Quote: الصورة دي امس في شارع الانقاذ بحري. كل عام وانتم بألف خير عمنا فيصل عيد سعيد مبارك لك
الاخ محمد الكاب انا استغرب بتاع الفيسبا دا المستعجلها شنو انا ضد شراء الخروف مبكرا لعدة اسباب ممكن تشترى بسعر غالى ممكن يموت وممكن يسرق ليه تسترى خروف من بدرى واخيرا التحيه للود فيصل خليل يا حلو هاك النكته دى واحد مشى سوق الغنم ومعاهو نسيبته والمدام والنسيبه من النوع بتاع شوفونى اشترى خروف تنى يعنى نظام الود عاوز ياكل لحم رخص اول ما جاب الخروف ام النسب قالت ليه اجى دا خروف شنو الصغير ات ماعارف يوم القيامه الضحيه بتركب عليها بتقطع بيها السراط قاليها الخروف اركبى فوقو انتى انا بقطع الصراط كدارى
عزيزي الاخ فيصل محمد خليل لك أجمل التهاني وأطيب التمنيات بعيد الاضحي المبارك والتهنئة بهذا البوست الطريف الموفق والذي صار فيه خروف العيد هماً وعبئاً هائلاً علي كاهل السوداني المهدود أصلاً في هذا الزمن الانقاذي المنكود . لقد كتبت قصة قصيرة في ديسمبر من عام 2009 بعنوان (الخروف) , ونشرت بسودانيز اون لاين وسودانايل , ولو سمحت باعادة نشرها في هذا البوست مساهمة مني في هذا البوست الطريف ...
الخروف
قصة قصيرة جديدة
الخروف – الخروف - الخروف
سيهل عيد الاضحية بطلعته البهية متجاوزاً أحزان المسلمين وائداً والي حين يسير خيبات الحياة وفشل الطموحات المتواضعة التي تتطلع اليها نفوس الذين ضن عليهم القدر بالاقتراب منها , دعك عن تحقيقها !
لكن كل ذلك العناء يمحوه بممحاة القادم السعيد ومعه البٍِِشر والسرور والحبور , فيحل ضيفاً كريماً سمحاً تنساب معه ضحكات الاطفال السعيدة , ويملأ الرضا صدور النساء ويشعرن بالزهو ويتجدد فيهن حب الحياة وحب الزوج والاهل والناس .
من هذا الضيف الوافد وفي معيته كل هذه الآلاء السحرية التي تخلق كل هذه الالوان الزاهية من السعادة ؟
إنه ببساطة هو الخروف !
كان عبدالرحيم غارقاً في لجج تلك التهويمات والخيالات ويجترها كإجترار البعير لطعامه . إنه من صغار موظفي الدولة الذي يضيق راتبه الصغير من الوفاء بمتطلبات العيش لعائلته المكونة من زوجته وأطفاله الاربعة وبالامس فقط كلمته زوجته قائلة : يا أبو محمد عملت شنو في الخروف ؟ إن شاء الله المرة دي تجيب لينا خروف كبير يفرح العيال , مش زي المرة الفاتت الكان فيها الخروف الجبتو مثل الحمل ! وقال إبنه الصغير صاحب الاربع سنوات بمرح : أبوي أنا عايز أركب الخروف لما تجيبو . شعر عبدالرحيم بأن كلماتها فورت دمه وأثارت أعصابه ولكنه تمالك نفسه وحدث نفسه : المرة دي ما عايزة تفهم ؟ الواحد حسي يقول ليها شنو ؟ ولكنه أجابها بقوله : والله الخرفان السنة دي غالية شديد , لكن ربك يسهل . وعقبت زوجته قائلة بعدم مبالاة : (والله المهم تصرف, والخروف ضروري ضروري , ناس أمي جايين لينا أول يوم لأنهم ضابحين تانية العيد ) .
خروف – خروف – ملأ الخروف عليه أقطار نفسه وتفكيره وصار الخروف له هاجساً مقيماً في صحوه ومنامه , فأصبح كعقرب الثواني في الساعة يتحرك في داخله كل الوقت , ففي الشارع لا يبصر سوي خرفان تسعي وحتي البشر أصبحوا كالخرفان , وفي الحافلة تبدو العمائم فوق الرؤوس كقرون الكباش , وفي المكتب يبدو الزملاء كقطيع الخرفان , ويظهر المدير مثل كبش كبير سمين , وعندما نادي علي المراسلة خُيل اليه إنه رد عليه بصوت كثغاء الخروف : بآع بآع .
