الكيبورد ... وإلا لماذا ..........

نعم ...... الكيبورد أداة نضالية خطيرة ... وإلا لماذا تقلق الأبواق الجوفاء؟؟

في الزمن الغابر، وهو ليس ببالغ (الاغبار)ن كان شريط الكاسيت أداة نضالية مكنت الخميني من اسقاط سلطة الشاه في إيران، ولم نسمع سوى أبواق الشاه ينعتون الخميني باسم (مناضل الكاسيت) استخفافا.

واليوم يردد أبواق النظام القمعي الظلامي في الخرطوم مفردة""مناضلي الكيبورد" ضد كل من يكتب ضد النظام.

واضح أنهم لا يتأملون التاريح.

لكين، هو في زول بقرا التاريخ يمكن أن يبيع ضميرو لسلطة قمعية؟؟

وبعدين لازم نقول إنو أي بوق اشترتو الإنقاذ، عندنا فيهو حق لأننا شركاء في ثمنه باعتبارنا وآبائنا دافعي ضرائب ومن أموالنا تشتري الانقاذ الأبواق

ثم أن الكيبورد اليوم من أهم اركان النضال في أي قضية.

حتى الانتحاريين في القاعدة وما ماثلها من منظمات الجنون الديني، يستخدمون الانترنت وبصورة واسعة في نضالهم. والغريب أنهم يناضلون ضد العلم والنور والتقدم.

عالم غريب!

الذين يستخدمون هذا التعبير نوعان:

- "شجعان!" أخذتهم العزة بالإثم لا يخفون انتماءهم للطغمة الحاكمة

- جبناء وأغبياء يظنون أن غالبية أعضاء هذا المنبر لا يميزون بين الخبيث والطيب

(توجد أمثلة عند اللزوم)

بوست مهم يا حامد ولذلك تجاهلوه

تحياتي لك

Quote: بوست مهم يا حامد ولذلك تجاهلوه

الأخ معاوية الزبير،

شكرا على التعليق الفاهم.

البوست دا بوست للنقة.

وسأظل أنق في هذا الخبث الكيزاني حتى يتوبوا عن استعمال تعبير "مناضلي الكيبورد".

وأنا أعتز بأنني من مناضلي الكيبورد لأن ذلك يعني:

- إنني أناضل بالكلمة في زمن السيارات المفخخة.
- إنني قادر على إضفاء المنطق على موقفي السياسي.
- إنني أسخر آخر التقنيات لتوصيل الرأي.
- إنني ليس من الأغلبية الصامتة.
- إنني لست من اللامبالين بقضايا وطنهم.
الخ الخ الخ

مقولة "مناضلي الكيبورد" بما تستبطن من تقييم سالب وبما تخفي من دعوة تثبيطية، هي، عند تفكيكها، دعوة لترك حكومة الانقاذ وشأنها. فأنت كمنضل كيبورد، غير قادر على مناجزة الانقاذ التي لا تعترف ولا تعرف سوى المناجزة بالسلاح (والداير السلطة يجيب بندقيتو ويجي)، عليك أن تريحنا من هذه الطنطنة وتستريح.

المؤسف أن البعض في هذا المنبر يردد هذه المقولة دون أن يعي أبعادها.

وإلا لماذا يتكالب الأخوان المتأسلمون

أمثال:

-
-
-

لمزيد من النقة يا حامد

الأخ معاوية الزبير.

شكرا على المعاضضدة.

ولا تخف. لن أتوقف عن النقة في هذا الموضوع قريبا

Quote: مقولة "مناضلي الكيبورد" بما تستبطن من تقييم سالب وبما تخفي من دعوة تثبيطية، هي، عند تفكيكها، دعوة لترك حكومة الانقاذ وشأنها. فأنت كمنضل كيبورد، غير قادر على مناجزة الانقاذ التي لا تعترف ولا تعرف سوى المناجزة بالسلاح (والداير السلطة يجيب بندقيتو ويجي)، عليك أن تريحنا من هذه الطنطنة وتستريح. المؤسف أن البعض في هذا المنبر يردد هذه المقولة دون أن يعي أبعادها.

شكرا لك

صديقي العزيز حامد


هاك بيان بالعمل يوضح خوف صبيان الانتباهة و غلمان الجبهة من الكيبورد




انتخابات النقابات واللجان الشعبية .. واجب الساعة]

الصديق الدكتور مصطفى محمود. شكرا على المساهمة.

