حاجة غريبة .. اعلانات لبيع الاكفان فى شوارع الخرطوم !!!! مؤكد توجد صور

نعم الموت حق ..
وهو مصير الاولين و الاخرين ..
لكن ان يأتى كل يوم تجار اخر الزمن بجديد ( ما كان على بال ) فهذا ما يدهش !!
اخر ما ظهر اعلانات تقشعر لها الابدان ..
كفن الرجل و كفن المرأة للبيع .. متوفرة بالصيدليات و مجانا لغير المقتدر ( بعد ابراز شهادة الوفاة ) ..
و الله ياهو الفضل ..

ياعمك ..

الموت حق .. وهو سبيل الاولين والاخرين ..

واعتبرها لفتة بارعة وخدمة جليلة .. واعرف الكثيرين الذين يحتفظون باكفانهم في دولاب ملابسهم .. وفي حالات الموت المفاجئ يذهب الناس لهم لاستعارة الكفن ثم اعادته لاحقا في انتظار صاحبه او شخص اخر..

تحياتي لصاحب الفكرة ..

هلا انور

زمان لمن كنا بنقرا في مصر

كنا بنسافر بين المحافظات بالتاكسي البيجو

وكان يمسى بيينا

حضّر كفنك

وذلك لكثرة حوادث الموت التي يتسبب فيها السائقون

بالقيادة بسرعات تزيد كثيرا عن الحد الاقصى للسرعة

حبابك جمال السنوسى ..

Quote: وذلك لكثرة حوادث الموت التي يتسبب فيها السائقون بالقيادة بسرعات تزيد كثيرا عن الحد الاقصى للسرعة

و لو ..
مجتمعنا المترابط و الشهم كفيل بتكفين قطر ..
مش ترسل ولد الصيدلية يشترى كفن .

لا اخالفك يا ود اخوى .. لكن ..

Quote: واعتبرها لفتة بارعة وخدمة جليلة .. واعرف الكثيرين الذين يحتفظون باكفانهم في دولاب ملابسهم ..

لكنها ليست للبيع و لا يتم الاعلان عنها فى الشوارع ..
اين تقاليدنا و تكافلنا و قيمنا الاجتماعية ؟؟
من المؤسف اخضاع كل شئ للبيع و الشراء ..

الاخ التكينة
طريقة سمجة لبيع سلع مثل "الكفن"
كان يتمو الناقصة ويجيبو صورة عنقريب

Quote: نعم الموت حق .. وهو مصير الاولين و الاخرين .. لكن ان يأتى كل يوم تجار اخر الزمن بجديد ( ما كان على بال ) فهذا ما يدهش !! اخر ما ظهر اعلانات تقشعر لها الابدان .. كفن الرجل و كفن المرأة للبيع .. متوفرة بالصيدليات و مجانا لغير المقتدر ( بعد ابراز شهادة الوفاة ) .. و الله ياهو الفضل ..

الأخ أنور التكينة
أعتقد أن المشروع ممتاز وخير
لحظة الوفاة تأتي في الغالب دون إستعداد وكثير من الناس لا يملكون قوت يومهم فما بالك بقيمة دبلان للكفن وقيمة حنوط وصابون وعطور؟؟؟
هذا العمل موجود في السودان من قديم الزمن وكثيرين يحتفظون بأكفان جاهزة لحاجتهم ولغيرهم دون مقابل...

منهم والدتي أسأل الله أن يمد في عمرها ويمتعها بالصحة والعافية بإستمرار وفي أي وقت لديها كفنين (رجل وأمرأة)،، وما أن تسمع بوفاة في الحي حتى تحمل الكفن المناسب وتذهب للفراش فإن وجدت أهل الميت جاهزين ومستعدين عادت به وإلا قدمته فوراً وفكت الحيرة التي يعانيها الناس في مثل هذه الأوقات، وإذا كانوا مستطيعين وأعادوه فخيراً تضعه لحاجته وإلا فلا تطالب به وفوراُ تجهز آخر وتضعه مكانه...

هذا العمل هنا في الخليج أكثر تنظيماً لأن الحكومة وفرت مغاسل مجهزة بكل شيء في المستشفيات والمقابر وأهل البر والإحسان جهزوا مغاسل بالمساجد بعضها يتسع لغسل أكثر من 16 ميت من كلا الجنسين (يوجد دائماً مغسلة للرجال وأخرى للنساء مع وجود مغسلين ومغسلات متطوعين ومتطوعات) في نفس الوقت بل عربات للنقل تستلم الجثمان من أي مكان وتوصله للمغسلة ثم تنقله للمسجد للصلاة ثم إلى المقبرة بل البعض يوفر باصات لنقل المشيعين من المسجد للمقبرة وبالعكس وكله مجاناً...

المأخذ الوحيد في الإعلان هذا أنه كان يجب أن يقتصر على ملصقات توضع في المستشفيات (المشارح) والمساجد ويمكن توجيه الخطباء بالتحدث عن المشروع الخيري من على المنابر....



الشايقي

http://www.youtube.com/watch?v=WjNosdjuv7s

فاوضني بلا زعل

[email protected]
http://alkatwah.com

.

