها .. انشرح صدرها ، وارتاح قلبها .. وغفت في مكانها .. وقلبها مطمئن سعيد .. بعد ليالِ سهر أتعبت كيانها . وبدأت تحلم به .. تحلم بحبها الوحيد.
عادت بها ذاكرتها إلى الوراء .. وتوقفت عجلة الزمن عند أول محطة أول لقاء .. إلتقته مرة أو مرتين ، من على بُعد .ز حتى أنها لم تراه جيداً .. ونسيت ذلك اللقاء وذلك الشخص .. كأى شخص نلتقيه نتيجة صدفة عابرة في إزدحام الحياة .. لكنها..
لكنها .. لكن عائشة لم تكن على علمٍ بما يخبئه لها القدر .. لم تكن تعلم أن ذلك الشخص الذي لا تدري عنه أي شيء .. سيصبح أهم من في حياتها .. بل لم تكن تدري أنها ستقع في شباك الحب في يوم من الأيام .. وأنه سيخطف قلبها ولعب القدر لعبته .. ودار الزمن .. والتقت بذلك الشخص من جديد .. واصطدمت به شخصياً .. اصطدم قلبها .. بقلبه ..
ذلك الشخص العجيب .. شخص من زمن آخر .. من زمن الغموض والحيرة .. كل ما يتعلق به يُثير التساؤل والعجب .. فنظرته الواثقة وشخصيّته المُميزة .. المُلهِمة .. تدلان على حكمة الشيوخ .. وتصرفاته المتهورةو أحياناً .. وتقلب مزاجه المستمر يدلان على طيش الشباب .. أما صوته الدافئ الحنون الرقيق يدل على براءة الأطفال .. هو مزيد من كل الأشياء..
مزيد من الواقع والخيال .. من سكون الليل وضياء الصباح .. من الحزن والأفراح .. مزيج بين الجنة والنار .. ملاك بشري ..
خطف قلبها .. وحبه تمّلكها تماماً .. وغزا كل مناطق المشاعر والأفكار .. غزو بلا هجوم .. بلا سابق إنذار .. ولا حصار .. فقط.. فقط .. ثم بسهم إخترق القلب من الجدار للجدار .. سحر عينيه الجذاب .. لم يترك لها أي اختيار أو قرار..
سحرٌ .. انتزع قلبها .. سحر تلك العينين قتَّال .. نظرة واحدة .. تكفي لتقف أمامها عاجزة عن فعل أي شيء .. كأن روحها غادرت جسدها .. ولكن مهلاً .. هناك شيء ما .. بداخلها يتحرك بقوة التيار .. إنه قلبها .. يوشك على الخروج من المسار ..
تلك العيُون .. تلك العيُون نسيم أنفاسها .. ومنبع إحساسها .. هي قدرها .. تلك العيون .. جعلت قلب عائشة .. عاشقاً ومُتيماً ولهاناً .. دائم الشوق لها ، ظمآناً لرؤيتها ، جعلته في قمة الفرح وفي قمة الأحزان .. وأسكنته عالم الحب .. ذلك العالم .. المليء بالسعادة والشقاء .. بالراحة والعناء .. باليأس والأمل .. بالصعب والسهل .. مليء بالجنة والجحيم .. مُفرح وأليم..
ذلك هو عالم الحب .. عذاب ودموع .. بهجة وشموع .. لكنها كانت تستحلى ذلك العذاب .. فعذاب الحب شيء آخر ..
تلك العيون صنعت من قلبها شاعراً مرهفاً .. يُسطر بدمائه أعذب الكلمات .. وأغلى الدُّرر .. أحلى شعر .ز مزخرفاً بحبها .. إخلاصها وعذابها ..
تلك العيون سيطرت على كل حياتها . كل تفكيرها .. طيفه لا يفارق ناظِرَيْها .. معها في كل مكان .. وصوته الدافيء الحَنُون يُداعب مسامعها بإستمرار ..
كانت كل ثانية تمر .. يصبح ما في دواخلها ضعف ما كان في السابق .. إنه فارس أحلامها .. ملك الأخلاق والمروءة والشهامة .. هو أهم ما في حياتها على الإطلاق .. هو الهواء الذي تتنفَّسه .. هو نبضات قلبها .. هو جارٍ في دمائها .. هو كل حياتها..
فاق عشقها كل الحدود .. كانت تُحس بآلامه .. تتعذب له .. تبكي لعيونه .. وتسهر قلقاً عليه .. ولا تنام إلاّ بعد أن تضع يدها على قلبها .. وتشعر أنه بخير .. وحتى وإن نامت .. يكون هو بطل أحلامها .. في كل صلاة تدعو الله أن يكون شريكها .ز في الحياة .. أن تكون معه وتصير الشمس التي تُدفئه .. والليل الذي يُغطيه .. الصديقة التي تُواسيه .. الأم التي بحنانها تحتويه .. والأخت التي تُدافع عنه .. وتحميه .. الشريكة التي تقف معه .. وتجعل حياته جنة خضراء .. سعادة وهناء .. رغم تلك الصعاب .. لم يتأثر حب عائشة له .. بل كان يزداد .. ويزداد .. أخفت حبها في مواطن الكتمان .. ولجأت به إلى العليم الرحمن .. كانت قوية الإيمان .. واثقة من الله عز وجل .. على ثقة أن الله سيحقق أمنيتها ومرادها .. ولو بعد حين .. ولو لم يجمعهما في الدنيا .. سيجمعهما في الآخرة .. في بيت قرب عرش الله العظيم .. جوار الحبيب المبجل العظيم النبي الكريم .. وللدَّار الآخرة خير من الأولى.
مر شهاب الذكريات والاحاسيس في حلمها سريعاً .. وبدأت تخرج من عالم الأحلام إلى عالم الواقع .. استيقظت على صوت عذب جميل .. ذلك الصوت .. مألوفٌ بالنسبة لها .. يشبه صوت آسر قلبها .. ولكنه أكثر دقة وبراءة .. أفاقت .. أفاقت من تلك الغيبوبة القصيرة .. ووجدت بقربها طفلاً طبق الأصل من حبيب قلبها يبكي وحالما أخذته في حضنها هدأ واطمأن .. وبدأ بالضحك..
وفجأة .. دخل ذلك الشخص الآسر الغامض .. حبيبها .. إلى مكانها .. وارتسمت على ثغرها إبتسامة مليئة بالسعادة الحقيقية.
تنهَّدت .. هذه المرة بإرتياح تام .. وسألت من عينيها دمعة .. ولكنها هذه المرة .. تُعبر عن مدى سعادتها ..
حمدت الله أنه لم يخزلها .. وأوفى بوعده .. وجاء دورها لتفي بوعدها .. لتعيش بسعادة وهناء .. وتحافظ على حياتها معه .. وتُسْعِده..
ذلك هو الحب .. حب لم تعرفه الأساطير .. والقصص الخالدة .. حب ممزوج بقوة الإيمان .. والثقة بالله عز وجل..
حب ملكة الإحساس وملك الغموض الآسر
حب صادق .. إخترق جدار المستحيل ..

تميزوا

وساهموا

وأبدعوا

تميزوا!

ألا تعلقون

أو تصفقوا؟؟

Aimal Shoaib Letters from Heaven


6- Alaa A/Hafeez Mursi Faraj Poem


Aseel Tariq Mohamd Yusif Poem


Mahmoud Alderdiri Poem

Manis Omer Bashir Manis Poem

Sana Faisal Fuad Ah. Makki Mountains


لى الفخر بهؤلاء

هشام كمال

ولنا الفخر بك يا هشام

وبهم...ايميل الاء وأسيل ومحمودوسناء والشاعر الغرِد مانس والبقية

وقد أعلنت اللجان في تقاريرها

إنهم فائزون جميعاً

فقد زرعوا فينا سعادة حقيقية

فيا لزرعك المثمر

فقط

فليبقى (خرطوش) المياه مفتوحاً

فالزرع أخضر وننتظر المزيد من الثمر




ويا أم خالد

تعرفين ان مدرستي دائماً مفتوحةبالباب وبالتلفون وبالنت

ولو ان قراءة هؤلاء والذين يتحدث عنهم هشام تحتاج

صوالين للشعر بالعربي والأفرنجي

وخليكم معنا

مازالت النماذج تتري

بس حذروا الجماعة

نحن نبدأ بالإيجاب إكراماً لأصول التربية

والسالب بعد الحفل....

