تسريبات عن اكتمال انشقاق الأجهزة الأمنية بين نافع وعلي عثمان

شخصيا لم أحس بالمفاجأة
ولا بالفرح
لكن
هي الحقيقة
أنهم منقسمون الآن أعمق انقسام
ربما هذا يفسر ما فهمناه غباءاً منهم
أنهم يكيدون لبعضهم البعض
ويستغلون خروجنا في ذلك
لكننا مستفيدون آخر الأمر
ولا نامت أعين الجبناء

Quote: وبمراجعة سوابق الأمن في الاختطاف والقتل , كما حدث للدكتور علي فضل , وطريقة قتل طه البشير , وآخرين, نجد انه لا شبهه إلا فيهم. خاصة وان رحلة كهذه من كوبر إلي الكلاكلة لا بد وان تمر علي الأقل بواحدة من مراكز التفتيش بدءا من كوبري النيل الأزرق أو كبري بري ومرورا بوسط الخرطوم , ثم كبري الحرية أو كبري المسلمية ثم لفة الشجرة وانتهاء بمداخل الكلاكلات حيث مليشيات فاولينو ماتيب. فمن يجرؤ علي اقتياد فريسة كمحمد احمد طه كل هذه المسافة إلا أن يكون من الأمن. ولكن لماذا نظن أنهم من رجالات الأمن؟ الإجابة انه هذه الأيام هناك احتكاك يقارب الانفجار بين "جهاز امن علي عثمان" وجهاز امن "نافع علي نافع" , ومحمد طه هو ضحية ما بدر من لسانه ضد احد هذين المعسكرين, وسنشخص أيا من الجهازين ذبح صاحب "الوفاق".والخطير في الأمر انه بعد القرار 1607 فان الحكومة وأجهزتها الأمنية وغيرها قد أصابها الهلع والجزع وبدأت تصفي حساباتها قبل أن تتفكك من أعلاها إلي أسفلها بحسب نظرية الدومينو التي بدأت بالفعل. وتصفية الحسابات هذه دائما تبدأ بمن يعرفون شيئا من أسرار كبار رجالات العصابة , تماما كما في المافيا وعصابات الإجرام, فالمرحوم كان قريب الصلة بمراكز القوي قبل وبعد المفاصلة والانشقاق , وقد كاد يفقد حياته عندما بدا يفشي أسرار ابن الترابي فهاجمه الأخير وكاد يفتك به. وهذا دائما ...إلخ

يقولون أن المرجوم كان قد كتب في الاونة الاخيرة مقالات ناقدة بعمق لبعض أهل النظام المتنفذين

فتحي البحيري

سلام

ويقال ايضا انه صار مع جناح علي عثمان ضد جناح البشير!!!

له الرحمه و المغفره.. ..في كلا الاحوال لا سلطة لاحد عليه

ولا حق لاحد بسلب حياته.

تراجي.

Quote: في كلا الاحوال لا سلطة لاحد عليه ولا حق لاحد بسلب حياته.

...نعم يا تراجي
وهذا هو الخيط الذي يملؤنا بالحزن والغضب
و...(نسيان ما كان بيننا وبينه)

هؤلاء الذين لا يزالون يظنون أن الله أعطاهم حق سلب أرواحنا
يجب أن يستيقظوا
يجب

نسال الله ان يجعل كيدهم في نحرهم .

فتحي سلامات
الزت ده مصدرو وين

Quote: وبمراجعة سوابق الأمن في الاختطاف والقتل , كما حدث للدكتور علي فضل , وطريقة قتل طه البشير , وآخرين, نجد انه لا شبهه إلا فيهم. خاصة وان رحلة كهذه من كوبر إلي الكلاكلة لا بد وان تمر علي الأقل بواحدة من مراكز التفتيش بدءا من كوبري النيل الأزرق أو كبري بري ومرورا بوسط الخرطوم , ثم كبري الحرية أو كبري المسلمية ثم لفة الشجرة وانتهاء بمداخل الكلاكلات حيث مليشيات فاولينو ماتيب. فمن يجرؤ علي اقتياد فريسة كمحمد احمد طه كل هذه المسافة إلا أن يكون من الأمن. ولكن لماذا نظن أنهم من رجالات الأمن؟ الإجابة انه هذه الأيام هناك احتكاك يقارب الانفجار بين "جهاز امن علي عثمان" وجهاز امن "نافع علي نافع" , ومحمد طه هو ضحية ما بدر من لسانه ضد احد هذين المعسكرين, وسنشخص أيا من الجهازين ذبح صاحب "الوفاق".والخطير في الأمر انه بعد القرار 1607 فان الحكومة وأجهزتها الأمنية وغيرها قد أصابها الهلع والجزع وبدأت تصفي حساباتها قبل أن تتفكك من أعلاها إلي أسفلها بحسب نظرية الدومينو التي بدأت بالفعل. وتصفية الحسابات هذه دائما تبدأ بمن يعرفون شيئا من أسرار كبار رجالات العصابة , تماما كما في المافيا وعصابات الإجرام, فالمرحوم كان قريب الصلة بمراكز القوي قبل وبعد المفاصلة والانشقاق , وقد كاد يفقد حياته عندما بدا يفشي أسرار ابن الترابي فهاجمه الأخير وكاد يفتك به. وهذا دائما ...إلخ

تحياتي

عليم بقص جميع الاجنحه

فتحي

تحياتي
..

