مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث له"!!!!!

مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث له"!!!!!


10-07-2010, 04:24 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=310&msg=1286465054&rn=7


Post: #1
Title: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث له"!!!!!
Author: jini
Date: 10-07-2010, 04:24 PM
Parent: #0

Quote: مفهوم القيادة عند البشير.. مستقبل الجنوب..

بقلم :علي اسماعيل العتباني: الراي العام
.. كل قائد له شخصية عامة وأخرى خاصة.. ولكن الرئيس البشير يوظف شخصيته الخاصة للعامة.. وهو بذلك تجسيد للقيادة الراشدة التي تؤمن بالتقدم، وتحل الازمات والمشاكل.. ويتميز بالدقة في إتخاذ القرار.. ومراعاته للتوازنات والخصوصيات .. وقيامه على العدالة من بعد استوثاق.. وقيادة السودان، هذا البلد الكبير المتنوع، تحتاج الى النشاط والطاقة العالية مع الخبرة.. والقدرة على إتخاذ القرار الناضج والمبادرة .. بل واحياناً المغامرة بالنفس والمال والمستقبل.
ولقد رأينا ان كل هذه الصفات تجتمع في الرئيس البشير.. ففي اوقات الازمات يتخذ القرار الصحيح ويظل متماسكاً .. وقد رأيناه متماسكاً حينما استشهد رفيق دربه الفريق الزبير محمد صالح.. ورأيناه متماسكاً في نفس الليلة حينما رفض أن يكون الترابي نائباً له.. ورأيناه متماسكاً حينما أطاح بالترابي.. ورأيناه متماسكاً في تداعيات الاحداث التي تلت محاولة اغتيال الرئيس حسني مبارك على صعوباتها.. ورأيناه متماسكاً أمام الكثير من الامتحانات والابتلاءات والإحن لأن لديه القدرة على الاستفادة من الدروس والاخطاء وتحديد الاولويات ويمثل ما به من ارادة الوصول الى الحلول.

ابن البلد
كما أن الرئيس البشير الذي يبدو للناس بسيطاً وابن بلد ولديه قدرة مذهلة على قراءة المتغيرات الدولية والاقليمية وعلامات الوقت ومتغيرات التوجهات العالمية.. وباختصار.. فإن الرئيس البشير -رئيس السودان- شخصية مركبة وله وجوه عديدة.. ولا يقود السودان فقط بما يسمى القيادة الملهمة او باستنفار الجماهير.. ولكنه ينزل الى الملعب ويدير الحركة ويتخذ القرار ويعطي التوجيهات.. وكل الاشياء التي تبدو بسيطة بتفاصيلها يكون في قلبها.. مثل تداعيات مباراة الجزائر ومصر.. ومفاوضات خليل، الى أسعار البترول.. الى احتياجات الولايات والجامعات.. الى ملفات الصحة والتعليم ومشاريع التنمية .. والسياسة الخارجية وقضايا الجنوب. بالاضافة الى ملفات القوات المسلحة والأمن والشرطة ومطلوباتهم واسترتيجياتهم .. وما يستتبع ذلك من متابعة دقيقة ومعرفة بأدق التفاصيل.. ومع اهتماماته تلك فانها لا تلغي شخصيته الخاصة.. فهو كذلك كما رأيناه، في حوار اجتماعي متواصل مع الأسر. تجده في المآتم وفي السجادات وفي الافراح.. كما أنه يقوم بالواجب الاجتماعي، ليس خصماً على وقت الدولة، ولكن خصماً على وقته الخاص وعلى صحته وبيته وبرنامجه.. وقطعاً ليس هناك رئيس في العالم يولي اهتماماً بالمسألة الاجتماعية كالرئيس البشير، فهذه خاصية يمتاز بها على كل اعضاء نادي الرؤساء.. فهو بطبيعته لا يعرف الراحة والخلود.. فالراحة عنده في مخالطة الخلق وتفقد احوال الرعية في بيوتها وفي المستشفيات وفي المناسبات الاجتماعية. أما أنه قادر على ما يسمى بالمواءمة، فقد رأيناه في فترة الديمقراطية الموجهة أو فترة الشرعية الثورية ولكنه كعسكري الطبع والمزاج يقف مع اتخاذ القرار وتنزيله بالصورة المعروفة في العسكرية.. ومع ذلك فانه ليس مع الاشتراكية الموجهة كما عرفناها في النادي الاشتراكي الذي سقط بعد 1989م .. وليس مع الديمقراطية الليبرالية أيضاً ففي كليهما ما ترفضه الشريعة.. خصوصاً وان كلتيهما توافقان على مسألة التمييز ضد المرأة.. وتوافقان على الحرية الشخصية غير المحدودة.. وحرية المثلية الجنسية.. وحرية ان تفعل المرأة ما تشاء في جسمها حتى اجازة الاجهاض وغيره.

