نـصـدق مـنـو / المكـالمـات التـى تـصـيـب الأفـراد / بالثابتـة

كشفت المتابعات عن نقل شاب مُصاب بحالة مرضية متمثلة في نزف دموي حاد من كلتا أذنيه الى مستشفى كوستي بولاية النيل الأبيض، وأبلغ مصدر موثوق بأن الحالة المرضية تم نقلها من إحدى مدن الولايات الجنوبية متأثرة بإحدى المكالمات التلفونية المجهولة التي تظهر مبرزة رقماً لإحدى شركات الاتصالات اليوغندية المنتشرة في جنوب البلاد والتي كانت الهيئة القومية قد أكدت في بيان أصدرته الأربعاء الماضي على استحالة أن تصدر تقنية الهاتف السيّار بالبلاد إشعاعات كهرومغناطيسية، وطمأنت الهيئة الجميع على سلامة وتأمين الشبكات العاملة داخل السودان، ونفى وزير الصحة بولاية النيل الأبيض د. عبد الله عبد الكريم في تصريح لـ(آخر لحظة) أمس وجود علاقة بين الحالة المرضية التي استقبلتها مستشفى كوستي والمكالمات الهاتفية المجهولة مؤكداً أن المريض يعاني من مرض الهستيريا النفسي والذي ارتبط بإصداره لأصوات عالية ومزعجة على خلفية مشاهدته لأي من الهواتف السيارة، ونوه الى عدم وجود نزيف دموي من أي من أعضاء المريض، وتفيد المتابعات أن عدداً من القيادات بولاية النيل الأبيض والسلطات الأمنية هبت لمستشفى كوستي لتقصي الحقائق حول الأمر.

وتشير «آخر لحظة» الى وجود حالتين تم نقلهما من مدن الجنوب لتلقي العلاج بالمستشفيات اليوغندية، وأكدت مصادر الصحيفة وجود حالات مماثلة في عدد من الولايات الجنوبية.

صحيفة آخر لحظة

شهدت حوادث بحري حادثة فريدة من نوعها وذلك على إثر إحضار اثيوبي في حالة تشنج إدعى بأن هنالك رقم موبايل اتصل به وعند قوله كلمة (ألو ) دخل في حالة تشنج ليتم نقله إلى حوادث بحري ليقوم الاطباء باجراء الفحوصات اللازمة له واتضح أنه يعاني من صداع دائم ومن ارتفاع الضغط لتقوم شرطة المدينة ببحري باتخاذ الاجراءات القانونية والتحري معه حول ادعائه بأن الرقم الذي اتصل به تسبب له في ذلك.
وكانت هيئة الاتصالات السودانية نفت تلك الوقائع ووضحت أن ما يحدث شائعة لا اساس لها من الصحة.


صحيفة الدار

الأخ يسري .. تحية طيبة ..

في الواقع أمر هذه الإشاعة محير جداً .. ونحن نتمنى أن يحاول المتخصصين توضيح إمكانية حدوث مثل هذا الأمر حتى وإن كان الآن مجرد إشاعة ..

فإذا صدقنا بيان هيئة الإتصالات وأن منتوجها الخدمي مطابق لمواصفات الجودة المعترف بها دولياً ، هل يعني ذلك أن هذا الأمر ممكناً حدوثه إن لم تكن الجودة متحكم بها ؟؟

أنا أسأل هذا السؤال لأنني أذكر أنني في إحدى رحلاتي إلى جوبا في 2007 إلتقيت بشاب يحمل جنسية إحدى الدول الأفريقية المجاورة وهو من أوصول أوروبية وعمره لا يتعدى ال24 سنة ولقد أراني مستندات تثبت حصوله على إذن من حكومة الجنوب بتشغيل شركة هاتف سيار ، وحقيقة لا أستطيع أن أؤكد مصداقية هذا الحديث ، ولكنني أتساءل ، هل هنالك الآن في جوبا أو في الجنوب عموماً شركة هاتف سيار تعمل غير الشركات السودانية ، وإن كان ذلك بالإيجاب ، فما إمكانية أن تكون هذه الشركة غير مقيدة بضبط جودة هذه الخدمة ؟؟ خاصة وأن الإشاعة تقول أن الإصابات جميعها حدثت في الجنوب.

أرجو أن نجد تفسيراً علميا لإمكانية حدوث هذا الشيئ من عدمه من أهل الإختصاص .. !!!

تحياتي وتقديري

Quote: أرجو أن نجد تفسيراً علميا لإمكانية حدوث هذا الشيئ من عدمه من أهل الإختصاص .. !!!

