|
Re: برضو ما رضيناها ليك :هل سطيق علي عثمان أن يشرب من الكأس التي سقاها لشيخ (Re: zumrawi)
|
عاجلا أو آجلا سستنفلق الزمرة الحاكمةالان الى شطرين على الأقل وعلى عثمان الذي كان كثير من المراقبين يعتقدون أنه وراء الترتيب الذي أطاح في آخر الأمر بالشيخ حسن الترابي من السلطة نهائيا والذي يمسك إلى حد كبير وإلى وقت قريب بكل زمام السلطة في الخرطوم تقريبا بدأ ت سيطرته على الأمور تتراجع شيئا فشيئا وأول ملاحظة منه أو منا لهذا التراجع هي عندما اتضح تغييبه عن المحادثات والترتيبات التي أفضت إلى اتفاقية سلام في جبال النوبة ويبدو أنه منذ تلك اللحظة أخذت المعركة بين الفريق الذي يقوده والفريق الآخر تأخذ طابعا علنيا فيسجل هذا نقطة هنا ويسجل ذاك نقطة هناك والان مؤشرات كثيرة تقول ان الدرس (بالنسبة له)قد انتهى الادارة الامريكية وضعت حدا لا يزيد عن الخمسين يوما بكثير لانجاز السلام النهائي والحركة وضعت تماما بتحركاتها الاخيرة السلام(في الجنوب) والحل السياسي الشامل(بالتحول الديمقراطي) في سلة واحدة والمتشددون داخل النظام يطورون حملة لا تسمح بانجاز سلام بهذه الشروط في ذلك المدى الزمني و...ـ بالامس تم توزيع نشرة على الصحف بما يشتم منها رائحة انشقاق جديد يجري الإعداد له الان والله اعلم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: برضو ما رضيناها ليك :هل سطيق علي عثمان أن يشرب من الكأس التي سقاها لشيخ (Re: alrasikh)
|
صدقت الاخ الراسخ ملاحظ ان الدكتور جون قرنق ايضا كان يتهرب باستمرار من لقاء علي عثمان وان زيارة حسني مبارك المفاجئة للسودان تمت فقط في اللحظة التي تم فيها توزيع الرجل الى خارج السودان توزيعة اغضبته وجعلته ينفصم في الوزير المسكين الذي اتهم بترتيب الامر وهناك تصريحات غابة قبل أيام لنجيب الخير عن الذين لا يريدون السلام وان السلام سيأتي رغما عنهم وحقيقة الأمر لا يوجد سوداني واحد الان يقف ضد السلام سوى هذه القلة من أهل النظام وهم الذين يملأون الدنيا زعيقا الان رغم قلتهم الخط الرئيسي في النظام والذي يبدو انه قد جير الاوضاع داخل الاجهزة تماما لصالحه الان، قرر ان يتعامل مع مأزق إعلان القاهرة بقنبلة الانتخابات المبكرةة(بعد عام من فترة انتقالية)وهذا تكتيك يختلف عن الجعير الذي يمارسه المتشدددون في وسائل الإعلام الان رغم سوء وضلال الطريقتين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: برضو ما رضيناها ليك :هل سطيق علي عثمان أن يشرب من الكأس التي سقاها لشيخ (Re: tasneem)
|
شكرا لكل المداخلين هنا الانقاذيين يتذكروا الان موضوع الشريعة في اللحظة التي ايقنوا فيها من طيران الكراسي من تحتهم واعجب من كل من يتطوع للحديث عن شريعة اصلا لم تكن موجودة وكأن الانسان السوداني الجائع العاري المنتهك حتى النخاع يحتاج فقط لقطع اليد وتحجيب النساء ان الاسلام يا سادتي ليس مجرد حدود ومسألة تطبيق الإسلام هي مسيرة روحية فكرية فقهية اجتهادية تبشيرية قدووية طويلة ولا تبدأ من الحكم اطلاقا والصادق الذي يتقي الله فيها لا يعرضها لهذه المتاجرات الخاسرة بكل المقاييس والحسابات المنطقية الاولوية اسلاميا ووطنيا في ازاحة الانقاذ واماطة أذاها عن طريق هذا الشعب الذي يستحق ان ننظر لحاله وبعد ذلك نجتهد في ان نفهم الاسلام ونفهم الواقع والمسافة بينهما وكيف نقطعها بحق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: برضو ما رضيناها ليك :هل سطيق علي عثمان أن يشرب من الكأس التي سقاها لشيخ (Re: فتحي البحيري)
|
الاخ فتحى افتكر ان مجموعة الدكاتره غازى ومطرف واشياعهم استطاعوا ضرب سياج حول الشير وتهميش على عثمان0 ولو رجعنا الى توقيع اتفاق ماشاكوس قبل اقل من عام فقد تم التوقيع وعلى عثمان خارج السودان0 وعندما عاد على عثمان من لندن مرورا بالقاهره لاجتماع اللجنه الوزاريه المصريه السودانيه كانفى البرنامج لقاء بين الرئيس حسنى مبارك وعلى عثمان ولكن اعتذر المصريون عن لقائه والغريبه ان حسنى مبارك اجتمع بمهدى ابراهيم وكان وقتها وزيرا للاعلام0 ولكن لا ننسى ان خيوط التنظيم معظمها فى يد على عثمان وهو ليس بالرجل السهل0 ونحن نقول اللهم فرق جمعهم وبدد شملهم واجعل دائرة السؤ عليهم فانهم لم يتركوا موبقة الا اتوا بها00000000امين0
| |
|
|
|
|
|
|
|