الـدباب وسـادن الشمـولية الانقـاذية ... خليـل ابراهيـم

خليل ابراهيم دعم الشمولية الانقاذية الفاسدة والمستبدة بكل ما يملك من وقت وجهد وذهب

ابعد من ذلك ليثبت الولاء والطاعة العمياء...حيث قاد جحافل الدبابيين والطلاب الى احراش

الجنوب وعمل قتلا وحرقا وتشريدا للاطفال والشيوخ والنساء في الجنوب ولم يسلم اي اسير وقتها

كل ذلك تقربا للانقاذ اولا وتقربا الى الله ظاهرا من اجل الكسب الرخيص...

ظل الدباب خليل ابراهيم طوال عشرة اعوام عجاف على الشعب السوداني من سدنة

الشمولية الانقاذية الفاسدة والمستبدة يمرح في نعيمها دون ان يرمش له اي رمش

وهو يسمع ويرى الانين يصدر من المعتقلات والاطفال والنساء والشيوخ يجندلون بسلاحه

في الجنوب ...عشرة سنوات وخليل ابراهيم الدباب فرح مسرور بالمشانق والاعتقالات

والتعذيب الذي يتم للشرفاء

عشرة سنوات والدباب خليل ابراهيم لا يابه للالاف من الشرفاء والشريفات الذين

طالهم الصالح العام من ابناء الهامش لاسيما دارفور.... عشرة سنوات واجهت فيها

دارفور اشد الصعاب والمحن والدباب خليل ابراهيم سادن للشمولية الانقاذية

ولدوره الكبير كدباب في قتل الابرياء والبسطاء في الجنوب تم تعيين خليل ابراهيم وزيرا

مؤديا القسم امام المارشال البشير .... ولم يذكر الهامش ولا دارفور البتة بل ظل خادما

مطيعا للشمولية والاستبداد والفساد وتعذيب الشرفاء وتشريدهم من وظائفهم في الخدمة المدنية

والجيش والشرطة وغيرها .

وتصديقا لنبوة شهيد الفكر محمود محمد طه بان فتنة سوف تحدث بين دعاة الاسلام السياسي مخاتلة

جعل الله كيدهم في نحرهم فحدثت بينهم فتنة على السلطة والثروة فاختلف اللصوص ولما كان خليل ابراهيم

الدباب والوزير الانقاذي انتهازي من الدرجة الاولى لا تحكمه قيم ولا مبادئ ينطلق منها اختار الانحياز لجانب

الشيخ الترابي باعتبار ان الترابي هو الذي جاء بالثورة وخطط له والجميع تلاميذه لهذا لابد ان تكون له الغلبة

والنصرة في خاتمة المطاف ولكن هيهات لم يحدث ذلك فعض الدباب خليل ابراهيم اصابع الندم وجلس ينتظر اؤامر شيخه الترابي

فخطرت الفكرة وهي الهامش والمهمشين ودارفور .... الخ فامر بحمل السلاح من اجل درافور كما حمله في السابق من اجل الشيخ

الترابي حيث قتل وشرد وحرق في الجنوب ما شاء الله له حتى يؤكد لشيخه بانه على الطاعة العمياء للانقاذ والشمولية والاستبداد

تاجر خليل ابراهيم بقضية دارفور من اجل الكسب السياسي الرخيص ... ودارفور عبارة عن قميص عثمان

رفعه خليل انتصارا لغايات شخصية وحزبية لا علاقة لها بانسان دارفور الذي تم تشريده من قبل الشمولية

الانقاذية طوال عشرة سنوات كان فيها الدباب خليل وزيرا متسلطا يسبح بحمد المارشال البشير والشيخ الترابي

فاين كانت دارفور وقتها اليست هي دارفور الان ؟ لا يابه خليل ابراهيم ان تحرق كل دارفور وان يخوض في الدماء

الى الركب من اجل الوصول الى سدة السلطة التي اخرج منها مذموما مدحورا حاق به مكره ... وليس هذا غريبا على

شخص كان دبابا يقتل باسم الدين ويحرق باسم الدين ويشرد باسم الدين ويساعد في تنصيب المشناق والاعدامات والتعذيب

للشرفاء والشريفات

حمل الدباب والوزير الانقاذي السابق خليل ابراهيم السلاح من اجل الانتصار لشيخه ولنفسه لان دارفور كانت موجودة بكل معاناتها

طوال عشرة سنوات كان فيها الدباب خليل ووزير ...وداعم للشمولية والفساد والاسستبداد حيث لم يتقدم باستقالته من منصبه او يتحدث

عن اي تعذيب او اعتقال او فساد

وخليل ابراهيم الدباب والوزير الانقاذي السابق يعتبر من اكثر الناعقين بقضايا الهامش مخاتلة وخداعا من اجل الكسب السياسي الرخيص

وليس ادل على ذلك كما اسلفت من بقاء الرجل طوال عشرة اعوام داعما للفساد والاستبداد والتسلط الانقاذي وحاملا للسلاح تقتيلا وتشريدا

وحرقا للقرى والمدن في جنوبنا الحبيب باسم الشعارات الاسلامية ....

