فضيحه عمده ( إستكهولم ) الحمد لله بلادنا نظيفه من هذا الفساد

فضيحة في السويد

!!!!!!!

!!!!

فضيحة عمدة استكهولم
25/08/2010



.. ويقول الخبر الذي شغل وسائل الإعلام : ان عمدة ( أو حاكمة) مدينة استكهولم السويدية ( وهي سيدة معروفة في بلادها اذ هي عضو في البرلمان ورئيسة حزب إضافة الى كونها عمدة استكهولم ) أحدثت فضيحة مدوية اتهمت من جرائها بالفساد الإداري وتهم أخرى شنيعة ، حدث كل هذا حين أقدمت هذه السيدة على ملء خزان وقود سيارتها الخاصة واستقطاع الثمن من دفتر بطاقات حكومية ، وهنا تزلزل العالم من حولها وحصلت تداعيات خطيرة جراء ما أقدمت عليه : بأي حق تستخدم البطاقات الحكومية لتسديد ثمن وقود سيارتها الخاصة؟ لماذا تصرفت في ملكية عامة لشان خاص؟ لماذا خانت الأمانة وهي حاكمة المدينة؟!.
ونشطت الصحافة ( بأنواعها ) وكذلك الجمعيات والمنتديات المهتمة بالحقوق العامة ومكافحة الفساد وتناولت ( الفضيحة ) الكبرى وكشفت للرأي العام القضية المثارة من جوانبها المختلفة ومبلغ الأضرار التي أحدثتها على سمعة الوطن !.. وقد حاولت العمدة الدفاع عن نفسها أمام المحكمة بالقول (( أنها اضطرت لذلك لأنها لم تكن تملك في جيبها النقود)) فرد عليها القاضي مؤنبا (( هذا لا يبرر فعلتك الشنعاء إذ كان بإمكانك ان تركني عربتك وتصعدين بالقطار العام !)).
وقد انتهت التحقيقات القانونية وحيثيات المحاكمة والمواكبة اليومية من وسائل الإعلام واستطلاعات الرأي إلى إدانة شديدة لتصرف العمدة ( الذي وصف بالفاسد والمشين ) ومن جراء هذه الإدانة اضطرت السيدة إلى تقديم استقالتها من منصبها كعمدة للمدينة كما تم رفع عضويتها من البرلمان وجمدت مناصبها جميعا فقضي عليها وجلست في بيتها !.. فمن اجل ثمن بسيط وتصرف شخصي اضطراري لم يشفع لها احد في بلاد الكفّار ، ولم يدافع عنها واحد من ( شللها ) العديدة كما لم يبادر ( حزبها ) ويلفلف القضية وفق نظرية ( عفا الله عما سلف !) ولم تسّود الصحف بتسفيه التهم وخلط الأوراق ورمي الفضيحة على رؤوس المحاصصة والمناطحة! كما لم يحاجج متنطع من كون ( المتهمة ) حاكمة المدينة وعضو في البرلمان مما يجعل تصرفاتها مأمورة من عند الله !.
من سوء حظ هذه الحاكمة أنها ولدت في بلاد الأحياء ، وكان يمكن أن تحكم كما تشاء وأنّى تشاء ( وفق مبادئ الحق الإلهي ) فقط لو أنها حكمت شعبا مكتوبا عليه ألا يفيق من نومة الكهوف!!.

--

منقول من الإميل

فدياس
كل عام و أنتم بخير
ياخي والله العمدة دي دنيئة خلاص ... حق البنزين بس ضيعت عشانو مستقبلها السياسي ...
المسئولين عندنا أكثر نزاهة و ذكاء ... و هم ملتزمين بالمثل البيقول : كان عشقت أعشق قمر و كان سرقت أسرق جمل ...
لمن بقى عندهم قطيع من الجمال و برضو نجحوا في الحفاظ على مستقبلهم السياسي ...
مودتي ...

فدياس عيدك مبارك:

الغرب وانسان الغرب،تعدوا مراحل مازلنا نقبع فيها بفراسخ عديدة
وهناك قصص شبيه،ببريطانيا بقصة العمدة السويدية،ديفيد بلانكيت
وزير الداخلية القوي بفترة توني بلير،واستقالته مرتين
بضغوط مجتمع متصالح وجدا من ذاته.
وديفيد لوو،الرجل الثاني بوزارة الخزانة،بعد افتضاح امر تسهيلاته
لصديقه في امر شقة صيفية.
الشفافية بالغرب،تكاد تسير بالشوارع،حتي تتراءي لك اما عينيك.

مودتي

يا فدياس و زوراه الكرام .... إنشاء الله بلاد السواد و الرماد ..... عليكم النبي الناس ديل بخجلوا عشان حبة بنزين يشيلوا حال الولية المسكينة ....

انا ما قلت ليكم الناس ديل ما مقنعين كاشفات و لا مدرجين عاطلات ....

لوووووووووووووول ومين زينا نحن الساس ونحن الراس
مقنعيي الكاشفين ومدرجي العاطلين والحراميه و السفاحين

فضيحه و الله خرافيه يا فدياس!!