وبدأ عبدالرحيم رحلة البحث المضني عن الخروف ولم يترك تجمعاً للخرفان في الاحياء , وفي غرب أمدرمان وفي الكلاكلة مستفسرأ عن الاسعار ومقارناً بينها , وجهد نفسه ليقترض من معارفه وأصدقائه حتي حصل علي مبلغ ارتأي انه سيمكنه من شراء أمنيته الغالية – الخروف - ولكن كلما اختار خروفاً خذلته نقوده في الايفاء بثمنه , فدائماً الثمن بمئات وآلآف الجنيهات , وكاد اليأس ان يقعد به عن تحقيق طلبته , ولكن أشار عليه أحد أصدقائه ان يذهب الي غرب امدرمان قريباً من حدود كردفان ويستقبل قطعان الخراف القادمة للزريبة أو للبيع في امدرمان , وهناك قد يلقي بغيته , وتطوع صديقه لينقله بعربته البوكس الي هناك , واستخف الفرح عبدالرحيم وأحس بأن الفرج قد حل بساحته وأصر علي أن يدفع ثمن البنزين لهذه الرحلة الطويلة بل السفرة بالرغم من تمنع ورفض صديقه , وأضطر بان يقسم بالطلاق لأول مرة في حياته حتي يقبل صديقه , وصدق حدس صديق عبدالرحيم فقد وجدوا ضالتهم خروفاً مكتنزاً لحماً وشحماً والاهم من هذا كله أن عبدالرحيم قدر علي دفع ثمنه وأحس عبدالرحيم بأنه حاز علي الدنيا وما فيها .
وفي رحلة العودة المظفرة حدث ما لم يكن في الحسبان , ففي السرعة الشديدة للعربة كي يلحقوا بمنازلهم قبل حلول الظلام وليشاهد الاطفال الخروف وليركبه ابنه الصغير إنقلبت العربة .
وفي المستشفي أفاق عبدالرحيم بعد فقده الوعي وإصابته بكسر في ذراعه وساقه ورضوض في أنحاء جسمه , وكان أول سؤال نطق به بعد أن فتح عينيه : (الخروف حصل ليهو شنو؟) وأجابوه ( الخروف يطير . البركة في سلامتك – الخروف حي لكن رجله اتكسرت) , وقال عبدالرحيم بإرتياح بالغ يحمل فرحة مجلجلة كمن إنزاح عن نفسه هم ثقيل : (الحمد لله الما مات الخروف ) .
Post: #39 Title: Re: الخــروف ....... Author: فيصل محمد خليل Date: 11-14-2010, 10:47 PM Parent: #37
Quote: فيسل هليل يا صديق كل سنة و انت طيب و الاسرة الكريمة بالف خير
قريبى نبيلو
كل عام وانته بخير
Post: #40 Title: Re: الخــروف ....... Author: فيصل محمد خليل Date: 11-14-2010, 10:59 PM Parent: #39
Quote: فيصل هليل كل سنة وانت طيب كاريكاتير من المغرب والترجمه على طارق جبريل
الاستاذ عمر عبد السلام
كل سنه وانته طيب طارق ما اظنو يجى يترجم قالو عندو شنطه رايحه
Post: #41 Title: Re: الخــروف ....... Author: فيصل محمد خليل Date: 11-14-2010, 11:14 PM Parent: #40
Quote: العزيز/ سي فيسل
سلامات وكل عام وانتم بألف خير..
هديتك سرتني وبديت بها نسايم العيد.. وان شاء الله تحقق كل أمانيك والأسرة وكجبار وأماني مصطفى محمود كمان..
حسن طه مالك ياخي.. الدنيا عيد ويفرحنا يطلع اللون الأحمر من عنق الأزرق!!
