الطبقة الما حتسوقنا ... لفينست وآخرين ...!

الطبقة الما حتسوقنا ... لفينست وآخرين ...!


11-13-2010, 10:00 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=310&msg=1289682030&rn=5


Post: #1
Title: الطبقة الما حتسوقنا ... لفينست وآخرين ...!
Author: خضر حسين خليل
Date: 11-13-2010, 10:00 PM
Parent: #0




(1)

والجامعة

يومها فرزت كيمانها صادفته وكان فيما كان أشعثاً أغبراً مثله مثل أي رجل (أبو زري) الفكرة . له ساقا نعامةٍ وقلب طفلٍ ونُبل فارسٍ ِمن فرسان الأساطِير وكرشٍ نصف دائرية (يشفُطها) بحرفنةٍ لا مثيل لها كلما لاح في آفاق ذاك الزمان الغر برق (علاقة) . ثم يبهلها إلي ماشاء الرب فور أن تمضي (العلاقة) لنهاياتها المألوفة وهكذا دواليك . مفاوض ولا أشفت يحنكك حنكاً حتي يستغرب إبليس من زماننا . هو الفقر في ألعن الظروف وأقساها لكنه ظل دوماً معجباً بثورية جيفارا ونكروما وغناء كرومة وبالوسيم عبد الخالق كفكرٍ مُتقد و وعيٍ لايضاهي في بلادٍ يموت من السل إنسانها . ثم إنه كثيراً ماكان يحدثني عن محمود محمد طه محمود الذي و الذي محمود !!! (قتلوك في الوادي وماقتلوك في قلبي( . يعرج بي نواحي ذلك الرجل النادر محجوب شريف (هيبة مع البساطة وأجمل مايكون) محجوب كآخر البسطاء سليمي الوجدان الشيوعي خلقةً وأخلاقاً . ثم يقترح فجأة وبطريقته النادرة في الكلام ياخ ما نتلاقي بعدين عند خالتك سعاد .... وهذه السعاد قصة لحالها . تحكيها بصدق شيبات رأسها ، عن سني حياتها ثانية ثانية ، سعاد التي ما فارقت جرح الوطن فظلت تتطببه بطيب خاطر ومحبة عجيبة وإصرار غريب وصمود لايلين .... (يا أنتي يا شبه الملائكة الطيبين ) فيا سعاد إبراهيم إحمد لله درك لك الحضور ولك وطن يشبه حلمك .


(2)

أتخيلني اليوم ونحن نقطع المسافة من (حمد النيل) حتي سوق أمدرمان أتخيلني ونحن ننظر لساعة المجلس البلدي بأمدرمان ونرجع بذاكرتنا و(محمد كوبر) يقرأ علي مسامعنا من الشعر ماتيسر شعر يدخلك وريد وريد يعبر مسامك فتكون حينها في حال (خلوها ساي) .
تقاسمنا وصديقي (ياسر فينست) هموم وطننا مع أولاد جميلين وبنات ناس فإنتمينا دون إحم ولا دستور لحيث روح بلادنا ، وفي البال نضالات من سبقونا والمصاعب الكثيرة التي ستواجهنا فنحن يومها إخترنا الموقف وإنحزنا لصف البسطاء والكادحين . فكانت الجبهة الديمقراطية للطلاب السودانيين أملنا الذي سنفكفك به مداميك السودان القديم مدماك مدماك لنبني وطننا الذي يقف شامخاً بين ظهراني برنامج الثورة الوطنية الديمقراطية وماخيبت الجباه الديمقراطية ظننا وماخيبناها ظناً شهدنا أياميها أياماً سوداء والبلاد كلها ولكأنها سلمت ألوانها لتلتزم السواد . وبين ذاك وذاك بدأت الثورة تكبر في أخيلتنا والعمر يمضي بنا وسنوات القمع تزداد سنةً إثر سنة وأؤلئك الناس تحولو لمصاصي دماء لا سارقي قوت شعب و(بس) .
والحال أصبح مايلاً وجدران الوطن شهدناها تتاسقط جداراً إثر جدار . كان ذلك في منتصف آلام تسعينات القرن الذي مضي ، خلالها أصيبت بلادنا بأمراض الأرض كلها والجوع بالتالي مد رقبته لكل بيت خالي من ( سوس أؤلئك الناس) وتحول الشعب بقدرة البطش والتنكيل مابين مشردٍ وغائبٍ ومقتولٍ ومرعوبٍ وعاطلٍ ونصف حاضر وددت يومها لو عملوا طابور صباحي . ونادوا لمن كانو يشكلون أجمل شعب في الدنيا ... لكنهم مشوا . مشي كل من يستطيع المشي نحو بلاد تقيه وأسرته شر الجوع والفقر والمكر وتركوها لهم ليركبوها صباح مساء .



