ناشط سوداني يدخل اضرابا عن الطعام في بيروت احتجاجا على تجاهل السفارة للمساجين ال17 (صور)

Quote: تلتقي جملة أضداد على شرفة "النادي السوداني" في منطقة الحمراء: زحمة سير ومارة منهمكون بأمورهم اليومية، ومنتجع تجاري شاهق يوحي بصورة متقدمة للبلد... أما على الشرفة التي تتقدم النادي الموصد الأبواب، فيستلقي الناشط الحقوقي السوداني الدكتور عبد المنعم موسى إبراهيم. يغمض عينيه من شدة التعب وكأن الحياة محتارة في أمرها ما إذا كانت ستفارقه أم تمكث في بدنه. فهو مضرب عن الطعام منذ منتصف ليل السبت ـ الأحد الماضيين، "باسم الجالية السودانية ومن أجل عيش كريم لها في لبنان". فوق رأسه، رفعت شموع ولافتات كتب عليها: "الجالية السودانية تحت القانون وترفض أن تكون تحت الأقدام"، "لا للذل والمهانة والعنصرية وهدر الكرامة الإنسانية"، و"النادي لكل السودانيين". اختار إبراهيم الإضراب كنوع من أنواع الاعتراض على المعاملة التي يرى أن الجالية السودانية تتلقاها في لبنان، لا سيما اللاجئين منهم: "على أيدي الأمن العام اللبناني والسفارة السودانية، على حد سواء". وهو يستشهد بحادثتين آلمتاه جداً: حادثة الأوزاعي، عندما اعتقلت القوى الأمنية مجموعة من السودانيين وضربهم عناصرها وسط الشارع بحجة أن احتفالهم الخيري غير مرخّص له. أما الحادثة الثانية فتتمثل باعتقال 12 سودانياً في كفرزبد. يضرب عن الطعام "لأجل كل من مات بصمت في سجن لبناني.. لا لشيء إلا لأنه لاجئ". لم يكن في بال ابراهيم، كما يقول، أن يضرب عن الطعام لأكثر من يوم. لكن قوى من الأمن وافته إلى النادي "وهددت السودانيين فيه وطالبتهم بأوراقهم، على أساس أنهم يشاركونني في تظاهرة". حاول الناشط الحقوقي منعهم على أساس أن إضراب الطعام ليس عصياناً مدنياً، ولا هو تهديد للأمن القومي، "ولا دخل لأي أحد فيه، سودانياً كان أم غير سوداني". رحل عناصر قوى الأمن، ليدخل إليه عناصر قوى أمن تابعون لجهاز مختلف في الدولة اللبنانية، واقتادوه إلى مخفر فردان: "لكن النائب العام أمر بإخلاء سبيلي لأني لم أقترف جرماً". يتحدث إبراهيم عن تهديدات ترده من موظفين في السفارة السودانية تطلب منه الاقلاع عن الاعتراض: "حتى أن أحدهم قال لي: يجب على الجميع أن يعودوا إلى السودان". يقول ابراهيم انه تعرّض للضرب يوم الأحد الواقع فيه 19 الجاري. لا يعرف إبراهيم إلى متى يستمر في إضرابه عن الطعام، لكنه لن ينهي خطوته قبل "انتخاب لجنة من قبل السودانيين أنفسهم، تتولى أمور الجالية، بدلاً من أن تشكلها السفارة". ويختم حديثه لـ"السفير" بالقول: "أشرف لي أن أموت، من أن أرى السودانيين يتعرضون للمذلة يومياً، سواء من الأمن أو من السفارة في بيروت".

Quote: يستلقي على فراش رقيق أمام المركز الثقافي السوداني. ترتفع عند رأسه لافتات خُطّت عليها عبارات تطالب برفع الذل عن السودانيين، ولافتات أخرى تصف السفير السوداني في لبنان سهيل دريس بالسفّاح وتطالبه بالرحيل. يجلس بقربه شاب يحرسه. يسعل المستلقي بين الحين والآخر، فيما لا تكاد عيناه تُفتحان. مرّت خمسة أيام على إضراب الناشط السوداني عبد المنعم موسى عن الطعام. يتقلّب عبد المنعم يمنة ويسرة محاولاً النهوض، بعدما خارت قواه بفعل الجوع، لكنه لا يقوى على النهوض إلا بمساعدة شاب بقربه. تسأله عن سبب إضرابه فلا يستطيع أن يُجيب. يتولّى المهمة ذلك الشاب الجالس بقربه ليقول إنه ناقم على السفارة التي تُهدِر حياة السودانيين. يحاول الشاب أن يُكمل، لكنّ المستلقي إلى جانبه يطلق صوتاً ضعيفاً ترافقه دمعة تخرج ضعيفة من بين عينيه: «مئات الشبّان السودانيين مرميّون في السجون بلا كرامة». يفتتح عبد المنعم كلامه بهذه العبارة ليبدأ حديثاً طويلاً عن فساد السفارة وتورّطها في العديد من الصفقات المشبوهة. يتكلّم عبد المنعم عن الكثير من الأمور، لكنه يشدد على واحد: لن يوقف إضرابه إلا إذا انتُخب أعضاء الجالية السودانية انتخاباً بدل أن تُعيّنهم السفارة.