تقنياً لا يمكن

ربما يكون حالات نفسية فقط يا ابو فواز

صدق هيئة الاتصالات بيانها واضح..ومن اصحاب الاختصاص.اغلب.صحافة السودان اصبحت
تروج للأكاذيب..والشائعات لا اكثر
للأسف بسبب هذا الموضوع بقينا مضحكة وسط العالم المتحضر

اعمامكـ قالوا ده رقم ابليس

ليه الناس بقت ما بتصدق كلام الحكومة ؟؟

اقرأ فى عدد اليوم بجريدة الشرق الاوسط

بعد ليبيا .. مكالمة الموت تصل الى مقديشو وتثير رعب الصوماليين

المصـــــــدر

http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&article=587469&issueno=11619

Quote: شرائح ... قنابل الفاتح جـــبرا 18/09/2010 عنوان المجموعة البريدية للفاتح جبرا http://groups.google.com/group/alfatihgabra طلب منى بعض القراء التحدث عن (الإشاعة) التى سرت مؤخراً حتى إضطر المسئولون إلى إصدار بيان لدحضها ونفيها بعد أن قامت إحدى الصحف بإيراد الخبر منسوباً إلى (شهود عيان) وهى تلك الإشاعة (الساذجة) التى تقول بأن إستقبال مكالمة من رقم معين بواسطة الموبايل تصيب المستقبل بالإغماء والوفاة فى بعض الاحيان إثر تعرضه لصعقة كهربائية . لقد تعجبت جداً من الرواج ونسبة (التصديق) التى وجدته هذه الإشاعة حتى أن البعض قد قام من منطلق إن الباب البجيب الريح سدوا وإستريح بقفل (الموبايل) حتى يأمن تماماً شر اى (إنفجارات) ! والمشكلة أن نسبة كبيره من هؤلاء الذى قاموا بتصديق الإشاعة (ناس متعلمين) بل أن البعض منهم (متعلم كويس) ولا أدرى اين (العلم) وأصغر (طالب ثانوى) يعلم تماماً أن الهواء (غير موصل للكهرباء) ولو أصلو الهواء موصل للكهرباء كانت البشرية إنقرضت فى ثوان !! إذن فكيف تنطلق هذه الشحنة الكهربائية (القاتلة) من مصدرها متجهة إلى (هدفها) وهو موبايل قوة بطاريته لا تقتل ذبابة ؟ وبعدين هى الكهرباء ذااااتا وينا؟ وما دام بدية المقال عن عالم (الموبايلات) فدعونا نتحدث عما هو أكثر خطراً من مثل هذه الإشاعة الساذجة .. وأعنى بذلك تلك الشرائح (القنبلة) وهى تلك الشرائح المجهولة(المفروشة فى الواطة) والتى تباع فى قارعة الطريق مثلها مثل أى سلعة غذائية فما أن تدخل إلى أحد الأسواق حتى تستمع إلى (مكبرات الصوت) وهى (تلعلع) : - أيوه علينا جاى الشريحة بى جنيه ورصيدها بى جنيهين - (صوت آخر) : خمسميه بس الشريحة والرصيد جنيهين - (صوت ثالث) : شريحة بى خمسة جنيه ورصيد خمسة وعشرين جنيه - (الأصوات مختلطة) : بى جاى جنيه الشريحة الرصيد علينا عشرين بى رصيدها جنيه أيوه .. جاى بالطبع يمكنك دفع (الكم جنيه) وأخذ الشريحة دون أى إعطاء أى بيانات ووضعها داخل موبايلك ثم الإتصال بسلطات مطار الخرطوم وإخطارهم بوجود قنبلة داخل متن الطائرة المغادرة إلى (الحتة الفلانية) مسبباً إزعاجاً فظيعاً للسلطات والركاب ثم رمى الشريحة فى أقرب (خور) ! لا أعتقد بأن هنالك دولة فى العالم سوى (دولتنا الفتية) تبيح حيازة (وسيلة إتصال) لا يمكن التوصل لمالكها.. ولا يخفى على أصغر تلميذ (مش مسئول) ما يمكن أن يسببه ذلك من أخطار أمنية وإجتماعية ، إن كانت شركات الإتصال لا تلزم مراكز البيع والوكلاء و(السماسرة) بأخذ بيانات العملاء المستفيدين من هذه الشرائح (المجهولة) مسبقة الدفع ولا تشترط التقيد بذلك فيجب على السلطات الأمنية التدخل العاجل والسريع ومصادرة كل الشرائح المعروضة فى الأسواق ومطالبة الشركات بصورة فورية بإلغاء جميع الشرائح التي لا تشتمل على بيانات كامله لمالكيها ومعاقبتها إن قامت بهذا الفعل مرة اخرى .. إن كثيراً من الجرائم التى هزت المجتمع مؤخراً قد تم التوصل لمرتكبيها من خلال تقصى الأجهزة الأمنية للمكالمات التى وجدت على هواتف الضحايا وهذا يوضح بجلاء أهمية تسجيل بيانات أصحاب الشرائح فلو أن هذه الشرائح المستخدمة كانت مجهولة الهوية وغير مسجلة ما كان من الممكن عندها التوصل للجناة ومعرفة الفاعل ، لذلك يجب على الجهات الأمنية اليوم قبل الغد بتر هذه الظاهرة تماماً قبل أن تنتشر لأن وجود مثل هذه الشرائح المجهولة يساعد على تنفيذ الأغراض المشبوهة والممارسات غيرالأخلاقية من معاكسات وتحرش وابتزاز وتهديد (وأنحنا ما ناقصين) .. ولأننا نعلم تماماً مدى تفاعل المسئولين الفورى مع ما نطرحه من قضايا هامة – عزيزى القارئ- فلن أندهش (لو الله أدانا عمر للسنة الجاية) ودخلتا السوق وسمعتا نفس مكبرات الصوت وهى تنادى : - أيوه علينا جاى الشريحة بى جنيه ورصيدها بى جنيهين - (صوت آخر) : خمسميه بس الشريحة والرصيد جنيهين - (صوت ثالث) : شريحة بى خمسة جنيه ورصيد خمسة وعشرين جنيه - (الأصوات مختلطة) : بى جاى جنيه الشريحة الرصيد علينا عشرين بى رصيدها جنيه أيوه كسرة : بعد ظهور إشاعة (القتل عن بعد) يقال أن بعضهم قام بإستخدام خدمة تحويل المكالمات لتحويل المكالمات التى ترد إليهم إلى هواتف (زوجاتهم) ! ..... عالم ########ات !!