(3)

لأمدرمان هامشها أيضاً وفي (مرزوق) حيث يقطن البسطاء والفقراء وأبناء السبيل وصديقاي ( فينست وصلاح علي) ، هناك في تلك البيوتات الطرفية والمدينة نائمة كيفما أتفق نكون في همس عجيب نونس ليل تلكم النواحي ونحجيها بسير الأجيال وحلة الجقاجق (تجقجق) ورائحة الثوم البلدي تملأ الآفاق . تماماً كشذاذ الآفاق الذين إمتلأ بهم الوطن بين ليلة وضحاها !!! وبجانبنا ما بجانبنا من المحفزات ومحسنات الأجواء . !!
يدخلنا الليل في الوقت الذي نكون فيه عبرنا السودان بقضه وقضيضه ، لنحلق في سموات بلادٍ تستوعب أ مرنا ، بلادٍ غير مهمومة بتعكير صفو مواطنيها ، فتقلع طائراتنا الليلية متجاوزةً الموانع والسدود لتعود أدراجها صباحاً لنعود بعدها لحياتنا العادية مثلنا مثل أي (نفرين) أصحاب فنبدأ في رحلة البحث عن الحقوق والطلايب فنبدأها بحق المواصلات وكباية القهوة وحق البوش وحق وحق وحق (حقاً ما أبسط مطالب البني آدم منا) .

(4)

كنا نفرد في أمسياتنا مساحات مقدرة للشأن السوداني ونتناقش ملئ (حلاقيمنا) عن الوضع السياسي الراهن وعن طبيعة الصراع ومفردات (دراب دراب) ما أنزل الله بها من سلطان . نحلل الخط السياسي للحزب وكيف أنه!! وكيف أنه!!! زكيف أنه ، نعرج علي حزب الأمة فنتناول مستجدات سيدي (الصادق) وآخر تقليعاته ، نعود (للمراغنة) وإسطبلاتهم ولحدائقهم الغناء وللوسط الذي يحاول أن يشب بينهم رغماً عن العمائم وجلابيب السادة التي تستر (تفاصيل) كل من يحاول مد رأسه ليخرج زفيراً لايتناغم وشهيق (السيد) !!! نعود لحيث أصدقائنا التاريخيين ونحكي عن (جون قرنق) بكثير مفخرة إذ كان (جوننا) نموزجاً لرجل وضاء الفكرة سمح المحيا واثق الخطي !!!! هو (جوننا) الذي عاد ليمشيها واحد وعشرون يوماً بالخطوة السريعة المستعجلة (هال هج هج هال هج هج ) ولم يتلفت الرجل إذ أن قطار عمره قد صفر !!!


أرحل وداعاً يا الحبيب
فرقن معاك
لساك بترحل في الوريد
وحلمك مقسم في العمر
زي نهر ساقي الناس عذاب
أو جرح بنتح في القلب
أرحل وداعاً ياحبيب


(5)