Quote: يتحدث إبراهيم عن تهديدات ترده من موظفين في السفارة السودانية تطلب منه الاقلاع عن الاعتراض: "حتى أن أحدهم قال لي: يجب على الجميع أن يعودوا إلى السودان". يقول ابراهيم انه تعرّض للضرب يوم الأحد الواقع فيه 19 الجاري. لا يعرف إبراهيم إلى متى يستمر في إضرابه عن الطعام، لكنه لن ينهي خطوته قبل "انتخاب لجنة من قبل السودانيين أنفسهم، تتولى أمور الجالية، بدلاً من أن تشكلها السفارة". ويختم حديثه لـ"السفير" بالقول: "أشرف لي أن أموت، من أن أرى السودانيين يتعرضون للمذلة يومياً، سواء من الأمن أو من السفارة في بيروت".

أخى العزيز واصل

Quote: لكنه لن ينهي خطوته قبل "انتخاب لجنة من قبل السودانيين أنفسهم، تتولى أمور الجالية، بدلاً من أن تشكلها السفارة".

هذا هو الدليل على قذارة هذا النظام وتخطيطه لاستلاب وإستعباد السودانيين أينما حلوا.....
هذا هو الدليل على أن النظام لا يكتفى فقط بإحتلال المليون مربع، بل يطارد مواطنيه خارج الحدود الجغرافية بإختراق جالياتهم وكياناتهم الخدمية وتشكيلها بما يوافق هواه وهوى ألأنظمة التى تتواجد فيها سفاراته...

لك الله يا د.إبراهيم ....فها هو النظام يقمع حرياتكم داخل وخارج الحدود ويتواطأ مع الأنظمة القمعية فى دول القمع العربية ...
ويدهس على حقوقكم ويقف مع من يدهس حقوقكم بحجة إرضاء السلطان هنالك..
فطالما لن تتعدى قوات الأمن اللبنانية على طاقم السفارة وسفيرها وطالما يتلقون هم المعاملة الخاصة ...
فحتما سيصمتون على التجاوزات والإعتداءت التى تصيبكم ...
وسوف يرددون كالببغاءت "أن العلاقات بين البلدين تاريخية وأصيلة " لكى تصمتوا أنتم فى وجه القهر وتبتعلوا أنتم العذاب...

فالأنطمة القهرية بعضها ولى بعض.....

كمواطن سودانى عملت قليل من جهد لنصرة ابناء السودان فى لبنان داخل بلدى


الدور والباقــى على :


السيد ابو عجورة صبرى الشريف يورينا التضامن الدولــى بيكون كيــف مع عمنا ابراهيم

وفقه الله وسهل مهمته ...

شكرا

استاذ واصل

هكذا ديدن حكومة

الإبادي

لاتأبه بشأن السودانيين

كما تعبث بشأن السودان

تباً لحكم

الإبادي



د.محمد تيراب
________________
الحق يعلوا ولا يُعلى عليه 

شكرا واصل
المضرب هو صديقنا و زميلنا هنا دكتور عبد المنعم موسى ابراهيم
و فى اتصال تلفونى معه قبل قليل تحدث معى بصعوبة ويبلغ الجميع تحياته
حيث قال انه دخل فى اضراب مفتوح لان السفارة تتدخل فى كل شئ ولا تقدم حلا لمشاكل السودانيين الذين يموتون فى السجون اللبنانية وقد مات سودانى هذا الاسبوع فى السجن.
و ذكر انه تعرض لمحاولة اغتيال بالسكين من عملاء السفارة السودانية ببيروت وقال ان جمعيات حقوق الانسان اللبنانية تتضامن مع قضيتهم و ذلك باضاءة الشموع و اضاف ان السفارة السودانية ببيروت تحرض و تحرش قوى الامن اللبنانية ضدهم و ضد المضربين

سيد الحوش الكريم بكري
والاخ علي
والعابرين

تحياتي
هذا يحدث في وجود وفد حكومي كبير ببيروت الان و بقيادة جهاز مناط به حماية حقوق السودانيين لمن نرفع شكونا لله فهو نعم المولي ونعم النصير

يجب أن يكون الهدف العاجل هو أن يرفع الدكتور عبد المنعم الاضراب فورا ..
عبد المنعم القوي المصادم أفضل عند الله وعندنا من عبد المنعم الضعيف ..
فالاضراب رسالة .. وقد بلغت ..
وسفير الحكومة وجماعته يفركون اياديهم تشوقا للرقص على جثة كل من يعارضهم

ما يجب أن يتم وفورا هو أن تقوم مجموعة من السودانيين في لبنان بتشكيل
ادارة مؤقتة عاجلة للنادي وأمور الجالية .. حنى لو كانوا ثلاثة أو اربعة أو جمسه
هذا لا يهم .. خالفوا القانون؟ لا يهم ايضا .. المهم تشكيل لجنة مؤقتة وعاجلة
واتمنى أن لا يكون الخوف من السفارة قد بلغ من الجالية مبلغا يجعلهم يتقاعسون
عن انقاذ من يقدم على التضحية بنفسه من أجلهم ..