وهى المعارضة عاد كيفنها
ما كضابين وكده

Quote: ليه الناس بقت ما بتصدق كلام الحكومة ؟؟

كشف أحد المصابين جراء المكالمات الهاتفية المجهولة المدعو علي صالح جبريل لـ (آخر لحظة) عن التفاصيل الكاملة لما تعرض له عقب استقباله لمكالمة بهاتفه السيار والذي كان يستخدمه بشريحتين لإثنتين من شركات الاتصالات، مبيناً أنه استقبل مكالمة من الرقم (+002220008) وسمع(نغمة) أساسية لإحدى الشركات المصنعة للهواتف بدلاً عن النغمة التي كان يستخدمها أصلاً تنبيهاً بالمكالمات الواردة اليه، وذكر في حديثه للصحيفة من داخل مستشفى الخرطوم التعليمي والتي أحيل اليها منذ ثلاثة أيام من مستشفى كوستي بعد إصابته بحالة غيبوبة وإغماء عقب استقباله للمكالمة أنه تعرض لصعقة كهربائية وتيار هوائي عالٍ اندفع إلى أذنه اليمنى على إثر ضغطه لزر استقبال المكالمات بهاتفه مما أدى إلى سقوطه على الأرض وارتطام رأسه بها و سقوط الهاتف أيضاً من يده.

وقال صالح البالغ من العمر (23) عاماً ويعمل في مجال الأعمال الحرة أنه يعاني من آلام في الرأس مصحوبة بنوبات صداع حاد ظلت تلازمه منذ الجمعة الماضية وقت وقوع الحادث، مؤكداً في الوقت ذاته أنه لم يكن ملماً قبل إصابته بما رشح مؤخراً حول المكالمات المجهولة الواردة من يوغندا والتي أثبتت معلومات انها أصابت أفراداً بالولايات الجنوبية بأضرار صحية بالغة، نافياً تعرضه لأيما نوبات هستيرية أو أي من أنواع الأمراض الأخرى قبل استقباله للمكالمة المجهولة، وهو ما أكدته شقيقته «إكرام» في حديثها للصحيفة أمس.

وقالت إن شقيقها كان في حالة صحية جيدة وكان يزاول عمله كالمعتاد حتى يوم الحادث وشكت من عدم تشخيص حالته المرضية من قبل الاختصاصيين بالمستشفى حتى مساء أمس، مبينة أنه تم إجراء صورة أشعة مقطعية لشقيقها غير أن التقرير الخاص بها لم يفصح عنه بعد، وأشارت إلى أن مندوبين من شركات الاتصالات زاروا المصاب خلال وجوده بمستشفى كوستي وأكدوا له عدم صحة المسببات التي أدت إلى أصابته بهذه الحالة. وتشير (آخر لحظة) إلى أن السلطات بمدينة كوستي تحفظت على جهاز الموبايل الذي استقبل من خلاله صالح المكالمة الهاتفية المجهولة.