وراق والانقاذوالتسامح والقصاص:إلىأين يسير(بنا)فتىالجبهةالديمقراطيةالمدلل !!

عفوا
فلا يعتقدن أحد أنني من الذين يصرون على رؤيةمناقبه مثالبا
ولا العكس !ـ
ولكن الحاج وراق (وحركته حق) يظل رقما صعب التجاوز عند الحديث عن بناء ديمقراطي جماهيري مستنير
لا زلت أذكر أول ما لفت نظري بتصريحاته أواخر تسعينات القرن المنصرم
للانقاذيين وكلاب امنهم
سوف لن تجبروننا على الاستكانة وسوف لن تدفعوننا الى العنف
مهما فعلتم بنا
ويعني أنه سيظل على طريق المقاومة المدنية السلمية الطريق الذي اختطه مع آخرين في الوقت الذي اختار فيه التجمع الوطني طريق المقاومة المسلحة
تجربة جريدة الحرية :
ستظل هذه التجربة وما تلاها علامة استفهام كبيرة في وجه هذا الرجل والطريقة التي يفكر بها
لقد كان (شريكا) في خداعنا ان هذه الصحيفة كانت تمثل صوتنا
بغض النظر عن أنه كان مخدوعا أم لا
والسبب ببساطة ان الحرية مثلما اتضح بعد ذلك
كانت تتنفس وتشهق وتزفر باكسجين انقاذي مئة بالمئة
وتحيا وتموت بأمرهم
وها هو الان مستمر في خداعنا والانخداع لهم
(على أوسط الفروض)
بمكانه في الصحافة (الشراكة الغبية)!ـ
فالملكية بكاملها للانقاذيين
والادارة بكاملها في أيديهم الان
وما الاخرون الا مستأجرون للكتابة وخداعنا
جريدة الصحافة يا اخوتي مولود انقاذي ألف بالمئة
وتستهدف اشاعة جو من التسامح الزائف والقبول غير الحقيقي
يبقي لصوص الانقاذ وقتلتها خارج المساءلة ،عيدا عن القصاص
والحاج وراق شريك في ذلك
بوعي أو بدونه
وبهذه المناسبة
فاننا لانرى لحركة حق
ولا لأي من تنظيماتنا السياسية مقولات جديدة واضحة وقوية فيما يتعلق بهذا الأمر
كلما ارتكب بواسطة سفهاء الانقاذ واغبيائها ومجرميها في الفترة السابقة
هل سيذهب هكذا دون عقوبة أو رد حق لمظلوم أو ولي مقتول أو أو أو
تبت إذا يدا السياسة للأبد
وتبت يدا ديمقراطية تجيء بهكذا (رأي)
وعودا على بدء
لسنا مع الرجل وثمة علامات استفهام كهذه
ولسنا ضده وثمة أفعال بيضاء لأجل الوطن نشهد بها ويشهد بها كا منصف
ولكن....

ام ماذا؟؟؟؟

اخي فتحي
كل سنة وانت طيب بخصوص تجربة وراق في الحرية واسباب شراكتهفي الصحافة مع بعض الاسلاميين يمكنك الرجوع الى حوار البورد معه قبل شهر ونصف تقريبا وسوف اقوم بانزاله في بوست كامل غدا ان شاء الله

شكرا اخي نبتا
واعتقد مبدئيا ان الامر يحتاج الى اضافات (لا يزال)
لا سيما اننا طرحنا فكرة التسامح والمحاسبة

العزيز بحيرى سلام
منذ فترة نضالة داخل الحزب وبعد ذلك احمل الكثير من الاعجاب والتقدير للاستاذ الحاج وبعد خروجة واختلافة ممع الحزب ومن ثم اختلافة مع الاستاذ الخاتم عدلان لم اجد ما يشيب مواقفة النضالية كاتب ذكى مثقف جرىء
انا لا اعتقد من المهم التوقف عند اين يكتب بل المهم ماذا يكتب وماذا يقول
قبل فترة شاهدتة يحاور واحد من قادة الجبهة الاسلامية كمال عبيد ادار حوارا ذكيا شجاعافند فيه الاراء التى طرحها كمال

شكرا محمد
و؟؟؟؟