أرجو أن تبعث لي إيميل على [email protected]
حتى أسجل إيميلك لأن ثمة ما أريد أن أرسله لك.

شكرا مرة أخرى.

أناوطني ومناضل شريف إذا استخدمت الكيبورد للدفاع عن سلطة قامت وعاشت وستموت على الكذب والخداع والقمع وتسمية الأشياء بغير أسمائها.

وأنت مجرد أحد (منضلي الكيبورد) إذا استخدمت عين الوسيلة لفضح ممارسات نفس السلطة.

وتقول ليّ الأمريكان بكيلوا بمكيالين!!!!

Quote: وأنا أعتز بأنني من مناضلي الكيبورد لأن ذلك يعني: - إنني أناضل بالكلمة في زمن السيارات المفخخة. - إنني قادر على إضفاء المنطق على موقفي السياسي. - إنني أسخر آخر التقنيات لتوصيل الرأي. - إنني ليس من الأغلبية الصامتة. - إنني لست من اللامبالين بقضايا وطنهم. الخ الخ الخ

والكيبورد من أخطر الوسائط اليوم.

مصير العالم معلق بمفتاح على كيبورد يتحكم في إطلاق الصواريخ الحاملة للرؤس النووية في أمريكا وروسيا وفرنسا وبريطانيا والصين والهند وكوريا الشمالية وحتى باكستان.

يعني مناضل واحد من مناضلي الكيبورد وبحركة واحدة يمكن أن يمحو من الأرض كل الدول الفاشلة بما فيها من مرتشين وحرامية وقتلة وأبواق تروج لهم.

وقارنوا الكيبورد بلوح الخلاوي الذي عدنا إليه لتعليم أبنائنا في السودان لتعرفوا مدى عظمة المشروع الحضاري الميمون الذي نتفيأ ظلاله ذات الثلاث شعب.

عاش الكيبورد
عاش مناضلي الكيبورد.

أما ال Keyboard وكما يستعمله مناضلو الكيبورد من الكتاب الإسفيريين، فسوف نأتي إليه غدا ......

الف شكر

راجع الماسنجر و ايميلك

Quote: أما ال Keyboard وكما يستعمله مناضلو الكيبورد من الكتاب الإسفيريين، فسوف نأتي إليه غدا ......

لا أقول جديدا إذا شرحت keyboard بلوحة المفاتيح.
لكن الجديد الذي أود قوله هو أننا يمكن تقسيم كلمة (كيبورد) إلى (كي) + بورد، فيصير المعنى هو (لوحة الكي). أي اللوحة التي يقوم بواسطتها مناضلو الكيبورد بكي المنافقين والمنتفعين والأبواق الذين يدافعون عن سلطة لم تنجح إلا في جعل بلادنا أحدي الدول القليلة الفاشلة في العالم ومن أوائل الدول في الفساد وهضم حقوق الإنسان.

ومن هنا أدعو جميع مناضلي (لوحة الكي) بالمثابرة على كي النظام الفاسد وأبواقه. وعاش مناضلو لوحة الكي.

والكيبورد لا ينتمي لفصيلة أسلحة القتل التي اعتادت حكومات العالم الثالث وضعها في أيدي أتفه فئات شعوبها وأكثرها جهلا لتوجهها إلى صدور الذين يقولون كلمة الحق.

الكيبورد هو كلمة الحق التي نطق بها الصبي في وجه حاشية الفرعون فبان عريه وبان ضعف عقول أبواقه المصفقين لعبقريته التي لم تخلق بعد.

واضح أن مستخدمي عبارة "مناضلي الكيبورد" الاستخفافية - وكلنا نعرفهم بالاسم - واضح أنهم يحجمون عن الدخول في هذا المعترك. وهذا طبيعي جدا ومنسجم مع سلوكهم الذي خبرناه على مدي عمر الانقاذ. فهم لم يعتادوا على مناجزة الرأي بالرأي. هم ابطال الساحة ذات الرأي الواحد. والانقاذ كسلطة قد كرست نفسها لإخلاء الساحة لهم وحدهم. ولهذا لا تزال القوانين والأجهزة المقيدة للحريات تسرح وتمرح.