تحياتي لكل من يسهر معنا متابعاً

والباقين

(نوم العوافي)

مرثية غادة
سندس المقبول المنا

يا غادة الغيد والظباء والربى والحسان
يا زغرودة الفرح للأهل والدهر والحبان
يا زهرة تفتحت يانعة تحمل الرمان
يا صبية الخير الجميل للحي والجيران
يا عصفورة هدية للوالدين من الرحمن
يا لؤلؤة ترصّع ثوبك بالزمرد والمرجان
يا حلوة العينين حين تنشدين الألحان
تضرعاً لله العلى منزل الأديان
ذاك المدح للمصطفى يثير الأشجان
يا عصارة برتقال يافا وكركدي أم درمان
تروى القلوب حباً وذاك البستان
الطير يرفرف طرباً يشقشق فرحان
طعمك عسل النحل تحمل الأغصان
يا بدر البدور فيك روعة الإنسان
طبع الجبار بقلبك الورع والأمان
خلق مكمل أحبوك أهل السودان
أهل الجيرة عُجم أغراب طليان
جمعنا الدهر بالمعالي لندرس القرآن
نغرد كالطيور نلهو لا نعرف الأحزان
كانت حياتنا حلاوة مشبعة بالألحان
دنيانا مرح وسرور لا تعرف الأحزان
كانت حياتنا حلاوة مشبعة بالألحان
دنيانا مرح وسرور لا نعرف الأحزان
نبني أكواخ المحبة بسحرها الفتان
كأطفال الروض تتعقب ضوء الألوان
نطلق بخور الصباح وعطره الفتان
تقبليني وتضميني وينهمر دمع العينان
اللقاء غداً سوف تتقابل الأبدان
نلتقى صبيحة اليوم التالي بالأحضان
تحملين أخبار الدنيا كأنها كثبان
تتحدثين ما بعد الدرس والسجن والسجان
غرف المنزل لا أنيس ولا أخوان
العام إنقضى وتبقى للهول شهران
يا ربي النجاح والتوفيق خوفي الرسبان
آخر العام أكملتي أوراق الإمتحان
الفرح يعانق سندس وحسناء وأفنان
للجامعات هندسة طب علوم طيران
لا ندري كف الأقدار وتقلب الزمان
ضاع الندى وإنقطع وتر الكمان
توارى حلم الصبى وورد البستان
غادة داخل التابوت تحضنها الأكفان
للثرى هوى بريق خدها النديان
الأم ثكلى والأب قوى الإيمان
رفاق الدرس تنوح تقرحت الأجفان

****

***** Sabri Elshareef

Least we accept for our Young Writers is 5 * * * * * stars

But thank you all the same for staying up late with us Sabri..

Quote: وقد أعلنت اللجان في تقاريرها إنهم فائزون جميعاً فقد زرعوا فينا سعادة حقيقية فيا لزرعك المثمر فقط فليبقى (خرطوش) المياه مفتوحاً فالزرع أخضر وننتظر المزيد من الثمر

Quote: الاء وأسيل ومحمودوسناء والشاعر الغرِد مانس والبقية

الفاضلة سعاد

ما بتتخيلى مقدار الإحتفاء بقصيدة مانس عن الوداع
منتشرة فى كل بورد وكل ركن بالمدرسة.
هشام كمال

Goodbye

What is goodbye

What does it mean

Is it see you later

Or farewell forever?

It happens to me alot

But every time I say it

Something leaves me

Something precious

Not a ....thing, but a feeling

A good one too

One feels empty inside

Like it won't come back again

Some return

Some never ..do!



Manis Omer Bashir
Contestant
GAFYW

علنا يا اسعد الريفى علنا


تحايا للجميع ولا تنسونا من صالح الدعاء


ولا تنسو ان الدعوة مفتوحة

تفخر جائزة غادة للكُتَاب المتميزين من الشباب إحدى فروع مؤسسة غادة الثقافية أن تقدم في هذا السِفر المميز في
محتواه والمميز بأسماء الكُتاب الشباب الذين ساهموا بإبداعاتهم في اللغتين العربية والإنجليزية في إنجاح مشروع
" استثمار الحزن" وتحويل رحيل صديقتهم- التي لم ترها الغالبية الساحقة منهم-
إلى مهرجانِ أدبي علمي ثقافي إبداعي كمشاركة لأسرة وضعت لنا اللبنات الأولى في كيفية
معالجة فقد الأحباء والإستفادة من تعاليم ديننا الحنيف في الحث على الصدقات الجارية.



لجان التحكيم

1) تتكون لجنة التحكيم للأعمال باللغة العربية من:-
– دكتور رجاء محمود أبو بكر رئيساً
– دكتور أونور سيدي محمد على عضواً
– عميد شرطة م حسن محمود أبو بكر عضواً

GAFYW
English Language Evaluation Committee Report

This Committee is formed of:

Mrs. Aisha Musa El Said Chair

Dr. Ahmed Al Sadiq Member

Mr. Sulaiman Al Amin Member

Mrs. Trudy Jenkins Member

I found it a very personal account of a teenage girl who is striving to come to terms with growing up, being a teenager and the worries and stress that we all know occurs. I know that I could use this at school as a vehicle to discuss a whole range of issues. It is heartfelt and honest and uses a variety of styles making it easy to read and giving a full impact to the message. Her alter – ego is an effective technique for the reader to understand the anxiety and the relief that is obviously paramount
in teenagers’ lives. Very well done , I will be


Quote from a member of Board of Judges
GAFYW

Quote: 89. سارية كمال بولاد 1995

ا بت سهام المجمر وتيسير النورانى





اللهم ارحم غادة واغفر لها فقد كانت فى حياتها بصمة وايضا فى ذكراها بصمة لبنات وابناء جيلها....



يالله على حضورك البهى فى دواخلنا وذكراك التى لاتخمد.......



سهام ومجتبى احبكم

ٍسلام للجميع
اقتراح من تيسير النورانى ان يضع كل من يمر هنا صورة الدعوة على برفايله
لتكون موجودة فى كل البوستات على حسب تداخلنا

وانا اقترح ايضا ان تنقل الى الفيس بوك لمذيد من الانتشار

يا لهذا الجمال الصاخب
ما اروعكم
أفخر بهم جميعا شابات وشبان
أثلجتم صدورنا وحتما غادة فخورة بكم فى عليائها .. آمين

زمن الأفراح بعيد الموعد
لكنى احكى
عن فرح يملك أن يأتى
حتى
لو كنت حزينا

غاده الآن من مكان ما تطالع هذا الكرنفال و تبتسم, تعلم أن ألم عظيم يكمن في قلوب كثيرة ... و يسعدها ان هذا الحزن تحول لقدرة على الفعل.. الاكتشاف .... التحفيز ... الدعم ... تجميل الحياة كتابة و مشاريع ....
و هى تبتسم لسهام و لمجتبي و كل من حولهما ... و تهمس: شكرآ أن لم تقعدكما الفاجعة عن عيش الحياة و محاولة جعلها مكان أفضل

الدعوة للجميع ... احتفاء بغادة و بالمواهب المشاركة في الاحتفاء بها

I spent the last 13 years of my life in Nurseries, Kindergartens, and Schools .During
this period, I met with many different teachersand students from different Nationalities.
I remember the first kindergarten that I joined was in a nice P akistani lady's house (Mrs
Ishrat), who took care of the children and taught them a few English letters.All my classmates
were either of Indian or Pakistani origin. They had the habit of tilting their ######### from side
to side while talking to each other in their own native language. With no one to communicate
with, I felt lonely in that place.

I moved to another kindergarten with Arab children. It was worse this time! Two of the children
enjoyed beating me every morning.They took my breakfast and orange drink and left me with nothing
to do but cry all day.The teacher was nice enought hand me paper handkerchievs for drying my tears
and cleaning my running nose.

I was moved to another kindergarten and another and another ; but that made no difference. They were
all the same. I do not recall a single day when I enjoyed my breakfast in peace.

When I grew up , I started to think whether I was too soft or whether the children were too agressive.
May be it was my fault for not getting used to violence, or may be it was just them not being grown
up in a safe environment . I could not find an answer yet


Mohammed Abdul Rahman Haj El Khidir
Contestant
GAFYW.