مودتي
الاستاذ عبد العزيز عيسى
كل سنه وانته طيب الصوره وقعت ليك فوق جرح هاك دى هواده
Post: #42 Title: Re: الخــروف ....... Author: فيصل محمد خليل Date: 11-14-2010, 11:37 PM Parent: #41
Quote: الصورة دي امس في شارع الانقاذ بحري. كل عام وانتم بألف خير عمنا فيصل عيد سعيد مبارك لك
الاستاذ محمد الكاب
كل سنه وانته طيب
Post: #43 Title: Re: الخــروف ....... Author: فيصل محمد خليل Date: 11-14-2010, 11:49 PM Parent: #42
Quote: هاك النكته دى واحد مشى سوق الغنم ومعاهو نسيبته والمدام والنسيبه من النوع بتاع شوفونى اشترى خروف تنى يعنى نظام الود عاوز ياكل لحم رخص اول ما جاب الخروف ام النسب قالت ليه اجى دا خروف شنو الصغير ات ماعارف يوم القيامه الضحيه بتركب عليها بتقطع بيها السراط قاليها الخروف اركبى فوقو انتى انا بقطع الصراط كدارى
شيخ العرب ود المحرب
نكته تموت من الضحك ودى احسن عيديه ومن الخروف ظااااتو
Post: #44 Title: Re: الخــروف ....... Author: فيصل محمد خليل Date: 11-14-2010, 11:56 PM Parent: #43
Quote: عزيزي الاخ فيصل محمد خليل لك أجمل التهاني وأطيب التمنيات بعيد الاضحي المبارك والتهنئة بهذا البوست الطريف الموفق والذي صار فيه خروف العيد هماً وعبئاً هائلاً علي كاهل السوداني المهدود أصلاً في هذا الزمن الانقاذي المنكود . لقد كتبت قصة قصيرة في ديسمبر من عام 2009 بعنوان (الخروف) , ونشرت بسودانيز اون لاين وسودانايل , ولو سمحت باعادة نشرها في هذا البوست مساهمة مني في هذا البوست الطريف ...
الخروف
قصة قصيرة جديدة
الخروف – الخروف - الخروف
سيهل عيد الاضحية بطلعته البهية متجاوزاً أحزان المسلمين وائداً والي حين يسير خيبات الحياة وفشل الطموحات المتواضعة التي تتطلع اليها نفوس الذين ضن عليهم القدر بالاقتراب منها , دعك عن تحقيقها !
لكن كل ذلك العناء يمحوه بممحاة القادم السعيد ومعه البٍِِشر والسرور والحبور , فيحل ضيفاً كريماً سمحاً تنساب معه ضحكات الاطفال السعيدة , ويملأ الرضا صدور النساء ويشعرن بالزهو ويتجدد فيهن حب الحياة وحب الزوج والاهل والناس .
من هذا الضيف الوافد وفي معيته كل هذه الآلاء السحرية التي تخلق كل هذه الالوان الزاهية من السعاد%C
Post: #45 Title: Re: الخــروف ....... Author: فيصل محمد خليل Date: 11-14-2010, 11:56 PM Parent: #43
Quote: عزيزي الاخ فيصل محمد خليل لك أجمل التهاني وأطيب التمنيات بعيد الاضحي المبارك والتهنئة بهذا البوست الطريف الموفق والذي صار فيه خروف العيد هماً وعبئاً هائلاً علي كاهل السوداني المهدود أصلاً في هذا الزمن الانقاذي المنكود . لقد كتبت قصة قصيرة في ديسمبر من عام 2009 بعنوان (الخروف) , ونشرت بسودانيز اون لاين وسودانايل , ولو سمحت باعادة نشرها في هذا البوست مساهمة مني في هذا البوست الطريف ...
الخروف
قصة قصيرة جديدة
الخروف – الخروف - الخروف
سيهل عيد الاضحية بطلعته البهية متجاوزاً أحزان المسلمين وائداً والي حين يسير خيبات الحياة وفشل الطموحات المتواضعة التي تتطلع اليها نفوس الذين ضن عليهم القدر بالاقتراب منها , دعك عن تحقيقها !
لكن كل ذلك العناء يمحوه بممحاة القادم السعيد ومعه البٍِِشر والسرور والحبور , فيحل ضيفاً كريماً سمحاً تنساب معه ضحكات الاطفال السعيدة , ويملأ الرضا صدور النساء ويشعرن بالزهو ويتجدد فيهن حب الحياة وحب الزوج والاهل والناس .
من هذا الضيف الوافد وفي معيته كل هذه الآلاء السحرية التي تخلق كل هذه الالوان الزاهية من السعادة ؟
إنه ببساطة هو الخروف !
كان عبدالرحيم غارقاً في لجج تلك التهويمات والخيالات ويجترها كإجترار البعير لطعامه . إنه من صغار موظفي الدولة الذي يضيق راتبه الصغير من الوفاء بمتطلبات العيش لعائلته المكونة من زوجته وأطفاله الاربعة وبالامس فقط كلمته زوجته قائلة : يا أبو محمد عملت شنو في الخروف ؟ إن شاء الله المرة دي تجيب لينا خروف كبير يفرح العيال , مش زي المرة الفاتت الكان فيها الخروف الجبتو مثل الحمل ! وقال إبنه الصغير صاحب الاربع سنوات بمرح : أبوي أنا عايز أركب الخروف لما تجيبو . شعر عبدالرحيم بأن كلماتها فورت دمه وأثارت أعصابه ولكنه تمالك نفسه وحدث نفسه : المرة دي ما عايزة تفهم ؟ الواحد حسي يقول ليها شنو ؟ ولكنه أجابها بقوله : والله الخرفان السنة دي غالية شديد , لكن ربك يسهل . وعقبت زوجته قائلة بعدم مبالاة : (والله المهم تصرف, والخروف ضروري ضروري , ناس أمي جايين لينا أول يوم لأنهم ضابحين تانية العيد ) .