ديمقراطية إسلامية
ولكن ديمقراطية البشير مستمدة من الثقافة الاسلامية.. ديمقراطية التواصل والاخلاق.. لذا نجده قد نجح في أن تكون حكومته وصالونه رواقاً لكل السودانيين، عسكريين ومدنيين وأمنيين.. متصوفة وأهل سنة.. حركات اسلامية وشبابية ورياضية واجتماعية وسياسية .. وقد اصبح البشير بذلك قيادة استثنائية في ظروف استثنائية وصعبة.. ونجح في تحويل كل الازمات الى فرص والى طرق جديدة للانطلاق.. واذا كان الناس ينظرون الى الازمات على أنها كوارث، وهي كذلك.. فإن خاصية البشير جعلته يحول الازمة الى فرصة. وقد رأيناه قد حول حرب الجنوب الى اتفاقية سلام.. وما يحدث في دارفور الى اتفاقيات سلام مختلفة.. كما أن لديه القدرة على التواجد خارج الاقفاص التي يصنعها الآخرون. كما انه استطاع ان يهزم (بيروقراطية) الدولة.. ونحن نعلم ان (البيروقراطية) هي اساس الفساد.. وهي اساس تأخير القوانين والقرارات .. وهي التي تهزم الانفتاح والاستثمار بمثل انها تهزم المواطن.. ولذلك نجد احياناً كثيرة يتجاوز فيها الرئيس البشير شراك (البيروقراطية) .. لأنه لا يصح عنده إلاّ الصحيح، ويفعل الصحيح حتى وان علت التكلفة .. ولذلك تجده يهتم بالتمكين للكفاءات مع الولاء والعدالة.. ولأن كل حزب لا بد ان يضع على مفاصل الدولة من لا يفسدون. ولا يمكن للحزب القائد او الحاكم ان يمكِّن لأعدائه.. وان يمكن لاعداء الشريعة والوطن.. والانتهازيين وشعاره (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم).. الرعد «آية 11»

تجاوز المرارات
والرئيس البشير يحتفي ويهتم بتغيير الانفس وتزكياتها، ولذلك نراه في المساجد وحلقات الذكر.. ونراه مهتماً بتحريك الطاقات الايجابية.. بدلاً عن الركون الى الطاقات السلبية.. ولقد رأيناه في ثقافة التنمية والحراك حاملاً للمعول يحفر في ترعتي (الرهد وكنانة) وقد جعل الناس في ذلك (نكتة) ولكنها ليست كذلك.. إنما هي طاقة نفسية لتحريك الطاقات الايجابية وتفجيرها.. والقائد يجب ان يعطي القدوة والمثال وعاقلاً ومنطقياً مع شعبه ونفسه ومحترماً للنظام والمؤسسية وقواعد العمل وملتزماً بعهوده ومواثيقه وكلمته.. والرائد لا يكذب أهله.. والرئىس البشير كذلك لديه خاصية التسامح والقدرة على تجاوز المرارات.. والقدرة على تجاوز ثقافة الكراهية.. ولذلك تجده صافح قرنق من اجل السودان.. وصافح نقد من اجل السودان..وصافح المهدي والميرغني من اجل السودان.. وسيصافح خليل والترابي من اجل السودان.