***

العزيز حامد


إطلاق هذه الصفات جزء من النشاط اليومي لقسم الجهاد الأليكتروني بالأمن

ولو لم يكن الكيبورد كاويهم

لما وظفوا قسما كاملا في الأمن لمواجهته

من موظفين قاعدين اليوم كله في البورد

والبوردات المجاورة لنشر تضليل الإنقاذ


ليس أقوى من الكلمة


وتحياتي للأسرة ومن معك


الباقر موسى

هذا البوست سنعود اليه حتما

لي بوست مشابه قبل عام تقريبا
سأبحث عنه لانزله هنا ... فقد يكون اضافة.

أدناه رابط البوست الذى ذكرته في المداخلة السابقة :

نفاق : يقولون...(مناضلي الكيبوردات) ! ...وهم يستخدمون نفس هذه (الكيبوردات) لقول ذلك !
نفاق : يقولون...(مناضلي الكيبوردات) ! ...وهم يستخدمو...كيبوردات) لقول ذلك !

Quote: حتى الانتحاريين في القاعدة وما ماثلها من منظمات الجنون الديني، يستخدمون الانترنت وبصورة واسعة في نضالهم. والغريب أنهم يناضلون ضد العلم والنور والتقدم. عالم غريب!

هم في وطنيتهم المدعاة دي ما برضو كيبورد ... محن

يا صحبي بيحللوا ويبطلوا ذي ما دايرين

شكراً حامد بدوي بشير

****

Quote: العزيز حامد إطلاق هذه الصفات جزء من النشاط اليومي لقسم الجهاد الأليكتروني بالأمن ولو لم يكن الكيبورد كاويهم لما وظفوا قسما كاملا في الأمن لمواجهته من موظفين قاعدين اليوم كله في البورد والبوردات المجاورة لنشر تضليل الإنقاذ

الصديق الباقر موسى

تحياتي ومشتاقين

بدأت الانقاذ عهدها بكذبة كبيرة، هل تذكرون البيان الأول لقائد انقلاب الانقاذ؟
هل تذكرون الانكار المتكرر لعلاقة الانقلاب بالجبهة الإسلامية؟

لقد كانت تلكم المرحلة الأولى. الكذب الحريف.
المرحلة الثانية كانت هي التمكين، أي نهب المال العام واحتلال مفاتيح الاقتصاد والمال والإعلام والخدمة المدنية وتنظيمات المجتمع المدني.
المرحلة الثالثة كانت هي تكريس خطاب ديني ساذج يقوم على إكليشات محددة تتمثل في (جزاك الله خيرا - جعله الله في ميزان حسناتك - أحسب أن - أرض الواقع ............. الخ)
المرحلة الرابعة هي التهريج وقلب الحقائق وتسمية الأشياء بغير أسمائها. وفي هذه المرحلة صارت الديموقراطية هي الشورى والتعددية السياسية هي التوالي السياسي وتكميم الأفواه هو الاجماع السكوتي .............. الخ.

لكن، هل أجداهم هذا نفعا؟
لا.

فقد تعامل الشعب السوداني مع محنة الانقاذ كما تعامل مع كارثة أي انقلاب عسكري وفشلت كل هذه الحيل الملتوية. وسوف تلحق الانقاذ بسلطة عبود وسلطة النميري ويبقى الشعب السودان وقد كسب خبرة إضافية في التعامل مع لصوص السلطة.

.

***

كلما ذكرت "حرية الكتابة والنشر" تحسس الحكام العسكر مسدساتهم وتحسس أبواق السلطة الدكتاتورية رقابهم

لهذا يكرهون "الكيبورد" لانه يحقق هذه الحرية بعدم خضوعه للرقيب القبلي.

لهذا نقرأ حملتهم الإغتيالية ضد الكيبورد ومستخدميه من الوطنيين الشرفاء.

العزيز عثمان نواي،

الغريب والمفضوح واللا أخلاقي في أمر حملة أبواق النظام الفاسد ضد استخدام الشرفاء للوسائط الإعلامية الحديثة، والمعروفة بالحملة ضد (مناضلي الكيبورد)، الغريب في أمر هذه الحملة هو أنها تشن من خلال الكيبورد وليس من ساحات سوق عكاظ أو من ساحات سوق الفداء ولا حتى من ساحات سوق أم دفسو!!!

Quote: وهاجم(نافع) بشدة المعارضة الإسفيرية والتي تستخدم سلاح (الانترنت) بأنها خائبة ولا رجاء فيها

ما قلنا الكي بورد دا بكوي على جميع المستويات الإنقاذية!!