مطلوب العدالةمدمر السودان على عثمان:اوشكت لحظةالقصاص ... ولا أناغلطان ؟؟؟؟

المطلوب للعدالة ماحيي من السودانيين مطالب بالعدالة وما عاش هو : مدمر السودان على عثمان متخيل روحو اذكى سوداني
ههههههههههههههههههههه
انتو يا خوانا الحية البتضطر تمرق من جحرا بتمرق لي حياة ولي لي موت؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ثقتنا بالله الذي لا يرضى لعباده الظلم اولا واخيرا
ثم
بقوانا السياسية
وتنظيماتنا المدنية
وشعبنا الابي
ان هذا المجرم وأكبر المتهمين بتدمير الوطن طيلة 14 عاما
سوف لن يفلت

الاخ فتحى

فعلا على عثمان مجرم حرب وهو الان منظر الانقاذ الاول بعد ما اقصى شيخه الترابى من التنظيم اصبح هو الرجل الاول فى النظام وهو المسئول الاول لكل جرائم السودان التى ارتكبت فى حق المواطنيين والقصاص لهذا المجرم

نعم يا صديقي الشريف
انت غيره
وهو غيرك
غير شريف
والاشارة في هذا البوست قطعا هي لمحاولة هذا الرجل غير الشريف
لتسويق نفسه كالمتحكم الوحيد والاول الاخير
في القرارات التي يجب اخذها لانجاز السلام
وانتج هذا التسويق طبعا ضغوطا على الدكتور قرنق ليرضى بمقابلته
ونحن لا نعتب على الدكتور ان استجاب للضغوط
ولكننا كما ذكرت
نرجو ان الله اعدل
والقوى السياسية اذكى
من ان يكون ثمن السلام والتحول الديمقراطية
ادنى درجة من درجات النجاة لهذا المجرم الذي تكرمت عليه هذا الصباح
(من حبي له)
بلقب مركب هو
مطلوب العدالة مدمر السودان علي عثمان
هل تعتقدون انني اعطيته اكثر مما يستحق
لا اظن
واتمنى ان لاتعطيه عملية انجاز السلام والتحول الديمقراطي اكثر ممايستحق كذلك

والله يافتحي كل الساسه السودانين مطلوبين للعداله
ده اذا كان في طريقه ان يقدموا للعداله من اصلوا
ياحبيب السودانين ديل ماشين بي حاجه اسمها العفو والعافيه
ومافي حاجه اسمها عداله ولا غيروا واقرب مثال جعفر نميري.
ناس الانقاذ ديل احسن منهم
مااااااااافي
علي الاقل خلاص الناس ديل شبعوا وبداوا يصلحوا في البلد . البديل ليهم اول حاجه حايكون جعان وحلك لمن يشبعوا
ده اذا ماضيعوا وقتهم كله في مناكفات وتقسيم وزارات كما حدث في عهد الديمقراطيه الاخيرة .

*

على عثمان محمد طه المتهم الرئيسي بتدبير الانقلاب المشئوم على الشرعية
وهو الرئيس الاعلى الفعلي للأجهزة الأمنية حاليا
وفوق ذلك
هو الذي يرسم للانقاذ أكثر وجوهها قبحا
هذه النزعة الجبائية الممعنة في إذلال وإهانة المواطن السوداني
تحويل كل الأجهزة الخدمية للدولة التي يفترض فيها أنها تتمول بالضرائب العادية وتخدم المواطن في مختلف مناحي حياته بهذه الضرائب
إلى أجهزة استثمارية
تستثمر في هذا المواطن
القطاع الصحي والتعليمي
والمحليات
كل هذه صار يمولها المواطن مباشرة
ويدفع بعد ذلك ضرائب للدولة
ولا يتلقى ، بعد ذلك ، دعما في الخبز ولا في الوقود ولا في فاتورة العلاج ولا التعليم
ولا يجد بيئة صالحة للعمل كموظف في الدولة ولا كمتسبب في السوق
في الوقت الذي تتضاعف فيه أرصدة المجرمين على مدار الساعة مليارات مضاعفة
اللهم اقتص للسودانيين من هذا المجرم وعجل بخلاصهم منه يا أعدل مقصود وأقدره

*

*

وايا يكن الأمر
فان احد امواطنين غير الصالحين
عمر حسن
وعلى عثمان
يوشك أن يفقد مفعده على الاقل
والسايقة واصلة

UP

بوادر انقسام جديد في العصابة الحاكمة: غازي صلاح الدين يعتكف بمنزله