عطاء وتعاطي
ومع ذلك، فإن الرئيس البشير واقعي، ويعلم أنه يتعامل مع السودانيين وسيختار فريقه من السودانيين ولن يجلب اشخاصاً من المريخ.. ومن يشبه السودان وتربي في تربته هم الذين يملكون القدرة على التعاطي مع البشير الذي يملك القدرة على اتخاذ القرار السريع والحركة في تنزيله.
والبشير يختار من لهم ولاء للانقاذ وبرنامجها، والولاء شارع ذو مسارين عطاء وتعاطي.. فالولاء بدون عطاء لا قيمة له.. والعطاء بدون مبادرة وتضحية قيمته ايضاً ليست كبيرة.. وقد رأينا البشير في ساعات الخطر يكون في المقدمة وفي الصف الأول.. ولذلك تجده يسكن وسط جنوده في عرين الانقلابات ومسرح التحولات.. والقائد كما نعلم يلمس القلوب ويشفي الجروح ولا يستجيب للاستفزازات ويبتلع المرارات.. طالما كانت الاستفزازات موجهة لشخصه ولا تمس البلد. كما ان الرئيس البشير ورغم الضغوط والحصار الدولي... ورغم الجيوش التي دخلت السودان قد أفلح في زراعة الرأسمال السياسي للصمود في المسرح العالمي.. وباللاءات في وجه الاستكبار.. وضد الهيمنة..
كما اكرمه الله باقامة التاريخ باستخراج البترول وتصديره وتسويقه وتصنيعه.. وإقامة الحجة بسد مروي.. واقامة الشهود بالحضور الدولي والاقليمي والمحلي.

توحيد الصف
ودور القائد سيظل هو اصدار القرار ومتابعته والتأكد من تنفيذه.. وإلا أصبح «منظراً» .. والقائد منظر ولكنه كذلك مُنزِّل.. والفرق بين المنظر والمنزل.. ان المنظر لا يبعد النظر لكن القائد ينزل إلى الميدان ويحول التنظير إلى تنزيل وإلى معالم واشياء.. وفي ساعات الازمات والكوارث لا بد ان يبرز القائد تصميمه وقوته وقدرته على توحيد الصف الوطني حوله مع نكران الذات والتوجه بالعمل خالصاً لله سبحانه وتعالى.
والرئيس البشير كثيراً ما خرج بأهله .. ونلاحظ ان بعض الناس يتندر على ذلك.. وقد رأيناه خارجاً في آخر الاحتفالات بأزواجه.. وحينما يخرج الرئيس البشير بأهله لا يتأسى بالغربيين ولا يتأسى إلا بالنبي «صلوات الله عليه وسلامه..» ويتأسى بنبي الرحمة محمد «صلى الله عليه وسلم» الذي كان يخرج بأهله في غزواته ورحلاته وليس تقليداً للغربيين.. بل ربما الغربيون قد اخذوا هذه السنة منّا.. سنة إجلال المرأة والزوجة وإجلاسها في وضعها المطلوب.. وقد خرج الرسول «صلى الله عليه وسلم» بأهله في فتح مكة وحجة الوداع وكل المواسم الكبرى.. بل أن زوجته «أم سلمة» هي التي أشارت على النبي «صلى الله عليه وسلم»بالحلق يوم الحديبية.. بعد ان كاد المسلمون يتمردون عليه.. وطلبت منه ان يحلق وينحر وسيتبعه المسلمون وقد فعل ذلك.. ولكن الرئيس البشير مواجه بتحديات كبيرة وكثيرة.. وأهم ما يواجهه هو وحدة السودان.. وقد رأينا أن البشير صمد أمام الأزمات النفسية.. وصمد أمام المرجفين في المدينة.. وصمد أمام الناس كما قال ابو تمام:
وخوفوا الناس من دهماء مظلمة إذا بدا الكوكب الغربي ذو الذنب وفعلاً قد رأينا هذه الأراجيف والتخويفات عند الانتخابات وكيف سيصبح السودان مثل كينيا وايران، وان الحرب الأهلية ستستعر.. وان هنالك بنادق موجهة.. وقد خوّف الناس حتى خرج بعضهم من الخرطوم.. وحتى خزّن البعض الأغذية.. وخوف الناس من محكمة الجنايات.. ومن تحكيم أبيي.. ولكن لم يحدث شئ.. غير الراحة والبهجة..