الصبر جميل
دعاء عوض السيد على السيد

يحكى أنه توجد في إحدى المدن مدرسة داخلية تعيش فيها مجموعة من الفتيات ومعلماتهن وخادمة صغيرة تدعى رشا ، كانت هذه المدرسة مشهورة بين مدارس المدن الأخرى ، هذه المدرسة فازت بعدة مسابقات يعدها والي المدينة وهذه النجاحات كلها بسبب إدارة المدرسة ، فلقد كانت تديرها المديرة (نجلاء) وكل من في المدرسة يحبها ويحترمها ، وذات يوم مرضت المديرة وتوفيت وحزن كل من في المدرسة إلا أختها لأنه لا أحد مرشح لنيل منصب المديرة غيرها لذلك ، فقد كانت فرحة جداً لأنها ستصبح هي المديرة ، وعندما أصبحت هيفاء المديرة تدهورت المدرسة وتدهور مستواها في المسابقات ، كانت لـ (هيفاء) صفات غير حميدة : كانت شريرة وطماعة ، لا تعطي الخادمة رشا راتبها كاملاً وتتحجج بان رشا تتقاعس وتقصر في أداء واجباتها ، وذات يوم أتى رجل للمديرة وأعطاها رسالة وقال لها: أرجو أن تعطي هذه الرسالة للفتاة التي تدعى رشا فقالت له: سوف أعطيها الرسالة عندما تأتي من السوق ، أخذت المديرة الرسالة ودخلت إلى غرفتها وأغلقت الباب وفتحت الرسالة وقرأتها وقالت: إنها رسالة من (غيداء) شقيقة رشا تطلب من رشا العودة إلى القرية لأن والدتها مريضة جداً وربما تموت وتطلب منها أيضاً أن تحضر معها بعض النقود لمعالجة والدتها ، ثم قالت المديرة: ولكن إذا عادت رشا إلى القرية فمن سيخدمنا نحن ، لذلك سأجعلها تذهب في العطلة القادمة وعندما أتت العطلة ودعت (رشا) المديرة وذهبت لمحطة القطار وقطعت تذكرة أول قطار سيذهب للقرية ، جاء القطار وصعدت رشا على متنه واستمتعت بالمناظر الخلابة والطبيعية الرائعة حتى وصلت للقرية ، كانت رشا فرحة جداً لأنها سوف تقابل أمها وأخوتها ، سارت رشا حتى وصلت إلى منزلها فدخلت المنزل مبتهجة فوجدت أختها تجلس حزينة ويجلس بقربها أخوها الصغير رامي ، فسلمت عليهما وقالت لهما: كيف حالكما؟ ولكنهما لم ينطقا بكلمة واحدة ، ثم سألتهما عن والدتها وقالت لهم : أين أمي؟ أريد أن أسلم عليها ، فلم يتكلما مرة ثانية ، فقالت: لقد عرفت أنها في الحقل مثل عادتها سأذهب لأجهز الطعام حتى تأتي وتجده مجهزاً ، أعدت رشا الطعام ووضعته على الطاولة ولم تأت أمها فقلقت وسألت أختها غيداء وقالت لها: أين أمي؟ أجيبي هيا ، فقالت: أمي لن تأتي حتى لو انتظرتيها لصباح الغد ، فقالت: ما هذا الكلام يا غيداء؟ أجيبي ما هذا الكلام؟ فقالت غيداء ؟ سأبسط لك الكلام في كلمتين هما: أمي ماتت ، لم تصدق رشا كلام اختها ، وأحست بقبضة في قلبها وقالت: لماذا لم تخبروني لماذا؟ فان لي وقتاً لم أراها لماذا؟ قالت غيداء: لقد أرسلت لك رسالة أخبرتك فيها أن أمي مريضة وإنها تحتاج للعلاج ونحن ليس لدينا نقود كافية لعلاجها لذلك طلبنا منك أن تأتي ببعض النقود ولكن انت لم تأتي ولم ترسلي النقود حتى لأنك طماعة ، وأنانية ، تحبين نفسك فقط ، قالت رشا : أني أحب أمي جداً ولو كنت أعلم بمرضها لزحفت زحفاً للوصول إليها أني لا أبخل بالمال عليها وإن هذا الخطاب الذي تتحدثين عنه لم أره ، ولم يأت لي أحد برسالة أبداً ، أرجوك صدقيني يا أختي صدقيني ، كانت رشا تقول هذا الكلام والدموع تنهمر من عينيها وكان السماء تمطر مطراً غزيراً ، ردت غيداء ، حسناً يا أختي لقد صدقتك لأني أحسست أنك صادقة ، جاء الليل ولم تستطيع رشا النوم لأنها تفكر في والدتها وكيف إنها ماتت دون أن تراها : وفي الصباح ذهبت رشا إلى الحقل وقطفت بعض الزهور وذهبت لقبر والدتها وزينته بهذه الزهور ثم رجعت إلى البيت ، هكذا أمضت رشا عطلتها تستيقظ عند الصباح تذهب لتزور قبر والدتها وترجع للمنزل ، كانت هذه العطلة حزينة جداً بالنسبة لرشا.
وبانقضاء العطلة كان يجب على رشا الرجوع للعمل حيث ودعت اخوتها وذهب لمحطة القطار ، وبعد وقت طويل قضته في القطار وصلت إلى المدينة وذهبت إلى المدرسة فسالتها اين الفتيات؟ من المفترض أن يكن هنا فقالت المديرة: سوف يأتين في الغد لقد سمحت لهن بيوم آخر؛ اخبريني انت كيف حال أمك وأخوتك فقالت هي: لقد ماتت أمي يا سيدتي وأختي وأخي بخير ولكنهما حزينين جداً لفراق أمي ، ثم مضت تنظف في المدرسة حتى تشغل نفسها بشيء.
وفي الصباح ذهبت المديرة لإستقبال الفتيات في الميناء وطلبت من رشا أن تحضر الطعام ثم مضت ، قامت رشا بتحضير الطعام ثم ذهبت لغرفتها لترتاح وبعدها سمعت صوتاً فظنت إنها المديرة قد رجعت فنزل فوجدت رجلاً ملثماً ، خافت رشا من هذا الرجل وخافت أكثر عندما التفت إليها ورأها فقال لها: من إنت ؟ لقد ظننت إن هذه المدرسة خالية من أي أحد ولكن أنت لست مشكلة سوف أقتلك فانت صغيرة تقدم الرجل نحو رشا ليمسك بها ولكنها هربت منه ثم بعد ذلك حاصرها في زاوية من الزوايا لم تعرف رشا ماذا تفعل فأرادت أن تخدعه فقالت له: أنظر إنه شرطي قادم قد أحضرته المديرة ليحرسني من اللصوص حينها التفت اللص ليراه ، انتهزت رشا هذه الفرصة فأخذت زهرية بالقرب منها فضربته بها على رأسه فوقع مغمى عليه من الضربة أسرعت (رشا) واحضرت حبلاً سميكاً وقيدته به ، وخرجت من المدرسة واغلقت الباب بالمفتاح وذهبت للشرطة واخبرتهم بأمر اللص فلم يصدقوها فقالت لهم سوف أصنع لكم الطعام لمدة شهر إذا وجدتم أنني أكذب فذهبوا معها وعند وصولهم وجدوا اللص مقيداً بالحبال ممددا على الأرض مغمى عليه فعلموا بصدقها وفي هذه اللحظة جاءت المديرة ومعها الفتيات وسالت ما الأمر ؟ فأخبرها رئيس الشرطة بما حدث ولم تصدق ولكنه أكد لها أن رشا هي من فعلت هذا وحدها ، وفي اليوم التالي جاء رجل للمديرة وقال لها الوالي يطلب رشا فذهبت المديرة ورشا للوالي فقال لها الوالي لقد ساعدتي في القبض على مجرم خطير لذلك أطلبي أي شيء تريدينه فقالت رشا: أنا فتاة لدى أخوين يعيشان في القرية وأمي وأبي قد توفيا وأني لا أطلب شيئاً ، فقال لها الوالي لدى اقتراح انا لدي منزل قديم بالمدينة سوف أعطيكم له وسوف أعطيكم معه مبلغاً من المال فشكرته رشا ، وبعدها سكنت في المنزل الجديد جاءت المديرة يوماً تحمل هدايا لتعتذر من رشا وتطلب منها السماح لأنها قد قامت باستلام الخطاب وقرأته واخفته عنها فسامحتها (رشا) ثم طلبت المديرة من (رشا) أن تأتي لتدرس في مدرستها دون مقابل فقبلت (رشا) وبعدما كبرت (رشا) أصبحت معلمة في هذه المدرسة وأصبحت اختها طبيبة وعاشوا في هناء سعداء.
قال الله تعالى (ان الله مع الصابرين )

