فى ذمة الله المناضل الاتحادى عثمان محمد السيد

انتقل الى رحمة مولاه بمدينة واو المناضل الاتحادى عثمان محمد السيد و سيصل الجثمان
الساعة الثانية ظهر اليوم و يشيع الى مقابر اللاماب .

إنا لله وإنا إليه راجعون
تقبله الله قبولا حسنا
خالص التعازي للجميع

الراحل ابن عم الاستاذ على احمد السيد المحامى
و ابن عم الزميل فيصل محمد صالح
و يقام المأتم باللاماب

له الرحمه والمغفره
خالص التعازي لكم اخي انور ولكل الشعب السوداني ولكل الاتحاديين بصفه خاصه

Quote: انتقل الى رحمة مولاه بمدينة واو المناضل الاتحادى عثمان محمد السيد و سيصل الجثمان الساعة الثانية ظهر اليوم و يشيع الى مقابر اللاماب .

أحسن الله العزاء وتقبله الله في الصالحين

اللهم اغفر له وارحمه واجعله من أصحاب اليمين,

اللهم آمين


أحمد الشايقي

حار التعازي للأخ فيصل محمد صالح
ولكل الأشقاء الاتحاديين

انا لله وانا اليه راجعون

انا لله وانا اليه راجعون


تقبله الله القبول الحسن

شكرا لك أنور ولكل الاخوة المتداخلين
الفقيد خالي شقيق والدتي
عثمان السيد كان من الرعيل المؤسس لرابطة الطلاب الاتحاديين بالمدارس والجامعات، وكان طالبا بجامعة القاهرة الفرع،لكنه تفرغ للعمل السياسي والإعلامي، حيث عمل صحفيا بصحيفتي العلم والجماهير حتى انقلاب مايو
وقد قضى السنوات الاولى من مايو ضيفا دائما على السجون مع القيادات الاتحادية الاخرى، لكنه استفاد من السجن في اكمال دراسة القانون، وخرج في منتصف السبعينات ليؤسس مكتبا للمحاماة بالخرطوم وتبعه بمكتب آخر بواو، ثم انتقل بعد سنوات للإقامة الدائمة بواو حتى توفى فجر اليوم
وكان صديقا ورفيقا للمرحوم الشاعر الزين الجريفاوي، ولهما مجادعات شعرية كثيرة، حيث كان عثمان السيد شاعرا يكتب بالفصحى والعامية، وله ديوان شعر مخطوط منذ الثمانينات لم ير النور اسمه "مأساة جيل"، وله قصائد كثيرة بالعامية في هجاء النميري، كما كان يجاري الزين الجريفاوي في استخدام قالب المديح في قصائد سياسية كانا يؤديانها معا
هو ابن عم الدكتور علي السيد، لكنهما أشقاء تربيا في منزل واحد، ولم يعتادا على استخدام اسماء والديهما "محمد وأحمد" لذلك يعرفهما الاتحاديون كاشقاء باسم واحد، علي السيد وعثمان السيد"
ابتعد عثمان في السنوات الاخيرة عن العمل السياسي المباشر وإن لم تضعف علاقاته بالاتحاديين من مختلف الاجيال
رحمه الله واحسن إليه
إنالله وإنا إليه راجعون

Quote: عثمان السيد كان من الرعيل المؤسس لرابطة الطلاب الاتحاديين بالمدارس والجامعات، وكان طالبا بجامعة القاهرة الفرع،لكنه تفرغ للعمل السياسي والإعلامي، حيث عمل صحفيا بصحيفتي العلم والجماهير حتى انقلاب مايو وقد قضى السنوات الاولى من مايو ضيفا دائما على السجون مع القيادات الاتحادية الاخرى، لكنه استفاد من السجن في اكمال دراسة القانون، وخرج في منتصف السبعينات ليؤسس مكتبا للمحاماة بالخرطوم وتبعه بمكتب آخر بواو، ثم انتقل بعد سنوات للإقامة الدائمة بواو حتى توفى فجر اليوم وكان صديقا ورفيقا للمرحوم الشاعر الزين الجريفاوي، ولهما مجادعات شعرية كثيرة، حيث كان عثمان السيد شاعرا يكتب بالفصحى والعامية، وله ديوان شعر مخطوط منذ الثمانينات لم ير النور اسمه "مأساة جيل"، وله قصائد كثيرة بالعامية في هجاء النميري، كما كان يجاري الزين الجريفاوي في استخدام قالب المديح في قصائد سياسية كانا يؤديانها معا هو ابن عم الدكتور علي السيد، لكنهما أشقاء تربيا في منزل واحد، ولم يعتادا على استخدام اسماء والديهما "محمد وأحمد" لذلك يعرفهما الاتحاديون كاشقاء باسم واحد، علي السيد وعثمان السيد" ابتعد عثمان في السنوات الاخيرة عن العمل السياسي المباشر وإن لم تضعف علاقاته بالاتحاديين من مختلف الاجيال رحمه الله واحسن إليه إنالله وإنا إليه راجعون