خروف – خروف – ملأ الخروف عليه أقطار نفسه وتفكيره وصار الخروف له هاجساً مقيماً في صحوه ومنامه , فأصبح كعقرب الثواني في الساعة يتحرك في داخله كل الوقت , ففي الشارع لا يبصر سوي خرفان تسعي وحتي البشر أصبحوا كالخرفان , وفي الحافلة تبدو العمائم فوق الرؤوس كقرون الكباش , وفي المكتب يبدو الزملاء كقطيع الخرفان , ويظهر المدير مثل كبش كبير سمين , وعندما نادي علي المراسلة خُيل اليه إنه رد عليه بصوت كثغاء الخروف : بآع بآع .
وبدأ عبدالرحيم رحلة البحث المضني عن الخروف ولم يترك تجمعاً للخرفان في الاحياء , وفي غرب أمدرمان وفي الكلاكلة مستفسرأ عن الاسعار ومقارناً بينها , وجهد نفسه ليقترض من معارفه وأصدقائه حتي حصل علي مبلغ ارتأي انه سيمكنه من شراء أمنيته الغالية – الخروف - ولكن كلما اختار خروفاً خذلته نقوده في الايفاء بثمنه , فدائماً الثمن بمئات وآلآف الجنيهات , وكاد اليأس ان يقعد به عن تحقيق طلبته , ولكن أشار عليه أحد أصدقائه ان يذهب الي غرب امدرمان قريباً من حدود كردفان ويستقبل قطعان الخراف القادمة للزريبة أو للبيع في امدرمان , وهناك قد يلقي بغيته , وتطوع صديقه لينقله بعربته البوكس الي هناك , واستخف الفرح عبدالرحيم وأحس بأن الفرج قد حل بساحته وأصر علي أن يدفع ثمن البنزين لهذه الرحلة الطويلة بل السفرة بالرغم من تمنع ورفض صديقه , وأضطر بان يقسم بالطلاق لأول مرة في حياته حتي يقبل صديقه , وصدق حدث صديق عبدالرحيم فقد وجدوا ضالتهم خروفاً مكتنزاً لحماً وشحماً والاهم من هذا كله أن عبدالرحيم قدر علي دفع ثمنه وأحس عبدالرحيم بأنه حاز علي الدنيا وما فيها .
وفي رحلة العودة المظفرة حدث ما لم يكن في الحسبان , ففي السرعة الشديدة للعربة كي يلحقوا بمنازلهم قبل حلول الظلام وليشاهد الاطفال الخروف وليركبه ابنه الصغير إنقلبت العربة .
وفي المستشفي أفاق عبدالرحيم بعد فقده الوعي وإصابته بكسر في ذراعه وساقه ورضوض في أنحاء جسمه , وكان أول سؤال نطق به بعد أن فتح عينيه : (الخروف حصل ليهو شنو؟) وأجابوه ( الخروف يطير . البركة في سلامتك – الخروف حي لكن رجله اتكسرت) , وقال عبدالرحيم بإرتياح بالغ يحمل فرحة مجلجلة كمن إنزاح عن نفسه هم ثقيل : (الحمد لله الما مات الخروف ) .
12-12- 2009
هلال زاهر الساداتي
الاستاذ هلال زاهر الساداتى
يا مراحب وكل سنه وانت طيب نورت البوست والبورد برضو الى المزيد من الابداع
Post: #46 Title: Re: الخــروف ....... Author: فيصل محمد خليل Date: 11-15-2010, 08:40 PM Parent: #45
Quote: كل سنه وانت طيب وتعال شوف ملك المغرب بيدبح فى ضحيتو
ده حالتو خرووووووف قابضنوا 8 حراس غلاظ وأتنين إحتياطي!!!!!!! باقي لي الملك ده كان مضحي بي عجل ما شين يجيبوا ليهو القوات الخاصة والمدرعات ويمكن الطيران يكون على أهبة الإستعداد...
بس بيني وبينك الخروف ملكي مية في المية ويكون مربى على السفن أب.... وبالله أتقول ساقينو شربة زيت بعره ساي في الواطه بالغلط مافي؟؟؟؟؟
Post: #50 Title: Re: الخــروف ....... Author: فيصل محمد خليل Date: 11-17-2010, 08:41 PM Parent: #49
Quote: ده حالتو خرووووووف قابضنوا 8 حراس غلاظ وأتنين إحتياطي!!!!!!! باقي لي الملك ده كان مضحي بي عجل ما شين يجيبوا ليهو القوات الخاصة والمدرعات ويمكن الطيران يكون على أهبة الإستعداد...