بنان محمد فضيل رجب
متسابقة
جائزة غادة للكتاب المتميزين من الشباب




فراغ العقول
الكتب هي المصدر الأوفر و الأساسي للمعرفة فهي عصارة مجهودات وتجارب علماء أفنوا حياتهم في كتابة هذه الكتب وهي إرث للإنسانية كافة فكما ورثنا الآثار فإننا نرث الكتب وهي في مجالات مختلفة ومنها ماينفع وتوزن معلوماته بالذهب – عند من يعرفون قيمتها – ومنها ماهو مضيعة للوقت وكارثة في اللغة من حيث الأخطاء وفراغ الموضوع الذي جعلها لاترقي لدرجة كتاب ولا حتى موضوع والناس مابين هذا وذاك فئات ولكل إختياره حتى ولو لم تكن في مجالهم.
أهم وأفضل الكتب هي كتب الدين وهي الأجدر أن يقبل الناس عليها – هذا المفروض- ولكن في واقعنا هذا جعل الناس الدين آخر همهم – أجارنا الله وإياكم – والدنيا مبلغ علمهم ونحن نحتاج إلي هذه الكتب لتكون لنا نورا في عالمنا الذي هو مظلم برغم شروق شمسه ؛ فمن المخجل أن ترى شابا يتلكأ في سورة " الكافرون " .
وفي كتب الفلسفة والتي – للأسف - تعتبر فقط للمثقفين والمترفين كما يقول بعض الجهلاء فالفلسفة كثير من الناس لايفهم معناها بالشكل الصحيح أو لا يحاول معرفة معناها حتى بل يكتفي بالمعنى الذي فسره الجهلاء الآخرون . فليس من الضروري أن تكون فيلسوفا أو عالما لتقرأها فإن الدنيا إطلاع ويجب ألاَ تنظر إلي أسفل قدميك بل يجب أن تتعداه إلي ماهو أبعد من ذلك حتى يصبح العالم كله في مدى نظرك ومعرفتك.
وفي مجلدات التاريخ - وما أجملها وأمتعها من كتب - فكما يقال" من ليس له ماضي فليس له مستقبل " ولكن للأسف الكثير يعتبرونه مادة تدرس ضمن المنهج الدراسي فقط وتنتهي بنهاية العام الدراسي وهم لا يعرفون أنه لايجب أن يقف عند ذلك الحد بل يجب أن يتعداه إلي ماهو أبعد من ذلك ، أن يتعداه إلي أن يكون محفوظا لديك كما تحفظ إسمك و أن يكون حجة لك أمام كل من لا تاريخ له ولا ماضي ولا حضارات وأن تكون فخرا لك بأجدادك وسلالاتك التي تمتد من آلاف السنين ولكن ياخسارة ويا ألف خسارة على الشباب الذي لايتذكر حتى ذكرى إستقلالنا فهل يعقل هذا..؟!
أما إذا ما قلت عن الجغرافيا تجد من يقول لك أن السودان تقع في أوروبا أو آسيا فهل يعقل هذا الجهل الذي وصلنا إليه فجرب أن تسأل أي شاب أو فتاة عن قناة جونقلي ستجد أن بعضهم يسألك أهي في العرب أم النايل سات وآخر يقسم أنها في ولاية الجزيرة فيا أسفي على شباب كهؤلاء.
كل هذا يمكن أن يحتمل ولكن لغتنا العربية الفصحى عزنا فخرنا وما أصدق الشاعر الذي أجاد في قوله :
( أرى كل يوم في الجرائد مزلقا *** من القبر يدنيني بغير اناة )
وإني والله لأصدم حينما أسمع مسؤولا وكله بلده لينوب عنه ينصب الفاعل ويجر المفعول به وما خفي من أخطاء فهو أعظم أما الشباب فصدقني يعتبرونها لغة على حد قولهم- متخلفة- إنتهى زمانها وحلت مكانها لغة العصر ألا وهي الإنجليزية وإني لأعارضهم أشد المعارضة فكل الأمم تحاول تعلم العربية وأهلها يهجرونها فياللعجب كيف يفكر هؤلاء
وبما أن سيرتها قد أتت سأخبرك عن اللغة الإنجليزية والتي يدعي الكثير معرفتها بل وإجادتها أكثر من أهلها ولكن قليلون هم هؤلاء والغالب – طبعا- مدعون عرفوا معنى "نعم و لا" بالإنجليزية وعاسوا في الأرض فسادا فرحين بما علموا وهم لا يعرفون أنهم جهلاء بل وأجهل من الجهل نفسه فهم لا يعرفون لغتهم ولا لغة غيرهم لذلك أرى أنه إما أن يتعلموا أو أن يصمتوا ويكفوا عن قصفنا بقنابل الأخطاء التي لا تتوقف أبدا .
أما الإبداع فهو في الرياضيات العلم الذي لا يغادر كبيرة ولا صغيرة في حياتنا إلا ودخل فيها -حتى في ديننا- ترى الكثير يقول أنه عقبة في طريق نجاحه ويا ليته توقف عند ذلك الحد بل يتعداه إلى سب ولعن و قذف في العلماء الذين يعتبرونهم مجرمين وهل تعرفون ماهو الجرم إنه نظرياته وإثباتاتهم التي طورت كل شيء في حياتنا أتصدق هذا؟
وكذلك هي الفيزياء فعلماؤها يأخذون نصيبهم أيضا مثل علماء الرياضيات وأما من أتحف البشرية بأكثر من نظرية فطبعا هو الذي ينال كبره كما هو الحال مع العالم العظيم إسحق نيوتن فعندما يسمعه الشباب يبدؤن اللعن وكأنهم سمعوا عن شيطان لا إنسان فهل هذا جزاء المعروف.
أما الكيمياء والتي يقترح بعض الفشلة أن تمحي من المناهج وهناك من كانوا أقل بطشا وقالوا: لتكن اختيارية . لا والله ماهذا؟ وهل يمكن أن تدخل الجامعة وأنت لا تعرف الفرق بين الحديد والنحاس! إذا ماذا ستدرس؟ فمهما كانت إجابتك ستجدها فيها . وإذا افترضنا جدلا أنها حذفت أو تركت اختيارا – وطبعا في هذا الحال سيبتعد كل الطلاب عنها إلا من رحم ربي منهم – فهل يعقل أن تدخل الجامعة وتتخرج لتزيد من عدد الكوارث الشبابية والتي نحن- والحمد لله- لدينا الكثير والكثير منها ؟!
أما إذا ماقلت لك عن الأحياء فإني والله أخشى أن تظن أني أستخف بعقلك لكن – والله- هناك شباب لا يزالون متأكدين أن أجدادهم كانو قرده وبسبب القرون الطويلة تحوروا و أصبحوا بشرا .وإذا ألم سألتهم لماذا لم يتحور بقية القردة مثلهم سيجيبونك جوابا يجعلك تحطم الصخر من فرط غيظك الا وهو (الدنيا حظوظ) .
فان كان شباب كهذا لا يستطيع التعامل مع مواد اكتشفها أناس عاديون فكيف يتعاملون مع كتاب الحياة الذي شاءوا أم أبوا فهم شخصيات فيه لا يعلمون عنه شيئا حتى واذا كانوا في صفحة لم يستطيعوا تجاوزها كما في بقية الكتب ولا يستطيعون حتي ومهما بلغوا من درجات التفكير والخيال ان يعرفوا ما في صفحاته الباقية والتي هي مستقبلهم الذي وبلا شك لا ملامح له اذا استمروا علي هذا النحو.
وإن كان فيما سبق تكلمت عن الجهل وفراغ العقول واخذ الغالبية العظمي وذلك لتفشيه – للاسف – ولكن هذا لا ينفي وجود شباب عقولهم نيرة تزن العالم وما فيه ، شباب كما يفترض أن يكون الشباب باستطاعتهم افادة البشرية كافة لا بلادهم فقط كما يقال. ولكن وكما يقال (الخير يخص والشر يعم ) فهم وبرغم ذلك يقعون تحت تصنيف الشباب الفاشل ، فلا يعقل هذا! لا يعقل أن نكون كالمجرات مجموعة من الكواكب المتمة التي تدور حول شمس واحدة وهي الوحيدة المشرقة فهل وصلنا الي هذه الدرجة من الجهل بل نريد ان يكون الجهل في عالمنا كنقطة في بحر وان تزول هذة النقطة بمرور الايام فهل يمكن ان يتحقق منايَ ومنى الكثيرين غيري؟!

It was long time ago
When I started believing in myself
The only one I've ever trusted
The only one who won't say goodbye
Who would never tell a lie
The only one who won't leave me at night
It was me , myself, and I
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Trusting people was the hardest thing
Life was unpredictable
It's unfair, and people
Will just pretend to care
About how you feel
They won't care about the pain you've got to bare
They'll say " it's okay"
But I was a fool to actually believe what they say
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
I didn't know who should I trust
So I trusted my heart a very good friend
A friend who could be with me in the dark
A friend I knew and trust
A friend always walks with me in the park
A friend was only and always be
Me, myself, and I



I'm a different girl
I'm the opposite of the world
I make mistakes but learn from them
I change my mind and I change it again
Life is too short to be in pain
I believe in faith and distainy
I believe in Allah and all the great things he did for me
I believe in love
I know it's a beautiful thing to feel
I learnt all that by :
Me, myself, and I
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Me, myself, and I taught me to be independent
I've finally learnt to trust others
My heart is, and always will be a good friend
But others are great friends
I won't have to slowly die
Because my angel will rise me in the sky
Though all that
Life is so beautiful and true
Only if they knew
The people in my life, I will always love
But I own that to me, myself, and I

By: Nafeesa Alhassan Fazaa
Contestant
GAFYW

Quote: It was long time ago When I started believing in myself The only one I've ever trusted The only one who won't say goodbye Who would never tell a lie The only one who won't leave me at night It was me , myself, and I

يا سلام
شكرا لنفيسة
هشام كمال

مرحى بكل الأصدقاء...ومرحى بكل من مر من هنا.......
وشكرا جميلا لكل من ساهم برفع البوست.....
وشكرا كثيرا لكلمات جميله من صغار يسدون عين الشمس...ويتطلعون لغد يصنعونه بطموح عميق...ونظرة بعيده.....