الكرة هناك .. في ملعب الجالية في لبنان .. وعليهم تحمل المسؤولية كاملة

http://www.assafir.com/Article.aspx?ArticleId=3172&Edit...1658&ChannelId=38774

سودانيون في لبنان يحكون عن عنصرية الدولة: "هذا بلد محتر...اتحينو مرقص لأمثالك"

(ساعة حرة) على قناة الحرة تستضيف السفير اللبناني في الس...يوف (بعد عشرة دقائق)

Sudanese human rights activist Abdul Monem Moussa sleeps on the floor outside the Sudanese cultural centre in Beirut on the fourth day of his hunger strike on September 30, 2010 to protest what he says is lack of action by Sudan's embassy in Lebanon for 17 Sudanese nationals who are allegedly jailed in a prison of the Lebanese general security authority.








Sudanese human rights activist Abdul Monem Moussa sleeps on the floor outside the Sudanese cultural centre in Beirut on the fourth day of his hunger strike on September 30, 2010 to protest what he says is lack of action by Sudan's embassy in Lebanon for 17 Sudanese nationals who are allegedly jailed in a prison of the Lebanese general security authority.

الأمر مستفز و يحتاج لحملة و تصعيد إعلام من جديد , ويبدوا انهم قد تناسوا حملة سودانيز اونلاين السابقة.
* التحية للصامد د. عبد المنعم موسي.... وحقك لن يضيع بإذن الله.

..

الاستاذ سالم احمدسالم لك التحية و التقدير ..
كتبت الاتي :

Quote: ما يجب أن يتم وفورا هو أن تقوم مجموعة من السودانيين في لبنان بتشكيل ادارة مؤقتة عاجلة للنادي وأمور الجالية .. حنى لو كانوا ثلاثة أو اربعة أو جمسه هذا لا يهم .. خالفوا القانون؟ لا يهم ايضا .. المهم تشكيل لجنة مؤقتة وعاجلة واتمنى أن لا يكون الخوف من السفارة قد بلغ من الجالية مبلغا يجعلهم يتقاعسون عن انقاذ من يقدم على التضحية بنفسه من أجلهم .. الكرة هناك .. في ملعب الجالية في لبنان .. وعليهم تحمل المسؤولية كاملة

اولأ ازجي تحية خالصة الي الاخ و الزميل الناشط عبد المنعم علي هذا القرار البطولي
و الشجاع و اتخاذه وسيلة الاضراب عن الطعام كوسيلة احتجاج علي ما يحدث من اذلال
و مهانة لاخوانه ..

و فيما ذكرته بخصوص تشكيل لجنة مؤقتة لادارة النادي ..و علي حسب علمي ان هذا
النادي يضم شخصيات و اناس ماتت فيهم الروح الانسانية و النخوة السودانية ..
اعرف انه في فترة من الفترات كان من يشرفون علي النادي يقومون بطرد السودانيين
اللاجئين و يمنعونهم حتي من وضع حقائبهم داخل هذا النادي المستأجر بسعر الستينات
او السبعينات .هذا اذا كان هذا النادي بذلك الوضع القديم الذي نعرفه عنه فلن يرجي
منه شيئأ ..
لكن لبنان رغم كل شئ هناك بعض المنظمات الانسانية التي لديها اهتمام في مثل
هذه الامور ..و لدينا اخوة سودانيين لهم اطلاع و تواصل مع بعض المنظمات ذات
الشأن في لبنان مثل الاخ محمد القريشابي و محمد سيد احمد (منظمة العفو الدولية)
لا ادري هل لا زالا في مواقعهما السابقة في المنظمة و في اقليم الشرق الاوسط علي
وجه التحديد؟ام تركا تلك المواقع ..
اظن ما يحتاجه الاخ عبد المنعم و بصورة عاجلة هو متابعة طبية يومية لحالته
و تغطية اعلامية مكثفة و بعض من الاخوة من حوله لمساندته ..

..
شكرأ واصل علي المتابعة ..

في العام 2000 تعرض السودانيون اللاحئون الي لبنان الي قهر شديد وتمكنا جماعة من ادارة حملة اسفيرية مع محدودية التواجد الاسفيري من خلال قوائم مراسلات فقط وللاسف كان رد الفعل كما قرءت سفر وزير الخارجية السوداني الي لبنان وقرءنا حينها عودة 160 من اللاجئئين الي السودان لم يعرف ماذا حدث لهم بعدها ؟؟ ولكن استمر القهر واسوء مما كان عليه ... السفارة تساهم فيه والعنصرية المتاصلة في بعض البشر اللبناني تمارس القهر .... هذا الطبيب الانسان يعرف جيدا ان ما يقوم به ثمنه عمره وامس تابعت اخبارا مصورة له وتعليقات الممسئوليين اللبنانيين واحدهم ذكر ان هنالك تحقيقا يجري فيما حدث للسودانيين ..الخ ....
ان هذا الطبيب مناضل يضحي بنفسه لاجل حماية الاخريين ....كم منا يقدران يفعل ذلك .. التضحية بعمرك من اجل الاخريين لحمايتهم اعظم تضحية وشهادة .....
الامر يحتاج الس سند اكبر .. نشر صورته اعلاه في اسفل كل رسالة نكتبها هنا .. فتح قنوات اتصال بحيث تنشر اخباره واخبار حالته علي مدار الساعة .. نقل ما يقوم به الي كل المنافذ التي تحمي حق الانسان في هذه الدنيا .....