مخاوف الإنفصال
والآن يخوفون كذلك من مغبة انفصال الجنوب.. وينسون أنهم هم الذين استنوا سنة انفصال الجنوب.. وهم الذين حددوا وجهزوا المسرح لمؤتمر أسمرا الذي تداعوا له واسموه القضايا المصيرية.. وأن مؤتمر اسمرا وما خرج به من قرارات مصيرية كان أهمها قرار تقرير المصير.. وإن الدول الخائفة الآن من تدويل قضية الجنوب.. والخائفة من تدويل قضية مياه النيل.. والخائفة على أمن مصر القومي، للأسف الشديد هي نفسها التي مولت مؤتمر أسمرا.. وان المعارضة التي كانت مرتكزة وقتها في القاهرة يقال ان الاستخبارات المصرية قامت بمنحها التذاكر والمال لمؤتمر القضايا المصيرية التي كانت ديباجته وروحه هي تقرير مصير جنوب السودان.
والآن، لماذا نخاف نحن إذا انفصل الجنوب او بقى.. ونحن مع الوحدة.. وسيعمل الرئيس البشير بكل مرتكزاته وقدراته من أجل الوحدة.. ولكن الذين يخوفون الناس من مغبة انفصال الجنوب عليهم ان يتذكروا انهم هم الذين بادروا وعملوا لذلك..

بأمر سلفا كير
والآن نقول ان امر الجنوب في يد القائد سلفاكير. وسلفاكير تلتف حوله نخبة جنوبية. ونحن لا ندري ماذا في داخل هذه النخبة الجنوبية.. وسلفاكير كما يبدو لنا لديه قراءات مختلفة.. وتصريحات مختلفة كذلك ومتناقضة.. فهو أحياناً مع الوحدة.. وأحياناً مع الانفصال.. وأحياناً خارج الملعب.. وسلفاكير كما يبدو شخصية مركبة لا نعرف شيئاً عن تكوينه وأحواله.. وان كنا نعرف أنه ليس كما يقول البعض بسيطاً وساذجاً أو غير متعلم..
فقد أصبح مدير استخبارات الحركة الشعبية.. وأصبح نائباً لقرنق.. وأصبح مطلعاً على السياسة الاقليمية والدولية.. وهو وحده الذي جابه الراحل قرنق في «رمبيك».. والآن هو الذي يمسك مفاتيح الجنوب المالية والاقتصادية والسياسية والعسكرية.. وجيش الحركة الشعبية موالٍ له.. وإذا مال نحو الوحدة فإن الجنوب وعلى مزاجه الانفصالي الذي يزاود به البعض سيميل نحو الوحدة.. وإذا مال نحو الانفصال فإن الجنوب سيميل نحو الانفصال.
فلذلك لا بد ان تكون هنالك استراتيجية حول النخبة الجنوبية.. ومعرفة أهم مائة شخصية تحيط بسلفاكير وهذا من ناحية. ومن ناحية أخرى بدلاً عن التصدي للقضايا المصيرية قضية الوحدة والانفصال مثالاً.. نرى ان نولي النظر نحو دارفور وما حدث في سوق المواسير.. وكل ما حدث في دارفور في حدود بضع عشرات من ملايين الجنيهات.. وإذا كنا نسمع ان شركة «دال» وحدها تنشط التنمية بدورة مال في حدود «5،1» مليار.. وهناك الكثير من البنوك خسرت اضعافاً مضاعفة مما حدث في سوق المواسير.. إذاً، لماذا المبالغات والتهويل.. يجب ان ننزل هذا الحديث في مكانه ونعالجه بهدوء ونحن نثق في قدرات الرئيس البشير بمثل ما نثق في نزاهة الاجهزة العدلية والقضائية.

تصريحات السيدين
أما خاتمة هذا المقال فهي التصريحات المؤسفة التي جاءت على لسان السيدين الميرغني والمهدي.. وهما يطمعان في المشاركة في السلطة بعد الاداء الهزيل لهما، في الانتخابات.. ولكنهما لا يزالان يشككان.
وما يدل على مصداقية الانتخابات هذا القبول وعدم وجود تمرد او تشرنق.. والفرق الشاسع بين ما ناله اعضاء المؤتمر الوطني وخصومهم.. حيث في كل الدوائر التي كانت مقفولة للاتحاديين تاريخياً دائماً ما يكون حصاد مرشح المؤتمر الوطني عشرة أضعاف الآخر او يزيد.. ولو كان الأمر أمر «طبخ» لما كانت النتيجة بهذه الفوارق التي لم تكن موجودة حتى في رؤوس قادة الوطني.. بل ان السيناريوهات كانت تذهب إلى التخويف بالاضطرابات او ان بعض رموز الوطني قد لا يفوزون في هذه الانتخابات.. ولكن أهم دروس هذه الانتخابات انه ما عادت الطائفية السياسية هي التي تحدد أقدار السودان السياسية.. وما عادت الجهويات هي المسيطرة على عقول الناس.. وكذلك فإن أمر الاستقرار وما يحسه الناس من منافع في المعاش والكسب وصور الانجازات في الطرق والكباري والخزانات والكهرباء والمياه وشبكة التعليم العام والعالي.. وقد لا يعلم الكثيرون ان سد مروي وحده يحقق قرابة «005» مليون دولار سنوياً للخزينة العامة -أي- ما يوازي كل ميزانية السودان القديمة قبل الانقاذ.
ولكن لا يزال في جعبة المرجفين في المدينة الكثير من القصص والاكاذيب والمؤامرات والمبالغات. وهي صناعة رائجة ولكنها بائرة بحسابات المآلات والنهايات.