بس بيني وبينك الخروف ملكي مية في المية ويكون مربى على السفن أب.... وبالله أتقول ساقينو شربة زيت بعره ساي في الواطه بالغلط مافي؟؟؟؟؟
Post: #56 Title: Re: الخــروف ....... Author: Yousif A Abusinina Date: 11-23-2010, 09:02 AM Parent: #54
Quote: يوسف ابو سنينه
كل سنه وانته طيب نحنا قاعدين ومعانا عمك كمال وقدامنا الشربوت خاتينو شرك للمسنوح وبالمناسبه الشربوت ده دايت
المسنوح شركوا لية بالحسوة ما متعود على البلد احلقوة بالفتريتة اجيكم زى الصاروخ طائر هههههههه دا زولى وعارفة كويس وعمو كمال لا يكون كتر فى الشربوت لمن غباااااااا
Post: #57 Title: Re: الخــروف ....... Author: فيصل محمد خليل Date: 11-23-2010, 11:06 PM Parent: #56
Quote: كل سنة
وإنت طيّب
يا قريبي
بوست فرايحي
جد
بس الشربوت
دا
دسّو
شيقا
ما ياكل لينا
البورد
ظاتو
بي خرفانو
ابوشيمه
كل سنه وانت طيب ومن الشربوت ما قتل خاصة المخلوت بالشامبيون او كما عمل المسنوح
Post: #58 Title: Re: الخــروف ....... Author: فيصل محمد خليل Date: 11-23-2010, 11:22 PM Parent: #57
Quote: المسنوح شركوا لية بالحسوة ما متعود على البلد احلقوة بالفتريتة اجيكم زى الصاروخ طائر هههههههه دا زولى وعارفة كويس وعمو كمال لا يكون كتر فى الشربوت لمن غباااااااا
يا ابو سنينه
جربنا الفيتريته وبدون نتيجه لانو شيخ العرب ود المحرب كاربو بى هناك اما عمك كمال صلى الصبح تلاته ركعات
Post: #59 Title: Re: الخــروف ....... Author: محمد سنى دفع الله Date: 11-24-2010, 04:53 AM
عيدك مبارك وايامك اجمل لكن يا اخوي ده ما نسكافي ابو رغوة انت عيونك حصل ليها شئ ولا خروفكم لحمتو سطلتكم باين عليهو بياكل ( حشيش )
Post: #60 Title: Re: الخــروف ....... Author: Yousif A Abusinina Date: 11-24-2010, 09:36 AM Parent: #59
Quote: جربنا الفيتريته وبدون نتيجه لانو شيخ العرب ود المحرب كاربو بى هناك اما عمك كمال صلى الصبح تلاته ركعات
والله جنس كربة لمن غلط بس عجبتى ليى يستاهل
قلت ليك عليك بالتمبارة والله ذى الدندرس مع الطير اصلو ما يجلى منها
عموووووو كمال عليك علية بالموية الثلج راسو خفيف ههههههههه قبل مايصلى الضهر تراويح
Post: #61 Title: Re: الخــروف ....... Author: فيصل محمد خليل Date: 11-24-2010, 11:34 PM Parent: #60
Quote: عيدك مبارك وايامك اجمل لكن يا اخوي ده ما نسكافي ابو رغوة انت عيونك حصل ليها شئ ولا خروفكم لحمتو سطلتكم باين عليهو بياكل ( حشيش )
الفنان السنى
كل عام انته وقريبتى بخير الرغوه دى عملنها شرك للمسنوح ود شيقوق شكرا على التوضيح
Post: #62 Title: Re: الخــروف ....... Author: فيصل محمد خليل Date: 11-25-2010, 09:14 PM Parent: #61
Quote: والله جنس كربة لمن غلط بس عجبتى ليى يستاهل
قلت ليك عليك بالتمبارة والله ذى الدندرس مع الطير اصلو ما يجلى منها
عموووووو كمال عليك علية بالموية الثلج راسو خفيف ههههههههه قبل مايصلى الضهر تراويح
ابو سنينه
التمباره مالقيته اشرح ابن
تحياتى
Post: #63 Title: Re: الخــروف ....... Author: فيصل محمد خليل Date: 11-25-2010, 10:27 PM Parent: #62
Post: #64 Title: Re: الخــروف ....... Author: amir jabir Date: 11-26-2010, 02:10 AM Parent: #63