انور والشايقى وبقية الاخوه المتداخلين
مما الله خلقنا ما سمعنا لينا بزول مات واهله غلبهم يكفنوهوا والامر فى مجمله وبعيدا عن ان الموت حق والتى لاجدال حولها فأن مثل هذه المنظمات لم نعرفها الا فى عهد الانقاذ ولو تقصيتم لوجدتم ان وراء المنظمه المشار اليها جيش من المنتفعين وياله من بؤس فالشعب السودانى لم يسلم حتى موتاه من تجار اخر الزمان ...سؤال ..لماذا لا يكون الكفن مجانا وللكل ان كان القصد هو عمل الخير..لكن بينى وبينكم شغل معلمين واكتر من عصفور بحجر واحد اولا ترويع الخلق وتذكيرهم بالموت ليل نهار فينشغلوا عن الانقاذ والاخوان المسلمين ولصوصيتهم ثانيا فتح فرص لصغار اللصوص من بوسترات وتوزيع وهامش ربح من بيع الاكفان ثالثا هامش ربح محترم لكبار اللصوص من موردى الاقمشه من القطط السمان..الم يقل الاستاذ محمود محمد طه انهم يفوقون سوء الظن العريض ...اها يا ربى فضل شنو تانى بعد الكفن؟؟

الاخوة المتداخلون ...
تحيتى ...

جاييــــــــــــــــــــــــــــــــكم كلكم برواقة .



-------------------
التعديل لتصحيح املائى

تجار الزمن الردئ والفال السئ

دعاية خير أريد بها باطل

منو المات وما إتلقي ليهو كفن دي الحاجه الوحيده في السودان مافي زول بشيل ليها هم وما بتعرف منو الجاب الكفن ومنو الدفع تمنو

بعد شويه حتظهر مكاتب تجهيز الموتي والحانوتيهمدام بتجيب قروش

انور مساء الخير
يا خى بركه الغيرت الصوره بتاعة طوارق الصحراء الغربيه دى (كده احلى )زى ما بقولوا ناس حماده(.....)
تحياتى

الاخ
انور التكينة

الأخ أنور ... والمتداخلين ..

تحياتي ..

الإعلان يرد على من يقول أنه (عمل خيري)، فالإعلان واضح أنه إعلان لـ(بيع) الأكفان. فكلمة (بيع) ينتفي معها عمل الخير، هي إذاً تجارة وسلعة معروضة في الصيدليات وصُرف على تسويقها بهذا الإعلان.

السؤال هو: هل تجد رواج؟ أو حتى طلب ولو خجول؟ أتكلم وأنا من أبناء (بُرّي) وأظن أن كل أحياء العاصمة مثل الحي الذي أنتمي إليه، مسألة الكفن عندنا لا تمثّل هاجس، فهناك - دائماً - شخص يتولى هذه المسألة، ويكون عنده كفن جاهز (أو يُجهّز) في حينه، إذا كان المتوفى يملك من حر ماله ثمنه أو كان أهل بيته يملكون ذلك الثمن (وهو زهيد) كان بها، وإذا لم يملكوه، لا يطالبهم به أحد ... هذا ما وجدنا أهلنا عليه، وما أظنه سيتغيّر مهما فعل من أراد التكسّب من الموت.

أرجو عدم المقارنة بالدول الأخرى، لأن ما يجري عندهم لا أره يناسبنا، يكفي أن نعلم أن القبور عند جارتنا (مصر) درجات مثل الفنادق، يصرف عليها آلاف وتُشترى.

براها قافله معانا

لا أعتقد أن هنالك إشارة لبيع هذه الكفن كسلعة ....
العبارة تتضمن أنه متوفر بالصيدليات ويوزع مجانا لغير المقتدرين ... مع ابراز شهادة الوفاة ...
يعني لو مقتدر دبر أمرك ولا تطل علينا ...
لو ما مقتدر أبرز شهادة الوفاة لتمح كفنا مجاني ...

مع أطيب تحية ...

الاخ انور شكرا للبوست

أرى إنها طريقة جميلة (وجود اللافتات في الشارع العام)
فهي على الأقل تذكر الإنسان في زمن نسى الكثير من اموره


من الأفضل ان يكون ثمن الكفن من حر مال المتوفي

.. لو ما مُقتدر، لن يعطوك الكفن بشهادة الوفاة فقط ( دا كلام ساي لتجميل شكل هذا الإعلان التجاري)
لازم تبرز شهادة فقر و حوجة، ودي شهادة بدوك ليها بناء على (دراسة حالة إجتماعية)
ودي دراسة اشبه بدراسة علم فيزيا الفلك و ثيق الصلة بحساب اللامتناهي

بزنس الموت دا، مرتب، و مخفي، و محمي بقوانين و تشريعات دولة جماعة (و جعلنا لكم في كل اوجه الحياة تجارة .. و التجارة عبادة)
الأكفان الواصلة السودان (طبعا صناعة صينية) بتمثل فوائض عن حوجة مجتمع الخليج
دراسة الجدوى ساهلة جدا" و مربحة جدا" : سوق الموت في السودان يضاهي و يتجاوز في قوته و إتساعه بمئات المرات سوق الموت في كافة بقاع الدنيا

.. شكرا يا انور .. بالجد شكرا لإطلاعنا على هذا الجنون الإنقاذي
كاميرا و فهم : هذا اقل ما اوصفكم به انت و نجلاء سيد احمد

.