....كتابه مفرحه...تبث الفخر والرضا وتعد بالكثير
فما من كتابة مثل هذه تأتى من فراغ...فهى حتما نابعه من عقول وضاءة...ثاقبة التفكير...وكثيرة التأمل والتحليل....

...
إذن موعودون بأمسية مدهشه....فكونوا معنا..!!

صباح الخير يا غاده
صباح القلوب الشابه
صباح الكلمات المتوثبه و الشغوفه - في حضورك - للمعرفه و للجمال و الحلم بغد اجمل

حين يتحول الحزن العظيم لطاقة اعظم

حين تكون غادة مشروع انسانى ممتد

حين دموع حزن وفرح

انى ارى ابتسسامتك تضىء يا بنيتنا

كل الـ

لروح غادة الحاضرة فينا

لوالديه (سهام & مجتبي)
د.شيراز
ماما عائشة

ولكل القائمين والمساهمين فى هذا الانجاز الرائع

ولكل من جعل ذلك ممكن

لكم الانحناءة تقديراً و احتراماً

وكل الدعوات الصالحات لروحك الطاهرة ايتها الغادة

لا أدري في هذه اللحظة

وأنا أقرأ المداخلات الأخيرة

سر أن يقفز إلى أُذُني وقلبي

التيجاني يوسف بشير

متقمصاً صوت سيد خليفة....هل من أحد يعلم؟

نستمع اليهما ونعود






--------------------------------------------------------------------------------

انشوده الجن

للشاعر التجاني يوسف بشير

غناء الاستاذ سيد خليفه

قم يا طرير الشباب غنِِ ِ لـنا غنِِ ِ
يا حلو يا مستطاب أنشــودة الجن
وأقطف لى الأعناب وأمـلأ بها دنى
من عبقري الرباب أو حرمِ ِ الفن ِ
صِح فى الرُبى والوهاد واسترقص البيدا
وأسكب على كل نـاد ما يسحر الغيدا
وفـجر الاعـواد رجعـاً وترديدا
حتى ترى فى البلاد من فرحةٍ عيدا
وامسح على زرياب واطمس على معبد
وأمش ِ على الاحقاب وطُف على المربد
وأغشى كنار الغاب فى هدأة المرقد
وحدث الأعراب عن روعة المشهد
صور على الأعصاب وأرسم على حسي
جمـالك الهياب من روعة الجرس ِ
واستدنِ ِ باباً باب وأقعـد على نفسي
حتى يجف الشراب فى حافةِ الكأس
__________________

Quote: حين يتحول الحزن العظيم لطاقة اعظم حين تكون غادة مشروع انسانى ممتد حين دموع حزن وفرح انى ارى ابتسسامتك تضىء يا بنيتنا

فوق .....
لاجل شمس غادة وقد اشرقت من بين ظهرانينا..
سنا ابداع شبابي يدق على ابوابنا بقوة!!
مرحى لها في عليينها ...ومرحى لنا بسنا الفجر..!

رحم الله غادة وصبر والداها

الفكرة مميزة والمشاركة فعالة من الجميع

ورغم فاجعة المناسبة

فقد صدق العنوان بولادة الفرح من الاحزان

حظا اوفر للمشاركين في هذه المسابقة ومنهم ابنتي Reem A/Rahman Sid Ahmed

إن كان هذا ماتكتبه ريم في هذا السن المبكر

فنحن موعودون بما هو أعظم قريباً

لك ولريم وأمها الود والتحية والتمنيات بالتوفيق

من لجنة جائزة غادة:


Love


Love is a main thing in life

Without it, your heart is a knife

Love makes people love each other

It brings them together

When you love someone

Something new comes to your heart

And life seems to start

Love is like a friend

If you cherish it, it stay

If you ignore it

It goes away

.................
.......



By Reem A/Rahman Sid Ahmed Khalil
Contestant
GAFYW

(Reem, I hope you don't mind the changes I made in your poem( asha

شكراً استاذة/عائشة على المرور الكريم
وبحمد الله ريم لها كتابات اخرى من اشعار وقصص قصيرة وتكتب منذ صغرها، وتعرض انتاجها على اخواتها وعد وربا

وتشكرك ريم على التعديل وترحب بتوجيهاتك الكريمة

يا مرحبا يا مرحبا
أهلا بكل هذه المشاركات الجميلة
ما أروعكم أيها الاصدقاء
أصدقاء غاده وأصدقائنا
لكم الحب

Quote: ولكل من جعل ذلك ممكن لكم الانحناءة تقديراً و احتراماً وكل الدعوات الصالحات لروحك الطاهرة ايتها الغادة

لكم الانحناءة والتجلة والتقدير أنتم أيها الرائعون/ات

سهام ومجتبى لكما السلام
ولـ غادة كل الرحمة والمغفرة
سأكون حضوراً في ذلك اليوم انشاء الله

Quote: فوق ..... لاجل شمس غادة وقد اشرقت من بين ظهرانينا.. سنا ابداع شبابي يدق على ابوابنا بقوة!! مرحى لها في عليينها ...ومرحى لنا بسنا الفجر..!

ليتنا كنا هناك
سنتابع عبر سودانيز

Quote: حين يتحول الحزن العظيم لطاقة اعظم حين تكون غادة مشروع انسانى ممتد حين دموع حزن وفرح انى ارى ابتسسامتك تضىء يا بنيتنا

مع تحياتي وامنياتي بالتوفيق

"هذه الجائزة اشراقة فكرية تتوهج من ظلمة الفقد الأليم، غادة .. كانت كارتعاش الزهر في اليوم المطير، متوضئة بطهرها تجردت من عاديات الرياح المشتة ، حملت براءة تلك الأيام وارتحلت، ثم تسربت بانتظام وعدا في مسامات الحلم الشفيف لتحتكر ذلكم المكان العالي شفيعة لمن تحب، وشافعة تبقى على ذات الطهر والنقاء لا تنوشها الأيام وترفض أن تبقى ذكرى بل حضورا في ذاكرة الزمن العوافي، بكر أبيها كانت ، وفرحة أيام الغربة.. ذات صباح حملت أبرول التخرج والتفوق .. هرولت .. استعجلت الطريق إلى الجنة، أبوها كان وقتها يروض هدير عاصفة الأحزان، لم تلهب عينية الدموع الحارقة، وقد أبصرها بعينية محمولة على أكتاف الدعاء الصادق، تجيء مع كل نفحة علم عطره، , وحين قبلتها أمها سهام مودعة، أدركت أن هنالك عالما يولد من جديد، غادة تأتي فيه مع كل نسمة خير تهب، وكل عطاء وابداع يتجدد مع الأجيال ،وفي ذلك المنحنى عند انكسار ضوء الأحلام واختلاط الالآم والآمال ، نهضت جائزة غادة ، ضاعت فيها الآلام، في البشريات التي انثالت تنشر أشرعتها في ذلكم العباب السرمدي، فالوجوه مألوفة والنفوس الكبيرة تواصت على مسادير الجمال والخير، ثم جاءت سهام مفترشة فروتها الصوفية "تفصل الابداع جوائز" وتهيم بنا في عشق صوفي فريد، فانجذبنا كلنا في حضرة من نهوى وشطحنا مع نوبة الفكرة والقدرة والصبر ، جلسنا جميعا على رمل الآمال العريضة نداعب الغد المأمول الذي تبعثه غادة فينا من جديد، ومن خلف ذلك الإطار الرهيب كانت سهام تحدق في الحضور ، تخاطبنا فيما يشبه البوح الذي يسري كالخدر الجميل في النفوس الظامئة أبدا إلى لحظات الصدق والتجلي، تحدثنا عن الإيحاء الذي بعثته غادة، عن المعاني والدلالات التي تكتشفها كل يوم في آثار وكلمات غادة، أعمال الخير التي انهمرت يوم أن رحلت ، وعن الجائزة التي ترفرف عليها روحها الطاهرة المحمولة على أكتاف الدعاء العميق، وحين أفضت بمكنوناتها تسامت متكئة على أمنياتنا الصادقة تبشر بالابداع الذي يأتي باسم غادة، .رحمة الله تغشاك يا غادة وتغشانا معك"


شكرا للمبدعين من الشباب الذين تحمل ابداعاتهم كل الجمال والمحبة والأمل العريض، التحية لأولئك الأقوياء الذين يستطيعون تحويل الحزن الى لحظات اشراق مبهرة
وباسم رابطة أبناء دنقلا الكبرى بجدة
وباسم اربعائية أبناء دنقلا نهنيء الفائزين في هذه الجائزة التي سيكون لها دورا كبيرا في تنمية المواهب ورعايتها
وكل عام وأنتم جميعا بألف ألف خير

سيف الدين عيسى مختار

اكتب النص هنا

Quote: Goodbye Some return Some never ..do! Manis Omer Bashir Contestant GAFYW

ساعات تفصلنى من هذا الفعل العظيم لقد كنت خلاقة وجميلة وانتى بينا والان تفجرى فى جيلك الابداع
ياغادة الف نور ورحمة تنزل عليك حبيبتى

فوق وانت فى عيونا دايما يا غادة وذاكرتنا

افتحوا حراس سنار

افتحوا الليلة أبواب المدينة


8 ديسمبر 2010

السابعة مساء

قاعة الشارقة

قد فتحنا لك يا .........