خالص التعازي لكم يا فيصل تألمت جداً لرحيله المفاجئ
بكته أسرتي جداً وتأثروا لموته وذكروه بكل الخير
فقد أقام بمنزل جدي عبد الحفيظ (حفيد) عليه رحمة الله
عندما كان في مرحلة الدراسة ولا أدري كم أقام معهم بالضبط
ولكنها كانت كافية لتربطهم به بروابط الأخوة الجميلة
ذهبت عصر اليوم لتقديم واجب العزاء وقابلت د. علي السيد
وكان متأثراً جداً وكذلك قابلت زوجته وإبنته وفائزة السيد
ورأيت نساء ورجال منهارون يبكونه بدمع لا يتوقف وبـ لوعة كبيرة
سألت منك لكن يبدو انك خارج الخرطوم أحسن الله عزاءكم فالفقد عظيم جداً
وانا لله وانا اليه راجعون

تعازى الحارة للاخ فيصل والى الاستاذ على السيد واسرتهم بالشمالية والخرطوم والحصاحيصا
ما لم يقله الاخ فيصل فى سيرة خاله العامرة ان له علاقة خاصة مع ابناء جنوب السودان تعاملوا معه ووثقوافيه ووثق فيهم حتى يقال ان له مليشيا تحرسه وتاتمر باوامره

رحم الله عثمان السيد والجنة مثواه والتعازى لاهل حزبه الاتحادى ولكل معارفة فى جنوب السودان الذين احبوه وكانوا اوفياء معه كما كان وفيا دائما مع كل من يعرفه

انا لله وانا اليه راجعون
صدق الله العظيم

رحم الله المناضل الإتحادي الأستاذ عثمان السيد
رحمه الله بقدر ما أعطى للإنسانية وللوطن
فقد كان هاشاً باشاً وكريماً مع كل من هم حوله
أذكر أنني كنت أستمع لحكايا
والدي رحمه الله ووالدتي عنه
فقد كان يقيم بمنزلنا بالحصاحيصا
أيام دراسته باحدى المراحل الدراسية
فقد كان نعم الأخ لهم دمث الخلق وجميل الخصال
وكثيراً ما يستمتعون بقفشاته ومقالبه وضحكاته
أحب الجنوب وعشقه وعاش به سنيناً طويلة
تزوج من جنوب البلاد وله العديد من الأبناء
أذكر جيداً في أيام الإنتخابات الأخيرة
انه كان خير عون لنا وللإتحاديين في الجنوب
والذين نزلو ببعض الدوائر الإنتخابية
في عدد من الولايات الجنوبية
كان خير سند وعون لهم ولنا في لجنة الإنتخابات
وكان على إتصال دائم بنا ومتابع بصورة مستمرة
ما يجري من أحداث هنا وهناك وفي بعض الأحيان
كان يأتي للخرطوم خصيصاً للمتابعة مع لجنة الإنتخابات
رحمه الله رحمة واسعة فجثمانه الآن يوارى الثرى بالخرطوم
بعد وصوله من مدينة واو ظهر اليوم