كنا نناقش ونتناقش بذهن مفتوح لا يكل ولا يمل ، نعرج بدريبات البنات اللائي يملأن الأرض جمالاً ، أحكي بكل سرور عن (أنسام) بنت الثانوي . أحببتها ذات رحلة وبقيت داخلي كأجمل ماتكون الأنثي بنتاً ولا أحلي أسقيها كل صباح مزيد حبٍ لتسقيني مساءً كثير فرح لو بقي قليله ياريت !!! لكنه مابقي فسرعان ما إكتشفت البنت أنني وأنني ، ضف لذلك إنني لا أسع جراب أحلامها !!! إذ كنتني يومها حبيباً عادياً أدخل تلك المعارك بما هو تكتيكي لا إستراتيجي كما حالي الآن .
يوماً ما من أيام سنةٍ كبيسة خيرتني (أنسام) بأن يا (أنا يا الــ.....راب) تناقشنا كثيراً وتدخل أصدقاء العلاقة بأن : ( ياجماعة باركوها) !! ياجماعة باركوها ورفضت البنية كلو كلو( فكرة باركوها) رفضت ولكأنها حالفة طلاق تلاتة وأصرت علي فكرة أن تخيرني ، فإخترت الغراب أجل إخترت . وطارت هي مثلها مثل أي طائر، باحثة عن غصن جديد فأنا ما عدتها وما عادتني هي !!!
هكذا دنيا الواحد منا نبحث عن ذواتنا في ذاتنا ولا نجدها فكيف بالله عليكم نجدها في آخرين . ماسبق كان جداري الذي طالما إحتميت به أواسي قلبي بأن يازول ولايهمك . عادي بتحصل في أرقي العلاقات . خليك من علاقتك المقطعة دي . بعدها ذهبت أنا علي بركة القلب باحثاً عن أنثي تسعني وأسعها أنثي أليقها وأليق أحلامها .
المهم هذا ما حدث فألتصقت بالنشيد أكثر وصار الغراب لا كما تؤسس له الأساطير كأتفه طائر مشؤوم منذ أن بدأ الله سبحانه وتعالي في صنع الكون والمخلوقات والسماوات السبع بغير عمدان وبقية الكواكب من مجرات وهلم جرا .
صار الغراب صديقي أكحله بعين الرضا والسرور ويكحلني بشفقة مريبة صرت من يومها أعاف لحوم الطيور وشوية شوية إنتقل عدواي للمقربين وبالتالي صار الغراب حبيبنا وأنيسنا وسامرنا وتلك كانت قصة الغراب . عفواً عفواً الشراب .

(6)

في تلك الأيام خرجنا في تظاهرات كثيرة لدرجة إني لاأذكر كم مرةٍ خرجنا غير إننا خضنا تلك المعارك التي كان وقودها هتاف الحناجر بشرف من لايخشي الموت ومحبة لوطن حلمنا به فآثر النوم في أحضان الغير، ضربونا ضرب غرائب الإبل وسقط منا من سقط ... غير إني لن إنسي تلك الـ( عفاف) وهي تلقي كوتتها من رصاص الغدر والخيانة تلك الباسلة التي ضاع حقها ميح في سوقنا العربي جهاراً نهاراً !!! فأي يدٍ تلك التي ضغطت علي ذناد البندقية ؟ وأي عين تلك التي نشنت ؟ وأي قلب ذاك الذي مضي بعد ذلك لينام قرير العين مرتاحاً!!؟
كان الموت حائماً فوق رؤوس الخلق !! آمنت بعد ذلك بأننا نصارع في سلطة لادين لها سوي دين البقاء وكيفما كان . وتلك أيدلوجية يصعب مواجهتها بغير أدواتها . الشوارع يومها إشتكت لطوب الأرض والناس كذلك والعاصمة المثلثة لم تعد مثلثة ولا يحزنون إذ صارت دائرية أو ربما مربعة ، المهم إن الناس والعربات والشماسة وقطاع الطرق والأفندية الي جانب المحالين للصالح العام و الباحثين عن دروب تخارجهم من ورطة إسمها سودان المشروع الحضاري لافين لافين لافين ثم يعودون في الأمسيات كل إلي مستقره محملين بالأسي والدموع لا كسابقئذ يأكياس الخضار والموز الأصفر المنقط والرغيف البلدي ( أبو ردة) .

