سد مروي من المحطة الفضائية الدولية (صورة)..

.
صورة جميلة ومفصلة التقطها رجال الفضاء من محطتهم الفضائية لسد مروي وبحيرته يوم 5 أكتوبر الجاري وعممتها وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا):

.

Quote: The Merowe Dam is located near the 4th cataract of the Nile River, in the Nubian Desert of the Republic of the Sudan (also known as Sudan). The dam was built to generate hydroelectric power—electricity intended to further industrial and agricultural development of the country. This astronaut photograph illustrates the current extent of the reservoir, which has been filling behind the dam since the final spill gate was closed in 2008. The Merowe Dam is located approximately 350 kilometer (215 miles) to the northwest of Sudan’s capital, Khartoum. The nearest settlement downstream of the dam is Karima. Following Sudan’s independence from Egypt and the United Kingdom in 1956, allocation and control of Nile River water was divided between Egypt and Sudan by the Nile Waters Treaty signed in 1959. Today, other countries within the Nile basin—including Ethiopia, Kenya, Rwanda, Tanzania, and Uganda—are seeking more equitable allocation and utilization of the water and recently (2010) signed a new water use pact challenging the 1959 treaty. Beyond the issues of water rights, several local tribes will be displaced by the planned 170 kilometer (105 mile) reservoir, and the flooded region contains significant but little-studied archeological sites. The Sudanese government has a resettlement program in place for the tribes, and a variety of international institutions have been conducting “salvage ” or “rescue” archeological surveys since 1999. Such rescue surveys seek to preserve as much information as possible from sites that will be destroyed or otherwise made inaccessible (in this case by flooding). ... Astronaut photograph ISS025-E-6160 was acquired on October 5, 2010, with a Nikon D2Xs digital camera using a 50 mm lens, and is provided by the ISS Crew Earth Observations experiment and Image Science & Analysis Laboratory, Johnson Space Center. The image was taken by the Expedition 25 crew. The image in this article has been cropped and enhanced to improve contrast. Lens artifacts have been removed. The International Space Station Program supports the laboratory as part of the ISS National Lab to help astronauts take pictures of Earth that will be of the greatest value to scientists and the public, and to make those images freely available on the Internet. Additional images taken by astronauts and cosmonauts can be viewed at the NASA/JSC Gateway to Astronaut Photography of Earth. Caption by William L. Stefanov, NASA-JSC.

..

.
تبدو كريمة أقرب للسد من مروي
فلماذا ياترى سمي بسد مروي وليس سد كريمة؟ أو سد الكاسنجر؟
.

Quote: تبدو كريمة أقرب للسد من مروي فلماذا ياترى سمي بسد مروي وليس سد كريمة؟ أو سد الكاسنجر؟

سؤال مشروع وجيد بس لماذا لم يسمى بسد الحمداب وهى المنطقة

التى يقع فيها جسم السد تحديدا وبالتالى لماذا سد كريمة ؟!

ولماذا سد الكاسنجر ايضا ؟!

شكرا يا دكتور أن اشركتنا في تلكم المعلومة..

Quote: Beyond the issues of water rights, several local tribes will be displaced by the planned 170 kilometer (105 mile) reservoir, and the flooded region contains significant but little-studied archeological sites. The Sudanese government has a resettlement program in place for the tribes, and a variety of international institutions have been conducting “salvage ” or “rescue” archeological surveys since 1999. Such rescue surveys seek to preserve as much information as possible from sites that will be destroyed or otherwise made inaccessible (in this case by flooding).

سد مروي - حماداب - كريمة :الحمد لله نم اكتمال السدواستقرار الكهرباء بالبلاد وانشاء الله المزيد

شكرا صديقي العزيز ابا احمد
نجي لكلام احد المتداخلين

Quote: نم اكتمال السدواستقرار الكهرباء

هذا غير واقع بل تفاقمت مشكلة الكهرباء - ومع ذلك نملك التمنيات

بعد افتتاح السد تعاظمت مشكلة الكهرباء بالعاصمة

فجاءت السخرية:

السد دا بياخد الكهرباء مش بديها!!!

Quote: Beyond the issues of water rights, several local tribes will be displaced by the planned 170 kilometer (105 mile) reservoir, and the flooded region contains significant but little-studied archeological sites. The Sudanese government has a resettlement program in place for the tribes, and a variety of international institutions have been conducting “salvage ” or “rescue” archeological surveys since 1999. Such rescue surveys seek to preserve as much information as possible from sites that will be destroyed or otherwise made inaccessible (in this case by flooding).

دى من اكاذيب ادارة سد مروى واحابيل اسامة عبدالله

اولا : المنطقة المغمورة يبلغ طولها على امتداد النهر 186 كيلو متر

ثانيا : الحكومة لم توافق على مناطق التوطين التى اختارها الاهالى .

