شكرا سودانيزاونلاين :شهب : شرارة ستنطفيء ،مجلة ستموت ، صدر عدد مارس ابريل

استهلالة لحالة التجاوز التي تم إعلانها لقوانين النظلام المقيدة لحرية النشر والتعبير صدرت مجلة سودانية ثقافية سياسية جديدة
متاحة الان للاخوة في كل أنحاء العالم والسودان
قولوا مبروك

اخي فتحي البحيري
لك التحية
مبروك والف مبروك على صدور المجلة الجديدة.بس نحن في انتظار التفاصيل منك.
لك الشكر

شكراً صديقي فتحي الصديق

بحيري : الشرارة : منها يندلع اللهب
في الانتظار

العدد صديقي بنبن الان في حوزة البعض هنا
ان شئت منهم
وان شئت ايميلك
يصل
ولك السلامة والسلام

العزيز فتحى

شكرا على الرسالة لكن الملحق وصل فاضى
هل بأمكانك ارساله مرة اخرة؟؟

تسلم

لك الحب يانصار
المرفق التاني يحتوي على 4 صفحات الغلاف
وفي اقرب فرصة انشاء الله يكون معك

وقد صارت -على كل حال- طريقة أحد أعضاء هذا المنبر الحر للاحتفاء بمرور سنة على تواجده بينكم

الحبيب فتحي
سنة حلوة يا جميل
ما قادر أقرا العدد

أهنئك اخي فتحي علي الاصدارة الاصدارة ونأمل ان نقراء باكورةانتاجكم
كمال

سنة يا فتحى.......
و اقلة من سنة نلتقى فى وطن السنا
يا رب

الطيب سلامات

الملف المرفق المفروض تكون فيه المجلة
فاضى او هكذا وصلنى
منتظرين فتحى يلحقنا و يفزعنا

ألف مبروك فتحي يا بحيري
وأخيرا صدر العدد الأول من (شهب)
ومن لم يستطع فتح الملف أو أراد نسخة من العدد
عليه إرسال إيميل وسأقوم بمده بنسخة منه (علي بريده الإلكتروني)
[email protected]

شكرا لكم جميعا ، من المقرر أن توزع شهب بطرق مبتكرة مئات النسخ داخل السودان خلال الأسبوعين القادمين

لقد فرض الظرف وضعا غريبا :

الذين يتعاملون عبر الشبكة ويملكون صناديق بريد إلكترونية يمكنهم الحصول على نسخة من العدد بلا أي تكلفة
والذين لا يتعاملون مع الشبكة ، ولا سيما أهلنا المواطنين بالداخل ، وهم المستهدفون الأساسيون من هذا العمل يستطيعون الحصول على العدد ولكن بتكلفة النسخ على الأقل

وغدا الموعد المفترض لصدورالمجلة
وسيظلل العدد الأول هذين الشهرين ليكون موعد العددالأخير(2)
أول مايو

في انتظار التعليقات والنقد للمجتوى والإخراج وحتى الفكرة والفلسفة
ممن قرأ
والطلب مشفوعا بعنوان بريد
الكتروني أن أمكن
ممن لم !

والليلة العيد
امارس 2004
التاريخ الرسمي لتأسيس مجلة شهب

مبروك لكم ،،مبروك لنا ،، وإلى الامام
زودوني بنسخة وإعتمدوني قارئي منظم للإصدارات القادمة
[email protected]
سألت عنك في زيارتي الطارئة الاخيرة وعرفت إنك ممتحن { هو انت لسه ما كملت علامك} حتمآ سوف نلتقي في إبريل القادم إنشاء الله

شكرا ً أبو ساندرا
ونعم
كنت ممتحن بفتح الحاء
ولكن ليس سوى هذا الإمتحان: إنشاء الله النتيجة تعجبك!!

اخي فتحي
غالي امنياتي لكم بالتوفيق
الرجاء النكرم بتزويدي بنسخة على العنوان التالي:
[email protected]
ولك الشكر

لكم الحب فتحي
وفي أقرب فرصة
انشاء الله

أتمنى أن نكون قد نجحنا في إرسال العدد للطالبين أعلاه وعلى الماسنجرات
نأسف للذين لم يرسلوا لنا عناوبن بريد إلكتروني
أو
يا عصام وداعة نصار وأحمد الملك وياسر زمراوي وإلىآخره
غاية الأسف أننا لم نتمكن حتى الان من توفير تنسيق أو ضغط للملف أقل من 700 ك
رجاء تفريغ هذه المساحة من إيميلاتكم التي بحوزتناوإخطارنا لنقوم باللازم
ودمتم
وفي انتظار توجيهاتكم وملا حظاتكم على الفكرة والمضمون وإلى آخره