والله في


-

Post: #2
Title: Re: الطبقة الما حتسوقنا ... لفينست وآخرين ...!
Author: خضر حسين خليل
Date: 11-13-2010, 10:03 PM
Parent: #1

من نعم الله علي القوم السودانيين إنو الواحد مثلاً ممكن يكتب أي حاجة ويجي بعد مية سنة ويلقي الاوضاع نفس الأوضاع
أو كما عبر أخانا في الله والهم والوطن محمدالحسن سالم حميد :
نفس الربط والقيد
بس بتغيروا الأسياد



والله في

Post: #3
Title: Re: الطبقة الما حتسوقنا ... لفينست وآخرين ...!
Author: مرتضى احمد عبد القادر
Date: 11-13-2010, 10:12 PM
Parent: #2

Quote: هكذا دنيا الواحد منا نبحث عن ذواتنا في ذاتنا ولا نجدها فكيف بالله عليكم نجدها في آخرين






الله في يا فردة

Post: #4
Title: Re: الطبقة الما حتسوقنا ... لفينست وآخرين ...!
Author: خضر حسين خليل
Date: 11-13-2010, 10:22 PM
Parent: #3

بالنسبة لكلام الطبقة الماحتسوقنا :

الجدير بالذكر أنني سمعتها أول الأمر عند صاحبي محمدعبدالفتاح (ميمي) أخانا الذي بالامارات
كان يغنيها في بدايات ونهايات مواعيدنا ـ يغني بحسرة متناهية وحزن الدنيا جالس في عينينه
الطبقة الما حتسوقنا
من بعد وصلنا القاع
العبرة الماسكة حلوقنا
من فيي ناس الدجال
ما فضل الا قلوبنا
بسلاحنا نعدل المال

كان ذلك بمثابة (رمية) موجعة لنشيد الشيوعيين السودانيين الذي يقول :
من سجن لبيت أشباح
وعطالة ودم مباح
ومذلة تودي الغربة
والغربة جراحا جراح


من غرائب الصدف أنني عدت لأتبادل الموقع والموقف الوطني مع صديقي ميمي
فما ان عدت حتي هاجر هو ممنياً نفسه بغربة (قصيرة التيلة) لكن كان ليهو
أما ياسر فهو باقٍ ما بقي الدم في عروق هذا الشعب .

Post: #5
Title: Re: الطبقة الما حتسوقنا ... لفينست وآخرين ...!
Author: خضر حسين خليل
Date: 11-13-2010, 10:23 PM
Parent: #3

نسوي شنو يا مورتا ياخ
ـــــــ
غير (نتكي) وأحلم معاك

Post: #6
Title: Re: الطبقة الما حتسوقنا ... لفينست وآخرين ...!
Author: خضر حسين خليل
Date: 11-13-2010, 10:54 PM

وأقول قولي هذا وإستغفرالله العظيم

Post: #7
Title: Re: الطبقة الما حتسوقنا ... لفينست وآخرين ...!
Author: Yassir Tayfour
Date: 11-14-2010, 00:12 AM
Parent: #6

Quote: فإخترت الغراب أجل إخترت
أجمل ما يكون من نقد ذاتي!
تعرف يا صاحب أنا دائماً أحسن الظن بك، لذلك قرأت المقتبس كذلك: "فإختارني الغراب، أجل إختارني"، لأنو الزمن داك يا خدر نحن ما عندنا حق الإختيار..
__
يا صاحب متوحشّك والله، وكنت أمني النفس بالشوفة، ومعك آخرين، ولكن شاءت المقادير بأن نرجع "بخفي حنين" وحسرة.. ومورتا غشاني قال بجيك نمشي لي خدر في السوق المركزي، وجاني بالفعل لكن وداني حته ما فيها خضار، عرفتها مركزية تانية، شربنا الشاي وأكلنا الزلابيا،اللقيمات اللقيمات، بالمناسبة كلمة زلابيا دي بتحسسني بالغنا والحاجات الهابطة.. المهم يا عملات تبارك، مورتا غشاني وما جابني ليك..

