هل هذه هي نهاية عبد الرحيم محمد حسين ؟؟ _ و/أو_ اطلبوا الموت ولو في الصين !!

هل هذه هي نهاية عبد الرحيم محمد حسين ؟؟ _ و/أو_ اطلبوا الموت ولو في الصين !!


11-03-2006, 12:59 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=304&msg=1190005486&rn=0


Post: #1
Title: هل هذه هي نهاية عبد الرحيم محمد حسين ؟؟ _ و/أو_ اطلبوا الموت ولو في الصين !!
Author: فتحي البحيري
Date: 11-03-2006, 12:59 PM

لاحظوا معي أن الرجل (مذكور) في اعترافات الجنجويدي (علي) بالاسم
لاحظو أيضا أن التسريبات التي هزت أركان النظام تقول أن بين الدستوريين الضالعين في جريمة اغتيال محمد طه محمد أحمد ... وزير اتحادي

... وربما كان هناك غيره من أمثال نافع الأمن وأسامة السد !!

ولكن عبد الرحيم محمد حسين ممن تشير إليهم أصابع الاتهام أيضا

فإذا قرأنا أن الشخِشْ دا من رجال البشير

فهل يمكن أن نذهب خطوة أخرى في الاستنتاج أن البشير ربما لا يعود من الصين

Post: #2
Title: Re: هل هذه هي نهاية عبد الرحيم محمد حسين ؟؟ _ و/أو_ اطلبوا الموت ولو في الصين !!
Author: فتحي البحيري
Date: 11-03-2006, 01:50 PM
Parent: #1


Post: #3
Title: Re: هل هذه هي نهاية عبد الرحيم محمد حسين ؟؟ _ و/أو_ اطلبوا الموت ولو في الصين !!
Author: فتحي البحيري
Date: 11-03-2006, 02:07 PM
Parent: #2


Post: #4
Title: Re: هل هذه هي نهاية عبد الرحيم محمد حسين ؟؟ _ و/أو_ اطلبوا الموت ولو في الصين !!
Author: فتحي البحيري
Date: 11-04-2006, 03:24 PM
Parent: #3

واشنطن (رويترز) - قال أندرو ناتسيوس المبعوث الامريكي الخاص للسودن إن الرئيس السوداني عمر حسن البشير رفض ان يلتقي به في الشهر الماضي لانه غاضب من العقوبات الامريكية التي فرضت على بلاده بشأن دارفور.

وقال ناتسيوس في مقابلة يوم الخميس مع مجلة "هولوكوست ميموريال ميوزيام" إن البشير ألغى الاجتماع بسبب أمر تنفيذي وقعه الرئيس الامريكي جورج بوش يقضي بفرض عقوبات جديدة.

ووفقا لنص التصريحات قال ناتسيوس "لم أجتمع معه وتم ابلاغنا بأن من بين الاسباب الامر التنفيذي وتشريع جديد وقعه الرئيس (بوش) في هذا الشأن وبدأ سريانه."

وقال في المقابلة التي اجريت في اطار سلسلة مقابلات تنشرها المجلة بعنوان "أصوات منع عمليات الابادة الجماعية" انه "لولا ان (هذه الاوامر) أغضبتهم فانني اعتقد انهم كانوا بالتأكيد سيعقدون الاجتماع."

ووصفت الولايات المتحدة ما يحدث في دارفور بأنه أول اعمال إبادة جماعية هذا القرن وهو تصنيف رفضه السودان بشدة.

وفي الاسبوع الماضي قدم ناتسيوس الى بوش تقييما مروعا عما يحدث في دارفور حيث قتل مئات الالوف ونزح أكثر من 2.5 مليون شخص من ديارهم بسبب الصراع.

وعين ناتسيوس مبعوثا خاصا للسودان في سبتمبر ايلول وزار الخرطوم في الشهر الماضي بهدف رئيسي هو محاولة اقناع حكومة البشير بالسماح بنشر قوة قوامها 22500 جندي من قوات الامم المتحدة في دارفور.

ورفض السودان حتى الان نشر هذه القوة قائلا انها ترقى الى حد استعمار البلاد.

وقال ناتسيوس انه جرت محادثات جادة بين الدول الاوروبية والولايات المتحدة والامم المتحدة بشأن قوة يمكن ارسالها الى السودان دون وصفها بأنها قوات حفظ سلام تابعة للامم المتحدة "بالمعنى التقليدي للكلمة".

ويوجد قوات تابعة للاتحاد الافريقي يبلغ قوامها نحو سبعة الاف جندي تعاني من نقص التمويل والعتاد في دارفور ومن الخيارات المتاحة ان تواصل هذه القوة مهمتها لكن بدعم من قوات لا تتبع الاتحاد الافريقي.

وقال ناتسيوس انه يوجد خيار آخر وهو ان تتولى الامم المتحدة القيادة والسيطرة والتخطيط العسكري لان لديها خبرة أكبر من الاتحاد الافريقي في هذا الشأن.

وقال ان حكومة السودان "مرنة" فيما يبدو بشأن قبول قوات من شمال افريقيا ومن دول اسلامية اخرى أكثر من أماكن أخرى.

وقال ناتسيوس "من غير المرجح على أي حال ان تكون الولايات المتحدة والدول الاوروبية في وضع الان ولاسباب عديدة يتيح لها تقديم اعداد كبيرة من الجنود."

وقال انه ليس من السهل التعامل مع الحكومة السودانية وانها استخدمت مرارا "تكتيكات محرجة" شملت إلغاء التأشيرات وطرد الاشخاص.

من سو بليمنج