والله معه ....

Quote: إبراهيم مضرباً عن الطعام: «الجالية السودانية تحت القانون.. لا تحت الأقدام» http://www.assafir.com/Article.aspx?ArticleId=3172&Edit...1658&ChannelId=38774 عبد المنعم يطالب باحترام يستأهله أبناء بلده (بلال قبلان) مادونا سمعان تلتقي جملة أضداد على شرفة «النادي السوداني» في منطقة الحمراء: زحمة سير ومارة منهمكون بأمورهم اليومية، ومنتجع تجاري شاهق يوحي بصورة متقدمة للبلد... أما على الشرفة التي تتقدم النادي الموصد الأبواب، فيستلقي الناشط الحقوقي السوداني الدكتور عبد المنعم موسى إبراهيم. يغمض عينيه من شدة التعب وكأن الحياة محتارة في أمرها ما إذا كانت ستفارقه أم تمكث في بدنه. فهو مضرب عن الطعام منذ منتصف ليل السبت ـ الأحد الماضيين، «باسم الجالية السودانية ومن أجل عيش كريم لها في لبنان». فوق رأسه، رفعت شموع ولافتات كتب عليها: «الجالية السودانية تحت القانون وترفض أن تكون تحت الأقدام»، «لا للذل والمهانة والعنصرية وهدر الكرامة الإنسانية»، و«النادي لكل السودانيين». اختار إبراهيم الإضراب كنوع من أنواع الاعتراض على المعاملة التي يرى أن الجالية السودانية تتلقاها في لبنان، لا سيما اللاجئين منهم: «على أيدي الأمن العام اللبناني والسفارة السودانية، على حد سواء». وهو يستشهد بحادثتين آلمتاه جداً: حادثة الأوزاعي، عندما اعتقلت القوى الأمنية مجموعة من السودانيين وضربهم عناصرها وسط الشارع بحجة أن احتفالهم الخيري غير مرخّص له. أما الحادثة الثانية فتتمثل باعتقال 12 سودانياً في كفرزبد. يضرب عن الطعام «لأجل كل من مات بصمت في سجن لبناني.. لا لشيء إلا لأنه لاجئ». لم يكن في بال ابراهيم، كما يقول، أن يضرب عن الطعام لأكثر من يوم. لكن قوى من الأمن وافته إلى النادي «وهددت السودانيين فيه وطالبتهم بأوراقهم، على أساس أنهم يشاركونني في تظاهرة». حاول الناشط الحقوقي منعهم على أساس أن إضراب الطعام ليس عصياناً مدنياً، ولا هو تهديد للأمن القومي، «ولا دخل لأي أحد فيه، سودانياً كان أم غير سوداني». رحل عناصر قوى الأمن، ليدخل إليه عناصر قوى أمن تابعون لجهاز مختلف في الدولة اللبنانية، واقتادوه إلى مخفر فردان: «لكن النائب العام أمر بإخلاء سبيلي لأني لم أقترف جرماً». يتحدث إبراهيم عن تهديدات ترده من موظفين في السفارة السودانية تطلب منه الاقلاع عن الاعتراض: «حتى أن أحدهم قال لي: يجب على الجميع أن يعودوا إلى السودان». يقول ابراهيم انه تعرّض للضرب يوم الأحد الواقع فيه 19 الجاري. لا يعرف إبراهيم إلى متى يستمر في إضرابه عن الطعام، لكنه لن ينهي خطوته قبل «انتخاب لجنة من قبل السودانيين أنفسهم، تتولى أمور الجالية، بدلاً من أن تشكلها السفارة». ويختم حديثه لـ«السفير» بالقول: «أشرف لي أن أموت، من أن أرى السودانيين يتعرضون للمذلة يومياً، سواء من الأمن أو من السفارة في بيروت».