قد فتحنا.............

افتحوا حراس سنار

افتحوا الليلة أبواب المدينة


8 ديسمبر 2010

السابعة مساء

قاعة الشارقة

قد فتحنا لك يا .........

قد فتحنا.............

Can you pls ask someone from sudaneseonline and get me the link where I'd be able to watch the award ceremony?



هل هناك من يساعد هذه الأنسة من قلاسقو؟

Quote: Can you pls ask someone from sudaneseonline and get me the link where I'd be able to watch the award ceremony? هل هناك من يساعد هذه الأنسة من قلاسقو؟

سلامات يا خالتى عشه
نشكر شركة فيشين فالى على الترتيبات الليله انا كنت فى قاعة الشارقة وعرفت انهم ركبو الانتنا
وانشألله سنتابع مع ناس سودانيزاون لاين و نجى نرد على الشابة الجميلة دى اذا فى امكانية لتوفير اللينك
مسبقا
انا خايفة نفتح بوست للبث ونقوم نثقله بالمداخلات

يالحراس سنار

لا يضيع عندهم المفتاح حتى وهم في صقيع الجليد

أشكر حضورك الباقي ياعادل عثمان

فقد افتقدناك مؤخراً



باشمهندس سهام...

من عاشر قوماً..الخ....

أصله الإقتصاد السياسي من أكثر التخصصات مرونة

قد يصير آداب أو هندسة..

اللهم زدكِ علماً

سأبلغ الشباب البريطاني بالوعد

هنا أنا والموت جالسان
في حافة الزمان
وبيننا المائدة الخضراء
والنرد والخمر والدخان
من مثلنا هذا المساء
محمد عبد الحى

جائزة غادة للشباب المتميز في الكتابة باللغتين: العربية والإنجليزية

الشباب والتصحيح

ظل مجتمع تدريس اللغات يعاني من قبل ان تولد هذه الفتاة..

وغفلنا عن ما يجري بين تجمعات الشباب...والذين شرعوا

يصححون مااعوج

ويلتقطون أنفاس اللغات الحية في دفاترهم ومحاولاتهم في أروقة المدارس.....

قرأت ذات يوم ماكتبته أم غادة علي صفحات جريدة الكترونية:
" يا ناس ..يا جماعة..ياهوي.. أنا فخورة بغادة بنتي........"
وعددت –سهام- ما يجعل كل أم وكل معلم يفخر بمثل هذا الإصرار والنجاح..
كانت إرادة الله أقوى من كل هذا....
بعد أقل من أسبوع قرأت في نفس الموقع من يؤبن غادة بكلمات كتبتها بنفسها
وكانت تستعجل الرد!!!
وكأنها تريد أن تسمع كل ما يزودها في رحلتها الواحدة الإتجاه!
رحم الله غادة أضعاف ما ألهمت من يعرفونها ومن لا يعرفونها..

فقد كانت ردة الفعل قيام مجموعة من الأهل والأصدقاء والذين جذبتهم الفكرة بالتخطيط لبعض المشاريع منها:
جائزة غادة للكتاب المتميزين من الشباب

والتي جاءت- رداً من غادة- ان الشباب من الجنسين يحملون من الطاقات مايمكن أن يبدد
المخاوف ومن ضمنها القدرات الفذة في التعبير باللغتين شعراً ونثراً!

لا أشك إن شباب غادة يحملون من أدوات التصحيح ما نجهله...المجد لهم/ن والخلود لغادة.


وهذه بعض النماذج العشوائية من كتابات غادة مجتبى





بقلم غادة مجتبى (1994 – 2010):

Love is amazing in the many ways that it is terrible. *
To love you one is foolish and to not is a more than of a fool*
Love is a dilemma but figuring it out is simple*
The more you love the more you are to be loved*
* To hate is easier than to love. But love leaves a much deeper cut on those who hate you.
* The more people you love, the bigger your heart becomes; only to contain the much pain brought around by love.
* When hated, love back, because hatred is the higher stage of love.
* When you feel some one hates you be sure that they love you but it's too deep in their hearts to surface
* Love is the only way its pain is endurable so love and love as much as you are hated, or in pain.


Ghada Mujtaba Mahasi
Source of Inspiration

نحن جئنا اليك يا أمها، فغادة فيها "شئ لله".
قبول وجمال ومحنة دخلت قلوب الكل.
غادة رحلت فجأة لأنها أجمل مننا جميعآ، وأنقى مننا جميعآ.
غيابها حضور على هذا النحو الخلاق.
غدآ يشهد ختام مشروعها الأول الناجح.
شغفها بالقراءة والكتابة سيتصل عبر اقلام مجايليها من الفتية والفتيات داخل وخارج السودان.
غادة كانت جائزة السماء لكما امها وابيها.
ثم صارت غادة جائزة للمواهب الشابة.
ستخلد في حضورها الابدي رغم غياب البدن.
جائزة غادة، غادة الجائزة، هدية السماء، فضاء الموهبة، خلود العطاء، حفز الشباب، تكريم القلم والكدح الذهني.

Quote: انا خايفة نفتح بوست للبث ونقوم نثقله بالمداخلات

سلام يا سهام....
فى انتظار الأمسية الساحره التى سترسم الابتسامة على مئات الوجوه...
وفى انتظار البث المباشر من المنبر العام....
البوست الذى سينقل البث مباشرة حقو يتفتح قبل ساعه فقط من بداية مراسم إعلان الفائزين....
ونحن فى اخر من الجمر وشغف فائق لحضور هذه الليلة الرائعه معكم.....
....

خطوه رائعه ..
ونجاح توج بأروع الكلمات ..
و مع قصر الوقت إلا انها كانت خيوط امل تتسلل إلى كل البيوت ..
وتمس دواخل المشاعر واصدقها ..
جمعتم من الحزن باقه افرحت وابهجت كل الناظرين إليها ..
باقــه تحدت الموت .. و الحزن .. والياس
قطفت من اجمل البساتين اليانعه
فحركت الدواخل .. وفجرت المشاعر .. وسيستكين القلب الان بفرح صامت
لم تكفيه الكلمات لكي يعبر عما يختلج الان في حناياه
لكم خالــــــــــــص الود ..
وعميييييييييق الحترام
ستكون ليله .. تحفها ملائكه الفرح ..
وغدا لاينسى ان شاء الله
وسلام على غاده .. اللتي عاشــــت ولا زالت تعيش وستعيش معنا طويـــلا
كثير على الدنيا ولكنهم اموات وكثير كان الموت مخلدهم

ــــــــــ


خالتو شيراز .. وخالتو عائشه ..
والرائعه خالتو سهام
لكم خالص الود واعمق الشكر
طبعا كان بودي اني اكون هناك معكم
ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
وان شاء الله فاتن ولينا حمثلوا عائلة خالد المحرب هناك
لو في اي تكليف يا خالتو ان شاء الله حيكونو حاضرين