Post: #2
Title: Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث
Author: عمار محمد حامد
Date: 10-07-2010, 05:07 PM
Parent: #1

جني لك السلام.

قريت المقال ضحكت لمان جاني صداع وطمام فرشت المقال وطرشت فيه وكده ارتحت .

لك الود والاحترام

Post: #3
Title: Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث
Author: Haitham Elsiddiq
Date: 10-07-2010, 05:58 PM
Parent: #2

أخي جني....

واللة التملق دا فن....والعتباني فنان من الدرجة الأولي...

نفاق إلي أبعد الحدود...واللة لو قرأة البشير لخجل لة....

كذب وتدليس...ينسي هؤلاء بانهم في يوم قادم مسؤلون....

Post: #4
Title: Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث
Author: خضر الطيب
Date: 10-07-2010, 06:26 PM
Parent: #3

Quote:
فإن الرئيس البشير -رئيس السودان- شخصية مركبة وله وجوه عديدة


دا عرفنا مركب في جياد


Quote:

وسلفاكير كما يبدو شخصية مركبة لا نعرف شيئاً عن تكوينه وأحواله..



دا مركب وين ؟


ان شاء الله ياعتباني مركب النقص الما يلقو ليهو علاج

هسي الزول دا بنبز فيهم ولا بشكر ؟؟

مبالغه لكن !!!

جني انت بتجيب التحف دي من وين ؟؟

Post: #5
Title: Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث
Author: محمد حسن العمدة
Date: 10-07-2010, 06:45 PM
Parent: #4

يا جني انت ذاااااتك زول حاسد يعني الناس دي ما تعيش ولا شنو ؟

بالله قدرت تقرا المقال دا كيف ؟ دا عاوز ليهو جنينة بتاعت ليمون

لوووووووول قال حل المشاكل اياهو حل البشيرة ام حمد ذااااااااااتو بس

Post: #6
Title: Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث
Author: بكري الصايغ
Date: 10-07-2010, 07:22 PM
Parent: #1

الأخ الـحـبيـب الـحـبـوب،
jini
تحياتي ومودتي،

***- والله ياجني انا كنت علي علاقه طيبة مع الراحل اسماعيل في سنوات الخمسينيات والستينيات، كان راجل بحق وحقيق وبمعني الكلمة، ماخاف من حاكم عام ولامن عبود وكان بقولو العاوزو عشان كده اكتسب الاحترام.

***- غايتو ولدو دا ماطلع شبل من ذاك الاسـد!

Post: #8
Title: Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث
Author: jini
Date: 10-07-2010, 07:37 PM
Parent: #6

الشكر لكل المتداخلين
المقال دا ذكرنى بنكتة العشرة صعايدة والكرفتة!
خمسة ماتوا واربعة فى العناية المركزة والعاشر ونجح فى ربطها!
جنى

Post: #7
Title: Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث
Author: ود الباوقة
Date: 10-07-2010, 07:37 PM
Parent: #1

Quote: والرئيس البشير يحتفي ويهتم بتغيير الانفس وتزكياتها، ولذلك نراه في المساجد وحلقات الذكر.. ونراه مهتماً بتحريك الطاقات الايجابية.. بدلاً عن الركون الى الطاقات السلبية.. ولقد رأيناه في ثقافة التنمية والحراك حاملاً للمعول يحفر في ترعتي (الرهد وكنانة) وقد جعل الناس في ذلك (نكتة) ولكنها ليست كذلك.. إنما هي طاقة نفسية لتحريك الطاقات الايجابية وتفجيرها.. والقائد يجب ان يعطي القدوة والمثال وعاقلاً ومنطقياً مع شعبه ونفسه ومحترماً للنظام والمؤسسية وقواعد العمل وملتزماً بعهوده ومواثيقه وكلمته.. والرائد لا يكذب أهله.. والرئىس البشير كذلك لديه خاصية التسامح والقدرة على تجاوز المرارات.. والقدرة على تجاوز ثقافة الكراهية.. ولذلك تجده صافح قرنق من اجل السودان.. وصافح نقد من اجل السودان..وصافح المهدي والميرغني من اجل السودان.. وسيصافح خليل والترابي من اجل السودان.