Quote: استمرار إضراب السوداني عبد المنعم... والسفارة لا تعلّق محمد نزال قل لنا بالتحديد، ماذا تريد يا عبد المنعم؟ بصوت باهت يرتفع شيئاً فشيئاً، يجيب المواطن السوداني المضرب عن الطعام منذ 6 أيام: «أريد أن يُنتخَب أعضاء هيئة الجالية السودانية في لبنان، لا أن تعيّنهم السفارة»، هكذا يلخّص عبد المنعم موسى إبراهيم سبب إضرابه عن الطعام، وافتراشه الأرض عند مدخل النادي السوداني الثقافي الاجتماعي في منطقة الحمرا. وحين يُسأل «حسناً، لنفترض أن ما تطالب به قد حصل، فما الذي سوف يتغيّر؟»، يجيب عبد المنعم «عندئذ سنتمكّن من مساعدة اللاجئين السودانيين بطريقة لائقة وإنسانية»، يجيب عبد المنعم، قبل أن يمتلئ المكان بالصحافيين وعدد من المتطفّلين. من جهتها، ترفض السفارة السودانية التعليق على الموضوع، لكنّ أوساطاً معنية بهذه القضايا تشير إلى أن السفارة لا تريد أن تتوقف عند ما يقوم به عبد المنعم، فحكايته أصبحت «مستهلَكة، ولذلك لا داعي إلى التوقف عند أشخاص جلّ ما يريدونه هو الظهور الإعلامي، يتخذون من معاناة السودانيين جسراً للعبور إلى غاياتهم الشخصية». وتضيف هذه الأوساط إن عبد المنعم «لم يعد مواطناً سودانياً منذ زمن بعيد، فقد سلّم جواز سفره إلى المفوضية العليا لشؤون اللاجئين لدى الأمم المتحدة، وأصبح لاجئاً شرعياً في لبنان، لذلك فإن السفارة لم تعد الجهة المعنية بشؤونه في لبنان». يعترف عبد المنعم بأنه بالفعل لاجئ معترف به من الأمم المتحدة، لكنه يفعل ما يفعله «من أجل بقية السودانيين الذين تمتهن كرامتَهم الأجهزةُ الأمنية في السجون اللبنانية، ولا أحد يسأل عنهم». أما في ما يتعلق بمطالب عبد المنعم، فقد أكّدت أوساط مقربة من السفارة السودانية لـ«الأخبار»، أن السفارة لا تتدخل إطلاقاً في شؤون الجالية السودانية في لبنان، فهذه الأخيرة جسم غير حكومي، وبالتالي لا صلة رسمية بينها وبين السفارة، هذا فضلاً عن أن عبد المنعم «لا يملك بطاقة عضوية في هيئة الجالية، ومع ذلك يريد أن يزايد على من فيها من أعضاء». من جهته، يعترف المضرب عن الطعام «والشراب» منذ 6 أيام بأنه ليس عضواً في هيئة الجالية، لكنه يقول: «لا أريد أن أنضم حتى لا يقال إن الجالية مسيّسة، أريد أن أطالب بالحقوق من موقعي كناشط في مجال حقوق الإنسان»، يغمض عبد المنعم عينيه، وينام. http://www.al-akhbar.com/ar/node/208448[/QUOTE]

---

Post: #20 Title: Re: ناشط سوداني يدخل اضرابا عن الطعام في بيروت احتجاجا على تجاهل السفارة للمساجين ال17 (صور) Author: ابو جهينة Date: 10-02-2010, 10:48 AM Parent: #19 تحياتي wasil التحية لهذا السوداني الأصيل نتمنى أن يسانده المغتربون هناك * في دولة عنصرية مثل لبنان ، أتمنى أن تخلو من كل سوداني مهما كانت المصالح التي تربطه بها.