Post: #8
Title: Re: الطبقة الما حتسوقنا ... لفينست وآخرين ...!
Author: محمد هشام
Date: 11-14-2010, 00:37 AM
Parent: #7

Quote: فكانت الجبهة الديمقراطية للطلاب السودانيين أملنا الذي سنفكفك به مداميك السودان القديم مدماك مدماك لنبني وطننا الذي يقف شامخاً


ومازالت :)
سلامات يا خدر

Post: #10
Title: Re: الطبقة الما حتسوقنا ... لفينست وآخرين ...!
Author: خضر حسين خليل
Date: 11-14-2010, 09:27 AM
Parent: #8

Quote: ومازالت :)
سلامات يا خدر


أتمني ذلك يا محمد ياصديقي
أتمني ذلك حقاً

مودتي يارفيق

Post: #9
Title: Re: الطبقة الما حتسوقنا ... لفينست وآخرين ...!
Author: خضر حسين خليل
Date: 11-14-2010, 09:25 AM
Parent: #7

يا ياسر ازيك ياخ
والله تجدني في غاية الأسف لأنو ما قدرنا نتلاقي وأهو براك جيت وشفت الحاصل ياياسر
دي بلد صعبة تشغلك بالمشاغل والمشاكل والبشاتن وغايتو .
عارف ياياسر وأنا بقرأ في مداخلتك حول الخيارات إكتشفت صلاح قولك فيما يخص
خياراتنا فعلاً ياصديق نحنا دايماً كنا في موضع (يختارونا) وأهو غراب غراب حياة حياة .
مودتي ياصديق

Post: #11
Title: Re: الطبقة الما حتسوقنا ... لفينست وآخرين ...!
Author: DKEEN
Date: 11-14-2010, 11:34 AM
Parent: #9

مشكلتك ياخضر انتا ومن تحدثنا عنهم حبيتو السودان ده اكثر مما تحتمل حدود الوطن نفسو..


يابلدينا..
حبرك في محبة الوطن صادق..بيد ان الوطن حبرٌ على خريطة



كل ما كنا نغنيه على شاطي النيل تغيب وانطوى..
في الموج منسيا حطاما في المرافي او طعاما للطحالب في انزلاق الصمت للقاع وفي صمت المسافات القصية ...

لقد تم نسف كل شي..

الاغنيات ..الشعر..الاخلاق..الاقاليم..السكة حديد..الخدمة المدنية..هنا امدرمان..قعدة الضل... فول الحجات.. ضل الشتاء..
كل شي اتنسف ياخضر..

لدرجة انو الواحد بدا يحس بانو الوطن هو الدائرة التي تستطيع تحديدها بالبول استنادا على الكمية المتوفرة في مثانتك
بادئاً الخط الاول من البول عند مسقط راسك..

Post: #12
Title: Re: الطبقة الما حتسوقنا ... لفينست وآخرين ...!
Author: خضر حسين خليل
Date: 11-14-2010, 12:25 PM
Parent: #11

حميد قال يا دكين :
مجرد واطة لمة ناس
علم لا غيرة لا إحساس
دلق منتوف من أي كفن
مصبغ ظن
عفن ما بعدوا تاني عفن

شفت صورتك الرميتا هسي

Quote: لدرجة انو الواحد بدا يحس بانو الوطن هو الدائرة التي تستطيع تحديدها بالبول استنادا على الكمية المتوفرة في مثانتك
بادئاً الخط الاول من البول عند مسقط راسك..

ياخ بالغت يادكين
ــــــــ
بكرة أنا ماش بداية الخط الأول يا دكين نمش نبول ونرجع يا صديق عملاً بنظريتك الجديدة دي

Post: #13
Title: Re: الطبقة الما حتسوقنا ... لفينست وآخرين ...!
Author: DKEEN
Date: 11-14-2010, 12:41 PM
Parent: #12

ياخدر
الكلام الانا قتو ليس استنادا على عفانة البول ورداءة الوطن..


ولكن لان المضارب في اعراف الحيوان يتم تحديدها برائحة البول.. وتلك من دلالات الفطرة ..

ولما كانت الدلالات السياسية حول حدود هذا الوطن مختلف عليها ومثار للنقع والسيوف والبنادق ..
ولما كان وجود الوطن امرٌ حتمي لتماسك اليقين..بالذات لامثالك وامثال اصدقائك الذين شغلهم حب الوطن عن واقع الوطن..
فلا مناص من اللجوء الى الفطرة الانفذ لتحديد ماهية الوطن..


خليك كالصبرة ياخدر..
بول عند مسقط راسك وتنسم رائحة البول والوطن..