لم تقل الا الحق اخي العتباني .....

نسال الله ان يحفظ السيد الرئيس/ عمر البشير

فهو خير من يقود الوطن الى مصاف الدول العظمى .......

Post: #9
Title: Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث
Author: أحمد الشايقي
Date: 10-08-2010, 01:50 AM

هذا الكاتب يمارس التجهيل والكذب على الديمقراطية السودانية العتيدة

مثير للغثيان هذا النمط من الكتابة


أحمد الشايقي

Post: #10
Title: Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث
Author: خضر الطيب
Date: 10-08-2010, 02:49 AM
Parent: #9

Quote:
فهو خير من يقود الوطن الى مصاف الدول العظمى .......



قواد حقيقي ...بس انتو مقتنعين انها دول عظمي ,, وانها تحت جزمة رئيسكم ؟

Post: #11
Title: Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث
Author: Al-Shaygi
Date: 10-08-2010, 03:42 AM


حيدر صباحك خير
ياخ كل يوم بفتح الرأي السجم دي بتصفحها سريع وأصلي ما بحاول أفتح مقال علي العتباني وجماعته ناس حنفي وما بخيت وغير راشد وشلة كتاب النفاق من أقارب الرئيس وبقية المرتزقة...
لكن الليلة غايتو قريتني ليهو غصب....
الله يسامحك يا جني...
أهم حاجة ترسل لي عنوانك عشان أرسل ليك فاتورة الليمون وأدوية الطراش الخسرتها....

وكدي بالله شوف كمان ناس قريعتي راحت ،، ناس حفظه الله في حله وترحاله...
Quote:
لم تقل الا الحق اخي العتباني .....

نسال الله ان يحفظ السيد الرئيس/ عمر البشير

فهو خير من يقود الوطن الى مصاف الدول العظمى .......


معليش يا ودالباوقة أعدل ليك الجملة الحمرا دي الصاح تكون:
فهو خير من يقود الوطن الى مصاف الدول العظمية .......



الشايقي

http://www.youtube.com/watch?v=WjNosdjuv7s

فاوضني بلا زعل

[email protected]
http://alkatwah.com

.

Post: #12
Title: Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث
Author: Mohamed Yassin Khalifa
Date: 10-08-2010, 07:18 AM
Parent: #11


جني سلامات...

بالله عليك ألحقني بتاريخ المقالة النارية دي!
الشي ده فيهو إنني... والدردقة فيهو واضحة
وشوف عينك... عازي ده يكون نايملو على راياً ماكن


الزول ده باقي ليكم عايش في زحل؟

Post: #13
Title: Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث
Author: بدر الدين الأمير
Date: 10-08-2010, 07:53 AM
Parent: #12

Quote: غايتو قريتني ليهو غصب....
الله يسامحك يا جني...

جنى
ياخى في داعى تنتقم مننا لانك قريت المقال
شاحد ربى يسكن معاك ودالباوقة والسيدح وصلاح غربية
ويحدثوك ليل نهار عن البشير وعبقريتة في الزمان والمكان



تنهدات: اعلن مقاطعتى لكل بوستات جنى الى حين عودة الجنوب بعد الانفصال
اوالمحكمة الجائية الدولية تعلن ان البشير برىء من اي ابادة لبشر

Post: #14
Title: Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث
Author: عبدالكريم الامين احمد
Date: 10-08-2010, 08:14 AM
Parent: #13

انا بقترح للرئيس النحرير البشير ان يشيد اكاديمية علي اسماعيل العتباني للدحنسة والتطبيل وحرق البخور وارشح ود الباوقة والسيدح وصلاح غريبة ومعتز قريش واخريين كاساتذة ومحاضرين كبار في التطبيل الاسفيري علي ان يدرس علي اسماعيل التطبيل الصحفي...!!!
وبالتاكيد مثل الاكاديمية سيضرب ليها اكباد الابل من دول عديدة ترقد علي ريش سلاطين وروساء في امس الحوجة لتاهيل كادر تطبيلي له مثل مقدرات هذا العلي اسماعيل العتبابي الذي وجب ترشيخه لجائزة نوبل لحرق البخور والتطبيل الاجوف وتمييع القضايا عبر ضخ كلامات هلامية وفنكوشية عن رئيس....!!!
---------------------------------