---

Post: #21 Title: Re: ناشط سوداني يدخل اضرابا عن الطعام في بيروت احتجاجا على تجاهل السفارة للمساجين ال17 (صور) Author: abubakr Date: 10-02-2010, 10:52 AM Parent: #19 Quote: http://farfahinne.blogspot.com/ منذ 26 أيلول 2010 أي منذ أسبوع كامل، يضرب الناشط الحقوقي السوداني، دكتور عبد المنعم موسى ابراهيم عن الطعام إحتجاجاً على الإعتقال التعسفي للاجئين سودانيين في مركز التوقيف التابع للأمن العام اللبناني. هذه ليست المرة الأولى التي يضرب فيها لاجؤون عن الطعام في لبنان. ففي آذار الماضي عمد عدد من المحتجزين تعسفاً في مركز التوقيف الى الإضراب عن الطعام وتشطيب أنفسهم إحتجاجاً على المعاملة غيرالإنسانية التي يتم التعاطي معهم بها وقال بعضهم أنهم تعرضوا للتعذيب خلال فترات الإحتجاز. فعلى الرغم من أن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين كانت قد إعترفت بهؤلاء المحتجزين كلاجئين، إلا أنّ الأمن العام إحتجزهم بدون أي مبرر شرعي. غالباً ما يسعى الأمن العام، من خلال احتجازه اللاجئين بطريقة غير شرعية، ومعاملتهم بطريقة وحشية وغير إنسانية، لأن يدفعهم للتوقيع على أوراق ترحيلهم إلى مسقط رأسهم، على الرغم من قبولِهم كلاجئين، فالعرف الدولي يقضي بتقديم خدمة اللجوء إلى الهارب من بلد خاصة إذا كان من يعاني أزمة أمنية كالسودان أو العراق. إلا أن لبنان يعتمد معهم الحل الأسهل المتمثل بإعتقالهم أوترحيلهم على الرغم من خطورة هذا الترحيل على حياتهم. فهؤلاء اللاجئين يضطرون غالبا الى مغادرة بلدهم لدواعٍ أمنية (كالحرب) أو نتيجة إضطهادهم (لأسباب سياسية أو دينية أو عرقية أو غيرها)، وغالبا لا يكون اللجوء بالنسبة لهم خياراً سهلا. إن الممارسات العنصرية التي يتعاطى بها الأمن العام مع الأجانب، خاصة السودانيين منهم، تدعونا الى عدم الركون الى الصمت بل الصراخ عاليا لوقفها. فمؤخرا أوقفت القوى الأمنية سودانيين بالقرب من الحدود اللبنانية – السورية في البقاع بتهمة الدخول خلسة وبطريقة غير شرعية، وبدل التأكد من ما إذا كانوا طالبي لجوء، عمدت هذه القوى الى التعامل معهم بطريقة غير إنسانية وبعيدة كل البعد عن المواثيق والأعراف الدولية التي تنص على احترام حقوق الإنسان. فقد تعرض الموقوفون للضرب المبرح على مرأى من الأهالي والإعلاميين، أثناء عملية توقيفهم وتبارى الامنيون، بحسب ما أوردت جريدة السفير، في إسماع صدى اللكمات إلى مسامع المواطنين الذين كانوا يبتعدون عن مسرح العملية مئات الأمتار. وهي ليست المرة الأولى التي يتعرض لها السودانيون لهكذا ممارسات، فحادثة الأوزاعي مازالت طازجة في أذهاننا. فخلال حفل خيري أقامه نحو مئة من السودانيين يعود ريعه لطفلٍ مصاب بالسرطان، اقتحمت الحفل قوة مدججة بالأسلحة من الأمن اللبناني وانهالوا بالضرب على الحاضرين مع شتائم عنصرية يندى لها الجبين من ضمنها: "على الأرض يا حيوانات" وأُخرج السودانيون من صالة الأفراح إلى الطريق العام وهم مكبلون بالأصفاد، ثم أُمروا بالتمدد على الأرض، وداس الجنود بأحذيتهم على رؤوسهم ورقابهم مرددين عبارات من شاكلة: "صايرين تعرفوا تلبسوا تياب كمان يا بهايم"! بحسب ما نقلت جريدة الأخبار. إن إضراب دكتور عبد المنعم اليوم يعيد تذكيرنا أن لبنان، ليس ببلد للحريات وللعدالة طالما أنه ينتهك حقوق اللاجئين وطالبي اللجوء وطالما أنه يعتمد سياسات تمييزية لا بل عنصرية تجاههم وتجاه العمال والعاملات الأجانب. لقد غذت السلطة اللبنانية السياسية والأمنية النزعة العنصرية تجاه الأجانب أكانوا عمالا\عاملات أو لاجئين، وقد نجحت الى حد ما أن تبني حاجزا بينهم وبين العمال والكادحين اللبنانيين، حتى أصبحنا نسمع عبارات من مثل "لماذا لا يعود هؤلاء إلى بلدهم؟" "إنهم يسرقون وظائفنا" وغيرها. هذه عبارات نسمعها من حولنا في البيت والمدرسة والجامعة ومكان العمل، وهي بالقطع عبارات تسهّل لجهاز الأمن أن يتمادى بتجاوزاته. لكن فلنعلم أن الوقوف الى جانب السودانيين أو غيرهم من لاجئين وعمال وعاملات أجنبيات هو الطريق الوحيد لنيل حريتنا. لا يظن أي كادح لبناني أو مناضل من أجل الحرية الحقة والعدالة الحقة أن هذه معركة لا تعنيه. معركتنا ضد العنصرية – ضد اضطهاد وقمع اخوتنا السودانيين – هي امتحان لنا. امتحان يكشف معدننا كمناضلين من أجل العدالة والحرية والمساواة. وبالتالي نحن نحمل السلطة اللبنانية حكومة مجتمعة ووزير الداخلية خاصة، مسؤولية أي عارض صحي يطرأ على صحة الدكتور عبد المنعم. كما نطالب وزير الداخلية زياد بارود بتحمل مسؤولياته ومحاسبة المسؤولين عن تجاوزات الأمن العام تجاه اللاجئين المعتقلين تعسفا، وإلا فليستقل! كما نطالب بالإفراج الفوري عنهم.