"هذه الجائزة اشراقة فكرية تتوهج من ظلمة الفقد الأليم، غادة .. كانت كارتعاش الزهر في اليوم المطير، متوضئة بطهرها تجردت من عاديات الرياح المشتة ، حملت براءة تلك الأيام وارتحلت، ثم تسربت بانتظام وعدا في مسامات الحلم الشفيف لتحتكر ذلكم المكان العالي شفيعة لمن تحب، وشافعة تبقى على ذات الطهر والنقاء لا تنوشها الأيام وترفض أن تبقى ذكرى بل حضورا في ذاكرة الزمن العوافي، بكر أبيها كانت ، وفرحة أيام الغربة.. ذات صباح حملت أبرول التخرج والتفوق .. هرولت .. استعجلت الطريق إلى الجنة، أبوها كان وقتها يروض هدير عاصفة الأحزان، لم تلهب عينية الدموع الحارقة، وقد أبصرها بعينية محمولة على أكتاف الدعاء الصادق، تجيء مع كل نفحة علم عطره، , وحين قبلتها أمها سهام مودعة، أدركت أن هنالك عالما يولد من جديد، غادة تأتي فيه مع كل نسمة خير تهب، وكل عطاء وابداع يتجدد مع الأجيال ،وفي ذلك المنحنى عند انكسار ضوء الأحلام واختلاط الالآم والآمال ، نهضت جائزة غادة ، ضاعت فيها الآلام، في البشريات التي انثالت تنشر أشرعتها في ذلكم العباب السرمدي، فالوجوه مألوفة والنفوس الكبيرة تواصت على مسادير الجمال والخير، ثم جاءت سهام مفترشة فروتها الصوفية "تفصل الابداع جوائز" وتهيم بنا في عشق صوفي فريد، فانجذبنا كلنا في حضرة من نهوى وشطحنا مع نوبة الفكرة والقدرة والصبر ، جلسنا جميعا على رمل الآمال العريضة نداعب الغد المأمول الذي تبعثه غادة فينا من جديد، ومن خلف ذلك الإطار الرهيب كانت سهام تحدق في الحضور ، تخاطبنا فيما يشبه البوح الذي يسري كالخدر الجميل في النفوس الظامئة أبدا إلى لحظات الصدق والتجلي، تحدثنا عن الإيحاء الذي بعثته غادة، عن المعاني والدلالات التي تكتشفها كل يوم في آثار وكلمات غادة، أعمال الخير التي انهمرت يوم أن رحلت ، وعن الجائزة التي ترفرف عليها روحها الطاهرة المحمولة على أكتاف الدعاء العميق، وحين أفضت بمكنوناتها تسامت متكئة على أمنياتنا الصادقة تبشر بالابداع الذي يأتي باسم غادة، .رحمة الله تغشاك يا غادة وتغشانا معك"


شكرا للمبدعين من الشباب الذين تحمل ابداعاتهم كل الجمال والمحبة والأمل العريض، التحية لأولئك الأقوياء الذين يستطيعون تحويل الحزن الى لحظات اشراق مبهرة
وباسم رابطة أبناء دنقلا الكبرى بجدة
وباسم اربعائية أبناء دنقلا نهنيء الفائزين في هذه الجائزة التي سيكون لها دورا كبيرا في تنمية المواهب ورعايتها
وكل عام وأنتم جميعا بألف ألف خير

سيف الدين عيسى مختار

انى والله افتقد ابوبكر سيداحمد فى هذا البوست
اتمنى ان يكون بخير

سارية كمال ترسل رسالة الى غادة مجتبى فى عليائها !!!!!!!!!!!!!!!!!

سلامات يا شيراز:
الاحتفاء بجائزه غاده هو الاحتفاء باستمراريه الحياه. تحويل طاقات الحزن الي نوافذ مشرعه للاجيال القادمه هو نقطه ايجابيه تدل علي اي معدن سهام ومجتبي ومن التف حولهم من اصدقاء. او هنا باسم اللجنه الام ان اشكر اعضاء لجنه الدوحه:
1/ الاخ العزيز كمال سالم
2/ الاخت العزيزه اميره الشيخ
3/ الصديق عبد الكريم الامين (كيكي)
4/ الصديق وليد القرود (خليل)
5/ الاخ الفنان محمد السني دفع الله
6/ الصديقه ماهيتاب بركات
7/ الاخت هند (شبكه)
8/ الاخ هشام المجمر
وشكر خاص للاستاذ عادل التجاني الذي فتح لنا ابواب مركز اصدقاء البيئه لعقد اجتماعاتنا. وشكر خاص ايضا للصديق العزيز دكتور احمد عثمان عمر لدعمه السخي للجنه

Quote: الاحتفاء بجائزه غاده هو الاحتفاء باستمراريه الحياه. تحويل طاقات الحزن الي نوافذ مشرعه للاجيال القادمه هو نقطه ايجابيه تدل علي اي معدن سهام ومجتبي ومن التف حولهم من اصدقاء. او هنا باسم اللجنه الام ان اشكر اعضاء لجنه الدوحه: 1/ الاخ العزيز كمال سالم 2/ الاخت العزيزه اميره الشيخ 3/ الصديق عبد الكريم الامين (كيكي) 4/ الصديق وليد القرود (خليل) 5/ الاخ الفنان محمد السني دفع الله 6/ الصديقه ماهيتاب بركات 7/ الاخت هند (شبكه) 8/ الاخ هشام المجمر وشكر خاص للاستاذ عادل التجاني الذي فتح لنا ابواب مركز اصدقاء البيئه لعقد اجتماعاتنا. وشكر خاص ايضا للصديق العزيز دكتور احمد عثمان عمر لدعمه السخي للجنه

لست أدرى كيف أشكركم
الاحباء .. الاصدقاء .. الاوفياء وعلى رأسهم أنت يا بوب يا الحبوب
لكم الشكر والتحية والتجلة والانحناءة تقديرا وتعبيرا عن ما تعنيه مواقفكم النبيلة .. الانسانية الصادقة .. الاعزاء فى لجنة الدوحة وعلى ما قدمتموه من دعم معنوى ومادى عظيم ولا تكفيه عبارات الشكر.. نفخر بكم كل الفخر أصدقاء بمعنى الكلمة وكفى

ليتنا كنا هناك
سنتابع عبر سودانيز

كونوا معنا

ما يجي يوم شكركم يا شباب الدوحة

ويا شباب جميعكم

نحتاجكم معنا اليوم

لتروا إنجازكم في عيون الشباب

تحمل أحلامهم في الحدقات

وغادتهم قنديلاً يقود المسيرة

نراكم من هنا

كونوا معنا

من الدوحة

من البحرين

من الرياض وجميع مدن السعودية

من قاهرة المعز

من بريطانيا

من هولندا

من امريكا

من باكستان

من اثيوبيا

من استراليا

ومن داخل السودان

هكذا انتشرت غادة

فلنحتفي بها

وبكم

وبهم

وبنا؟؟؟(بعد إذنكم)

فلنكن كلنا حضورنا مساء اليوم

والتحية لكل من شارك فى هذه المسابقة وبالتأكيد سيكونون أدباء وشعراء المستقبل

والتحية لغادة فى عليائها حين جعلت هذا ممكنا

Quote: فلنكن كلنا حضورنا مساء اليوم

حقا
انه يوم غادة
والشباب النوابغ


فنكن معا

ها انا اتكيء على مرافيء غربتي انتظر الساعات القادمة
معكم باحساسنا وبكل مشاعرنا
سلكم السمو
ولغادة عالي الجنان
حضور معكم بكل احاسيسنا ومشاعرنا .. نصطف امامكم نقبل كل الايادي التي خطت ونقشت على هذا الابداع - شكرا فقد علمتمونا كيف نصنع الفرح من الحزن وكيف نبدد اوجاعنا ,,كيف نختزن عبراتنا لعمل رصين - انثرو الفرح يومها وكفكفو الدموع.. ابلعو عبراتكم بشربات الفرح الذي يوزعه الفائزون والمشاركون وقولو لهم هي مع الخالدين ابدا من احبابنا وفي رحمة رب ارحم من عباده واحن

الليلة يستقبلنى أهلى :

خيل’’ تحجل فى دائرة النّارِ ،

وترقص فى الأجراس وفى الدِّيباجْ

امرأة تفتح باب النَّهر وتدعو

من عتمات الجبل الصامت والأحراجْ

حرّاس اللغة – المملكة الزرقاءْ

ذلك يخطر فى جلد الفهدِ ،

وهذا يسطع فى قمصان الماءْ.





"الليلة يستقبلنى أهلى :

أرواح جدودى تخرج من

فضَّة أحلام النّهر ، ومن

ليل الأسماءْ

تتقمص أجساد الأطفالْ.

تنفخ فى رئةِ المدّاحِ

وتضرب بالساعد

عبر ذراع الطبّالْ.

الليلة يستقبلنى أهلى :

أهدونى مسبحةَّ من أسنان الموتي

إبريقاً جمجمةً ،

مُصلاَّة من جلد الجاموسْ

رمزاً يلمع بين النخلة والأبنوسْ

لغةً تطلعُ مثلَ الرّمحْ

من جسد الأرضِ

وعبَر سماء الجُرحْ.

الليلة يستقبلنى أهلى"



"العودة إلى سنار - محمد عبدالحي"

إعلان الفائزين فى جائزة غادة للكتاب المتميزين..8/12..ول...لفرح من رحم الأحزان!

أهديناك الفرح الما بتزحزح رغم الدمع....وأهديناك يوم بكرة الواضح فى قسمات وعيون صاحباتك....
أهديناك يا غادة خلود ما بتغير رم الموت ...الحاضر!!!

...مدهش كم يمكن لفتاة فى هذا العمر الغض أن تكون بهذا الحضور القوى الجميل.....رغم الغياب!!!فيا لعظمة غيابك يا حبيبتى!!


تابعوا البث المباشر فى البوست الثانى...سويعات ويبدأ مهرجان ولادة الفرح من رحم الأحزان!!