طمعا فى مصادرة الاراضى حول البحيرة .
ثالثا : لم يكتمل عمل المسوحات الاثرية بسبب رفض الاهالى لعدم التزام

الحكومة بتعويضاتهم حسب ما نصت عليه لائحة تعويضات سد (مروى)
المجازة من قبل المجلس (الوطنى) .
لايزال المتاثرين فى مناطقهم ولن يغادروها ابداً وهم يشاهدون
الدولة تنهار امام اعينهم فاين يذهبون فى ظل صراع الارض فى
السودان الذى اشعل الحروب شرقا وجنوبا وغربا ؟ .

Quote: سد مروي - حماداب - كريمة :الحمد لله نم اكتمال السدواستقرار الكهرباء بالبلاد وانشاء الله المزيد

وماذا نتظر من موظف فى ادارة السد ؟ المسالة اكل عيش بالنسبة لك

ومسالة حقوق وارضى تم تخريبها بقصد .. بالنسبة لنا.

وبكل الحسابات يبقى سد مستخدميك ( الانت شغال تحتهم ) خسران طالما

لم تسطتيعوا مصادرة ارضنا .

بالنسبة للشعب السودانى فقد خبر اكاذبيكم.. وساعة الحساب اتية لاريب فى ذلك .

.

Quote: بس لماذا لم يسمى بسد الحمداب وهى المنطقة التى يقع فيها جسم السد تحديدا

خطر لي بحكم معرفتي السابقة ـ والبعيدة ـ بالمنطقة وبحكم أن جسم السد يقع إلى اليمين من كريمة أنه قد يكون قريباً من قرية الكاسنجر (محطة السكة حديد الأولى بعد كريمة)
لكن يبقى تساؤلك أكثر مشروعية ففي البدء كان الإسم الساري هو سد الحمداب ثم جرى التنصل منه وتحويله لإسم آخر
.

..
من شكل مياه البحيرة الداكن يبدو وكأن السد قد شرع في ترسيب الطمي بكميات وافرة وراءه
وهو ما يخفف العبء على السد العالي ويعمل على تقليل الهدر من التبخر في بحيرته
غير أن ذلك قد يخفض من خصوبة الأرض في المناطق الشمالية من البلاد، ويبطئ من إندفاع المياه اللازمة للتوليد الكهربائي مستقبلاً، ويزيد من تبخرها على حساب حصة السودان من مياه النيل حيث أن اتفاقية مياه النيل تعتمد على القيم المطلقة لمتوسطات جريان المياه (بلايين الأمتار المكعبة) وليس النسب.
(كل هذه الآثار أحدثتها بحيرة ناصر وقللت كثيراً من كفاءة السد العالي)
.

Quote: Beyond the issues of water rights, several local tribes will be displaced by the planned 170 kilometer (105 mile) reservoir, and the flooded region contains significant but little-studied archeological sites. The Sudanese government has a resettlement program in place for the tribes, and a variety of international institutions have been conducting “salvage ” or “rescue” archeological surveys since 1999. Such rescue surveys seek to preserve as much information as possible from sites that will be destroyed or otherwise made inaccessible (in this case by flooding)..

حبيبنا / ابوبكر

فعلا يا صديقي المنطقة مليئة بالاثار التي لم يتم انقاذها، والتي اهملتها الحكومات المتعاقبة، عارف يا ابوبكر في منطقة الكاب ، يوجد حصنين من اقوي الحصون التي غالبت الزمن ، لا احد يعرف بالتحدجيد متي انشاتا، وفي اي العهود، مع ان الماري بقطار كريمة يمكنه مشاهدتهم، وقد قامت بعثة فرنسية واخري ايطالية باعادة اكتشافهما، ولم يتحرك احد من الدولة حتي لمجرد زيارتهما، هل تعلم يا ابوبكر ان احد هذه الحصون به بئر، اذا غطست فيه وسبحت تخرج من كهف في وسط النيل،، كما ان احد المساحين الفرنسيين الذين زاروا المنطقة، عبر النيل الي منطقة تسمي (الكركبة) في الضفة المقابلة للحصن، وتحديدا حدد نقطة معينة تقع في وسط (ديوان عمنا المرحوم : سليمان العمراني) وطلب من ابنه المرحوم (تاج السر) السماح له بالحفر داخل الديوان، وانكشفت الحفرة عن بئر، قال عنها الفرنسي (لو صدقت توقعاتي ، ان هذه البئر تقود الي داخل الحصن في الضفة المقابلة)، ناهيك عن الحفريات التي قام بها بعض اهلنا المناصير بحثا عن الكنوز والتي ادت الي اكتشاف مومياءات قديمة، مع بعض الكنوز.. ولي قصص مع بعضهم اذا جمع بيننا الزمان ساسردها عليك باذن الله...
وقد سبق وقدمت لحكومة تهر النيل في العام 2000 م بطلب مكتب ترويج سياحي حتي اتمكن من تعريف السودانيين باثار بلادهم اولا، ولمناشدة اليونسكو لترميم وانقاذ الاثار ثانيا، ولكني قوبلت بالاستهجان ، واصروا ان يكون التعرخيص عبارة عن وكالة سفر وسياحة السياحة يا صديقي تؤخذ بلا مبالاة في بلادنا..
لك سلامي