مقال لا اري له حلا سوي البوت والنبوت ثم فجاة كده الشلووووووووووووت

Post: #15
Title: Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث
Author: Nazik Eltayeb
Date: 10-08-2010, 08:24 AM
Parent: #14

Quote: انا بقترح للرئيس النحرير البشير ان يشيد اكاديمية علي اسماعيل العتباني للدحنسة والتطبيل وحرق البخور وارشح ود الباوقة والسيدح وصلاح غريبة ومعتز قريش واخريين كاساتذة ومحاضرين كبار في التطبيل الاسفيري علي ان يدرس علي اسماعيل التطبيل الصحفي...!!!
وبالتاكيد مثل الاكاديمية سيضرب ليها اكباد الابل من دول عديدة ترقد علي ريش سلاطين وروساء في امس الحوجة لتاهيل كادر تطبيلي له مثل مقدرات هذا العلي اسماعيل العتبابي الذي وجب ترشيخه لجائزة نوبل لحرق البخور والتطبيل الاجوف وتمييع القضايا عبر ضخ كلامات هلامية وفنكوشية عن رئيس....!!!


اثني يا كيكي

جني
تستاهل......انت الوداك تقرأ الراي العام شنو (ماتقول لي حادثة الثورة)

Post: #16
Title: Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث
Author: عبدالكريم الامين احمد
Date: 10-08-2010, 08:42 AM
Parent: #15

Quote: اثني يا كيكي

هلا يا نازك
وشكرا علي التثنية
فالمقال الرابض امامنا يحمل في جينات حروفه جرعات عالية ومهولة من فنون التطبيل والملحسةو
حرق البخور ووعي شيل ابريق السلطان الظالم والمفسد في قضايا البلاد والعباد...
لذا وجب تطوير فكرته وجعل الانقاذ تستفيد من هييك مواهب ومقدرات تطبيلية عن الراكبين سفينتها
وهذا يا نازك هو زمن حرق البخور والبوبار الكاذب وخنق الحقائق عبر حروف مطبلة وجائعة مثل حروف هذا الصحفي المسكين الذي يحاول ان يضخ في الحراك السوداني بضاعة خاسرة... فالعالم كلخ اليوم ينظر وبحقائق دامغة الي ذلك المليون ميل مربع الذي تمزق وتاكل وذهب الملايين من ابنائه كجوعي ووموتي
ومشردين في ظل حكومة هذا الرئيس الذي يحاول علي العتباني ان يسوقه لنا كترماي
وتحياتي

Post: #17
Title: Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث
Author: GamarBoBa
Date: 10-08-2010, 10:34 AM
Parent: #16

المحيرني انو راجل يقعد يمجد في راجل تاني ....... والاتنين يكونوا مبسوطين
العتباني عرفناه حرق بخور لامن آمنا..البشير ما يكلمه انو البسوي فيه ده عيب

انتو صحيفة السوداني لما تصدر برضو حيكون فيها الزومة ولا اسمه منو داك؟؟غايتو داك يومي علي بحرق بخور التقول قاعد في بيت ظار



_
يا كيكي صلاح غريبة حالو يحنن مرق من تشكيلة كسارين التلج ايام مؤتمر الاعلاميين .. قسم بالله الزول ده بقي يحنني،ما مدنه فرصة

Post: #18
Title: Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث
Author: عبدالكريم الامين احمد
Date: 10-08-2010, 10:51 AM
Parent: #17

Quote: يا كيكي صلاح غريبة حالو يحنن مرق من تشكيلة كسارين التلج ايام مؤتمر الاعلاميين .. قسم بالله الزول ده بقي يحنني،ما مدنه فرصة