Quote: أهديناك الفرح الما بتزحزح رغم الدمع....وأهديناك يوم بكرة الواضح فى قسمات وعيون صاحباتك.... أهديناك يا غادة خلود ما بتغير رم الموت ...الحاضر!!! ...مدهش كم يمكن لفتاة فى هذا العمر الغض أن تكون بهذا الحضور القوى الجميل.....رغم الغياب!!!فيا لعظمة غيابك يا حبيبتى!!

تعلن لجنة جائزة غادة عن اسماء الفائزين.....فى اللغتين العربية والانجاليزية
...فى اللغه العربية...:-

الجائزة الأولى أمل عز الدين الطيب
الجائزة الثانية إجلال قسم السيد محمد
الجائزة الثالثة أمنية هاشم أحمد عمر
الجائزة الرابعة مهدي عمر عثمان حمد
الجائزة الخامسة ريّان أبو بكر عبد المولى
الجائزة السادسة وئام محمد عثمان
الجائزة السابعة إسراء حاج الطيب
الجائزة الثامنة تسنيم الفاتح صالح
الجائزة التاسعة إسراء التجاني محمد أحمد
الجائزة العاشرة ترتيل أمير الدين
11 إيمان أحمد الحاج
12 دعاء عوض السيد
13 شيماء عبد الرحمن تاج السر
14 مروة صديق فضل المولى
15 حفصة خالد المحرب
16 سحر عبد الرحيم الحاج
17 ساجدة محمد موسى
18 فاطمة صلاح أحمد أبشر
19 إسراء خالد محمد على
20 ريم فيصل سليمان
21 إسلام عبد الصافي عباس
22 رنيم صديق على
23 أريج عثمان خير عثمان
24 شرف الدين على دفع الله
25 سهام محمد أحمد عبد الله
26 سندس المقبول المنا
27 نعمية رشدي عبد الجواد
28 سارة محمود عبد الله
29 مروة حسين بلل
30 هبة معاوية محمد على

List of the (30) Winners for Ghada Award1.

1. Yassra Ahmed Abdel Aziz
2. Sara Waddah Mohamed Abdel Hai
3. Mazin Osama ElShazali
4. Danyah Ahmed Shiddo
5. Balsam Yousif Ahmed Alabaid
6. Mohammed Osama Abdulsalam Omer
7. Sulafa Faisal Ibrahim
8. Sanaa Faisal Fouad
9. Sara Abdel Rahman El Haj Elbashir
10. Mohamed Tarig Mohamed Khair
11. MELKA OSMAN EL-AMIN
12. Basil Anwar Kamal Zaki Mustafa
13. Bethel M. Tafere
14. Elham Khalid Hafiz
15. Nafeesa Alhassan Fazaa
16. Ola Hisham Elamir Yousif
17. Rana Nassir Eltayeb Taha
18. Rua Nassir Eltayeb Taha
19. Razan Abdurrhman Gafar Edris
20. Yusra Nasir El tayb Elkhitam
21. Razan Gamal Abdel Nasir Ahmed Elnour
22. Tagwa Zuhiar Al-Hassan Musa
23. Shahd Abdel Aziz Mohammed Elhassan Babiker
24. Mustafa Elamin Mustafa
25. Weam Badr eldin Aljazoli Othman
26. Hiba Altahir Moaz Hassan
27. Reham Ahmed Mohammed Yousif
28. Mahmoud Aldirderi Abdalla Ahmed
29. Shima Abdel Halim Othman Ali
30. Yasmine Tarig Hassan

سلامات شيراز..
معقولة زول كاتب جنس الكتابة دي يكون مارق من التلاتة الاوائل ، ناهيك عن التلاتين؟

Resurrecting Laith Assad Al Rifi!

By Khalid Musadaq Al Sawi
Bangladesh International School, Riyadh, KSA, Gr.9
"A friend is, as it were, a second self." Cicero
The most severe and everlasting damage inflicted on a human soul is, undoubtedly, the feeling of losing a close friend. In my so young life, I have learnt to bounce back stronger from embarrassment, frustration, losing a silly fight at the school yard, and when my parents reprimand me. Every human being enjoys certain limit of tolerance before cracking and so does a hard rock under pressure. I am just another human being who cracked and severely hurt when I lost my best and dear friend (Laith).
He drowned while was trying to save a Yemeni friend as old as him. He jumped with his clothes and mobile phone on. Saving another life was all that on his mind. Being the sole attempted to be rescuer, while there were six other boys besides the pool shouting and waiting for help. Tell me then; would anybody without a lion’s heart and high sense of humanity attempt to do so?
He was a lion!
A REAL KING!
Three months have already passed, since his tragic death, but the echo of his distinct laughter still resounds into my ears. All the shared little details of our life together never left me for a second. I could picture him, every morning in the school bus, sitting beside me. Whenever I roam the school auditorium, I would imagine him appearing from somewhere in the school calling for me to join him to play football. I wish I had a magic wand to bring him back!
His memories are and will always remain with me. But life isn’t always a grief. Life has to go on and I have to face the reality of having lost him for good. Despite my grief, I have to be more realistic and neutralize the negative spirit and carry on with my daily routine and fulfill my duties.
Many time I wish if I could set the time back to wake up and discover that the whole idea of having lost ( Laith ) was nothing but a mere nightmare. Truth is often very harsh and we have no option but to accept it. And so the death of ( Laith ).
He had a sharp mind, determination and will. He was gifted, talented, generous, humorous, and haunted by football. When he didn’t find a ball, he could easily replace with a beverage tin and play. No one could resist his smiley face and football style. The day he died all the school mourned him. It was a general mourning and Memorial Day.
The principle of the Bangladesh International School (BIs), described him as a wonderful boy that he got to understand, when it was too late: “it seemed that Laith wanted to leave his signature and print on every corner in the school as if he had a mission to accomplish and a message to leave”. He said.
I believe that he was bidding farewell to everybody, everything his own way, And that his mission was to pulling me out of my corner and become more open! That was one of his major concerns for I was a bit calm. He seemed like my elder brother, though I was taller and looked more mature for my age. We were both studying at the British Section. He was in Gr. 9 and I at Gr. 8.
Laith was the first student to welcome me when I entered the (BIS) for the first time. I did remember it was my first day to walk into the vast doors of a new school. I felt embarrassed nervous and alone because I had left all my friends behind. I wasn’t well welcomed, or felt so. Whenever I entered the classroom, I would get cold looks. Whispers felt like lead poured into my ear holes as soon as I entered... Recess came and I escaped my “predators” only to find myself alone again. I was surrounded by a lot of people but I still felt that I was the last person on the face of god’s earth. I sat down on a bench at the auditorium area watching my classmates pass by without noticing me. I wanted their friendship but I got repelled like the same poles of a magnet.
But all that changed on the next day as I was trudging down the stairway, I noticed a 5 foot boy, with fair skin, who had a mushroom like hairstyle, gazing at me. I went on and continued to the bench, my sanctuary. He followed me, came near, shook hands and asked: “Brotha, you Sudanese?” I replied positively with a smile on my face knowing that I finally left my planet and landed on earth. We started talking about all the youth common issues from Football to Rap Music to politics. We started to talk daily and got so sad when recess would come to a closure till one day it turned out we share the same bus ride back home.
My friend, like any other young man of his age, loved living life to the fullest. He was adventurous too; sort of a modern aged Indiana Jones without the hat and whip. And he was full of African pride too; I recall that there was some friction between him and a classmate which occurred because he couldn’t stand the gestures mocking the African society.
My consolation is our short-lived friendship, our unfulfilled dream of attending the same university back in Sudan and our wish to extend this friendship to our both families.
Having a brilliant future and beautiful relationships between our families will always be one of my major loveliest aims. By doing so, I am sure he will peer off his celestial wagon and whispers in my ears before vanishing in the light: “WELL DONE MAN!”

مبروك ..مبروك لكل الفائزين الفائزات....ولذويهم الذين امتلئوا فخرا
لسماع اسماء صغارهم النوابغ فى هذه المسية الرائعه

....بل مبروك لكل من اشترك فى المسابقه....

إنجاز جبار.....



--------------
مبروك مبروك عضو المنبر حفصه خالد المحرب.....لك التحايا وكل التقدير لخالد المحرب وعفاف ...فقد ربوا خير تربية...
وأنشئوا شجرا يمشي....

في نهاية المطاف الكل فائزون طالما شاركوا في هذا العمل الجبار

التحيه والتجلة للجنة الموقره ولاختي الاستاذه شيراز للمتابعة

وتحيه خاصة لابنتنا العزيزه حفصه المحرب

ومن قبل ومن بعد للاعزاء سهام ومجتبي

ربنا يتقبل منكم الجائزة لمستحقيها ويربنا يتقبل ابنتنا غادة في العليين

مع الصديقين والشهداء

اللهم انزل عليها شابيب رحمتك يا الله