لم ننسى مذبحة الضعين!

Quote: وحرقا للقرى والمدن في جنوبنا الحبيب باسم الشعارات الاسلامية ....

Quote: لم ننسى مذبحة الضعين!

بس كمان ياتراجى خليكى واقعيه...مع ادانتنا التامه لمذبحه الضعين الا انها لم تحدث تحت كتيبه كان ت قائدها مادبو او الصادق المهدى او اى من اعضاء الحكومه الاتئلافيه فى ذلك الوقت...

الاخ خليل فى تقديرى موقفه الان موقف وطنى وهذا لا ينفى بانه كان كادرا جهاديا وشارك شخصيافى حملات الهوس الدينى فى جنوبنا الحبيب باسم الجهاد والاسلام السياسى

دودى

تحياتي عمر
ده احتجاج على لقاء الصادق المهدي بخليل ولا شنو

يابت سارة تعالي بالدرب العديل

يظن الدباب خليل ابراهيم ان الشعب سوداني له ذاكرة خربة ولكن هيهات


شكرا الحبيب محمد دودي فقد كان خليل ابراهيم من قيادات الهوس الديني بحثا عن شبر في الجنة بقتله

الاطفال والنساء والشيوخ وحرق القرى تقربا للانقاذ حقا ومخاتلة بحثا عن شبر في الجنة

متاجرة الدباب خليل ابراهيم بقضية دارفور من اجل نصرة شيخه الترابي والمنبوذ على الحاج محمد

لا تتناطح عليها عنزان فقد شاع اكثر من مرة ان حركته جناح عسكري لحزب الترابي

وكل الشرفاء من ابناء دارفور يعرفون ذلك ولكن لاباس من استغلاله طالما له مقدرات مادية

انتهيتو نهاية كدايس

الدباب خليل ابراهيم رجل لا مبادئ تحكمه ولا قيم انسانية تضبطه فقد سادن الشمولية الانقاذية طوال عشرة اعوام

وهي تقتل وتشرد وتحرق وتمارس كل انواع الهوس ولم يتقدم باستقالته من منصبه كوزير رفضا لاعدام 28 ضابط ولا

تشريد الالاف من مناصبهم في الخدمة المدنية والعسكرية والشرطية.... الخ بل قاد جحافل الهووس الديني ومارس

ابشع الجرائم حرقا وقتلا وتشريدا في الجنوب .... ولن الظلم ليلته قصيرة والله يمهل ولا يهمل انقلب عليه اخوته

وابعدوه ومن معه من منصبه ووبين غمضة عين وجد نفسه في الشارع يعض اصابع الندم فاضطر كعادته في رفع الشعارات

مخاتلة ان يحمل السلاح باسم دارفور تلك البلدة التي شرد اهلها من الخدمة المدنية طوال عشرة اعوام وعذب الشرفاء

والشريفات من اهلها طوال عشرة اعوام.....

بوست موفق

تراجي مصطفى ويا للغرابة تداخلت بحياء وهو السبب في فتح البوست لانها كانت تظن اثمة وواهمة انها ترهبني وقريبا جدا سوف افتح عليك ابواب جهنم وعلى الدباب خليل ابراهيم نفسه الذي يتاجر بقضية دارفور ويخوض في دماء الابرياء من اجل تحقيق مكاسب سياسية رخيصة للمؤتمر الشعبي وانتصارا لكبرياء شيخه الترابي .

تراجي مصطفى لا تحتاج لتدخل هنا
يكفي انها اثبتت لناس العدل و المساواة كيغ يتصرف
صبية الطائفيه ويكفي انهم عارفين ايضا جيدا من
يكتب باسم عمر فضل المولى.


تراجي مصطفى متكيفه عشره قيراط انها بقت عارفه مفاتيحك يا رباح الصادق
وبتحركك في الاتجاه العايزاهوا هي زي اللعبه بيديها(ههههههههههه)
قال على استحياء قال !!!



تظل مذبحة الضعين يوما اسود بتاريخ حزب الامه.


وكدي اسالي ناسك ماذا قال باقان امون بندوته الآخيره بواشنطون
قيل انه مسح حزب الامه الارض وقال ان المهدي اكبر تاجر رقيق سوداني.