رحم الله المناضل الإتحادي الأستاذ عثمان السيد
رحمه الله بقدر ما أعطى للإنسانية وللوطن
فقد كان هاشاً باشاً وكريماً مع كل من هم حوله
أذكر أنني كنت أستمع لحكايا
والدي رحمه الله ووالدتي عنه
فقد كان يقيم بمنزلنا بالحصاحيصا
أيام دراسته باحدى المراحل الدراسية
فقد كان نعم الأخ لهم دمث الخلق وجميل الخصال
وكثيراً ما يستمتعون بقفشاته ومقالبه وضحكاته
أحب الجنوب وعشقه وعاش به سنيناً طويلة
تزوج من جنوب البلاد وله العديد من الأبناء
أذكر جيداً في أيام الإنتخابات الأخيرة
انه كان خير عون لنا وللإتحاديين في الجنوب
والذين نزلو ببعض الدوائر الإنتخابية
في عدد من الولايات الجنوبية
كان خير سند وعون لهم ولنا في لجنة الإنتخابات
وكان على إتصال دائم بنا ومتابع بصورة مستمرة
ما يجري من أحداث هنا وهناك وفي بعض الأحيان
كان يأتي للخرطوم خصيصاً للمتابعة مع لجنة الإنتخابات
رحمه الله رحمة واسعة فجثمانه الآن يوارى الثرى بالخرطوم
بعد وصوله من مدينة واو ظهر اليوم

رحم الله المناضل الإتحادي الأستاذ عثمان السيد
رحمه الله بقدر ما أعطى للإنسانية وللوطن
فقد كان هاشاً باشاً وكريماً مع كل من هم حوله
أذكر أنني كنت أستمع لحكايا
والدي رحمه الله ووالدتي عنه
فقد كان يقيم بمنزلنا بالحصاحيصا
أيام دراسته باحدى المراحل الدراسية
فقد كان نعم الأخ لهم دمث الخلق وجميل الخصال
وكثيراً ما يستمتعون بقفشاته ومقالبه وضحكاته
أحب الجنوب وعشقه وعاش به سنيناً طويلة
تزوج من جنوب البلاد وله العديد من الأبناء
أذكر جيداً في أيام الإنتخابات الأخيرة
انه كان خير عون لنا وللإتحاديين في الجنوب
والذين نزلو ببعض الدوائر الإنتخابية
في عدد من الولايات الجنوبية
كان خير سند وعون لهم ولنا في لجنة الإنتخابات
وكان على إتصال دائم بنا ومتابع بصورة مستمرة
ما يجري من أحداث هنا وهناك وفي بعض الأحيان
كان يأتي للخرطوم خصيصاً للمتابعة مع لجنة الإنتخابات
رحمه الله رحمة واسعة فجثمانه الآن يوارى الثرى بالخرطوم
بعد وصوله من مدينة واو ظهر اليوم

إنّا لله وإنّا إليه راجعون
اللهم أرحمه وأسكنه فسيح جنّاتك
اللهم باعد بينه وبين خطاياه كما باعدت بين المشرق والمغرب
اللهم نقّه من الخطايا والذّنوب كما يُنَقّىَ الثّوب الأبيض من الدّنس
اللهم أغسله بالثلج والماء والبرد
اللهم أبدله داراً خيراً من داره وأهلاً خيراً من أهله
اللهم أجمعنا وإيّاه في مستقرّ رحمتك
اللهم إنّا نسألك بإسمك الأعظم أن توسّع مدخله
اللهم آنس في القبر وحشته
اللهم ثبّته عند السُّؤال
اللهم لقّنه حجّته
اللهم باعد القبر عن جنباته
اللهم أكفه فتنة القبر
اللهم أكفه ضمّة القبر
اللهم أجعل قبره روضةً من رياض الجّنّة ولا تجعله حفرة من حفر النار
اللهم إن كانت محسناً فزد في إحسانه ، وإن كانت مسيئاً فتجاوز عن سيّئاته
اللهم ألحقه بالشُّهداء
اللهم أفتح عليه نافذة من الجّنّة وأجعل قبره روضةً من رياضه
إنّا لله وإنّا إليه راجعون

إنّا لله وإنّا إليه راجعون
اللهم أرحمه وأسكنه فسيح جنّاتك
اللهم باعد بينه وبين خطاياه كما باعدت بين المشرق والمغرب
اللهم نقّه من الخطايا والذّنوب كما يُنَقّىَ الثّوب الأبيض من الدّنس
اللهم أغسله بالثلج والماء والبرد

نسأل الله له الرحمة والمغفرة.