---

Post: #22 Title: Re: ناشط سوداني يدخل اضرابا عن الطعام في بيروت احتجاجا على تجاهل السفارة للمساجين ال17 (صور) Author: abubakr Date: 10-02-2010, 11:04 AM Parent: #19 عنصرية لبنانية : Video: A woman from Madagascar accompanied by two Lebanese activists tare turned away by a popular Lebanese beach club. Credit: IndyACT via YouTube LEBANON: Beach clubs blatantly discriminate against African and Asian workers [Updated] August 23, 2010 | 8:40 am Summer in Lebanon is beach season, especially among the leisure class and wealthy expatriates who travel extensively and often complain of racism in the West. But some of the country's top beach clubs that cater to these same spenders are enforcing discriminatory policies against migrant workers, most of whom hail from Asia and Africa, who work in Lebanese homes as maids and nannies. Debate about the blatant discrimination recently reached new heights with an undercover video (above) taken of a popular Beirut beach club. The video, taken at the beachside Sporting Club, shows a cashier repeatedly refusing to grant entry to an African woman from Madagascar, described as a maid, despite the pleas of her Lebanese friends. Waleed Abu Nasser, public relations manager at Sporting Club, defended the club's policy, pointing out that African and Asian clientele who work in the embassies or the United Nations peacekeeping forces are welcome, and that the club's policy against help extends to bodyguards and personal assistants. "Most of my clients will not swim in a place with their employees, regardless of their color," he told Babylon & Beyond. But, he conceded, short of examining the working papers of every person who comes to the club, the only means of determining who might be a maid is through racial profiling. [Updated, Tuesday, Aug. 24, 7:05 a.m. PDT: Sporting Club spokesman Waleed Abu Nasser responds extensively to the criticism in a fresh comment below.] "Have you ever seen a Sri Lankan tourist in Lebanon? If you're Lithuanian or Russian, you are probably a working girl in a cabaret," said Abu Nasser, referring to the adult entertainment clubs where prostitution takes place. "If one of these people were to present themselves to someone working here he would probably turn her away as well," he said. "It's not based on race. It's based on statistics.... The day we have equal amounts of tourists from these countries you will not be able to ask the same questions." The video was shot as part of a "shame and blame" campaign against the worst-offending beach clubs, of which Sporting is just one, said Farah Salka, one of the organizers from IndyACT, a local activist group. It has been widely circulated in the usual socially-conscious corners of the Internet, but, more importantly, said Salka, it reached a much wider audience when it was shown on several local television stations. "At this point we are working on awareness ... we have not called for a boycott yet, but we have published a list of beaches and their policies. We do expect people not to go to those beaches, or to go but to make a big hassle," Salka told Babylon & Beyond. "We just want people to not be blind to the situation." The rules of who is allowed in, and who is considered a maid, vary from place to place. The local news site Now Lebanon followed up on IndyACT's research by contacting several beach clubs and asking them to clarify their policies. The report found that some establishments explicitly ban "maids," most of whom are African and Asian, regardless of whether they are coming with their employers or on their days off. Others allow them inside, but not in the pool. A representative for The Riviera, another local hot spot, told Now Lebanon that maids are allowed in as paying customers, but only if they come on their own without their employer's family and "look decent." In the featured video, the clerk refuses to answer the Lebanese activists who accompanied the Malagasy woman as to whether she was denied entry because she was a maid or because of her skin color. "They’re not welcome because they are maids, even on their day off," explained Abu Nasser. Salka was not surprised by the reaction. "When you tell them they're racist, rather than explaining they're not, they give classist or sexist arguments to replace the racist ones," Salka said. "They say that since our customers have a problem with other people from different classes, we don't let workers enter because they are from a different class, and it has nothing to do with their being black." Salka said one beach club told her that it denied entry to nannies because "women should be taking care of their own children." -- Meris Lutz in Beirut Video: A woman from Madagascar accompanied by two Lebanese activists tare turned away by a popular Lebanese beach club. Credit: IndyACT via YouTube http://latimesblogs.latimes.com/babylonbeyond/2010/08/l...racism-jim-crow.html

---

Post: #23 Title: Re: ناشط سوداني يدخل اضرابا عن الطعام في بيروت احتجاجا على تجاهل السفارة للمساجين ال17 (صور) Author: ذواليد سليمان مصطفى Date: 10-02-2010, 11:38 AM Parent: #22 سوداني في السلطة لايعرف اوطاني سوداني في الجبروت يتحد اوطاني بلد بلامحرية والحاكم سلطاني شعب بلا رحمة ومذلة من جيراني عروبة مختومة مشغولة بفتنة وطن بلا حمصة ولا رافة ميمونة سلطانا في المهجر تبيد بايقونة شوفوا الكلام في لبنان شخصية مفتونة ربي الواحد يعلم انة فتنة مزروعة سفير بلا هوية من وزارة همجية

---

Post: #24 Title: Re: ناشط سوداني يدخل اضرابا عن الطعام في بيروت احتجاجا على تجاهل السفارة للمساجين ال17 (صور) Author: Mohamed Bannaga Date: 10-02-2010, 12:19 PM Parent: #23

---

Post: #25 Title: Re: ناشط سوداني يدخل اضرابا عن الطعام في بيروت احتجاجا على تجاهل السفارة للمساجين ال17 (صور) Author: مبارك جادين Date: 10-02-2010, 08:56 PM Parent: #24 كامل التضامن مع الاخ الدكتور عبدالمنعم موسى ابراهيم ومزيد من الضغط حتى ننتزع حقوق السجناء في لبنان وتصير اللجنة التنفيذية للجالية معافاة التوقع : الطريفي الطاهر الطريفي عثمان محمود مبارك جادين

---

Post: #26 Title: Re: ناشط سوداني يدخل اضرابا عن الطعام في بيروت احتجاجا على تجاهل السفارة للمساجين ال17 (صور) Author: Manal Mohamed Ali Date: 10-02-2010, 10:54 PM Parent: #25 ده تلفون سكرتيرة السفير في واشنطن 2029396320 Mrs. Christine Deleon ياريت لو اجتمع كم نفر من السودانيين هنا في وتشنطن الكبرى عشان نرفع لينا مذكرة للسفير اللبناني هنا (اربعة كفايه) انا ممكن اتولى ليكم مسألة الاتصال بيهم ونحدد مع السفير او مع من ينوب عنه مقابلة نمشي ليها كلنا ..الغرض انه نوريهم انه الموضوع ممكن يتحول لرأي عالمي .. وبرضو انا شخصياً بعرف ناس من جماعة Black Congressional الحاجات الزي دي بعرفوا يتعاملوا معاها وتتحول لموضوع عام بصورة كبيرة وهم جاهزين ________ منال [email protected]