هلا يا بوبا
وتحياتي
وغريبة مضيع روحو ساااكت ومامسخر امكانياته المرصودة فمثلا هو كخبير فاس بووك (اوكما قال)
يمكنه من التفوق علي كل حملة الاباريق الاسفيرية بدرجات كبيرة كون الفضاء الاسفيري في الفاس بووك حركته واسعة...وايضا مقدرته علي الالتفاف وممارسة فقه (حمد لبد) في البوستات التي تزرفنه في سودانيز... الخصائص الاثنين ديل من اخطر الخصائص الموجودة في صلاح غريبة ولو قام بتسخيرهم بوعي عالي وانضباط تكتيكي تاني ناس علي عتباني وود الباوقة ومن لف لفهم لو اجرو رقشة ما بلحقو صلاح غريبة ده

Post: #19
Title: Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث
Author: ود الباوقة
Date: 10-08-2010, 10:55 AM
Parent: #17

Quote: فهو خير من يقود الوطن الى مصاف الدول العظمية .......



حاضر يا الشايقي ...

وما يهمنا هو فهم المقصد ...

واحب ان اؤكد بان المشير عمر البشير

لمن عرفه عن قرب او بعد فهو شخصية متواضعة

زاهدة تمتليء تقوى وورع وخشية من الله

وقد زكرنا في بوستات سابقة بانه من المداومين

على حلاقات التلاوة وحفظ القرآن الكريم

كما انه يصوم كل اثنين وخميس من كل اسبوع

اذن ما ذكره استاذنا اسماعيل العتباني هو ( غيض من فيض )


من سيرة سيدي الرئيس ..

Post: #20
Title: Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث
Author: بدر الدين الأمير
Date: 10-08-2010, 11:25 AM
Parent: #19

Quote: واحب ان اؤكد بان المشير عمر البشير

لمن عرفه عن قرب او بعد فهو شخصية متواضعة

زاهدة تمتليء تقوى وورع وخشية من الله

وقد زكرنا في بوستات سابقة بانه من المداومين

على حلاقات التلاوة وحفظ القرآن الكريم

كما انه يصوم كل اثنين وخميس من كل اسبوع

اذن ما ذكره استاذنا اسماعيل العتباني هو ( غيض من فيض )

من سيرة سيدي الرئيس ..

ياجنى تانى تجى الموليد

Post: #21
Title: Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث
Author: شمائل النور
Date: 10-08-2010, 11:36 AM
Parent: #19

جني ،، ازيك

مما لا شك فيه ان المقال عبارة عن مُبخر يحوي داخله بخور مختلف انواعه...

وبدلاً من الاستعانة بكسارة تلج ، فضل الكاتب أن يسحب التلج الواحا

ورغم ذلكـ ، فيه حقائق فيما يخص شخصية البشير ، زي التواضع مثلا، لكن لا يعني ذلك ان هذه الصفات تكفي لقيادة رشيدة ومميزة زي ما شايف الكاتب



Quote: فإن خاصية البشير جعلته يحول الازمة الى فرصة


أها دي فاكهة المقال

Post: #22
Title: Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث
Author: Elawad Eltayeb
Date: 10-08-2010, 01:06 PM
Parent: #21

سألوا الدكتاتور: من جعل منك دكتاتوراً؟ فأجاب؛ هؤلاء.. مشيراً إلى أمثال إسماعيل العتباني..

هل نسي العتباني أن المشير جاء إلى الحكم على ظهر دبابة؟ دعك مما تلى ذلك من مآسي أضاعت البلد، ووضعته على كف عفريت.

يجب أن نكنس أمثال العتباني فهم العتبة التي تتكيء عليها دولة الظلم والمظالم،
وإذا كان الساكت عن الظلم شيطان أخرس، فماذا يكون العتباني وأمثاله؟

Post: #23
Title: Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث
Author: نصار
Date: 10-08-2010, 07:35 PM
Parent: #22

جني بطل حسادة ياخي اكل نارك براك لمان تهبش و تقع في شر اعمالك

لو كل حرف كتبه العتباني صاح مية المية، اندلاقته دي عيب

بالمناسبة وين حبيبنا ود الزومة؟

Post: #24
Title: Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث
Author: Ali Hamad
Date: 10-08-2010, 08:52 PM
Parent: #23

تكتر محنك يا جنى ! لزومو شنو تعمل تعمل لين التهاب مفاصل والتهاب مصران اعور والذى منو . دى شلاقة الفأر القال عاوز يتقرب الى الكديس بالمعايشة والمثاقفة لمن الكديس لحقو امات كطه . انت البوديك تقرب من حياض على العتبانى شنو. تستاهل ويستاهل معاك كل الفايقين امثلك !