مالك صانى يا انور؟

Quote: و لو .. مجتمعنا المترابط و الشهم كفيل بتكفين قطر .. مش ترسل ولد الصيدلية يشترى كفن .

حبابك يا انور يا خوي .. صدقت والله وعفيت منك

يا جماعة الخير ده عمل تجاري بحت
بل منزوعة منه الرحمه نهااااااااااااائي
الما بطرا الموت ما بطراه بي اعلان في شوارع الخرطوم العامة
ويا الشايقي يا خوي والدتك الله يمد في ايامها
ما ممكن تقارن لي احتفاظها بي كفن لي رجل وامرأة وتجري تديهم لكل من سمعت بي انه عنده وفاة
تقارنها لي بالاعلان التجاري العجيب ده !!!!!
الحاجة الله يديها طولة العمر بتعمل في عمل خير , بدليل انه بتجري تديهم لي اهل المتوفي وتمشي تجهز غيرهم
لكن ديل اشترطوا في المجانية لزوم شهادة الوفاة
هو منو المشتهي يشيل ليه كفن ولا حنوط منهم عشان يلزموه يجيب شهادة الوفاة ؟؟ لا شيتا بياكلوه ولا شيتا ممكن زول يستهبل عشان يدوه ليه مجان!!!
ولو مات نص الليل وحظر التجول يستنى لي الصباح يجري يشوف ليه جهة رسمية لاستخراج شهادة وفاة عشان يمشي يشحد بيها الكفن من الصيدلية ؟؟؟؟؟
والله والله يا ناس اسمعوا كلامي ده حا يجي زمن وقريب جدا يحفروا القبور ويبيعوها وبالحجز كمان
حسبي الله ونعم الوكيل
شكرا يا ود التكينة وتسلم كتير لفتح البوست ده

Quote: مالك صانى يا انور؟

حاجة تحير يا دكتور ..
الليلة اتصل فى موبايلى واحد و قال انو اسمو برير و جا المكتب و ما لقانى لانو عندو اعلان و عايز
يتناقش معاى .. قلت ليهو انا فى طريقى للمكتب و حأكون هناك بعد 5 دقائق .. قال لى خلاص بجيك راجع ..
وصلت المكتب و كانوا معاى ناس شركة لتوقيع عقد .. فى اثناء جلوسنا دخل شاب و سلم و مد لى كرتو ..
( الاكرام لمستلزمات تجهيز الموتى - برير بشير الشفيع المدير العام - نعنى بنشر فقه الجنائز و خدمة
احتياجات المجتمع المسلم و كل ما جاء به الشرع )..
المهم ..
اعذرونى .. مشغول للنهاية و حأحكى ليكم بكرة ما قاله و فرضه بمنحى كفنين ( واحد للرجل و الثانى للمرأة ) و تصويرى لهما لزوم البوست .. و ما حدث لكاميرتى ... كلو بكرة ..

الأخ أنور وزوار بوستك الأعزاء

ده كلو كوم .. وحكاية متوفر في الصيدليات كوم تاني!..
يعني ليه تحديداً في الصيدليات؟! ,, علماً أن الصيدلية أنشئت أصلاً للتطبيب وتوفير الأكسير الذي يعيد الحياة والحيوية والنضارة لجسم الانسان الذي يكون في حوجة إلى ذلك! ,, بمعنى ليه ما يكون متوفر في سوق العيش أو دكاكين ترزية العاصمة أو اللجان الشعبية في الأحياء؟! .. أم يا ترى هو (عقلية )الاحلال بديلاً لسلعة أخرى ..في سوقها!.
ترعرنا في أم درمان .. وناس أم درمان يعرفون رجالاً ونساءاً بالاسم - كما كل أحياء العاصمة المثلثة كما أشار بذلك الشايقي - هؤلاء الرجال والنساء يقومون عادة وبصمت بليغ بحفر مجموعة مقابر لوجه الله في كل أسبوع ,, ولا يفوت عليهم مأتم مهما كان ,, وأطال الله في عمر العم توتو الترزي بسوق الموردة والذي اشتهر بتوفيره الكفن لكل متوفي من أهل أمدرمان ومجاناً ولوجه الله .. ودونما أي ضجه أو لافتات مضيئة ,, أو متفحمة .. إنه زمن الانقاذ الردئ .. و أهو .. كلو بثمنه!.

في سوداني بقول ما عندي ؟ وكمان كفن ميت ؟؟
أجزم أنه أرخص وأبخس استثمار
الشفيع

الاكرام لمستلزمات تجهيز الموتى
برير بشير الشفيع
المدير العام
نعنى بنشر فقه الجنائز و خدمة
احتياجات المجتمع المسلم و كل ما جاء به الشرع


شوفتو البزنس كارد ده فنان كيف؟؟الله يخيبك ياخى قال جنايز قال ....