ندوة اليوم بقاعة الصداقة دول الجوار السوداني وأستفتاء تقرير المصير جهد متأخر جدا!

ندوة اليوم بقاعة الصداقة دول الجوار السوداني وأستفتاء تقرير المصير جهد متأخر جدا!


10-02-2010, 11:04 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=310&msg=1286057046&rn=1


Post: #1
Title: ندوة اليوم بقاعة الصداقة دول الجوار السوداني وأستفتاء تقرير المصير جهد متأخر جدا!
Author: زهير عثمان حمد
Date: 10-02-2010, 11:04 PM
Parent: #0



نظمت اليوم جامعة الخرطوم بالتحديد معهد أبحاث السلام وومركز دراسات المجتمع الندوة الاقليمية ( دول الجوار السوداني وأستفتاء تقرير المصير ) بقاعة الصداقة وتحدث في بداية الندوة البروف الطيب حاج عطيه ومديرة مركز دراسات المجتمع الدكتورة مشاعر الدولب وبعدها الدكتور محمد محجوب هارون وكلمة مدير الجامعة الدكتور مصطفي أدريس والتي تلاها عنه الدكتور حسن عابدين ولقد كانت كل الاوراق تتحدث عن دور وأوضاع دول الجوار في مساعي أهل الجنوب للأنفصال من كافة الجوانب ولكن رغم ما تم هو جهد أكاديمي مميز ولكن بكل أسف جاء متاخر جدا
اليكم الاواراق وموضوعاتها
1- أستعراض تقرير مجموعة الازمات الدولية بشأن دول الجوار والاستفتاء مقدم الورقة _د\ محمد الفاتح بريمة أستاذ بجامعة الخرطوم معهد دراسات السلام
2 -dr M baye lo من السنغال وخريج جامعة أفريقيا العالمية والان أستاذ في جامعة ديوك
-Beyond southern sudan : The scenario of wars and peace A fter the Refendum 3- Social Dimensions : shared tribes shared conflicts
مقدم الورقة الدكتور صادق الفقيه

The Road , Implications and Consequences of south sudan sudan ,s Referendum to Kenys.s Political Economy

mr Fred Jonyo university of Nairobi
ه

الورقة الرابعة كانت عن أثيوبيا وأستفتاء وحق تقرير المصير جنوب السودان ( الادوار والسينايوهات ) دكتور عبد الوهاب الطيب بشير

كان الحضور الاكاديمي هو الطاغي بالاضافة لوزارة الخارجية السودانية والدبلوماسيين الاجانب وبعض رؤساء تحرير الصحف ومنظمات الامم المتحدة بالاضافة لمنظمات المجتمع المدني الحضور الجنوبي كان متواضع جدا غاب عن الندوة الحضور الرسمي أيضا ! وأهم مافي الاوراق جدية المادة العلمية وحيادها التام من أي أستقطاب سياسي وغدا اليوم الثاني سوف نري هل سوف يتواصل العطاء العلمي المبرأ من الغرض تطل الاجندة برأسها في هذا اليوم
*وهذا البوست ثوئيقي وللتاريخ