يبدو ان مافيا شندي

بدأت تصفي عصابة الشوايقة ..


ولسع الجاي افظع

من الذي قتل محمد طه محمد احمد؟ انهم %99.999 ناس الامن ,...السبب الوحيد الاقوي.

من الذي قتل محمد طه محمد احمد؟ انهم %99.999 ناس الامن , وهاكم السبب الوحيد الاقوي/محمد احمد طه الشايقي (ود الشايقي).
Sep 6, 2006, 22:55

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com


من الذي قتل محمد طه محمد احمد؟ انهم %99.999 ناس الامن , وهاكم السبب الوحيد الاقوي.

كيف يتسنى لأشخاص يحملون السلاح بان يهاجموا مواطنا أمام بيته ويخدروه ومن ثم يدفعوا به في عربة ويذهبوا به مسافة طويلة من كوبر بالخرطوم بحري إلي الكلاكلة صنقعت في أطراف الخرطوم من الجانب الأخر ويذبحوه ويفصلوا رأسه من فوق كتفيه, كيف يتسنى ذلك إلا لأناس امنوا هذا الطريق الطويل واطمأنوا إلي انه سوف لن يعترضهم احد ولن يوقفهم أو يفتشهم احد . أناس هم لابد لجهاز الأمن منتمون, بل وفيهم من هو برتبة كبيرة في حال اعترضهم عسكري عنيد !!!؟؟؟ .
وبمراجعة سوابق الأمن في الاختطاف والقتل , كما حدث للدكتور علي فضل , وطريقة قتل طه البشير , وآخرين, نجد انه لا شبهه إلا فيهم. خاصة وان رحلة كهذه من كوبر إلي الكلاكلة لا بد وان تمر علي الأقل بواحدة من مراكز التفتيش بدءا من كوبري النيل الأزرق أو كبري بري ومرورا بوسط الخرطوم , ثم كبري الحرية أو كبري المسلمية ثم لفة الشجرة وانتهاء بمداخل الكلاكلات حيث مليشيات فاولينو ماتيب. فمن يجرؤ علي اقتياد فريسة كمحمد احمد طه كل هذه المسافة إلا أن يكون من الأمن.
ولكن لماذا نظن أنهم من رجالات الأمن؟ الإجابة انه هذه الأيام هناك احتكاك يقارب الانفجار بين "جهاز امن علي عثمان" وجهاز امن "نافع علي نافع" , ومحمد طه هو ضحية ما بدر من لسانه ضد احد هذين المعسكرين, وسنشخص أيا من الجهازين ذبح صاحب "الوفاق".
والخطير في الأمر انه بعد القرار 1607 فان الحكومة وأجهزتها الأمنية وغيرها قد أصابها الهلع والجزع وبدأت تصفي حساباتها قبل أن تتفكك من أعلاها إلي أسفلها بحسب نظرية الدومينو التي بدأت بالفعل. وتصفية الحسابات هذه دائما تبدأ بمن يعرفون شيئا من أسرار كبار رجالات العصابة , تماما كما في المافيا وعصابات الإجرام, فالمرحوم كان قريب الصلة بمراكز القوي قبل وبعد المفاصلة والانشقاق , وقد كاد يفقد حياته عندما بدا يفشي أسرار ابن الترابي فهاجمه الأخير وكاد يفتك به. وهذا دائما مصير من يحتكون بأناس لا مثل لهم ولا أخلاق ولا عهود, وطبعا النتيجة تكون مزدوجة إذا كان الذي يحتك أيضا عديم أخلاق ولا عهد له ولا أمان.
يبدوا أننا سنشهد فيلما مثل فيلم العراب , حيث يبدأ عتاة مجرمي مافيا الإنقاذ بقتل بعضهم البعض وهم فعلا بداوا ذلك عندما قتلوا طه البشير والزبير وابراهيم شمس الدين وآخرين, والنار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله, ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله.محمد احمد طه الشايقي (ود الشايقي).
امدرمان

ليتهم ينقسموا ويتمزقوا كل يوم
ويري النور الشعب الابي

قلنا الكلام ده!

نعم ربما كان اغتيال محمد طه جناح علي عثمان، بداية شلالات الدم مابين اجنحة مجرمي الحرب، بالتحديد كوم علي عثمان، اوجسد الحركة الكيزانية التقليدي، اوجناح نافع البشير! لاحظو للاصطفاف القبلي ايضا مابين الكومين: مجموعة البشير جعلية في المقدمة، او مجموعة السنجك، شايقية!

ايضا ختو بالكم من الصراع في منطقة خزان الحماداب باعتبارو احتمال يكون انعكاس في جزء منه للصراع بين الكومين!

ايضا السؤال هل الشعبي سينكفئ بدورو علي الدناقلة؟

هناك مايدل ان الشعبي هو الاكثر انتشارا في مناطق الدناقلة!

اغرب من الخيال!

ولكن تذكرو كلامنا عن كون النظام هو شبل التركية السابقة!

انها نبوءة الشهيد محمود محمد طه!

اغتيال محمد طه تم بعلم جهاز الامن!

هذه بديهة الان!

تصاعد الخلافات الرئاسيه...والمصادر تؤكد تطور اصلراع ا...ما لاتحمد عقباه...!