إنا لله وإنا إليه رآجعون...

فقد كبير للوطن ، فالاستاذ عثمان السيد رمز وطني لا حزبي ، نذر عمره في خدمة قضايا الوطن ، وامضى معظم سنوات عمره بجنوب السودان في مهنة المحاماة ، وتجيئ وفاته اسابيع قليلة ان تصبح مدينته واو جزءا من وطن مجاور .

الفقيد شقيق الاستاذ ميرغني محمد السيد ( ابو مازن ) وابن عم علي السيد المحامي وخال الصحفي فيصل محمد صالح ، نسأل الله له الرحمة والتعازي موصولة لجميع الاهل بالحصاحيصا


سيف الدولة حمدناالله

فقد كبير للوطن ، فالاستاذ عثمان السيد رمز وطني لا حزبي ، نذر عمره في خدمة قضايا الوطن ، وامضى معظم سنوات عمره بجنوب السودان في مهنة المحاماة ، وتجيئ وفاته اسابيع قليلة ان تصبح مدينته واو جزءا من وطن مجاور .

الفقيد شقيق الاستاذ ميرغني محمد السيد ( ابو مازن ) وابن عم علي السيد المحامي وخال الصحفي فيصل محمد صالح ، نسأل الله له الرحمة والتعازي موصولة لجميع الاهل بالحصاحيصا


سيف الدولة حمدناالله

نسال الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته وان يسكنه الفردوس الاعلى مع الابرار والمتقين
وأن يلهم آله وذويه الصبر وحسن العزاء
إنا لله وإنا إليه راجعون
عميق التعازي للاخوة الاتحاديين

إنا لله وإنا إليه رجعون
للفقيد الرحمة والمغفرة
ولاهله الصبر وحسن العزاء
أحر التعازي لاسرته الكريمة

Quote: رحم الله المناضل الإتحادي الأستاذ عثمان السيد رحمه الله بقدر ما أعطى للإنسانية وللوطن فقد كان هاشاً باشاً وكريماً مع كل من هم حوله أذكر أنني كنت أستمع لحكايا والدي رحمه الله ووالدتي عنه فقد كان يقيم بمنزلنا بالحصاحيصا أيام دراسته باحدى المراحل الدراسية فقد كان نعم الأخ لهم دمث الخلق وجميل الخصال وكثيراً ما يستمتعون بقفشاته ومقالبه وضحكاته أحب الجنوب وعشقه وعاش به سنيناً طويلة تزوج من جنوب البلاد وله العديد من الأبناء أذكر جيداً في أيام الإنتخابات الأخيرة انه كان خير عون لنا وللإتحاديين في الجنوب والذين نزلو ببعض الدوائر الإنتخابية في عدد من الولايات الجنوبية كان خير سند وعون لهم ولنا في لجنة الإنتخابات وكان على إتصال دائم بنا ومتابع بصورة مستمرة ما يجري من أحداث هنا وهناك وفي بعض الأحيان كان يأتي للخرطوم خصيصاً للمتابعة مع لجنة الإنتخابات رحمه الله رحمة واسعة فجثمانه الآن يوارى الثرى بالخرطوم بعد وصوله من مدينة واو ظهر اليوم

رحـم الـلـه الأسـتاذ المحامى والرجل الإنسـانى الأخ
عـثمان محمد الســيد والذى ربطتنى به عـلاقة ود وإخـاء
فكان نعم الأخ ونعم الصديق

اللهم أدخله الجـنه وأجعل البركه فى ذريته.
تعـازينا لكل أقاربه وأهله وأصدقائه.

إنا لـلـه وإنا إليه راجعون.

صادق التعازى وحسن العزاء

وللفقيد الرحمة والمغفرة

وإنا لله وإنا اليه رجعون

تعازينا للأخوين فيصل وهاشم محمد صالح
ولجميع أسرة ورفاق الفقيد.

لا حول ولا قوة إلا بالله
إنا لله وإنا إليه راجعون
تقبله الله قبولا حسنا
خالص التعازي للجميع

شكرا لكم جميعا
لا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم
وشكرا إنعام، ومع الاسف أنا بعيد جدا ، في جوهانسبيرج، وساعود في الاسبوع القادم

فيصل