يا اخي نحن عندنا زول شاب وسياسي واعد
ولينا معزه خاصه له كسودانين لانه الدكتوره بتاعته عملها في السودان.

مسكين انتهى مستقبله السياسي لانه واعد شابه في مكتبه!!

وقامت القيامه ولم تقعد الا ان انتهوا منه كسياسي!!

عارفه التهمه كانت شنو؟؟؟

كيف قعد حبيبته في كنبة الدوله؟؟!!

وكيف باسها(قبلها) في الكنبه!! المدفوع سعرها من دافع الضرائب المسكين!!

واتمسح بيه الارض لانه سالوا لابت انه قبلها في المكتب وله لا؟؟!!

و الحاله هو ما متزج لكن قالوا (مكيس) ووين اخلاصه لشبه الخطيبه المعاهو!!

شوفته الفرق؟؟!!

اظن السياسي الكندي بتاعنا ده ضاع لانه تأثر بخرمة السياسن عندنا اثناء اقامته الطويله ببلادنا
السجمانه الرمدانه.


وضاع علينا سياسي يعرف بلادنا ويعرف لغتنا ويعرف آثارنا وحضارتنا

وكله لانه خرمج وما حسبها صاح!!ونسى انه ينتمي لبلاد صعبه شديد في الحساب!



شكرا لك.

يا فدياس ... نحن عندنا مواسييييير بتمرر الدنيا بحالها ... و لسه البطل حاكم بأمر الفاسد الكبير ....
عمارات بتقع من الفساد ... و تتم ترقية الوزير الهمام لأنو ليس هو فقط المسئول .. بل هو المقاول و المستفيد أيضا ...
تجي تقول لي كم جالون في عربية سغنتوتة ...
..
..

نحن في السودان ... نهدم أوطانا
و المتهم الأول و الحاقد الأكبر ... إسرائيل ..
نحن حاكمننا ملائكة الله حاميهم ... علي قول ود الباوقة

اللهم نعوذ بك من شرور حكومتنا ومن سئيات سياساتها..
الحمد لله بلادنا نظيفه من مثل هذا الفساد الموجود فى بلاد دول الاستكبار والملاحده.
ولو ان العمده ده فى بلدنا لحز راسه او راسها بالسيف حزا..
ماشايف عملو فى عبد الرحيم احمد حسين شنو؟
عندما اكتشفوا ومن خلال لجنه كونوها هم انفسهم ان الشركة الى بنت العمارة
التى سقطت هى نفس الشركة الى بنت منزله وان مديرها زوج ابنته؟
اقالوه من منصبه كوزير للداخليه واحتراما لمواقفه النبيله من اجل استقلال
السودان قالوا انها استراحة محارب .
وبعد لاى شديد وبعد سته شهور كاملات قضاهن بلا عمل اعيد فى وظيفه عماليه بسيطه كوزيرا للدفاع.
يحيا العدل..تحيا الديمقراطيه..تعيش الشفافيه..نعم للمحاسبه
عاشت الانقاذ....عاش المشروع الحضارى...عاشت الدوله الرساليه الجهاديه
ولانامت اعين المتربصين...هى لله هى لله.... عاش ود الباوقه ويعيش صلاح غريبه،،،

عندما تغتصب السلطة و الناس نيام

يحف لك ان تفعل ما تشاء .......

و من يحاسب من ؟؟

الزوار الكرام والمعلقين الأكارم

حقيقه الزول بيستغرب من الشعوب الكافره دي

شوفوا الكوريين الماعندهم ديني سماوي زاتو بيعلموا شنو في الخبر ده

( قدم وزير الخارجية في كوريا الجنوبية يو ميونغ هوان استقالته من منصبه اليوم على خلفية اتهامه بالمحسوبية لدى تعيين ابنته بالوزارة.

وتأتي استقالة يو ميونغ هوان (64 عاما) بعد أسبوع من تنحي رئيس الوزراء المكلف بتشكيل حكومة جديدة كيم تاي ومرشحين آخرين لمنصبين وزاريين اختارهم الرئيس لي ميونغ باك، وسط دعاوى بالفساد.

وكانت هو هيون صن ابنة يو قد عينت في وزارة الخارجية في فترة ما بين 2006 و2009، وكان من المقرر أن توقع على عقد عمل في 31 أغسطس/آب الماضي مع وزارة الخارجية لشغل منصب في مجالات تجارية، ولكن الانتقادات حالت دون ذلك.

وحسب مصدر رئاسي طلب عدم نشر اسمه، فإن و زير الخارجية استقال لتحمل المسؤولية عن الفوضى التي نجمت عن تعيين ابنته في الوزارة.)

بالنسبه لشخصي الضعيف فالفساد اراه ليس في الإنقاذ وحدها لكنه على ما أحسب شئ في مكون جينات العالم الثالث

هذا ليس دفاعا عن الإنقاذ

لكن الوضع بالنسبه لي مقرف من الكل

لا خير في حكومه ولا خير في معارضه

وعلى راي زعيم مصري راحل ضاع مني إسمه

( مافيش فايده )