وخطتنا أن نوزع فقط 500 نسخة ورقية خلال 4 أسابيع قادمة
وعلى الله الاتكال

وعلى بركة الله
بدأ فعلا التوزيع داخل السودان
وثمة محاولات لإنشاء صفحة الكترونية خاصة بالمجلة

المراسلة للمجلة ايضا على
[email protected]
ريثما نفرغ من تخصيص مأوى على الوب لها

و...
هذه هي افتتاحية العدد الاول : العدد الأخير رقم 1

.... حتى نفترق
1. كان بديهياً ، وإن تأخر تحقق ذلك مليا لهذه الأسباب أو لتلك ، أن يقفز الانتاج الكتابي والصحفي خارج الأطر الرسمية داخل سجن الوطن خطوة ما زيادة عن محض النشرات الحزبية السرية والإصدارات الثقافية المحدودة التوزيع . وإذ صعد في الآونة الأخيرة (ربما فجأة ) الصوت المنادي بضرورة تجاوز القوانين الشمولية المقيدة لحريات النشر والتعبير بالبلاد فقد صار لزاماً فيما نرى ونحس صدور مجلات ودوريات وصحف تشد من عضد هذا الصوت وتستقوي به في آن معاً.
2. بهكذا تحية تحيي (شهب ) قراءها الأماجد سودانيين وغيرهم داخل السودان وخارجه وتخص بالتحايا منهم من يشاركها الإيمان الراسخ بحق الناس جميعا في التعبير وفي النشر وبضرورة السعي الجاد لتحقيق هذا المبدأ عمليا في أي زمان وأي مكان وأي ظروف.وتستفتح بهم ومعهم جميعاً أبوابا جديدة لعملية الكتابة، بمختلف أشكالها، والتحرير، والنشر، والتوزيع من شأنها أن تهب لها قابلية الوجود والاستمرار ضمن معطيات سالبة كثيرة تعمل على منعها من هذه القابلية. لهذا ربما نجدنا مضطرين (مثلاً) إلى اعتبار (مصدري وناشري وكتاب ومحرري وقراء) شهب (هيئة واحدة) و مجبرين على اجترا ح مفهوم (هيئة تحرير العدد) بدلا عن (هيئة تحرير المجلة) وغير ذلك.
3. تنتمي شهب بداهة إلى هذه اللحظة المفعمة بالترقب والشوق إلى حاضر- مستقبل سوداني ديمقراطي عادل ورخي . يُحْتَــَرَمُ فيه الإنسان لمحض إنسانيته ولا يظلم عنده أحد. وهي تنمي بداهة إلى هذه اللحظة نفسها المفعمة بالخوف من أن نصبح ............... وليس هناك وطن ! لأجل ذلك تستميح الجميع عذرا فيما قد ينجم عن هذا الانتماء من قسوة موضوعية في تناول مسئولية (مَنْ) عما آل ويؤول إليه أمر الوطن . ولا نقول أننا سنكفل لكل جهة اعتبارية أو شخصية ترى أنه أضير أو أسيء فهم حالها وأفعالها وأقوالها مما ننشره هنا حق الرد على صفحاتنا بقدر ما نأمل أن يقوموا بواجب هذا الرد الذي تمليه ضرورة الصعود (بالحوار الموضوعي الحر) إلى ذرى الرؤية الموضوعية الكاملة لمحض الحقيقة.
4. ونؤكد، ختاما لهذه الافتتاحية الأولى، أننا لا نستطيع أن نعمل ضد استقرار الوطن ومواطنيه تحت أي ظرف في ظل معرفتنا الراسخة ببديهية أن الكل لا يكون مستقرا إلا إذا كانت كل أجزاءه مستقرة ولا يمكن نشدان استقرار جسد واحد يتألف من أكثر من ثلاثين مليونا من الأنفس إلا ينشدان استقرار كل فرد فيها وهو عين ما نفعله هنا بهذا الخروج على (انتظار الموت).

up

للحصول على عدد شهب الأول

1- ادخل موقع المجموعة
http://groups.yahoo.com/group/shuhub
2- سجل في المجموعة بواسطة الياهو آي دي خاصتك إن وجد
(أو اعملوا ليكم واحد ، نسوي شنو).
3- بعد الانضمام الى المجموعة ، امشي إلى file ، ثم انقر على اسم الفايل s1 ليتم تحميله إلى جهازك
4- الملف يفتح ببيرنامج ويرد ونحاول توفير نسخة بي دي إف قريبا