---

Post: #27 Title: Re: ناشط سوداني يدخل اضرابا عن الطعام في بيروت احتجاجا على تجاهل السفارة للمساجين ال17 (صور) Author: JOK BIONG Date: 10-03-2010, 12:35 PM Parent: #26 ما فائدة دولة لها حكومة لا تحمي مواطنيها خارجيا!!!! ما فائدة حزب تحكم البلد ولا تحمي مواطنين سودانيين!!!! وداعا لدولة لا تستطيع ان تحمي مواطنيها.. وداعا لكم في 9 يناير 2011 تحيات جوك

---

Post: #28 Title: Re: ناشط سوداني يدخل اضرابا عن الطعام في بيروت احتجاجا على تجاهل السفارة للمساجين ال17 (صور) Author: Mohamed Bannaga Date: 10-03-2010, 02:58 PM Parent: #27 Dear Jok Sudan is not a government .. Governments comes and goes Sudan is not also a certain political entity .. those also come and go and sometimes fade out Sudan is you and me and all the beautiful people within the one million square miles who lived for thousands of years and other thousands to come. any way I wish you good luck

---

Post: #29 Title: Re: ناشط سوداني يدخل اضرابا عن الطعام في بيروت احتجاجا على تجاهل السفارة للمساجين ال17 (صور) Author: محاسن أحمد محمد Date: 10-03-2010, 07:34 PM Parent: #28 التحيه لك ايها الدكتور الصامد

---

Post: #30 Title: Re: ناشط سوداني يدخل اضرابا عن الطعام في بيروت احتجاجا على تجاهل السفارة للمساجين ال17 (صور) Author: Tragie Mustafa Date: 10-03-2010, 09:42 PM Parent: #29 التحيه للدكتور الصامد ابراهيم ومعا من اجل اوضاع افضل من الجل السودانيني بلبنان.

---

Post: #31 Title: Re: ناشط سوداني يدخل اضرابا عن الطعام في بيروت احتجاجا على تجاهل السفارة للمساجين ال17 (صور) Author: abubakr salih Date: 10-04-2010, 10:13 AM Parent: #30 ***

---

Post: #32 Title: Re: ناشط سوداني يدخل اضرابا عن الطعام في بيروت احتجاجا على تجاهل السفارة للمساجين ال17 (صور) Author: جمال الباقر Date: 10-04-2010, 10:46 AM Parent: #30 التحية لك يا دكتور عبد المنعم Quote: .يتحدث إبراهيم عن تهديدات ترده من موظفين في السفارة السودانية تطلب منه الاقلاع عن الاعتراض ماذا ينتظر من البعثات الدبلوماسية لهذا النظام الفاسدغير هذا ؟؟؟

---

Post: #33 Title: Re: ناشط سوداني يدخل اضرابا عن الطعام في بيروت احتجاجا على تجاهل السفارة للمساجين ال17 (صور) Author: abubakr Date: 10-04-2010, 05:54 PM Parent: #32 LOS ANGELES TIMES October 4, 2010 | 7:49 am LEBANON: Sudanese activist continues hunger strike over detainees' rights http://latimesblogs.latimes.com/babylonbeyond/2010/10/l...-rights-refugee.html

---

Post: #34 Title: Re: ناشط سوداني يدخل اضرابا عن الطعام في بيروت احتجاجا على تجاهل السفارة للمساجين ال17 (صور) Author: جعفر محي الدين Date: 10-04-2010, 09:11 PM Parent: #33 التجلة والتقدير للدكتور عبد المنعم إبراهيم Quote: "الجالية السودانية تحت القانون وترفض أن تكون تحت الأقدام"، "لا للذل والمهانة والعنصرية وهدر الكرامة الإنسانية"، و"النادي لكل السودانيين".

---

Post: #35 Title: Re: ناشط سوداني يدخل اضرابا عن الطعام في بيروت احتجاجا على تجاهل السفارة للمساجين ال17 (صور) Author: Mannan Date: 10-13-2010, 04:53 PM Parent: #34 المهندس بكرى ابوبكر اعجابنا بالدور الذى يقوم به موقع سودانيز اونلاين... انت تصنع التاريخ يا بكرى وما يعانيه السودانيون فى لبنان وسوريا ومصر من قتل وتشريد وذل وهوان يسجله التاريخ ايضا كما يسجل بطولة الدكتور عبدالمنعم فى لبنان.. وسينهض ما تبقى من السودان من سباته ليقذف بالعنصريين من العروبيين والإسلامويين الى مزابل التاريخ... نورالدين منان

---

Post: #36 Title: Re: ناشط سوداني يدخل اضرابا عن الطعام في بيروت احتجاجا على تجاهل السفارة للمساجين ال17 (صور) Author: Kostawi Date: 10-13-2010, 08:10 PM Parent: #35 تحرير المركز الثقافي السوداني بلبنان .............مبروك... المنعم موسى ابراهيم